الناسور المهبلي هو عبارة عن انتقال الغازات و البراز من خلال المهبل، يتكون من اتصال غير طبيعي بين الجزء السفلي من المهبل و الأمعاء الغليظة و المستقيم، مما يؤدي الى تسرب محتويات الأمعاء عن طريق الناسور و قد يصاحب ذلك التهاب المجاري البولية و المهبل ، تعالوا بنا نتعرف على ما هو الناسور المهبلي و الناسور الناتج من الولادة و الاعراض التي تحدث نتيجة الاصابة بهما وكيفية العلاج الصحيح ، و كل ما يمكن أن يشغل العقل من أسئلة حول الناسور المهبلي. مرض ناسور الولادة: ناسور الولادة هو عبارة عن فتحه تظهر في المهبل و ذلك بعد الولادة القيصرية، و يكون سببها تأخر الطبيب بالقيام بالتدخل الجراحي و جعل رأس الطفل تضغط على عظمة الحوض مما يسبب إصابة المريضة بثقب في المستقيم، فهناك فرق بين ناسور الولادة و البواسير، فالبواسير تحدث في فتحة الشرج السفلية و قد تحدث أثناء الحمل أو بعد الولادة ، اما ناسور الولادة فيحدث في فتحة المهبل نتيجة اخطاء في عملية توليد الام الحامل. أسباب مرض الناسور المهبلي: هناك عوامل أساسية لحدوث الناسور المهبلي و منها ما هو آتي: – الأمراض الالتهابية في الأمعاء: تعتبر الالتهابات المعوية السبب الثاني الأكثر انتشارا في الإصابة في الناسور المهبلي، و يسمي أيضا (داء كرونز) – حدوث أضرار في الأنسجة الناتجة من العلاج الإشعاعي.
الشعور بألم شديد أثناء الجماع. الموعد المناسب لزيارة الطبيب فور الشعور بأحد أعراض الناسور المهبلي يجب الإسراع في التوجه إلى الطبيب المختص, فقد يكون الناسور المهبلي ما هو إلا بداية لأمراض أخرى و أكثر خطورة, مثل: حدوث عدوي تجمع الصديد و حدوث ( الخراج) الإصابة بمرض السرطان و لذلك يجب الذهاب للطبيب حتى يحدد سبب الإصابة بالناسور المهبلي, و يقرر أيضا هل يستلزم الأمر إجراء عمليات جراحية أم لا, فبناءً علي درجة الإصابة يحدد الطبيب الأمر و قد يحيل المريضة إلي جراح متخصص في جراحات الجهاز التناسلي و القولون و المستقيم. أسباب الناسور المهبلي هناك العديد من الأسباب تؤدي إلى الإصابة بالناسور المهبلي و منها: الإصابات أثناء الولادة حيث تتضمن هذه الإصابات إصابة المنطقة التي بين فتحة الشرج و المهبل بالتمزقات أثناء الولادة, و التي يمكن أن تمتد إلي الأمعاء.
السرطان أو العلاج الإشعاعي في منطقة الحوض. يمكن أن يؤدي الورم السرطاني في المستقيم أو عنق الرحم أو المهبل أو الرحم أو القناة الشرجية إلى الإصابة بالناسور المستقيمي المهبلي. قد يعرضك العلاج الإشعاعي للسرطانات في هذه المناطق إلى الخطر أيضًا. عادةً ما يتكون الناسور الناتج عن الإشعاع في غضون ستة أشهر إلى سنتين بعد العلاج. جراحة تتضمن المهبل أو منطقة العجان أو المستقيم أو فتحة الشرج. نادرًا ما تؤدي الجراحة السابقة في منطقة الحوض السفلي مثل إزالة الرحم (استئصال الرحم) إلى الإصابة بالناسور. قد يحدث الناسور نتيجة لإصابة في أثناء الجراحة أو تسرب أو عدوى تتطور بعد ذلك. أسباب أخرى. نادرًا ما ينتج الناسور المستقيمي المهبلي عن العدوى في فتحة الشرج أو المستقيم؛ أو العدوى في الجيوب الصغيرة المنتفخة في الجهاز الهضمي (التهاب الرتج)؛ أو الالتهاب طويل المدى في القولون والمستقيم (التهاب القولون التقرحي)؛ أو البراز الصلب والجاف الذي ينحشر في المستقيم (انحشار البراز)؛ أو إصابة مهبلية ليست ذات صلة بالولادة. المضاعفات قد تتضمن المضاعفات الجسدية للنّاسور المستقيمي المهبلي: عدم السيطرة على فقدان البراز (سلس البراز) مشاكل النظافة التهابات الجهاز البولي والالتهابات المهبلية المتكررة تهيُّجًا أو التهاب المهبل أو العجان أو الجلد المحيط للشرج خُراجًا ناتجًا عن التهاب في الناسور، وتلك مشكلة يمكن أن تصبح مهددة للحياة إن لم تتم معالجتها معاودة الإصابة بالناسور من بين النساء المصابات بداء كرون وتعاني الناسور، تكون فرص الإصابة بالمضاعفات عالية.
