عبد السلام مقبول [1] ( 1952) ، رسام كاريكاتير كويتي. عبد السلام مقبول معلومات شخصية اسم الولادة عبد السلام مقبول أحمد الهادي الميلاد 1952 عن حياته ولد الفنان عبد السلام مقبول أحمد الهادي في الكويت وتحديدا في منطقة «المقوع» ، وعمل رسامًا للكاريكاتير على الصفحة الأخيرة في الصحف الكويتية التالية على التوالي: «الوطن» ، السياسية ، القبس ، ويعمل حاليًا في جريدة الأنباء ، وهو حاصل على العديد من الجوائز العالمية والعربية والمحلية وشهادات التقدير لأعماله الإبداعية في الكاريكاتير والفن التشكيلي وتصميم الشعارات والبوسترات والديكورات المسرحية والتلفزيونية والكتابات الصحافية [2]. أسرته لديه أربعة أبناء ، وهم: الفنانة « هيا عبد السلام » ( ممثلة ومخرجة) و « لولوة » ( مخرجة) و«ناصر» و«فيصل». اقرا ايضا هيا عبد السلام المراجع موسوعات ذات صلة: موسوعة الكويت موسوعة أعلام
تاريخ النشر: 12 يونيو 2021 11:13 GMT تاريخ التحديث: 12 يونيو 2021 15:02 GMT غيب الموت اليوم السبت رسام الكاريكاتير الكويتي عبد السلام مقبول والد الفنانة هيا عبد السلام عن عمر ناهز 68 عامًا. وأعلنت خبر الوفاة ابنته هيا عبد السلام عبر المصدر: روبي أحمد - إرم نيوز غيب الموت اليوم السبت رسام الكاريكاتير الكويتي عبد السلام مقبول والد الفنانة هيا عبد السلام عن عمر ناهز 68 عامًا. وأعلنت خبر الوفاة ابنته هيا عبد السلام عبر حسابها الشخصي على "انستغرام" قائلة: "انتقل إلى رحمة الله تعالى والدي عبد السلام مقبول عبد الهادي، عن عمر ناهز ال68، إنا لله وإنا إليه راجعون.. ". ونعى الرسام الكويتي عدد كبير من الكتاب والإعلاميين، من بينهم الإعلامية فجر السعيد، كما نعاه رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مشيدين بإرثه الفني الكبير. وفاة الصديق العزيز رسام الكاريكاتير عبد السلام مقبول والد الفنانة هيا عبد السلام… خالص العزاء لأسرته الكريمه 🙌🏻 انا لله وانا اليه راجعون — فجر السعيد 🇰🇼 (@AlsaeedFajer) June 12, 2021 والد الجميع صاحب القلب الطيب بابا عبدالسلام نلقاك بالجنه ي حبيب قلوبنا الله يجعلك من اهل الفردوس الاعلى ويجعل قبرك روضه من رياض اهل الجنه #وفاة_عبدالسلام_مقبول 😔💔… — 🎥 (@haya_f5n) June 12, 2021 والفنان عبد السلام مقبول أحمد الهادي ولد في الكويت وتحديدًا في منطقة المقوع، وعمل رسامًا للكاريكاتير لسنوات.
وغرد ناشي الحربي شاعر غنائي:"لقد صدمني خبر وفاة الصديق العزيز والزميل في الصحافه الفنان الرسام الكاريكاتير والصحفي وكان ايضا سكرتير تحرير مجلة مراة الامه / عبد السلام مقبول رحم الله ابو احمد الا نسان الفنان الخلوق المحب لهذه الارض عطاها من كل قلبه عسى ان يكون مئواه الجنه ويلهم اسرته الصبر والسلوان". وكتب الدكتور عيسى محمد الأنصاري:"وفاة الفنان التشكيلي ورسام الكاريكاتير عبدالسلام مقبول عن عمر يناهز الـ ٦٨ عاما رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته وخالص العزاء لأسرته الكريمة". وكتب أخر:"وفاة رسام الكاريكاتير الشهير عبدالسلام مقبول والد الفنانة هيا عبدالسلام الراحل عمل في الصحف الكويتية التالية «الوطن والسياسية القبس والأنباء»، حصل على العديد من الجوائز العالمية والعربية والمحلية لأعماله الإبداعية". والرسام عبد السلام مقبول، رسام كاريكاتير كويتي، حيث ولد الفنان عبد السلام مقبول أحمد الهادي في الكويت وتحديدا في منطقة «المقوع». وعمل رسامًا للكاريكاتير على الصفحة الأخيرة في الصحف الكويتية التالية على التوالي: «الوطن»، السياسية، القبس، وجريدة الأنباء، وهو حاصل على العديد من الجوائز العالمية والعربية والمحلية وشهادات التقدير لأعماله الإبداعية في الكاريكاتير والفن التشكيلي وتصميم الشعارات والبوسترات والديكورات المسرحية والتلفزيونية والكتابات الصحافية.
