عبادة الله بالقيام بخدمته 'خلافته' على ارضه.. كل المعاني تحتمل هذا المعنى زوم ان او زوم اوت كل شيء هو لخلافه الله وعبادته بتمثيل اوامره واحقاق مايريد.. الله اعطانا من رحمته ومن علمه ومن ارادته ومن روحه ومن مقدرته وقال لنا انطلقوا هذه الارض عيشوا عليها واصنعوا فيها واحكموا فيها واعدلوا فيها وعلموا فيها.. الخ -اني جاعل في الارض خليفة-.. هذا شيء عظيم وتكريم كبير وجليل ومسؤولية عظيمة نجهلها.. وهنا الامتحان: من سيفهم هذا، من سيعمل عليه، ومن سيزيد في الدنيا خيرا او شرا. -الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا- طبعا.. الله عز وجل لايستفيد ولايتضرر من كل هذا نحن فقط خلقه.. الكون شاسع وكبير ولا ادري اي نظام حياتي او اي 'معنى' في حياة المخلوقات الاخرى عليهم ان يتبعوه. لماذا يفعل الله بنا هذا ويحملنا هذه المسؤولية ونحن لم نطلبها ؟ لا ادري.. لماذا يخلق الله الاكوان الشاسعه باي حال؟ لماذا يستمر بالصناعة ؟ سبحانه ارادته شيء لانحيط به علما.. نعلم فقط ان هذه طبيعته.. خلاق بديع صانع. خادِمة على عرشّ الثراء - رغتاز الفهيّد. - Wattpad. هذا ما يفعله ، نحن في ملك الله! نحن لاشيء.. علمنا لاشيء! هذا والله اعلم. كل واحد يحقق هذا المعنى حسب ما يقدر والله ينظر الى القلوب والنوايا في الاعمال.. ومجددا المعنى مهم لانه كل شيء في الحياة!
مثلها مثل كل العلوم التي نكبر ونحن نتعلمها لكي نحيا حياة نحن فاهمينها! وكما ان الاخلال بالعلوم الحياتيه يضرك في حياتك ان لم تجد الحساب او الكتابة او لم تفقه في العلوم جيدا، يضرك الاخلال بعلوم دينك! لا ادري لم يطالب الجميع الدين بحل كل مشاكل حياته بمجرد ان يوقع عقدا بانه اعتنق دون ان يبذل ماعليه.. انت لاترمي كل شيء على الله، مازلت في الحياة الدنيا ومازال عليك ان تشقى لاجل كل شيء تكتسبه مثلك مثل اي مخلوق الا ماينعم الله به عليك برحمته وارادته. لطفا الواقعيه لازمة الدين ليس شيئا سحريا! بل هو طريق واسلوب حياة عليك انت ان تتعلم كيف تتبعه على بصيرة. وبالنسبة للفرق والضلال الذي يحدث.. لذلك نتعوذ بالله من الشيطان الرجيم قبل ان نقرأ القران.. لان الناس قد تضل مع قراءة القران كما تهتدي بقراءة القران ، الانسان فنان باتخاذ كل شيء وسيلة.. وتحوير المعاني والمقاصد لتناسب هواه.. هل هناك أحد تثق به أم انك لا تثق بأحد ؟. مجددا الخطأ على الانسان الذي اتخذ الهه هواه لاعلى الوسيلة التي اتخذها. ابسط مثال وعاظ السلاطين! ولكن كحضارة.. لدينا نقاش ولدينا تصحيح وردود واخذ وعطاء حتى نصل للرأي الاصح تبعا للقران والسنة وتبعا للعقل. الاختلاف امر وارد نحن في عالم البشر الكل يظن بان الحقيقة في جيبه ويرى الاخر مخطئا ضالا مضلا، ان كنت تعتب على هذا الخلاف وتود لو ان الدين يخلق مدينة افلاطونية تحتفظ بافلاطونيتها للابد فانت مجددا لاتعيش في كوكبنا =)) مادام الانسان موجودا فالخلاف سيبقى موجودا.. ومادام الخلاف موجودا فالبحث عن الحقيقة بين الاراء الكثيرة سيبقى ابدا ستبقى البشرية تزيل الشوائب والعقد البشرية من الحقيقة!..
تستطيع ان تصنع كل الامور الرائعة ولكن ان كانت لمعنى خبيث.. رياء مثلا! بح! انسى ان تحسب! جاوبتك بما افهمه من الفلسفه الاسلامية/العقيدة.
