نشر في: الأحد 03 أغسطس 2014 | 01:08 م لا توجد تعليقات دشن مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل الدكتور يوسف بن محمد الثويني الحساب المعتمد للإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة على شبكة التواصل الاجتماعي " تويتر " تحت اسم @HAIL_EDU. وأكد الدكتور الثويني ضرورة التفاعل الإيجابي من قبل إدارة الإعلام التربوي بإدارة الحساب لخدمة منتسبي ومنتسبات الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة. وبين مدير إدارة الإعلام التربوي والمتحدث الرسمي للإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة حائل إبراهيم الجنيدي أن حساب الإدارة على تويتر يهدف لربط جميع المستفيدين ومنتسبي ومنتسبات الإدارة وتقديم الإجابة للاستفسارات التي سترد إليه, إضافة لنشر أخبار الإدارة من خلاله لمتابعي الحساب.
وفي الصدد نفسه تقدم عدد من المواطنين بمركز أشيقر شمال شقراء بمخاطبة مدير التربية والتعليم بشقراء بشأن عدم استقبال عدد من أطفالهم في الروضة الوحيدة بالمركز؛ إذ اكتفت إدارة الروضة بتسجيلهم ضمن الاحتياط بحجة قلة المعلمات والفصول لديها، وأنه اكتملت أنصبة المعلمات بالروضة، ولا يوجد بها سوى فصلين، أحدهما للمستوى الأول، والآخر للمستوى الثاني.
وكان عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الدكتور خالد الزعاق، اليوم السبت، أكد أن على أولياء الأمور الحرص على ارتداء أبنائهم الملابس الشتوية الثقيلة، خلال اليومين المقبلين؛ بسبب مرور معظم المناطق بموجة برد شديد قد لا يتحملها الأطفال. وعبر حسابه الرسمي على «تويتر»، حذر الزعاق، من موجة البرد الشديد قائلًا: «على أولياء أمور الطلبة وأمهات الأطفال، التنبه إلى ملابس أبنائهم قبل الذهاب إلى المدرسة، وارتدائهم الملابس الشتوية الثقيلة خلال هذين اليومين»، مؤكدًا أن «هذا الأسبوع سيكون أبرد أسابيع الدراسة لهذه السنة». تعليم حائل تويتر. وأضاف الزعاق، في تغريدة أخرى قائلًا: «أمس الجمعة، دخل النجم الثاني من (الشبط) المسمى «شباط ثاني»، وفيه يشتد عصف الريح الشمالية الباردة، كما أنه آخر نجوم الشتاء القارس»، موضحًا أن «شباط الثاني» مدته 13 يومًا، وبانتهائه يبدأ الشتاء ينكمش تدريجيًّا، مشددًا على أن الأسبوع الحالي يُعتبر أبرد أسابيع السنة على الإطلاق. اقرأ أيضًا: تعليم حفر الباطن توجه بإلغاء الاصطفاف الصباحي والتفسح في فناء المدرسة بسبب موجة البرد الشديدة.. «تعليم الجوف» توجه بتأخير بدء الدراسة ليومي الأحد والاثنين
نتعلم أن الصديق الوفي هو الذي تجده وقت الشدائد، لأن معدنه الأصلي يظهر في مثل هذه الأوقات. نتعلم أن نساعد الغير طالما في إمكاننا فعل ذلك. وذلك لأننا لا نعرف لربما نحتاج إليهم في وقت ما، ولأن الخير لا يضيع أثره، فمن المؤكد سيساعدوننا بدورهم. نتعلم ان نقول الصدق، لأن الكذب لا يجدي شيء، ويجعل الناس لا يصدقوننا، حتى وإن صارحناهم بالحقيقة. قصة اطفال قصيره جدا للكمبيوتر. يجب أن نغتنم الفرص التي أمامنا، ولا نطمع في الحصول على المزيد. ونفوت ما بين يدينا، حتى لا نندم على هذا التصرف فيما بعد. تابع من هنا: قصة البلبل والملك قصيرة جدا في هذا المقال تعرفنا على قصة قصيرة جدا والتي تعلمنا الكثير من الدروس المستفادة، حيث إن لكل قصة شخصيات رئيسة يؤدي تفاعلهم معًا لتعليمنا درس ما.
