الأمير عبد الرحمن العبد الله الفيصل بن عبد العزيز آل سعود [1] وهو الابن الثالث من أبناء الأمير الراحل عبد الله الفيصل بن عبد العزيز آل سعود والأميرة الجوهرة بنت خالد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود ، وقد تسلم عدة مناصب من قبل كان من بينها رئيس الاتحاد العربي والسعودي للحمام الزاجل، حيث أسس سموه الاتحاد العربي للحمام الزاجل، ومالك مزارع مسرة لإنتاج الماعز العارضية النادرة، كما أنه أحد المساهمين في مصنع إسمنت القصيم، وغيره من شركات خاصة. متزوج من الأميرة نوف بنت فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود - ابنة الأميرة لولوة بنت عبد العزيز آل سعود. هذه بذرة مقالة عن شخصية أعمال سعودي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
عبد الله الفيصل وُلـِد 1922 توفي 8 مايو2007 المهنة رجل أعمال عبد الله الفيصل آل سعود عائلة سعود عبد الله الفيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود Offspring خالد محمد عبد الرحمن طلال سعود سلطان * بندر هجري سلطان فيصل الأمير عبد الله الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود (و. 1922 - ت. ثمانية مايو2007)، هوالابن البكر للملك فيصل بن عبد العزيز. حياته هوابن الملك فيصل وسلطانة ابنه أحمد بن محمد من نجد. التحق الأمير عبدالله الفيصل بإحدى المدارس الابتدائية في مكة المكرمة، وكان التعليم آنذاك في طوره الأول، فحصل على الشهادة الابتدائية التي كانت من أعلى الشهادات آنذاك في المملكة، ولكنه لم يكتف بشهادته المتواضعة فانكب على التحصيل والمطالعة، وكان ميله إلى الشعر واضحاً، وكان يقرأ في الأدب والتاريخ والسياسة، ولكن الشعر كان أحب الفنون إلى نفسه، وقد قرأ للعديد من الشعراء من امثال طرفة بن العبد والنابغة الذبياني وامرؤ القيس وعنترة وعمر بن أبي ربيعة والمتنبي وإبراهيم ناجي وأحمد شوقي وعلي محمود طه وبدوي الجبل وعمر أبوريشه. ويجهل الكثيرون حتى الأمير الشاعر قد خط الشعر الشعبي، فهوالذي ولد وعاش في بلاد الجزيرة، في محيط كبير أكثر شعرائه ينظمون الشعر الشعبي الدارج، وقد كان رائعاً ومتميزاً في هذا الجانب.
الأمير عبد الله بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الأمير عبد الله بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود" أضف اقتباس من "الأمير عبد الله بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود" المؤلف: سليمان بن محمد الحديثي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الأمير عبد الله بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
ومثل هذا الأمر قد واجهني من قبل عندما عملت على كتاب (أمراء الرياض خلال عهود الدولة السعودية الثلاثة)، والذي آمل أن ينشر قريباً، حيث عملت في هذا الكتاب على مدار أربع سنوات، وواجهتني فيه إشكالية قريبة من ذلك، هو أنه عندما رغبت في الكتابة عن أمراء الرياض، خلال عهد الدولة السعودية الثانية، ظهرت شخصية الأمير المرحوم حمد بن عياف، وقد ورد اسمه في كثير من المصادر النجدية ثنائياً من غير ذكر اسم والده أو أن يذكر اسم والده عبد الله بن عياف، ويشار قبل ذلك، إلى ابنه دون ذكره فيقال ابن عبد الله بن عياف، هكذا. ومع مزيد من البحث ظهرت لي وثيقة مهمة في هذا، وإن كانت متأخرة عن فترة توليه الإمارة، حيث أشير فيها إلى أن حمد بن عبد الله بن عياف حال كونه أميراً على الرياض قد أوقف بئراً، ومن هذا النص ظهرت لي جملة من الأمور المهمة التي استفدت منها في ذلك الكتاب، أولها اسم والده، ثم حقيقة إمرته على الرياض خلال عام 1257هـ، ثم بعد ذلك اطلعت على عدد الوثائق التي جاء فيها اسمه ثلاثياً، وهذه الوثائق ليست في الرياض، بل في منطقة الوشم، حيث كان الأمير حمد بن عياف شاهداً على قضية في منطقة الوشم، وأمام هذا الأمر أجد أن الأمر لا يحتاج إلى تسرع في الحكم، بل بتجديد البحث والسؤال، والوقت قد يظهر لنا حل لهذا الإشكال.