عودة إلى الحمل
كتبه: الدكتور وائل القطاع – استشاري الجراحة العامة وجراحة الأورام والمناظير – مستشفى ابن سينا في صنعاء النّاسور المستقيمي المهبلي هو عبارة عن اتصال غير طبيعي بين الجزء السفلي من الأمعاء الغليظة- المستقيم – والمهبل. موضح بالدائرة الصفراء مكان حدوث الناسور بين المستقيم والمهبل قد تتسرب محتويات الأمعاء عبر الناسور، مما يسمح بمرور الغازات أو البراز عبر المهبل. الأعراض وفقًا لحجم الناسور ومكانه، يمكن أن تعاني المريضة أعراضًا طفيفة أو مشكلات كبيرة تتعلق بحصر التبرز والنظافة. قد تتضمن أعراض الناسور المستقيمي المهبلي وعلاماته ما يلي: خروج الغازات أو البراز أو الصديد من المهبل. إفرازات مهبلية ذات رائحة كريهة التهابات الجهاز البولي والالتهابات المهبلية المتكررة حكة أو ألمًا في الفَرج والمهبل والمنطقة بين المهبل وفتحة الشرج. ألمًا في أثناء الجماع. الأسباب ربما ينتج النّاسور المستقيمي المهبلي عن: الإصابة أثناء الولادة داء كرون أو غير ذلك من أمراض التهاب الأمعاء العلاج الإشعاعي أو الإصابة بالسرطان في منطقة الحوض أحد المضاعفات التالية للجراحة في منطقة الحوض وسنتناول هذه الأسباب بالتفصيل: الإصابات أثناء الولادة تعتبر الإصابات ذات الصلة بالولادة هي السبب الأكثر شيوعًا للناسور المستقيمي المهبلي.
حدوث سلس بولي ، وتبرز في البول أو داخل المهبل. تصريف الغازات المهبلية في الظروف الطبيعية، و رائحة كريهة في المهبل. الشعور بألم في البطن والحوض بالإضافة إلى أعراض مثل الغثيان. الحمى التي تظهر مع علامات أخرى للناسور من حين لآخر. مضاعفات الناسور المهبلي يسبب الناسور المهبلي مضاعفات جسدية عديدة ومزعجة تحتاج إلى علاج، وتشمل هذه المضاعفات ما يلي: سلس البراز أو حركات الأمعاء غير المنضبطة. مشاكل صحية. التهابات المسالك البولية أو المهبلية المتكررة. تهيج أو التهاب المهبل أو العجان أو الجلد حول فتحة الشرج. تسبب النواسير المعدية خراجات (مشكلة يمكن أن تهدد الحياة إذا تُركت دون علاج). تكرار الناسور. من المرجح أن تحدث المضاعفات عند النساء المصابات بداء كرون والناسور، بما في ذلك ضعف التعافي أو تكوين ناسور جديد في المستقبل. لأن داء كرون يعد من أبرز أسباب الناسور المهبلي بشكل عام. كيف يتم تشخيص الناسور عند النساء؟ إذا كنت تعانين من الأعراض المذكورة أعلاه، يجب أن تري جراحًا عامًا أو أخصائيًا. تتمثل الخطوة الأولى في إبلاغ طبيبك بتاريخ مرضك والعمليات الجراحية السابقة. تتضمن الخطوة التالية بفحص الجدران وداخل المهبل، والتي تتم عادةً بمساعدة أداة منظار حتى يكون الطبيب أكثر حذراً.
