[15] في عام 1851، عاد ويليام إلى لندن مع زوجته وطفليه (فريدريك ولويز) لحضور المعرض الكبير، وحينها التقت فيكتوريا بزوجها المستقبلي للمرة الأولى. كانت علاقتهما جيدة للغاية على الرغم من فارق السن (كانت تبلغ من العمر 11 عام، بينما كان هو 19 عام). لتعزيز التواصل بين الاثنين، طلبت الملكة فيكتوريا والأمير آلبرت من ابنتهما تعريف فريدريك على المعرض. تحدث الأميرة اللغة الألمانية بطلاقة خلال الزيارة، بينما لم ينطق الأمير سوى كلمات قليلة باللغة الإنجليزية. كان اللقاء ناجحًا، وبعد سنوات، استذكر الأمير فريدريك الانطباع الإيجابي الذي تركته فيكتوريا خلال هذه الزيارة بمزيج من البراءة والفضول الفكري والبساطة. فيكتوريا أميرة بريطانيا وإمبراطورة ألمانيا يتلقى ضربة ثلاثية. [15] لم يكن لقاؤه مع فيكتوريا الصغيرة السبب الوحيد لإعجاب فريدريك في الزيارة الإنجليزية التي امتدت أربعة أسابيع؛ إذ شارك الأمير البروسي الشاب أفكاره الليبرالية مع الأمير الإنجليزي. كان فريدريك مفتونًا بالعلاقات بين أفراد العائلة المالكة البريطانية. في لندن، لم تكن حياة البلاط جامدة ومحافظة كما هو الحال في برلين؛ فقد كانت علاقة الملكة فيكتوريا والأمير آلبرت بأطفالهما مختلفة تمامًا عن علاقة ويليام وأوغستا بهم.
وهذه إحدى المواقف الطّريفة والّتي تدلّ على حبّهما لبعضهما البعض. وينطبق عليهما قول الشاعر: أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليهفيكتوريا ملكة المملكة المتحدة – بريطانيا العظمى وأيرلندا -منذ العشرين من يونيو 1837 وحتى وفاتها، وفى الأول من مايو عام 1876 أضُيف إليها لقب إمبراطورة الهند. وينطبق عليهما قول الشاعر: أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليه
فرديناند الأول ملك بلغاريا وزوجته مارى لويز أميرة بلغاريا (1893-1899) وزوجته السيدة اليانور رويس ملكة بلغاريا (1908-1917) وأمه كليمنتين بنت ملك فرنسا لويس فيليب الأول وبنت ملكة فرنسا ماري أملي وخالته ملكة بلجيكا لويز زوجته ملك بلجيكا ليوبولد الأول وأولاد خالته ملك بلجيكا ليوبولد الثاني وإمبراطورة المكسيك شارلوت زوجته إمبراطور المكسيك ماكسيميليان الأول وجد قيصر بلغاريا سيميون الثاني. فريدرش الثالث - ويكيبيديا. فوزية بنت فاروق الأول وكانت وكالات أنباء وصحف مصرية وعربية قد بثت وقتها نبأ ملتبسًا حول وفاة الأميرة فوزية، إذ ذكر أن من توفت هي عمتها الأميرة فوزية ابنة الملك فؤاد الأول وإمبراطورة إيران السابقة، لكن الخبر عدل لاحقًا ليتبين أن من توفت هي ابنة الملك فاروق أي هي. أيرين أثينا أيرين أثينا (Irene of Athens) أو أيرين الأثنية (حوالي 752 – 9 أغسطس 803) هو الاسم الشائع لـأيرين سارانتيبشينا وتلقب كذلك "أغسطه"، إمبراطورة بيزنطية حاكمة من 797 إلى 802. وقبل أن تصبح إمبراطورة حاكمة، كانت أيرين عقيلة إمبراطورة من 775 إلى 780، وإمبراطورة أرملة وحاكمة من 780 إلى 797. وعادة ما يشاع أنها أطلقت على نفسها "إمبراطور" "باسيليوس" ("βασιλεύς").
