تكييف هواء, تنبيه / نظام مضاد للسرقة, راديو اف ام, مدخل aux اوديو, نظام بلوتوث, مراقبة المناخ, مقاعد مبردة, مشغل دي في دي, مصابيح الضباب, تدفئة, مقاعد بتدفئة, دخول بدون مفتاح, تشغيل بدون مفتاح, مقاعد جلدية, فتحة سقف جزئية, نظام ملاحة, عجلات للطرق الوعرة, مجسات وقوف السيارات, إطارات عالية الأداء, أقفال كهربائية, مرايا كهربائية, مقاعد كهربائية, فتحة سقف كهربائية, نوافذ كهربائية, أنوار خاصة, نظام صوت ممتاز, كاميرا الرجوع إلى الخلف, راديو الأقمار الصناعية, كابح, فتحة سقف
تكييف هواء, تنبيه / نظام مضاد للسرقة, راديو اف ام, مدخل aux اوديو, نظام بلوتوث, مشغل أقراص ليزرية, مراقبة المناخ, مشغل دي في دي, مصابيح الضباب, تدفئة, مقاعد بتدفئة, دخول بدون مفتاح, تشغيل بدون مفتاح, مقاعد جلدية, فتحة سقف جزئية, نظام ملاحة, عجلات للطرق الوعرة, مجسات وقوف السيارات, أقفال كهربائية, مرايا كهربائية, مقاعد كهربائية, فتحة سقف كهربائية, نوافذ كهربائية, نظام صوت ممتاز, كاميرا الرجوع إلى الخلف, حامل السقف, راديو الأقمار الصناعية, مشغل فيديو
أوضحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن أكثر من 800 مهندس وفني وعامل، يشرفون على صيانة مرافق المسجد الحرام، مثل السماعات ووحدات الإضاءة ومولدات الكهرباء وغيرها. وقال وكيل الرئيس العام للشؤون الفنية والتشغيلية والصيانة وإدارة المرافق، المهندس سلطان بن عاطي القرشي، إن فريق عمل هندسي ميداني متواجد على مدار الساعة، مدعوم بكوادر فنية وإدارية لضمان تقديم العمل بجودة عالية وأداء مثالي. وأضاف، إن الإدارة العامة للتشغيل والصيانة تسعى لتغطية جميع أعمال الصيانة بالمسجد الحرام، من خلال وضع خطط ودراسات وتنفيذ الأعمال على أرض الواقع، محققين أعلى درجات التميز والدقة مدعومة بكوادر بشرية على أعلى مستوى. وتتكون هذه الكوادر البشرية من (205) مهندسين و(450) فنيًا و(200) عامل، يقومون على فحص (8000) سماعة و(120000) وحدة إضاءة و(4000) لوحة كهربائية و(20) مولدًا كهربائيًا و(6350) مروحة موزعة بين مراوح تهوية ومراوح رذاذ. ومن ضمن مهامهم الإشراف على (202) سلم كهربائي و (16) مصعدًا و(1000) صندوق إطفاء حريق، كما يتم فحص خزانات مياه بسعة (1500م3) و(5000) دورة مياه و(4000) جهاز تبريد وأنظمة تعقيم وتبريد مياه زمزم.
تشترك كل محركات الاحتراق الداخلي في مبدأ العمل ، فهي تعتمد على مقدار معين من الهواء مع الوقود يضخان الى غرفة الاحتراق ، وبوجود شرارة يشتعل هذا الخليط ويحدث انفجار يولد طاقة حركية ، تجعل المكبس ينزل الى الاسفل ـ والذي يدير بدوره العمود المرفقي ومنه تنتقل الحركة الى أن تصل العجلات ، هذا طبعا في محركات البنزين أما محركات الديزل فهي لاتحتاج لشرارة ، لأن الضغط الكبير المتولد من نزول وصعود المكبس يجعل المازوت يشتعل. محركات الدراجات النارية تشتغل بالبنزين وهي تشبه محركات السيارات من حيث المبدأ ، حيث أنها رباعية الأشواط وتحتاج الى شمعة إحتراق من أجل إشتعال الوقود في غرفة الاحتراق ، لكن توجد بعض الاختلافات الجوهرية التي تجعل محركات السيارات تختلف عن محركات الدراجات النارية. الانفجار الذي يحدث في غرفة الاحتراق ينتج عن تناسب معين بين الهواء والوقود ، لكن في بعض المرات هذا التناسب يختل ، مايجعل المحرك لايشتغل ، وهاته المشكلة تسمى صعوبة التشغيل ، وهي مشكلة شائعة في محركات الاحتراق الداخلي ، سواء كان المحرك في سيارة أو دراجة. صعوبة تشغيل المحرك تكون إما بزيادة أحد العنصرين اللازمين للتشغيل أو نقصه ، يعني إذا زاد مقدار الهواء عن المطلوب سيجعل المحرك لا يدور ، ونفس الأمر ينطبق على الوقود ، لذا يجب ضبط تناسب الهواء والوقود من أجل اشتغال المحرك بصورة طبيعية ، وهذا ما سنشرحه في هذا المقال.