المراجع [ عدل] ^ الناشر: جريدة الوطن — تاريخ النشر: 12 يونيو 2021 — رحيل الفنان ورسام الكاريكاتير الكويتي عبدالسلام مقبول — تاريخ الاطلاع: 12 يونيو 2021 — مؤرشف من الأصل ^ رحيل الفنان ورسام الكاريكاتير القدير عبدالسلام مقبول نسخة محفوظة 14 يونيو 2021 على موقع واي باك مشين. ^ كتاب عبدالسلام مقبول «قبلة على جبين الأرض» رسم بالكلمات! صحيفة الأنباء الكويتية نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين. ^ عبدالسلام مقبول: أريد البسمة فأجد الريشة ترسم دمعة!, جريدة الوطن, دخل في 27 ديسمبر 2011 نسخة محفوظة 7 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. بوابة الكويت بوابة أعلام بوابة رسم هذه بذرة مقالة عن رسام كاريكاتير كويتي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الرئيسية تـوك شـو السبت, 27 نوفمبر, 2021 - 1:09 ص محمد صلاح كشف الإعلامي عمرو أديب، عن سبب تسجيله للحلقة فى لندن، قائلا: "إحنا وصلنا لندن إمبارح بس، وقبل كدا بيومين كنا موجودين فى ليفربول، وكنت فيها من تلات سنوات ونصف وكنت رايح أقابل فخر العرب وأحسن لعيب فى الدورى الإنجليزي". لقاء عمرو اديب مع محمد صلاح. وأضاف عمرو أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، أنه وبعد ثلاث سنوات ونصف كان موجود فى مدينة ليفربول منذ يومين من أجل مقابلة أفضل لاعب فى العالم وهداف الدورى الإنجليزي ومرشح لافضل لاعب فى العالم، معقبا: "شخصية تاريخ خالد وهو محمد صلاح، انا شوفت شخصية مبهرة". وتابع ان محمد صلاح يعمل على نفسه وعلى عقله وشخصيته وتأمله وتدريبه كثيرا، متابعا: "تطور رهيب فيه من تلات سنوات ونصف لحد أول امبارح، عملت اللقاء إمبارح، وبالفعل حاجة تشرف وتفخر بيها مصر". وأشار إلى أن فريق عمل البرنامج عمل شهور من أجل إعداد هذا اللقاء.
وكان عمرو أديب قد غادر قبل 72 ساعة متوجها إلى مدينة ليفربول الإنجليزية ، لإجراء حوار مع نجم فريق ليفربول والمنتخب المصري محمد صلاح ، بعد التوصل لاتفاق مع اللاعب ومدير أعماله اللبناني رامي عباس. وتناولت إدارة الفريق الإنجليزي كل التفاصيل المتعلقة بظهور صلاح ، حيث عبر أديب عن سعادته بإجراء حوار مرة أخرى مع الفرعون المصري قائلاً: "الموضوع ليس سهلا.. أجر محمد صلاح في لقاء عمرو أديب | الشرقية توداي. وهذا النجم مبتسم دائما والابتسامة لا تفارق وجهه، وهذا الحوار ملىء بكل التفاصيل الخاصة بحياته". سالي سند، صحفية مصرية عملت كمراسلة صحفية ومعدة تقارير بموقع الشرقية توداي منذ عام 2016، وعملت سابقًا كاتبة محتوى لدى مواقع متعددة وأعمل حاليًا محررة صحفية، أعشق الكتابة وخاصًة كتابة المقالات
عمرو أديب: ما تقييم نجم العالم بالنسبة لك؟ مارادونا ، بيليه أو جيرارد؟ صلاح: كلهم. الأسماء التي ذكرتها هي مثل هذه الرموز في كرة القدم. أشعر بالسعادة عندما يشيدني أيقونة كرة القدم ، بغض النظر عمن هو. عمرو أديب: أخبرني عن مشاعرك بعد هدف الكونغو؟ [سجل صلاح هدف الفوز في الدقيقة الخامسة والسبعين من مباراة مصر ضد الكونغو في الجولة الخامسة من تصفيات كأس العالم. لكن قبل هذه اللحظة التاريخية ، سجل الكونغو هدف التعادل في الدقيقة 87 ، الأمر الذي سمح للجماهير وصالح بالهبوط لبضع دقائق. ] صلاح: قد تكون هذه أصعب اللحظات التي مررت بها طيلة حياتي. هذه أول مرة أقول فيها هذا ؛ أعني لم أقل هذا في أي مقابلة من قبل. كان من الصعب حقا. عندما سقطت على الأرض [بعد التعادل] ، كنت أشاهد الحكم ، أملاً في رؤية علم أو سمع أنه كان متسللاً ، حيث لم أكن أصدق أنهم سجلوا هدفاً في شبكتنا. نظرت إلى الشاشة لأرى كم من الوقت ما زال لدينا ؛ وجدت أنها كانت الدقيقة 87. لقد خفضت رأسي مرة أخرى بلا أمل ، لأنني لم أفهم ما حدث. كنت أفكر فيما إذا كانت هذه هي النتيجة النهائية أم لا. قلت لنفسي إنني لن أقبل أبداً هذا كآخر نتيجة. على الرغم من أنني كنت أعلم من الداخل أن هذا كان صعباً للغاية ، حيث بقي لدينا أربع أو ثلاث دقائق فقط.