يجب الحرص بعد كل علاقة جنسية يقوم بها الرجل أو المرأة أن يهتموا بالنظافة الشخصية تجنبًا إلى انتشار البكتيريا الضارة بشكل قوي. التهاب المسالك البولية من أكثر الأمراض التي لا تشعر صاحبها بالراحة مما تسبب له القلق وعدم الاستقرار والتوتر وبصفة خاصة في الحالات التي تسبب حرقان إلى صاحبها مما تزيد عليه إلحاح الحاجة إلى التبول بصفة مستمرة، يجب على كل مريض البحث بشكل دقيق عن أسماء أدوية التهاب المسالك البولية الذي يناسب الحالة التي هو عليها. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
[6] سيفترياكسون لعلاج التهاب المسالك البولية ينتمي دواء سيفترياكسون (بالإنجليزية: Ceftriaxone)، إلى مجموعة المضادات الحيوية، المعروفة باسم؛ سيفالوسبورين (بالإنجليزية: Cephalosporin)، وهو يعمل عن طريق إيقاف نمو البكتيريا، مما يعني أن على المريض، تجنب إيقافه من تلقاء نفسه؛ منعًا لعودة البكتيريا من جديد، ويعطى هذا الدواء، عن طريق الحقن، إما في العضلات، أو في الوريد. [7] سيفالكسين لعلاج التهاب المسالك البولية إن دواء سيفالكسين (بالإنجليزية: Cephalexin)، يشابه دواء سيفترياكسون؛ وذلك بكونه ينتمي أيضًا، إلى مجموعة السيفالوسبورين، وعمله عن طريق إيقاف نمو البكتيريا، إلا أنه يختلف عنه، بكونه يؤخذ عن طريق الفم، وفي حال كان الدواء معلقًا، فيجب على المريض، رج العبوة جيدًا، قبل كل استخدام؛ وذلك للحصول على نتائج أفضل. [8] سيبروفلوكساسين لعلاج التهاب المسالك البولية يتميز دواء سيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، عن الأدوية السابقة، بكونه ينتمي إلى مجموعة من المضادات الحيوية، تدعى كوينولون (بالإنجليزية: Quinolone)، إلا أنه يعمل أيضًا عن طريق إيقاف نمو البكتيريا، وينبغي على المريض أن يعرف، أن الأطعمة الغنية بالكالسيوم، قد تتسبب بتقليل فاعلية الدواء، ولذا يجب أخذ هذا الدواء، قبل ساعتين على الأقل، أو بعد 6 ساعات، من تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم.
ما هي اسماء ادوية التهابات المسالك البولية؟ تعد مشكلة عدوى المسالك البولية مشكلة شائعة. يعاني الكثير من الأفراد من هذه المشكلة في مرحلة ما من حياتهم ، وقد يعتقد البعض خطأً أن علاج هذه العدوى هو نفسه للجميع. يمكنك أن تدفع للطبيب ، لإعطائه دواء مختلف عن الدواء الذي يصفه للمرضى الآخرين ، ويقدم الموقع مقالتي نتي في هذه المقالة ، مع ذكر أسماء مجموعة من الأدوية ، قد يصف الطبيب إحداها للمريض ، بالإضافة إلى تعريف التهابات المسالك البولية وأعراضها ، ومدة العلاج ، مع ذكر شيء من طرق الوقاية منه. التهاب المسالك البولية عدوى المسالك البولية (UTI) هي عدوى شائعة جدًا في المسالك البولية ويمكن أن تؤثر على أي مما يلي:[1] مجرى البول ، مما يسبب التهاب الإحليل. الكلى ، مما يسبب التهاب الحويضة والكلية. المثانة المسببة لالتهاب المثانة. معظم هذه الالتهابات ناتجة عن البكتيريا ، ولكن بعضها قد يكون بسبب الفطريات ، وفي حالات نادرة ، قد تكون الفيروسات مسؤولة عن هذه العدوى. [2]لأن البول ، في العادة ، لا يحتوي على أية بكتيريا ؛ وهو منتج ثانوي لنظام الترشيح في الكلى ، ويكمل مروره في الجهاز البولي دون التعرض لأي تلوث ، وهذا يعني أن مصدر هذه البكتيريا سيكون من خارج الجسم.