السؤال: ♦ الملخص: فتاة تشكو مِن أهلها الذين يُعاملونها معاملةً قاسيةً ويضربونها، وأمها تُهددها بتزويجها لشابٍّ غير متعلِّم وأهبل؛ لأن الفتاة في نظر أمها ليستْ مُؤهَّلة للزواج. ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عشتُ طفولتي في مدينتي بسعادةٍ، وكنتُ محبوبةً لدى الجميع، ثم انتقلنا إلى الريف وبدأتْ حالتي النفسية والاجتماعية تسوء، وبطبيعتي لا أحبُّ العيش في مكانٍ منعزلٍ خالٍ مِن الأصوات مثل الريف! حدثني عن موقف غير حياتك او نظرتك لشيء ما .. - حسوب I/O. بدأت تحدُث فرقة بيني وبين إخوتي، وبدأت الأسرة تتحزَّب، وكلُّ منَّا يكره الآخر، وزادت المشكلات بيننا عندما طُلِّقتْ أختي، وبدأتْ تكرهني مثل إخوتي! انعدمتْ ثقتي بالجميع، فلم أعُدْ أثق بأحدٍ، حتى أمي أصبحتْ ضدي مع إخوتي، بل كلهم يقفون ضدي ويصفونني بصفات قبيحة أمام أقاربي، ووالدي لا يملك شخصية أمامها! أخَبَرَتْني أمي أنها لن تُزوجني إلا شابًّا غير متعلِّم وأهبل؛ لأنها تراني غير مُؤهَّلة لفَتْح بيت وتحمُّل مَسؤولية أسرة، وتُقارن بيني وبين أختي وتُفضِّلها عليَّ، بل تُفضِّل كل إخوتي عليَّ، وتقول: سأزوجهنَّ الشباب المتعلِّم الخَلُوق وأنت لا!! دائمًا تُسلِّط أخي عليَّ، فيأتي ليستعرض عضلاته عليَّ ويكسر باب غرفتي، ويتمادى في ضربي وإذلالي.
19-04-2019, 09:24 PM المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Aug 2017 المشاركات: 829 اعانك الله اخي ابوفارس, وكلنا شربنا من نفس الكاس, وانت قلتها (يوما ما سأنام... ولن أستيقض ابداا) يعني الدنيا قصيرة ولاتستاهل كل هذا الحزن, لايمنع انك تفضفض ولكن النسيان مطلوب, واثنين لا تعيد ذكرههما: الاحسان للناس وإساءة الناس لك. 19-04-2019, 09:26 PM المشاركه # 12 فقدان الثقة معناه حتى اولاددك او بناتك لا تثق في عمهم او خالهم او عمتهم...... الخ بالذهاب معهم او الخروج معهم وهكذا بل يصل الامر انه الاب او الام لا تثق في اولادها او بناتها في مالها......... ألخ نسأل الله تعالى الحماية والسلامة من ذلك.
بعد فترة وجيزة من الإرتباط بشخص ما للزواج أو الخطبة نشعر بعد ارتياح وتفكك فى العلاقة ولكننا نبقى مترددين هل نكمل هذة العلاقة أم ننتهى منها ، نحن نساعدك هنا في موقع ثقف نفسك لتتخذ قرارك ، فإذا كانت الصفات التالية فى من ترتبط به فهو شخص غير مناسب وعليك حينها أن تنهى علاقتك معه قبل أن تتورط أكثر: 1- ليس لديكم شئ مشترك: ربما تنجذب لشخص جسديا، ولكن حينما تبحث عن أشياء مشتركة بينكم لاتجد ، لاتحكم بعاطفتك فقط حتى لاتتورط فى علاقة لن تنجح. 2- إ ذا كان لايحترم عائلتك: ليس على شريك حياتك أن يحب عائلتك ، ولكن عليه ان يحترمها ، إذا كان شريك حياتك لايحترم عائلتك فسيكون عليك أن تختار بينه وبين عائلتك لذلك عليك ألا تختار هذا الشخص وتبحث عن من يحترم عائلتك. 3- الشخص النرجسى: يمكنك ان تنظر لشخص انه مثالى ، ولكن حاول ان تقترب منه ستجده يحب نفسه بمبالغة ويظن ان اراءه كلها صواب ، هذا الشخص من الصعب الحياة معه لأنك دائما ستكون رقم اثنين ولن يعتمد على رأيك فى أى شئ. 4- الشخص الغيور: الغيرة تؤدي في نهاية المطاف إلى الشكوك ، لايمكنك ان تبقى طيلة حياتك تبرر مواقفك وتبحث عن مبررات لتخرج من الاتهامات الموجهة إليك ، لن تحصل على السعادة مع شخص غيور.
