03/07/2010, 01:32 AM #2 رد: خميس مشيط وعودة مواسم الأمطار... (مقاطع يوتيوب).
12/08/2010, 05:16 PM #14 غفر الله لك أخي.. مقاطع جميلة.. تهناكم الرحمة وعساه متبوع بخير منه.
تسببت الأمطار الغزيرة وكميات البرد الكبيرة التي شهدتها محافظة خميس مشيط اليوم، في سقوط قاعة أفراح وسط حالة من الهلع التي انتابت عدداً من الأشخاص، عند رؤيتهم لجزء منها يسقط. وكانت الأمطار الغزيرة قد تسببت في غمر جزء من طريق الأمير سلطان مع حركة مرور بطيئة جداً وسط استياء العديد من المواطنين الذين تذمروا كثيراً نتيجة عدم وجود وسائل لتصريفها في حينها، فيما كان تجمع المياه المعتاد عند هطول الأمطار في نفق الغروي، سبباً رئيسياً في الزحام المروري الشديد الذي شهده طريق الملك فهد مع مطالبة المواطنين بإيجاد حل جذري لتصريف مياه الأمطار داخل النفق، على الرغم من وعود سابقة، لكنها لا تزال حبيسة الأدراج. وشهدت طرق وشوارع وأحياء في المحافظة تجمعا للمياه في غياب تصريفها مما كان لها الأثر الكبير في مطالب المواطنين بتنفيذ مشاريع لتصريف مياه الأمطار حتى تنتهي المعاناة الدائمة التي يشاهدونها ويلامسونها عند هطول الأمطار، مؤكدين مطالبتهم بأن تكون تلك المشاريع من ضمن أولويات الجهات المختصة مستقبلاً.
اللغة العربية: صُمِّم برنامج القراءة والكتابة التفاعلي، الذي يخدم الفئة العمرية من أربع إلى ست سنوات، على أساس خصائص نمو المرحلة العقلية، والعضلية، والنفسية، والاجتماعية. ينقسم إلى أربع مراحل متسلسلة، تمكن هذه المراحل الروضات، أو المدارس من توزيع مهارات، ومفاهيم البرنامج على المراحل التعليمية لديها ( 4 سنوات، خمس سنوات،.. كتب مشكلات و معوقات التدريب الميداني في الخدمة الاجتماعية - مكتبة نور. ) بما يتناسب وسياسة المدرسة في طريقة تقديم القراءة والكتابة باللغة العربية، ونصيبها من الجدول الأسبوعي للطفل، وما إذا كانت تقدم كلغة أساسية أو لغة ثانية للطفل. الشكل الأنسب لتقديم البرنامج يتم عن طريق توزيع المرحلتين الأولى والثانية على السنة الدراسية، للصف الثاني روضة ( من 4 – 5 سنوات) و توزيع مهارات المرحلة الثالثة، و الرابعة على السنة الدراسية للصف الثالث روضة (من 5 – 6 سنوات). كما يمكن للمدرسة طرح المراحل الأربع للصف التمهيدي في سنة دراسية واحدة إذا قدمت 3 ساعات دراسية في الأسبوع. وعليه يتضح قدرة المدرسة على تطويع البرنامج حسب سياستها التعليمية. وقد وُضع جدول زمنيٌّ لعدد الدروس المتوقع لكل مرحلة، يمكن للمدرسة -من خلاله- توزيع هذه الدروس على جدول حصص اللغة العربية الخاص بها؛ مما يتيح احتساب الزمن المتوقع لدراسة المراحل المطلوبة من البرنامج.
@ تدريس المهارات والمعارف الأساسية اللازمة للمهن الأساسية في المجتمع. @ تطوير القدرة على اختيار المستقبل الذي ينسجم مع الميول الشخصية للمرء. @ تطوير العقلية الجماهيرية. المهارات المكتسبة من التدريب الميداني. @ تطوير وتنمية الاستعدادات الضرورية للمواطنة المنتجة. ولقد ساعد تحقيق هذه الأهداف على إيجاد المواطن المتفتح والمسؤول المستنير. كما أن ذلك أرسى قواعد التدريب الفعال أثناء العمل. إن تجانس المعارف المكتسبة في المدرسة ييسر ويسهل وضع معايير موحدة للتدريب، كما أن تدريب الخريجين على المهارات التقنية يصبح أسهل إذا كان مستواهم في المعارف الأساسية متماثلة. إن التعليم المدرسي النظامي في اليابان المدعم بتعليمهم وتدريبهم على المهارات الأساسية أسهم في إكساب الطلاب العقلية المتفتحة على العامة وزودهم بالأساليب التي تجعلهم مواطنين صالحين، حيث يتم تدريبهم على مهارات التعامل مع الآخرين وتعليمهم الأفكار اليابانية التقليدية مثل مكانة الفرد في المجتمع. كما أن التعليم يركز على إكسابهم موقفاً تعاونياً ومن ذلك أن التلاميذ في المدارس يتعلمون ومنذ سن مبكرة كيف يتعاونون مع الآخرين في إنجاز الأعمال المنزلية مثل القيام بإحضار وجبة الطعام، وجمع الأدوات، ورمي القمامة، وتنظيف المكان بعد الفراغ من الأكل.
يَربطُ بين الجانب النظريّ (المعرفة المُكتسَبة)، والجانب العَمَليّ (العمل المُنتَج)، من خلال مساعدة الطلبة على المرور بالخبرات المُخطَّطة والمُبرمَجة، سواء كانت تربويّة، أو اجتماعيّة، أو ثقافيّة. يُنشِئُ التدريب الميدانيّ الطالبَ على حبّ العمل المفيد والنافع للمجتمع، وتقدير قيمة التفاعُل، والارتباط المُشترَك مع المجتمع الذي يُوجَد فيه، وذلك من خلال التعرُّف المباشر على الثقافات المختلفة، والبيئات، التي لم يجد الفرد تفسيراً لها في المناهج التعليميّة، أو غُرَف المُختبَرات العَمَليّة. أهداف التدريب الميدانيّ للطلّاب يهدف التدريب الميدانيّ إلى تزويد الطلّاب بالخبرات، والمهارات، والمعارف اللّازمة؛ لممارسة المهنة التي ينوي تعلُّمها، وممارستها؛ ولذلك يجب تصميم برنامج التدريب الميدانيّ بما يضمن تحقيق جُملة من الأهداف، من أهمّها: إكساب الطلّاب المُتدرِّبين كافّة الاتّجاهات السلوكيّة التي ينبغي أن يَتَّصف بها المُختَصّون في مجاله؛ حتى يتحقَّق له النجاح في المهنة التي يرغب في تعلُّمها. مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين الفرصةَ لترجمة مختلف المفاهيم النظريّة، والمعارف التي اكتسبَها خلال المرحلة الدراسيّة، إلى جُملة من المُمارَسات التطبيقيّة، والعَمَليّة على أرض الواقع.