*مزون شمر* 04-06-2008, 11:06 PM قصيدة غاسل كفي - محمد بن فطيس غاسل كفي من مصافحة بعض اليدين.... وقافل بوجيه أهلها صناديق البريد أشهد اني للبلاوي على الدنيا مدين.... كل ما راجعت نفسي طلعت المستفيد المواقف تشخل الناس والطيب يبين.... كل عام يطيح تسعه ويصفى لي وحيد أروى 29-06-2009, 07:19 PM قصيدة غاسل كفي - محمد بن فطيس يسلموووووووو
26-01-2011, 12:36 PM يشوش راسي عضو مشارك يعطيكم العافيه 26-01-2011, 01:00 PM مـلـك عضو ذهبي رووووعة الله يعطيك العافية::: التوقيع::: انت الزائر رقم.. لمواضيعي ومشاركاتي 26-01-2011, 01:49 PM عبدالعزيز عبدالله الجبرين مشرف القسم العام ذكريات الطفوله::: التوقيع::: اللهم أسالك ان ترحم والدتي وشيخنا ابن جبرين و تغفر لهما ولجميع المسلمين انك سميع مجيب 29-01-2011, 10:58 AM فتى الفوزان عضو نشيط جداً ماشاء الله روعة وماأقول الا الى الأمام تقبلي تحياتي
إيه بدوي يا بنت لين وصلابه إيه بدوي ماأذل نفسي واناحي البل لنا نوماس ما هي معابه يا اللي حياتك دون ماضي ولاشي ريحت عبسهن عطر يقبل ثيابه يا عزذودن ريحها قا طع(ن)في عز(ن)لاهلها إيه ياروح بابه رمز الوفاء والجود موروث من طي لمن لفان الضيف يلقى رحابه ثم حلبت الخلفات في حزة عشي يصفي مزاج اللي تعكر شرابه ويضحك حجاج اللي شكا الهم يامي إيه بدوي الدار مغلي ترابه إيه بدوي حب الوطن ساكنن في الثامنه:. ياسعود مالي بالردى واهله شف النفس شيهانه على كف نايف ماهزه الغربي ولا الجفن له رف ولا حركو فيه شعره يا بن هايف من لابٍة(ن)ماهابت الجيش لوصف على النقاء ماهي علوم طرايف لا شك عن كثر اللغى دايم نعف وعن الردى ومطارد اللاش عايف ماني صغيٍر(ن) واحمل العقل بالكف الله عطى والله وهب وانت شايف احفظ وقاري يافتى الجودواعف عن ناس ما يلحق عليها حسايف لثقل صنعه والحمل شاله الخف وشعيل يرزم ماشكى الوقت خايف من شان كسب الطيب والطايله شف وكسب الردى لأهل الردى يابن هايف التاسعه:. المرجله ماهي سواليف ومزوح المرجله تبغي رجالن قرومي مايحصّله رجلن على المال مشفوح ومايحصّله خبلن خبيث العلومي المرجله يبنا لها عز واصروح افهم كلامي ياحسين السلومي لاجاك مسكينن من االفقر مجروح اعطه من الميسور وهو امحشومي مذكور حق الضيف والجار باللوح وايضا اليتامى ياقوي العزومي ومالن بلا بذلن عذابن على الروح تكوابه اجنوبك بنارن سمومي بعض العرب يمشي ولاكن تقل لوح يقلّب اعيونن تقل شكل لومي عساه يونس وسط قلبه تقل فوح وعساه يضرب فوق راسه بشومي العاشرة (الأخيره):.
وللأسف شاعرنا الجميل قبلان بكلمته هذه أهان الجميع وقال أيضاً بأن شاعر المليون هدفه تجاري, ولكن المذيع باغته قائلاً له (( انت ياقبلان تملك مجله شعبيه, أليس هدفها مادي أيضاً!! )) بصراحه أعجبتني جرأته في بعض المواضيع ولكن أفسدها التجريح ولممعلوميه قبلان لم يفتخر بقصيدة ديانا بل إعترف بأنه قد أخطأ ويجب عليه الإتزان في ردوده ومراجعة حساباته خاصة بعد جملة (( والله لأقص إيدي لو كان تركي شاعر نظم)) فهذه جمله لايقولها ناقد عاقل حتى لو إفترضنا بأن كلامه صحيح الباب الاسود!!
(عين) جديدة.. (عقل) جديد اكتفى صاحب الصوت الجميل والإحساس المرهف خالد المري (العذب) بإنشاد أول تسعة أبيات من قصيدة (غاسلٍ كفي) للمبدع محمد بن فطيس حين قام بإنشادها في أحد الإصدارات الصوتية، مع أن القصيدة تتألف من واحد وعشرين بيتاً يُمكن تقسيمها إلى جزأين أو مقطعين: الأول منهما (1-9) ذاتي يتحدث فيه الشاعر عن نفسه وعن تغير رؤيته للعلاقات التي تربطه بالآخرين، والثاني (10-21) وجداني عاطفي ينتقل فيه الشاعر للحديث عن محبوبته دون مُبرر فني واضح سوى رغبته وميوله وما ذكره من استحالة مرور القصيدة دون ذكرها لأنها هي (أصل القصيد)..!