فضل اخر ليله في رمضان، مع إقتراب رحيل شهر الخير والبركة " رمضان " يَستهل الأئمة والشيوخ والدعاء في المساجد وعلى منابر العلم تقديم الخطب والدروس في الأيام الأخيرة من رمضان، والتي يَحثون فيها المسلمون على الإلتزام بعبادة الله والإكثار من الطاعات والسير على ما طبقناه في رمضان من نفحات إيمانية، وأن نستغل هذه الفرصة العظيمة ونستمر على ما قدمناه في رمضان تقربا من الله عز وجل. وتحدث الشيوخ في دروسهم الدينية في آخر أيام رمضان عن دعاء الليلة الأخيرة الذي يلا يُرد وهو دعاء مُستجاب بإذن الله سبحانه وتعالى، ويكون هذا الدعاء ما بين صلاة العصر والمغرب من اليوم الأخير من رمضان، ففي هذه الليلة يعتق الله سبحانه وتعالى رقاب أمة محمد عدد ما أعتقها في ليالي رمضان جميعها، ورغم أنه لم يرد حديث صحيح يُبت ذلك عن رسول الله إلا أن أهل العلم قالوا أن هذا قريب في معناه مع ما ورد في الأحاديث، وكان من هذه الأحاديث. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وينادي مناد يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة
اقترب شهر رمضان المبارك من الانتهاء؛ حيث تعد العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك هي أفضل 10 ليال للعبادة والعمل الصالح والتقرب من الله عز وجل؛ ففي هذه الليالي تقبل الأعمال ويتضّاعف الأجر، وفي كل ليلة يختار الله العتقاء من النار والفائزين بالجنة. السديس يوضح فضل العشر الأواخر من رمضان وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في وقت سابق، فضل العشر الأواخر من رمضان؛ قائلاً: «فيا أيها المسلمون نهنئكم بحلول العشر الأواخر من رمضان، ونسأل الله جل في علاه أن يجعلها عشرًا مباركة، وأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام، وأن يمن علينا بقيام ليلة القدر وإدراكها، وأن يجعلنا ممن يقومها إيمانًا واحتسابًا، إنه جواد كريم». وأضاف الشيخ السديس: «لا يخفى عليكم فضل هذه العشر الأواخر ، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد مئزره، فما أحرانا أيها الإخوة في الله أن نغتنم أيام وليالي هذه العشر المباركة، ففيها ليلة عظيمة هي ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، العمل فيها خير من العمل في ألف شهر، فما أحرانا أن نجتهد في اغتنام هذه الليالي المباركات بحسن الصيام، والمواظبة على القيام وتلاوة القرآن وأعمال البر والصدقات والدعاء».
3- أن الله جعل فيه ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر، كما قال تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ. وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ. لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ. تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ. سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ القدر / 1-5. 3- وقال أيضا: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ الدخان / 3. 4- أن الله عز وجل جعل صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا سببا لمغفرة الذنوب ، كما ثبت في "الصحيحين" البخاري ( 2014)، ومسلم ( 760) من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. فضل اخر ليله من رمضان عتقاء. وفيهما البخاري ( 2008)، ومسلم ( 174) أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم: من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. 5- أن الله عز وجل يفتح فيه أبواب الجنان، ويُغلق فيه أبواب النيران، ويُصفِّد فيه الشياطين ، كما ثبت في "الصحيحين" ( البخاري ( 1898)، ومسلم ( 1079) من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصُفِّدت الشياطين.
فضل آخر ليلة من رمضان عظيم، حيث إن شهر رمضان قد فضله الله تعالى عن غيره وخصّه بالمدح، كما أن العشر الأواخر بالأخص آخر ليلة من رمضان يغفل بعض الناس عن فضلها. فيتكاسلون فيها عن أداء العبادات رغبةً في التحضير للأعياد أو تنظيف المنازل، لذا سوف نتطرق إلى عرض فضل آخر ليلة من رمضان من خلال موقع جربها. فضل اخر ليله في رمضان - أفضل إجابة. فضل آخر ليلة من رمضان قال تعالى في كتابه الكريم: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [سورة البقرة: الآية رقم 185]. قد فضّل الله تعالى شهر رمضان عن غيره من الأشهر الهجرية بنزول القرآن الكريم فيه، وقد جعل في أيامه العديد من النفحات والفضل الذي يحصل عليه المسلم بالصيام والتعبد لله عز وجل فيها، والتي لها جزاء عظيم لا يراه المسلم في بقية الأشهر. حيث إن الله تعالى يُصفد الشياطين في ذلك الشهر الكريم، وينتشر الكرم والجود بين الناس وتزداد عبادة الله تعالى، وفيه ليلة القدر التي خصّها الله تعالى بالخير والعفو عن الناس.
ثانيا العتق من النار في آخر ليلة في رمضان وفي حديث آخر ذكر رسول الله صلي الله عليه وسلم عن العتق من النار في هذه الليلة، حيث قال (يعتق الله عز وجل في كل ليلة من ليالي رمضان ستمائة ألف، فإذا كان في آخر ليلة أعتق من النار بعددهم جميعاً)، أي أن الله يغفر كل يوم في رمضان إذا كان أوله أو آخره وهذا يعني أن المسلم له فرص كثيرة حتي آخر ليلة، لأن الله أوضح أنه يعتق في آخر ليلة بعدد من اعتقهم خلال شهر رمضان كله بل وأكثر من عددهم. لإنها تكون آخر فرصة للإنسان لاغتنام مغفرة الله ورضاه. ثالثا أخر ساعة في رمضان تضاربت الأقاويل عن آخر ساعه في شهر رمضان، وهي الساعة ما بين صلاة العصر وقبل صلاة المغرب، حيث يقال أن الله يعتق في هذه الساعة بقدر ما أعتق في شهر رمضان كله، وأنها ساعة استجابة حيث يستجاب فيها الدعاء ولا يرد، لكن هناك آراء لبعض الشيوخ وهي عن الأحاديث التي تتكلم عن آخر ساعة في رمضان، أنها لم ترد في السنة النبوية، وأن الله يعتق في آخر ليلة وليس في آخر ساعة في هذا الشهر الكريم.