أسس الأمير عبدالله الفيصل ثلاث بطولات لكرة القدم السعودية هي الدوري العام وكأس الملك وكأس ولي العهد وكان للأمير عبدالله دور كبير بدعم نادي الأهلي السعودي، كما أنه كان داعم أساسي للنادي الأهلي المصري. فيديوهات ووثائقيات
أبناؤه له من الأبناء: الأمير سعود (رئيس مجلس إدارة مجموعة الفيصلية). الأمير محمد (من مؤسسي نادي الأهلي بجدة) وواحد من شعراء النبط بالمملكة الأمير عبدالرحمن الأمير فيصل وغيرهم من الذكور والإناث
المراجع [+] ↑ يوسف فريحات، غرناطة في ظل بين الأحمر ، صفحة 15-16. بتصرّف. ^ أ ب طه عبد المقصود، موجز تاريخ الأندلس ، صفحة 171-172. بتصرّف. ^ أ ب راغب السرجاني، الأندلس من الفتح إلى السقوط ، صفحة 640-642. بتصرّف. ^ أ ب يوسف فرحات (1993)، غرناطة في ظل بني الأحمر (الطبعة 1)، بيروت:دار الجيل، صفحة 21، جزء 1. بتصرّف.
وبقراءة متأنية لواقع العرب في هذا الزمان نجد أن حالة سقوط غرناطة تتكرر أمام أعيننا بكل تفاصيلها وأحداثها سواء من خلال تكالب الأعداء علينا أو من خلال خيانات العرب لبعضهم البعض والفرح الوهمي لانتصارات مزعومة وخداع أنفسنا وغيرنا. والسؤال المهم.. لا غالب إلا الله.. مفتاح نصر العرب. أي عبارة سنتركها لمن يأتي بعدنا حتى يتعظ من الأخطاء التي وقعنا فيها ونمارسها نحن العرب أنظمة وشعوبًا في هذا الزمان. الذي أعتقده أن طريق الانتصار على أنفسنا وأعدائنا قد يكون من خلال إعادة نشر مفهوم "لا غالب إلا الله" في كل محفل وفي كل مكان وأن نردده في أنفسنا وعقولنا قبل حناجرنا وأن تُكتب هذه العبارة في بلدٍ بلدٍ، وفي مدينةٍ مدينةٍ، وفي شارعٍ شارعٍ، وفي زنقةٍ زنقةٍ وفي كل مكان على امتداد وطننا العربي الكبير ولعلها تعيد فينا شيئاً من الحماسة الذاتية لاستعادة مجدنا العربي المسروق. نسأل الله عز وجل أن يوحد صفوف العرب ويلم شملهم ويبعد البغض والشحناء من صدورهم ويؤمنوا إيمانا يقينياً لا شك فيه بأنه "لا غالب إلا الله" حتى ولو تكالب علينا الأعداء من كل حدب وصوب. حفظ الله بلاد العرب وشعوبها من كل مكروه ومن كل شر. الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
ثمّ ماذا؟! رقدا معا بمسجد غرناطة الكبير، بعد أن منعا فيه الآذان وحولاه إلا كنيسة أطلقا عليه اسم الكنيسة الملكية لغرناطة، وبها صار قبرهما في طي النسيان، ولا أحد يعرف عنه شيئا خلال زيارته لمدينة غرناطة، إلا لمن كان لديه شغف البحث أو كان متخصصا في تاريخ الأندلس. لا أتصور أن يغيب معنى شعار "ولا غالب إلا الله"، عمن استخلفهم الله في أرض فعمروها بالعلم والحضارة ورفعوا فيها هذا الشعار المستمد من القرآن الكريم من سورة يوسف "وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ" رفعوه عاليا، وجعلوه شعارا للأندلس المسلمة ليعلم الناس، أنّ البقاء والقوة والغلبة لله جميعا. لاغالب الا ه. ذهبت دولة بني الأحمر بسقوط غرناطة، وذهبت جميع مملكات الطوائف بملوكها، وذهب السجانون، والمحققون، والجلادون، وذهب أعتى ملوك الإسبان الكاثوليك وظل شعار: "ولا غالب إلا الله" يستقطب الزوار والسائحين من كل بقاع العالم، دون أن يسأل أحد عن مكانه، يكفيه أن يدخل إسبانية الأندلسية ويرفع رأسه إلى أي معلم أو جدار خلّفه المسلمون، أو أن يجوب محلات الهدايا التذكارية، فلا تقع عينه على غيره. الحياة غالب ومغلوب، ودورة الحضارة كما يقول عنها ابن خلدون: المغلوب فيها مولع بالغالب، نغلِبُ ونُغلب وأخيرا "لا غالب إلا الله".