خالد المري ،
-اعتمد أبو حنيفة في مذهبه على الأصول المتفق عليها وأقوال الصحابة ، واعتماد المذهب على الأصول العقلية وتشدد في ضوابط الأخذ بالأحاديث الشريفة وإن لم يجد يأخد بقول الصحابة ،واعتمد منهجه على المناقشة الجدال العقلى. المذهب المالكي أنشأ هذا المذهب على يد الإمام مالك ، وقد إعتمد على الإجتهاد في الأحكام ، مراعيا أصولا المعلومة، كما يعتمد على ما أجمع عليه الأئمة و من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة ، ومن أعمال أهل المدينة. – ابتعد الإمام في تدريسه عن الجدل وتميز بالسكينة والهدوء ، وينتشر المذهب المالكي في المغرب، ومصر، وأغلب الدول الأفريقيا، وغيرها. ما هي المذاهب الاربعه - مخزن. كتب المذهب المالكي – الموطأ للإمام مالك. -المدونة الكبرى وهي آراء الإمام مالك الفقهية جمعها ودونها سحنون بن سعيد التنوخي. المذهب الشافعي – أنشأ هذا المهب على يد الإمام محمد بن إدريس الشافعي ،وبدأ هذا المذهب في العراق، فقد تعلم منهج (أبو حنيفة) في العراق ،ويتميز منهجه بالوسطية بين المذهب الحنفي والمذهب الملكي. -يعتمد المذهب الشافعي في استنباطاته وطرائق استدلاله على الأصول التي وضعها الإمام الشافعي ودونها في كتابه الشهير "بالرسالة"، بحيث يعد أول من دون كتاباً متكاملاً في علم أصول الفقه.
انتشر المذهب الحنفي في مصر والعراق وبلاد المغرب، ومن أشهر علماؤه الطحاوي وأبوبكر الرازي. المذهب المالكي هو ثاني المذاهب الفقهية أسسه الإمام أبو عبدالله مالك بن أنس الأصبحي، في المدينة المنورة، اعتمد في مذهبه على الأصول الفقهية العامة: (القرآن والسنة النبوية، والاجتهاد، المصالح المرسلة، سد الذرائع، والاستحسان، والاستصحاب)، انتشر المذهب المالكي في شرق الجزيرة العربية وفي بلاد المغرب وفي مصر والسودان، ومن أشهر علماؤه: عبدالله بن وهب وإبراهيم بن سلمة وعبد السلام بن حبيب. المذهب الشافعي ثالث المذاهب الفقهية أسسه الإمام أبوعبدالله محمد بن إدريس الشافعي، اتبع في مذهبه الأصول الفقهية العامة: (القرآن والسنة، وقول الصحابة، الإجماع، والقياس)، انتشر هذا المذهب في كل من مصر والعراق وبلاد ماوراء النهر، من أشهر علماؤه: أبوبكر بن علي الشاشي، وأحمد بن حنبل، وإبراهيم بن خالد الكلبي. المذهب الحنبلي آخر المذاهب الأربعة أسسه الإمام أبو عبدالله أحمد بن حنبل الذي تتلمذ على يد الإمام الشافعي، حتى أصبح له مذهب خاص به، والذي اعتمد فيه على الأصول العامة في الفقه وهي: ( القرآن والسنة، فتاوي الصحابة، قدم الحديث المرسل أو الضعيف على القياس، القياس، وسد الذرائع)، انتشر المذهب في كثير من البلدان منها: حران وبلاد الشام، وفي شبه الجزيرة العربية وفي مصر والعراق، ومن أشهر علماؤه: إبراهيم بن اسحاق الحربي، وأحمد بن حميد المشكاني.
المذهب الحنبلي: ينسب إلى أحمد بن حنبل الذي بزغ نجمه أيّام المتوكّل العباسي الذي ذهب إلى القول بخلق القرآن، فقدّمه وأكرمه بعد أن كان مغضوباً عليه أيام المعتصم! وقد صحب أحمد فترة من الزمن الشافعي وأخذ عنه كما أخذ عن غيره. وأدى تبنّي السلطات الحاكمة ـ أنذاك ـ إلى هذا المذهب في تعاظم نفوذ الحنبلية " ببغداد " وضواحيها، فأوقعوا بسائر أبناء المذاهب التي تخالفهم التنكيل والأذى!. ولم يحظ هذا المذهب باهتمام الناس، لتأخره عن المذاهب الثلاثة السابقة، فضاقت دائرة اتساعه حتى كاد أن يندرس، إلى أن بعث فيه ابن تيمية وتلميذه ابن القيم الجوزية الروح من جديد فأحييا مامات منه، وسار على منهجهما في ذلك النجدي محمّد بن عبد الوهاب!. ولقد اعتمد أحمد في فتاواه على النصوص وما أفتى به الصحابة والأحاديث المرسلة والضعيفة والقياس والاستصحاب والمصالح المرسلة. من هنا يتبيّن أن دعم السلطات في هذا المجال كان الركيزة الأساسية في انتشار المذاهب الأربعة التي يعتنقها أهل العامة، وإلاّ فهي فاقدة لقابلية الديمومة والاستمرار في ذاتها، ولولا هذا الدعم لكان مصيرها كمصير سائر المذاهب التي انقرضت، لأنّها لم تستمد استنباطاتها من القرآن والسنة فقط، بل اختلطت بها آراء الرجال ووجهات نظرهم!.