استمر الصديقان في السير في طريقهما حتى وجدا واحة فقررا الاستحمام و الراحة لتجديد النشاط ، أثناء سيرهم نحو الواحة تعثر الصديق الذي صُفع في الرمال المتحركة وكاد يغرق لكن صديقه أنقذه وأخره من الوحل وبعد أن نجا الصديق من الغرق الوشيك انحنى و نقش على صخرة: " اليوم أنقذ صديقي المقرب حياتي ". قصة اطفال قصيره جدا اهداء الى استاذي. الصديق الذي قام بالإنقاذ والصفع سأله: " بعد أن أذيتك كتبت على الرمال و الآن حين ساعدتك كتبت على الحجر ، لماذا ؟". أجاب صديقه: " عندما يؤذينا شخص ما يجب أن نكتب هذا على الرمال حتى تتمكن رياح المغفرة من محو آثاره ، ولكن حين يقوم شخص ما بشيء جيد من أجلنا يجب أن ننقش ذلك على الحجر حتى لا تمحوه الرياح. ". الأربعة طلاب الأذكياء: في ليلة صيفية سعيدة ذهب أربعة طلاب من الجامعة الى مدينة الملاهي للأحتفال والتنزه، سهروا كثيرا من الليل لذا لم يتمكنوا من المذاكرة أو النوم من أجل الاستعداد للامتحان في اليوم التالي وفي الصباح فكروا في خطة ما، قاموا بنثر التراب ودهن الشحم على أجسادهم وحين وصلوا الجامعة توجهوا مباشرة نحو العميد وأخبروه أنهم لم يتمكنوا من حضور الامتحان لأنه كان عليهم حضور حفل زفاف وفي طريقهم للعودة انفجر إطار السيارة واضطروا للاستمرار في دفع السيارة باقي الطريق بالكامل وبالتالي لم يكونوا في حالة مناسبة لحضور الامتحان.
في زمن خلافة سيدنا أبي بكرٍ الصديق – رضي الله عنه – مسّ الناسَ فقرٌ وجفافٌ كبير، سئم الناسُ الوضع وضاق بهم الحال، فأتوا الخليفة أبا بكرٍ قائلين: "يا خليفة رسولِ الله، إنّ رعيّتك على وشك الهلاك، فالأرض لم تنبت والسماء لم تمطر، فماذا نحن فاعلون؟" فأمرهم سيدنا أبو بكرٍ بالانصراف والصبر قائلاً لهم: "إنّي أرجوا الله ألا يأتي المساء حتّى يُفرّجَ الله هذا الكرب". ويشاء الله بأن يأتي الخبر في نهاية اليوم بأنّ قافلةً لسيدنا "عثمان بن عفان" قد وصلت المدينة لتوّها بعد قدومها من الشام، فلما وصلت القافلة خرج الناسُ في استقبالها، وكانت القافلة عبارة عن ألفٍ من البعير مُحمّلةً بالسمن والزيت والدقيق، وعند باب سيدنا عثمان توقّفت القافلة. قصة اطفال قصيره جدا ماي سيما. وجاء تُجّار المدينة لبيت عثمان بعد أن أفرغت القافلة أحمالها في بيته، فقال لهم سيدنا عثمان: "ما الذي أتى بكم ؟".. فأجابوا جميعاً: "تعلم جيداً ماذا نريد، بعنا من الذي وصلك اليوم، فأنت خيرُ من يعلم حاجة أهل المدينةِ له! ". فقال سيدنا عثمان: "وكم سأربح على الثمن الذي اشتريتُ به ؟" فقال التجار: "الدرهم درهمين" فقال عثمان: "أعطاني غيركم زيادةً على هذا" قالوا: "نعطيك أربعة" فقال عثمان: "أعطاني غيركم أكثر وزيادة" فقالوا: "إذاً، نُعطيك خمسة دنانير" فقال سيدنا عثمان: "أعطاني غيركم أكثر" فنظر التُجّار إلى بعضهم وقالوا لعثمان: "ولكن، ليس في المدينة كلها تُجّاراً غيرنا، ولم يأتك أحدٌ قبلنا، فمن يا عثمانُ قد أعطاك ذلك المبلغ".