كوني الاولى في تقييم الوصفة من موقع أطيب طبحة نقدّم إليك سيدتي طريقة عمل ستيك دجاج بالكريمة والسبانخ بالصور والخطوات. وصفة سهلة جداً وسريعة من مطبخ الصديقة المبدعة زين لتحضير أشهى صدر دجاج مشوي إلى جانب صلصة الكريمة والسابنخ ولا ألذّ. تفقدي هذه الوصفه وجربيها. تقدّم ل… 2 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 10 دقيقة وقت الطبخ 20 دقيقة مجموع الوقت 30 دقيقة
استمع المكوّنات صدر دجاج- 6 ملح- بحسب الرغبة فلفل أسود مطحون- بحسب الرغبة زبدة- 2 ملعقتا كبيرتان زبدة- ملعقتان كبيرتان مرق دجاج- ثلث كوب بصل مفروم- 2 زعتر مطحون- ربع ملعقة صغيرة ماء – ربع كوب كريمة طبخ- كوب نشاء ذرة ممزوج مع القليل ملعقة كبيرة من الماء- ملعقتان صغيرتان طريقة العمل 1- نكهي صدور الدجاج بالملح والفلفل الأسود من الجهتين. 2- ذوّبي الزبدة في مقلاة على النار، ضعي قطع الدجاج واتركيها حتى تنضج من الجهتين. 3- أسكبي مرق الدجاج ثم اتركي المكونات حتى تغلي جيداً. 4- أضيفي الزعتر والماء، غطي القدر ثم اتركي المكونات لحوالى 25 دقيقة حتى تنضج. 5- زيدي الكريمة ومزيج النشاء الى الدجاج ثم نكهي بالملح والفلفل الأسود. طريقة عمل ستيك الدجاج مع كريمة الفطر - 128 وصفة سهلة وسريعة - كوكباد. 6- حركي المكونات بتأن لتتجانس ثم اتركي الخليط على النار حتى يتماسك قبل التقديم. المصدر
نضع في نفس المقلاة البصل والسكر، ونقلّب، ثمّ نضيف الثوم المهروس، ونقلّب مرّةً أخرى، ونتركه حتّى يتذبّل. نضيف قطع الفطر في المقلاة، ونقلّب الخليط، ونتركه على نار متوسّطةٍ حتّى يتغيّر لون الفطر إلى اللّون الغامق. نضع كريمة الطبخ فوق الفطر ونقلّب قليلاً، ونتركه على نارٍ هادئةٍ لمدّة لا تقل عن خمسة دقائق حتّى ينضج الفطر ويتسبّك الصوص. نرتّب في صحن التقديم قطع الستيك الساخنة، ونسكب فوقها الكريمة، ونزيّنها حسب الرغبة، ونقدّمها ساخنة. ستيك اللّحمة بالصلصة البيضاء المكوّنات: ستّة قطع ستيك لحمة عجل. ملعقتان من زيت الزيتون. ملعقتان صغيرتان من الزبدة. فص واحد من الثوم المهروس. ملح. فلفل أسود حسب الرغبة. نص كوب من الفطر(اختياري). كوب من كريمة الطبخ. نضع قطع الستيك في كيس نايلون، ونضيف عليها زيت الزيتون والفلفل والملح ، ونربط الكيس ونخلط المكوّنات مع بعضها جيّداً. ونضعها في الثلّاجة لمدّة ستّ ساعات على الأقل. نُحضر مقلاة غير قابلة للالتصاق ونضع فيها القليل من الزيت ونضعها على النار، ونرتّب فيها قطع الستيك، ونتركها على النار مع التقليب المستمر حتّى تنضج، نخرج الستيك ونلفها في ورق الألمنيوم لتبقى ساخنة.
الخبير الموضوعي ( بالإنجليزية: Subject Matter Expert) أو SMEK أو خبير المجال هو فرد ذو فهم عميق لعملية معينة، أو وظيفة، أو تكنولوجيا، أو آلة أو مادة أو نوع من المعدات. خبير المجال هو شخص ذو معرفة خاصة أو مهارات في مجال معين. الأفراد المعينين بوصفهم خبراء في الموضوع عادة مايتم ايجادهم من المهتمين بمعرفة المزيد أو للاستفادة من خبراتهم الفريدة لحل مشاكل محددة أو للمساعدة في تلبية تحديات تقنية معينة. كمثال المحاسب خبير في مجال المحاسبة، لكن تطوير برامج المحاسبة بتطلب المعرفة في مجالين مختلفين: المحاسبة والبرمجيات. قد يكون بعض العاملين في مجال التطوير خبراء في مجال واحد وليس في غيره. لذلك ينبغي على الخبير الموضوعي أن يكون ملما بالمعارف الأساسية من الموضوعات الفنية الأخرى. [1] الوظيفة [ عدل] في حين أنه من الشائع أن تجد الخبراء الموضوعيين في التخصصات التقنية، يمكن أن يتواجد الخبراء في جميع التخصصات والوظائف. كيف تبدأ بعملٍ استشاري الجزء الأول. ومن الشائع أن تجدهم في في مجال تكنولوجيا المعلومات، وتطوير البرمجيات، والتسويق، ودعم العملاء وجميع المجالات الأخرى في الأعمال التجارية. بشكل عام، يتم استخدام المصطلح عند وضع مواد (كتاب، دراسة، دليل، الخ) حول موضوع، فهناك حاجة إلى خبرة في هذا الموضوع من قبل أفراد إعداد المواد.
قال تعالى: { ولا ينبئك مثلُ خبير} سورة فاطر: 14 القائد الناجح، رئيساً كان أم وزيراً أم مديراً، ودون كثير مقدمات وشروحات، هو ذاك المتواضع الذي يحترم من يعمل معه. التواضع واحترام الآخرين، صفتان رئيسيتان لابد منهما في أي قائد ناجح، أو يرغب في النجاح، تضاف إليهما قدرة أو مهارة فائقة، ليس للاستماع لمن معه وحوله فحسب، بل ينصت باهتمام حتى يعي ويفهم ما يُقال له. تقع كثير من مشكلات العمل، لاسيما بين الرئيس والمرؤوس، بسبب أن الأول لا يريد أن ينصت، بل هو لا يسمع، وبالتالي لا تجده يفهم ويعي الحديث، وهذا بالضرورة يقوده إلى اتخاذ قرارات أو إصدار توجيهات، غالباً لا تصيب الهدف، فيأتيك غاضباً بعد حين من الوقت ويتساءل عن سر تدني الأداء والمستوى والإنتاج وغيرها!. إذا أردنا ذكر صفات أخرى للقائد الناجح وبشكل سريع في هذه المقدمة، وقبل الدخول في لب موضوع اليوم، فإننا نذكر من تلك الصفات، أنه يتقبل النقد الهادف بكل رحابة صدر، ويتميز بسمعة واسعة مفادها أنه من القلائل الذين يسعدون بجلب وتعيين من هم أفضل وأقوى منه في العمل، لا يخشى منهم، بل يعتبرهم إضافة حقيقية له وقوة يستعين بها على تحقيق مقاصد وأهداف المؤسسة، أو الشركة، أو الحكومة، أو الدولة بشكل عام.