الفيلم ليس كل شيء عن طبيعة نيسون من قتل وعنف في رحلته لإنقاذ ابنته - على الرغم من أن هناك الكثير من ذلك - ولكن يركز على ما سوف يقوم به الأب لسلامة ابنته. في الواقع، أعتقد أنه من الآمن القول أن جون ويك هو أفضل فيلم انتقام في السنوات ال 10 الماضية، تحكي القصة عن صائد جوائز سابق يخرج من تقاعده لتعقب رجال العصابات الذين قتلوا زوجته وسرقوا سيارته (ومن المؤسف أنهم قتلوا كلبه الذي تركته زوجته بعد وفاتها). والرجل المسؤول عن وفاة زوجة جون ويك، يوسيف تاراسوف (ألفي ألين)، هو تحت حماية والده زعيم العصابات فيغو (نيكفيست). افلام انتقام المرأة - قائمة فريدة من أعمال أجنبيّة وعربيّة. جون ويك هو حكاية انتقامية وحشية، ولا يدخر أي عنف ولا يختار نهاية سعيدة. انها واحدة من أفضل أفلام الحركة في السنوات القليلة الماضية وايضا من اقوى افلام الانتقام على الاطلاق.
يُلاحظ أيضًا أنه بمرور الزمن تصبح عملية الانتقام أسهل وأكثر متعة للمرأة، ففيما كانت نساء الأبيض والأسود يتألمون عندما كانت خطتهم في طور التنفيذ. كانت النساء العصريات تقمن بالمضي في خطتهن في قالب من التشفي والكوميديا والضحك بعد توجيه كل ضربة مؤلمة إلى الرجل. Fatal Attraction النزوة عادةً عندما يخون الزوج زوجته، فإن الزوجة هي التي تسعى للانتقام، ولكن أن تقوم العشيقة بالتخطيط للانتقام فهو أمر غير مألوف، ولكنه بالتأكيد أمر وارد الحدوث. هذا هو ما استعرضه عام 1987 فيلم Fatal Attraction من بطولة جلين كلوز ومايكل دوجلاس وإخراج أدريان لين، والذي تم تعريبه إلى فيلم "نزوة" في 1996 من بطولة يسرا وأحمد زكي وإخراج علي بدرخان. تدور القصة حول زوج من السهل أن يقوم بخيانة زوجته مع أي امرأة جميلة، وهو ماحدث بالفعل، ولكنه سرعان ما يندم أشد الندم على فعلته تلك، ليس بسبب زوجته، ولكن بسبب تلك المرأة المجنونة شريكته في النزوة، والتي أصبحت تطارده في كل مكان، مهددة إياه بكشف أمره لزوجته، ثم أصبحت تهدد سلامته الشخصية وسلامة أسرته كلها، يعترف الزوج لزوجته بأنه قد خانها، فمهما كان ما ستفعله به زوجته، لن يصل إلى ربع ما تفعله به تلك المرأة المجنونة.
نعلم أن من قام بعمل هذه المذبحة كان حبيبها السابق بيل، ومن نفذ هذه العملية كانت عصابته المكونة من ثلاثة نساء ورجل. ما يجعل الفتاة راغبة أكثر في الانتقام، هو كونها كانت حاملًا عندما تم تنفيذ عملية الإبادة الشاملة تلك، لتستيقظ بعد 4 سنوات كاملة من الغيبوبة وتجد أنها قد فقدت جنينها. تقرر الفتاة الانتقام بالطبع، فشخصية كشخصيتها لن تكتف بالبكاء على اللبن المسكوب، بل وضعت خطة للانتقام، لا لقتل بيل وحسب، بل لقتل كل من شارك في ارتكاب هذه الجريمة. يُعدّ هذا الفيلم من الأفلام شديدة الدموية، ولكن بالرغم من ذلك فهو يمتلك شيئًا ساحرًا، لا أعلم إن كانت هذه بصمة تارانتينو المميزة، أم لأننا نشعر بالانتصار الشخصي كلما نجحت الفتاة في التخلص من واحدة من مهام القتل الواجبة عليها. في افلام انتقام المرأة السابقة، نجد أن المرأة لجأت لاستخدام العنف البدني الشديد والذي قد يصل إلى القتل، وبتتبع نمط الرجال اللاتي قمن بالانتقام منهم، نصل إلى استنتاج أن المرأة لا تقوم عادة باللجوء إلى الانتقام العنيف، إلا في حالة أن يتمادى الرجل في إيذاؤه لها أو يطول شره أحبابها، حينها لن تتردد في أن تُظهر وجهًا أخر للانتقام لن يحب أحد أن يراه.