3- الحصينات. القسم الثاني: مرير: و منهم المجانين و البطحة. و بنو لحيان من أشهر قبائل هذيل قديماً و حديثاً قامت لهم دولة قبل الإسلام باسم الدولة اللحيانية. و في زمن حكم الأشراف في مكة كان لهم دلو في بئر زمزم. كانت ديارهم تمتد إلى عسفان شمال مكة ، و ديارهم في الوقت الحاضر أوسع ديار هذيل ، حيث تمتد من أسفل وادي يَدَعان إلى عين شمس ، و منهم من يسكن الجموم. و من أهم أوديتهم الجعرانة و سدر و ضاف ، و العسيلة و النوارية و جبل مسعود و جبل فرسان- و تسمى بلادهم اللحيانة. 4- الصلمان (صُلَيم) على وزن سليم القبيلة المعروفة. و من بطونهم: 1- السعايد: و منهم الحباصلة ، و ذوي منير ، و ذوي علي-بكسر اللام و الياء. 2- السواهرة: و منهم ذوي رجوح ، و ذوي مخيف و البريكات. 3- المعطان: و منهم العفارين ، و الزعابلة ، و فيهم الآن شيخة الصلمان. 4- الضمايين. 5- ذوي عقيل. 6- صليم الفَيْ ، نسبة إلى ديارهم و هي مخابي لا تجيئها الشمس. 7- ذوي شفيع لم يبق منهم إلا عدة أشخاص. و يسكنون نخلة اليمانية و البهيتة (البوباة) و الكفو و المرخة و جبلة السعايد ، و أطراف الزيمة ، و منهم من يسكن شرائع النخل. قبيلة البقارة (البكارة) - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. - عن الأخ حماد بن عبد الهادي السويهري - 5- الزواهرة: قيل إنهم من فليت و قيل: إنهم من بني ، و قيل: أحلاف من قبيلة حرب ، و الله أعلم.
8- آل عليان. 9- آل علية. 10- المجاريش. و يسكنون وادي نعمان و ينسبون إليه فيقال لأحدهم النعماني. 3- دعد من هذيل ذكرهم الهجري و روى عن امرأة منهم-على ماجاء في كتاب "أبو علي الهجري و أبحاثه في تحديد المواضع" تأليف حمد الجاسر-ص 45-حين أورد من روى عنهم الهجري في كتابه قال(15- الدعدية: هذه من بني دعد ، ثم من بني زهير ، من هذيل و بنو دعد هؤلاء هم رجاز هذيل-كما يقول الهجري-و قد روى عن الدعدية هذه كثيراً من أشعارهم) إنتهى. و هو قسمان عظيمان: القسم الأول: الحسنة: و منهم: 1- الزمكان. 2- آل يعلي. 4- الذيبة. 5- الصمان. 6- الضبان. 7- الدبسة. القسم الثاني من دَعْد العرمان: و منهم: 1- النخلة. 2- آل محمد. 3- آل منسي. 4- البقران. 5- المعاصي. و يسكنون ملكان ، و وادي رهجان. و من جبالهم الشبكة و الأشيب و جبل الكثل و جبل أظلم. و من هجرهم: الشرفة للزمكان. و من الحسنة من دعد: العبدة: منهم من يسكن الشفا و منهم من حالف قبيلة حرب. - عن الأخ نايف بن فضيل الدعدي -. 4- العبدة: قال الشيخ خبيط الندوي هم من الحسنة من دعد من هذيل تركوا ديار دعد في زمن قديم و يسكنون الآن الحزم و سلاسل. 5- الحساسنة من زهير و قيل: إنهم من المسوة و من بطونهم: 1- آل مسعود.
الرئيسية / قبيلة البقارة وثائق سوريا من الأرشيف العثماني 1873- وثيقة لأعضاء مجلس لواء الزور مرفوعة للسلطان عبد العزيز ديسمبر 28, 1873 وثيقة عثمانية عام 1289 – 1290 هجري الموافق 1872 – 1873 ميلادي وثيقة لأعضاء مجلس لواء الزور – دير الزور… أكمل القراءة »
درء تعارض العقل والنقل يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "درء تعارض العقل والنقل" أضف اقتباس من "درء تعارض العقل والنقل" المؤلف: تقي الدين ابن تيمية الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "درء تعارض العقل والنقل" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
قد يبدو هذا البناء منطقيا، بل قد يبدو أنه لا يدعي عصمة للعقل لذات العقل؛ ولكن لأنه الوسيلة للحفاظ على النقل، متمثلا في أعز معلوماته ( معرفة الله، ومعرفة صدق رسوله). قانون متهافت عقلا لكن ابن تيمية لا يرى ذلك، بل يرى أن هذه النظرية نظرية متهافتة ساقطة، لماذا؟ الإجابة على ذلك، هو مادة الكتاب بمجلداته العشرة، مع بيان تداعيات هذه النظرية. ص421 - كتاب درء تعارض العقل والنقل - تعليق ابن تيمية - المكتبة الشاملة. يفاجئ ابن تيمية أصحاب هذا القانون بسؤال قد يبدو بسيطا؛ لكنه في الحقيقة محور النظرية. السؤال هو: ماذا تقصدون بالعقل؟ هل أداة التفكير؟ أم المعلومات التي عرفناها بواسطة العقل؟ إذا كان المقصود بالعقل هو أداة التفكير، فنعم، فلا يمكن لغير العاقل أن يتوصل إلى دليل نقلي أو عقلي، فبدون هذه الأداة لا سبيل إلى الوصول إلى أي دليل. عن أي عقل نتحدث ثم يذكر أن هذا ليس مرادهم؛ لأن أداة التفكير لا يمكنها أن تعارض المعلومات النقلية، فالمعلومات تتعارض مع معلومات، وليس مع أدوات الحصول على معلومات، فمثلا إذا قارنا ناتج عملية حسابية، توصلنا إليها من خلال الجهد البشري العادي، فإننا نقارنها بناتج توصلنا إليه من خلال الآلة الحاسبة، فإذا كان ناتج الجهد البشري أن 144* 144 =20735، فلا يمكن أن يأتي إنسان ويقول إن هذا الرقم يتعارض مع الآلة الحاسبة، أي مع ذلك الجهاز المصنوع من حيث ذاته.
وصف الكتاب كتاب يبحث في علم الكلام والعقائد وتوحيد الله سبحانه وتعالى، وموضوع هذا الكتاب كما يدل عنوانه هو دفع التعارض الذي أقامه المتكلمون والفلاسفة بين العقل والنقل أي الكتاب والسنة، فيقرر ابن تيمية الأدلة السمعية ويبرهن على إفادتها القطع واليقين فيقول: " أما كتابنا هذا فهو في بيان انتفاء المعارض العقلي وإبطال قول من زعم تقديم الأدلة العقلية مطلقا".