أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا" زيادة عدد الأسهم المتاحة في طرحها العام الأولي، والذي يجري الاكتتاب عليه الآن، من 3, 250, 000, 000 سهم عادي إلى 8, 500, 000, 000 سهم عادي، ما يعني أن نسبة الأسهم التي ستتاح للتداول بعد الإدراج ستمثل 17% من إجمالي الأسهم المصدرة في رأس مال الهيئة، مع احتفاظ حكومة دبي بملكية 83% من رأس مالها. كما حصلت ديوا على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع لزيادة عدد الأسهم المتاحة لشريحة المستثمرين المؤهلين، بما يشمل المستثمرين الاستراتيجيين الجُدد، من 5. 9% إلى ما يصل إلى 16. 4% من رأس مال الشركة. وباستثناء المستثمرين الاستراتيجيين الجدد، الذين سيخضعون لفترة حظر بيع لأسهمهم تتراوح بين 180 و365 يوماً، فإن نسبة الطرح من إجمالي رأس مال الشركة (بما يشمل النسبة التي اكتتب بها المستثمرون الأساسيون كما أُعلِن سابقاً) ترتفع من 6. 5% إلى 10%. ولن يطرأ تغيير على عدد الأسهم المتاحة للشريحتين الأولى والثالثة والمخصصة للمكتتبين من الأفراد وموظفي الهيئة المؤهلين. «كسوة العيد» حدوتة في «الدويقة» - بوابة أخبار اليوم. وتم تحديد الزيادة في حجم الطرح من قبل حكومة دبي، بصفتها المساهم البائع، بعد قرار هيئة كهرباء ومياه دبي تحديد النطاق السعري لأسهم الطرح بين 2.
25 و2. 48 درهم للسهم الواحد في 24 مارس 2022.
كن الاول في معرفة آخر اخبار الأسواق المالية 15:58 31-03-2022 أوضح فواز دانش الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للمواصلات بدجت السعودية لـCNBC عربية بإن الشركة ولأول مرة في تاريخها ومنذ تأسيسها حققت أرباحا تجاوزت 200 مليون ريال في 2021، مشيراًً إلى إن الحصة السوقية للشركة هي بين 20 إلى 25%. أخبار الشركات
وبالنسبة لمعرض الملابس أشار إلى أنه تم تجميع أكثر من 600 قطعة ويتم تقسيم المشاركين من المتطوعين إلى فريق للتجميع وآخر للفرز. وثالث يقوم بالنقل إلى المعرض المقام بالدويقة ليكون فى متناول الأهالى وليكون العيد فرحة محسوسة بين الأطفال والكبار ذات أثر ملموس عليهم. السابق ماسك سحري لتفتيح البقع الداكنة وأثار حب الشباب و علاج جميع مشاكل وعيوب البشرة - دوت الخليج التالى الزمالك يهزم الأهلي ويتوج بطلا للدوري المصري لكرة اليد
وهي المراسيم التي جرت بكازانيرشور بالدار البيضاء. وبموجب مذكرات التفاهم هذه، سيتم إحداث 5050… أكمل القراءة » زيارة ميدانية لورش بناء مدينة المهن والكفاءات لجهة طنجة –تطوان الرباط- معكم 24 قام اليوم الأربعاء 20 أبريل 2022، وفد يضم والي جهة طنجة –تطوان- الحسيمة محمد أمهيدية، ورئيس مجلس الجهة عمر مورو والمديرة العامة لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل لبنى اطريشا، بزيارة ميدانية لورش إحداث مدينة المهن والكفاءات في طنجة لمعاينة تقدم أشغال إنجاز هذا الورش الملكي الكبير.
وتنصح الكاتبة الصين بأن تتوخى الحذر في خطواتها وأن تتأكد من أن بنوكها لا تنتهك العقوبات الغربية في حال زادت تسهيلاتها الائتمانية لروسيا كصنيع لرئيسها فلاديمير بوتين. وبالنظر إلى أن 75% من فواتير البضائع الصينية لا تزال تدفع بالدولار، فإن حرمان بكين من نظام المقاصة بالدولار ومن استخدام شبكة سويفت ستكون له عواقب لا يمكن تقدير حجمها على البنوك الصينية والاقتصاد العالمي على حد سواء. على أن ثمة مسار عمل واحد مرجح وهو أن تسارع الصين بتطوير نظام الدفع عبر الحدود بين البنوك -المعروف اختصارا باسم "سيبس" (CIPS)- واستخدامه حول العالم. بالنظر إلى أن 75% من فواتير البضائع الصينية لا تزال تدفع بالدولار، فإن حرمان بكين من نظام المقاصة بالدولار ومن استخدام شبكة سويفت ستكون له عواقب لا يمكن تقدير حجمها على البنوك الصينية والاقتصاد العالمي على حد سواء وسيبس نظام دفع يوفر خدمات المقاصة والتسوية للمشاركين في عمليات الدفع والتجارة عبر الحدود بالرنمينبي، بدعم من بنك الشعب الصيني الذي أطلقه عام 2015 لتقليل حاجة البلاد للتعامل بالدولار عبر البنوك الأميركية. وشرعت الصين في تدويل عملتها اليوان، في رد فعل للأزمة المالية العالمية التي حدثت عام 2008، فكان أن زاد استخدام اليوان في التجارة العابرة للحدود، وبدأت البنوك المركزية الاحتفاظ به ضمن احتياطاتها من العملات، وأُضيف إلى سلة العملات التي تشكل الأصول الاحتياطية لصندوق النقد الدولي وهي حقوق السحب الخاصة.
إذا استطاعت بكين جعل نظامها المالي ومدفوعاتها العابرة للحدود أكثر جاذبية، وتعززت مكانة عملتها الرنمينبي، فإن هيمنة الدولار قد تتآكل بمرور الزمن، على حد تعبير مقال فورين بوليسي. تعمل الصين على الإسراع في فك ارتباطها بالاقتصاد العالمي، وإعادة تقييم القوة المالية الغربية بعد الحرب الأوكرانية الروسية. وفي مقال تحليلي بمجلة "فورين بوليسي" ( Foreign Policy) الأميركية، كتبت ديانا تشويليفا -كبيرة الاقتصاديين في شركة "إينودو إيكونوميكس المحدودة" (Enodo Economics) في لندن- تقول إن العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على روسيا ردا على حربها على أوكرانيا يبدو أنها ستدفع إلى تعجيل فك الارتباط الاقتصادي الجاري الآن بين الولايات المتحدة والصين، خاصة إذا انتهزت بكين الفرصة لتعزيز جاذبية عملتها الوطنية وبنيتها المالية على النطاق العالمي. ورأت الكاتبة أن إقدام واشنطن على حرمان روسيا من الوصول إلى نحو نصف احتياطاتها من العملات الأجنبية والذهب -التي تقدر بنحو 630 مليار دولار أميركي- كان بمنزلة دليل على أن القوة المالية "الغاشمة" لا تزال بأيدي الغرب، الأمر الذي يمكن أن يقوي فقط من عزم الصين على التشبث بمسارها الأيديولوجي واقتطاع مجال نفوذ جيوسياسي خاص بها.