للأسف هذا احساسي يمكن لأنني تلقائية و حساسة و كنت صادقة جداا و أصدق أي اي انسان فأنا خاب ظني في كثير من الأعضاء كنت أدخل الى الموقع من قبل مشتاقة و أقرأ الأسئلة و أقيمها و أجاوب و...... و لكن الان أصبحت احس بغربة و كرهت الموقع و أريد أن أحذف عضويتي الان قبل غد (ربما بسبب العنصرية أو التسيير السيء للموقع لا أدري بصراحة) و للأسف اصبحت أتخوف من أي عضو جديد و أشك انه عضو كنا نعرفه و يريد التلاعب بنا بفتحه لعضوية جديدة (مع انني و الله العظيم لست من الناس الشكاكة في حياتي الشخصية) ملحق #1 2014/08/10 أشك انه سيبقى هناك أعضاء محترمة بسبب التسيب الإداري للموقع
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. هذه الجملة هي نص حديث شريف رواه الحاكم عن الحسن البصري مرسلاً قال: خرج النبي صلى اللّه عليه وسلم يوماً مسروراً فرحاً يضحك ويقول: " لن يغلب عسر يسرين ". ورواه البيهقي في شعب الإيمان: أن أبا عبيدة حُصر ، فكتب إليه عمر: مهما ينزل بامرئ من شدة يجعل اللّه بعدها فرجاً ، وإنه لن يغلب عسر يسرين. وأخرجه عبدالرزاق عن ابن عباس قال: لو كان العسر في جحر ضب لتبعه اليسر حتى يستخرجه ، لن يغلب عسر يسرين ، وفيه إشارة إلى قوله تعالى: " فإن مع العسر يسرا. تفاءلوا، فَلَنْ يغلب عُسْرٌ يُسْرَين! – بصائر. إن مع العسر يسرا " ، وكما يقول أهل اللغة: أن النكرة إذا تكررت في السياق فإن معناها الأول يختلف عن معناها الثاني ، فيكون العسر المذكور في الآية واقع بين يسرين ، يسر قبله ويسر بعده ، والمقصود باليسرين في الخبر ما ورد في الآية السابقة فكرَّر العسر معرَّفا ، والمعرفة إذا تكررت لا تقتضي المغايرة إنما تقتضي نفس المعرفة السابقة ، وكرَّر اليسر مُنَّكرا وإعادة النكرة تقتضي المغايرة. وعلى هذا فيكون العسر في الآية واحدا واليسر اثنان ، ولن يغلب عسر واحد يسرين اثنين ، وقال ابن القيم رحمه الله في (بدائع الفوائد 2/155): " قوله تعالى: ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) فالعسر - وإن تكرر مرتين - فتكرر بلفظ المعرفة ، فهو واحد ، واليسر تكرر بلفظ النكرة ، فهو يسران ، فالعسر محفوف بيسرين ، يسر قبله ، ويسر بعده ، فلن يغلب عسر يسرين " ا.
بدائع الفوائد " (2/155). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " قال تعالى: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. لن يغلب عسر يسرين. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) قال ابن عباس عند هذه الآية: (لن يغلب عسر يسرين) قال أهل البلاغة: توجيه كلامه: أن العسر لم يذكر إلا مرة واحدة ، ( فإن مع العسر يسراً) ، ( إن مع العسر يسرا) العسر الأول أعيد في الثانية بأل ، فأل هنا للعهد الذكري ، وأما اليسر فإنه لم يأت معرفاً بل جاء منكراً ، والقاعدة: أنه إذا كرر الاسم مرتين بصيغة التنكير أن الثانية غير الأول إلا ما ندر ، والعكس إذا كرر الاسم مرتين وهو معرف فالثاني هو الأول إلا ما ندر ، إذاً: في الآيتين الكريمتين يسران ، وفيهما عسر واحد ؛ لأن العسر كرر مرتين بصيغة التعريف. ( فإن مع العسر يسرا) هذا الكلام خبر من الله عز وجل ، وخبره أكمل الأخبار صدقاً ، ووعده لا يخلف ، فكلما تعسر عليك الأمر فنتظر التيسير " انتهى باختصار. " لقاءات الباب المفتوح " (لقاء رقم/80) وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (وَاعْلَمْ أَنَّ فِي الصَّبْرِ عَلَى مَا تَكْرَهُ خَيْرًا كَثِيرًا ، وَأَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ ، وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ ، وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) رواه أحمد (5/19) طبعة مؤسسة الرسالة وصححه المحققون ، وقال ابن رجب: حسن جيد. "
وقسْ على ذلك جميع المشاكل التي تعترض حياتك سواء في العمل أو في المنزل أو مع الأصدقاء.. فكل مشكلة لابد أن يكون لها حل، لكن علينا أن نبحث ونفتش عن ذلك الحل، وسوف نجده إذا استخدمنا عقولنا في ساعات الصفاء. وأختم بهذه الآية وهذه القصة.. أما الآية الكريمة فقوله تعالى: «إن الإنسان لربه لكنود» فمن هو الكنود؟ الكنود هو الذي يعدّ المصائب وينسى نعم الله عليه.. وأما القصة فيروى أن أحد السلف كان أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين، وكان يقول: «الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيرًا مما خلق وفضلني تفضيلاً» فذات يوم مرَّ به رجل وسمعه وهو يدعو بهذا الدعاء فقال له: «مم عافاك ربك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمم عافاك؟» فقال الرجل: «ويحك يا رجل، جعل الله لي لسانًا ذاكرًا وقلبًا شاكرًا وبدنًا على البلاء صابرًا». فهل نتعلم من هذا الرجل كيف نصبر؟ وكيف نشكر الله على نعمه الكثيرة التي حبانا إياها؟ «وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار».