من السهل أن تجد فكرة مشروع دخله ممتاز، ولكن من الصعب أن تجد مشروع ممتاز الدخل ويتم تنفيذه بتكاليف محدودة وله مستقبل آمن ومستقر. فغالبًا ما تتحمل المشاريع ذات الدخل الكبير تكاليف تشغيل مرتفعة. فعلى سبيل المثال قد تجد مشروع مطعم يدخل في اليوم ألف دولار كاملة، ولكن صافي الربح هو 300 دولار فقط. والسبب يرجع إلى إرتفاع تكاليف التشغيل مثل (الإيجارات، الخامات، العمالة، الضرائب، وغيرها). أما وإن وجدت مشروع دخله ممتاز وتكاليف تأسيسه وتشغيله محدودة، فإنه في الغالب لن يكون مشروع ذو مستقبل آمن ومستقر، بل على الأرجح هو مشروع يقوم على استغلال فرصة أو وضع معين قائم وسينتهي أمره أو تقل عوائده في غضون شهور أو أسابيع. فعلى سبيل المثال، مشاريع بيع الكمامات والكحول الايثيلي والقفازات الطبية لم تكن تكلف الكثير، بل أقل القليل. وكانت تحقق هوامش ربح تصل لأكثر من 500% حيث تستغل وضع معين قائم، ولكنها الآن لم تعد مربحة كما كان الحال في بداية ظهور الوباء. نحن في موقع مشاريع صغيرة نجحنا في حل المعادلة الصعبة، وتوصلنا بعد بحث دقيق وتوفيق من الله إلى مجموعة مشاريع تتوفر بها العناصر الثلاثة. إذ تحقق دخل ممتاز ويتم تنفيذها بتكاليف تأسيس لا تزيد على الألف دولار وتكاليف تشغيل محدودة وتحظى باستقرار دائم ومستقبل آمن.
بينما يمكن انشاء محل مجمدات صغير بألف دولار فقط. فكل ما تحتاج إليه هو 2 ديب فريزر مستعملين ومحل صغير بسعة 10 متر مربع بقليل من التجهيزات. وإن كان هذا المحل في موقع حيوي مثل سوق عام أو منطقة حيوية فمن الوارد جدًا تحقيق أرباح ممتازة بشكل شهري ودائم، فالناس لا يتوقفون عن شراء اللحوم والدجاج المجمد. تجارة ملابس البالة (مشروع دخله ممتاز على الدوام بتكاليف قليلة):- في الوقت الذي يزداد فيه الأثرياء ثراءً، يزداد الفقراء فقرًا. وهذا ما يجعل الطلب على ملابس البالة (الملابس المستعملة) في ازدياد دائم. الجدير بالذكر أن تجارة ملابس البالة لا تتطلب تجهيزات كثيرة كما تتطلب مشاريع تجارة الملابس التقليدية. بل لا تتطلب أي تجهيزات من الأساس حيث تتم بدون محل، وإنما بالاعتماد على عربة خشبية، ومن لا يملك سعرها يبدأ تجارته بالاعتماد على صناديق كرتون قوية. يمكنك احضار مجموعة من الصناديق الكرتونية، وبمبلغ لا يزيد عن 500 دولار يمكنك شراء كمية من ملابس البالة من أفضل الدرجات من أحد تجار الجملة (تجدهم كثيرًا على الفيسبوك)، وبالمناسبة الملابس البالة تباع بالكيلو وليس بالقطعة. في احد اسواق الملابس الكبيرة وبالتحديد التي يتم فيها بيع الملابس على العربات يمكنك عرض بضاعتك وبسهولة ستتمكن من بيعها.
فمثلًا تجهيز البسلة و خرط الملوخية و تقميع البامية و تقشير وتقطيع البطاطس وغيرها، كلها أعمال تتطلب جهد ووقت. تلك الاعمال يمكنك القيام بها من منزلك بعد الإتفاق مع مجموعة من الموظفات ومن ثم يتم تسليمهن الخضار جهازًا للطهي و معبأ في أكياس ثلاجة شفافة مُحكمة الإغلاق مقابل رسوم. مع زيادة الطلبات وعدد الموظفات المشتركات يمكنك تحقيق دخل شهري ممتاز. ما يميز هذا المشروع انه يُقدم خضار طازج وليس خضار مجمد، وبأسعار أقل من أسعار الخضار المجمد. فقط يزيد السعر بمقدار بسيط عن السوق كرسوم تحضير وتجهيز وتوصيل. ما يتطلبه هذا المشروع هو (سكن بالقرب من عدد من الهيئات الحكومية والخاصة، شخص يشتري الخضار الطازج من السوق يوميًا، أدوات لتجهيز الخضار وتكون متواجدة بالمنزل، هاتف للتواصل ومن المفترض انه متوفر، أكياس ثلاجة للتعبئة وهي رخيصة للغاية، دعاية شفهية من خلال اخبار الموظفات بخدماتك). التجارة بالآجل (مشروع مربح من البيت ببلاش):- التجارة بالأجل تعني شراء سلع ودفع ثمنها بعد بيعها دون زيادة على ثمنها الأصلي. والسبب في الشراء بنظام الآجل هو عدم توافر المال الكافي لديك لشراء البضائع. بعد البيع يمكنك دفع ما عليك وتحقيق هامش ربح يبدأ من 10% وقد يصل الى 100%، فذلك مرتبط بنوع السلع والسوق الذي تبيع فيه وغيرها من العوامل.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
مشروع مربح: 29 فرصة لبدء مشروع عام 2022 تم تحديث المقالة بتاريخ 2022-04-14 يسعى الكثير من شباب اليوم إلى بدء مشروع مربح لتحقيق دخل إضافي أو أساسي يضمن له العيش الكريم. وللمساعدة كل شاب يطموح الى في بناء […] المزيد
مشروع منتجات الأعشاب والعطارة من المشاريع المربحة والتي لا تعتبر مكلفة هي مشروع العطارة هذا المشروع يمكن إقامته بعدة طرق تختلف بحسب رأس المال فيمكن إقامة المشروع كتوزيع للمحال والبقالة من داخل المنزل نفسه، كما يمكن في حال توفر مبلغ معقول عمل محل عطارة على أرض الواقع، كما يمكن التجارة في العطارة والتوابل والأعشاب عن طريق الإنترنت وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي و مشاريع الكترونية. مشروع الأكياس البلاستيك يعتبر مشروع الأكياس البلاستيك من أكثر المشاريع المربحة حيث يعد هذا المنتج من المنتجات الأكثر احتياج حيث تستخدم الأكياس البلاستيك في كافة مجالات الحياة مما يجعلها سلعة مطلوبة بشكل كبير. مشاريع الأقمشة تتعدد طرق استخدام القماش في التجارة والربح منها، يمكن بيع القماش أون لاين، ويمكن استيراد القماش المميز والغير متوفر محليًا بحيث يتم استيراده من الخارج، كما يمكن فتح متجر عادي أو متجر إليكتروني لبيع الأقمشة كما يمكن التعامل والتعاون مع ورش تصنيع الملابس. إنشاء وإدارة المشاريع التجارية لا يتوقف الأمر في حال الرغبة إقامة مشروع تجاري والربح منه على مجرد معرفة الربح المتوقع من المشروع ولكن يجب أن يشمل الأمر كذلك التفكير في كيفية إنشاء وإدارة هذا المشروع بشكل صحيح فيما يلي طريقة بالخطوات توضح كيف يمكن للشخص أن ينشىء ويدير مشروعه الخاص.
مشروع مربح من البيت ببلاش، يعني عمل حر يمكن أن يحقق دخل شهري متميز والاعتماد عليه كمصدر دخل وحيد، ويمكن إنجازه من المنزل دون إنفاق أي أموال، أو بالأحرى بصفر تكاليف. في الحقيقة نحن هنا اليوم لنتحدث عن أكثر من مشروع تتوفر بها الصفات السابق ذكرها. ليكون أمامك خيارات متعددة تختار من بينها، وليس مجرد مشروع أو خيار واحد. فتابع معنا. مشروع مربح من البيت ببلاش:- *ننوه بأن المشاريع ليست مصنفة من حيث الاكثر ربحًا او العكس. فقط التسلسل هدفه التنسيق. خدمات التصليح:- إذا قمنا بحصر عدد الاجهزة الكهربائية والالكترونية في شارع واحد مزدحم فقد نحصر ما لا يقل عن 10 آلاف جهاز. وسنجد أن 90% من تلك الأجهزة خارج الضمان. لذلك يقوم اصحابها باصلاحها لدى الفنيين إن تعطلت. يمكنك أن تصبح فني تصليح أجهزة كهربائية أو الكترونية من منزلك. فكل ما عليك فعله هو الحصول على دورة مجانية لتعلم صيانة نوع أو أنواع الأجهزة التي ترغب في اصلاحها (ثلاجات، غسالات، تلفزيونات، مضخات مياه، … الخ). يمكنك التعلم عبر الإنترنت عبر مصادر متنوعة مثل (اليوتيوب، المنتديات والمواقع المتخصصة، كتب الصيانة والتصليح، و مجموعات وصفحات متخصصين الصيانة والتصليح)، دون إنفاق مليم واحد.
دبي: «الخليج» أكد مجموعة من الخبراء والمتخصصين في القطاع المالي والمصرفي من دول أمريكا اللاتينية ودولة الإمارات، أن جائحة «كورونا» أدت إلى ظهور ثقافة جديدة للتعاملات المالية، ما دفع العديد من الدول والمؤسسات المالية لاستحداث قوانين وتشريعات تسهّل من عمليات التداول بين الأفراد، وتعزز جودة ونوعية حياتهم، لافتين إلى وجود 60% من مواطني دول أمريكا اللاتينية يعتمدون في الوقت الحالي على الدفع الرقمي. جاء ذلك خلال جلسة حوارية استضافها اليوم الختامي لفعاليات النسخة الرابعة للمنتدى العالمي للأعمال لدول أمريكا اللاتينية 2022، التي نظّمتها غرفة تجارة دبي و«إكسبو 2020 دبي»، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على مدار يومي 23 و24 مارس/ آذار الجاري. وتحدّث في الجلسة كلٌّ من إدواردو كويلو، الرئيس الإقليمي لشركة «فيزا» في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي من المكسيك، وإيرز زينوس المدير التنفيذي لمركز الثورة الصناعية الرابعة من كولومبيا، وعبد الله قاسم الرئيس التنفيذي لإدارة العمليات في مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، الذين سلّطوا الضوء على مستقبل الاقتصاد الرقمي، وأثر المتغيرات التي طرأت عليه في ظلّ كلّ التطورات التكنولوجية التي يشهدها العصر.
حالة دولية من جانبه، أوضح الحقوقي والمحلل الليبي جمال عامر لـ"العين الإخبارية"، أن هناك قناعة لدى الليبيين بأن أمريكا هي من تدير الصراع، مشيرًا إلى أن واشنطن إذا أرادت أن تنهيه فسيكون من السهل عليها لتأثيرها القوي على كل الأطراف. إلا أنه توقع ألا يكون حلا قريبا وجذريا للأزمة الليبية من قبل واشنطن، مشيرًا إلى أن حلحلة الأزمة يتطلب إرادة أمريكية. معرض"المهاجرون العرب في الولايات المتحدة: السعي وراء الحلم الأمريكي". تصريحات عامر أيدها المحلل السياسي الليبي عز الدين عقيل، والذي أكد أن الليبيين ينتظرون من أمريكا الأفعال لا الأقوال، مضيفا: "واشنطن دوله إمبريالية لا تملك غير سلوك فرض الهيمنة والانحياز المتطرف لمصالحها". ورغم أهمية الدور الأمريكي في الصراع الليبي، إلا أن عقيل قال إن بلاده "حالة دولية تتصارع عليها أطراف عدة"؛ لن تسمح لواشنطن بأن تستأثر بالبلاد وحدها بعشرية أو بمئوية. واعتبر أن تغريدتي بلينكن ونورلاند، تعنيان أن واشنطن تخطط للعمل لعشر سنوات على ليبيا؛ "ما يعني استمرار الفوضى وتواصل الهيمنة والتدخل". ونبه إلى أن هذه الاستراتيجية ستجرى مع عدة دول وليس ليبيا فحسب، ما يعني أنها توجه سياسي هيمني عام، محذرًا من أن سيصطدم حتما مع مصالح دولية أخرى بالمناطق أو جملة الدول التي ذكرها بلينكن.
وتقول كارمن راينهارت، كبيرة الاقتصاديين في البنك الدولي: "تفويضهم الأساسي هو تفويض محلي، لكن ليس من غير المسبوق أيضا أن تؤثر الظروف الدولية". هل يمكن تغيير المسار؟ بالنظر إلى الوراء 6 سنوات يمكن العثور على سابقة مهمة، عندما اضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى تغيير مساره بسبب رد الفعل الدولي من سياسته الخاصة. الوقت الحالي في آمريكا. في ديسمبر/ كانون الأول عام 2015، رفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ الأزمة المالية العالمية، وأعلن عن أربع زيادات أخرى في العام التالي، مع تجاهل القلق بشأن تأثير ارتفاع الدولار على الصين. ومع ذلك، أدت توقعات النمو المتدهورة في الصين إلى انخفاض حاد في قيمة اليوان وتسببت بموجات بيعية في أسواق الأسهم المحلية التي انتشرت كالعدوى عبر أنحاء العالم، ليتراجع بنك الاحتياطي الفيدرالي في النهاية، ولم يرفع الفائدة مرة أخرى حتى ديسمبر 2016. رغم هذا، هنا الكثير من الاختلافات الآن. يتعامل الفيدرالي وغيره من البنوك المركزية الكبرى مع نوبة خطيرة من التضخم الفعلي، وليس مجرد احتمال، وبالتالي فتشديد السياسة له إلحاح وزخم أكبر. بينما من الواضح أن الأسواق الناشئة في طريق صعب، من غير المرجح أن تتراكم مشاكل الديون إلى النقطة التي تعرض النمو العالمي للخطر أو تؤدي إلى اضطراب واسع في الأسواق.
من المنتظر أن تنتعش عمليات إصدار سندات الدرجة الاستثمارية في الولايات المتحدة في الأسبوع القادم، مع تقديرات أولية في "وول ستريت" تتوقَّع أن تبلغ قيمة المعروض الجديد من 25 مليار دولار إلى 30 مليار دولار. تتركّز كل العيون على البنوك الأمريكية الستة الكبرى، التي تصدر غالباً ديوناً جديدة خلال الأيام التالية لإعلان نتائج أعمالها، وتنتهج عادة منظوراً استراتيجياً في توقيت الاقتراض بسبب نماذج أعمالها كثيفة رأس المال. انتعاش سندات الدرجة الاستثمارية أعلنت بنوك "جولدمان ساكس جروب"، و"جيه بي مورجان تشيز"، و"مورجان ستانلي"، و"سيتي جروب"، و"ويلز فارجو" جميعها تقارير نتائج الأعمال هذا الأسبوع، ويستعد "بنك أوف أميركا" أن يلحق بها غداً الإثنين. كتب مايكل جامبيل من "بلومبرج" أنَّ الصفقات الخاصة بالبنوك هي الورقة الرابحة في الأسبوع القادم، وقد تدفع عرض السندات بقوة حتى يتجاوز التقديرات الحالية. تضم مجموعة الشركات التي تصدر سندات من الدرجة الاستثمارية، وتعلن نتائج أعمالها في الأسبوع القادم:"جونسون أند جونسون"، "هاليبرتون"، "لوكهيد مارتين"، "بروكتر أند جامبل"، "إيه تي أند تي". أظهرت السوق الأولية للسندات عالية الجودة بعض علامات الضعف في الأسبوع الحالي، إذ فشلت ثلاث صفقات في أن تجد موطأ قدم أثناء عملية الترويج، وبيعت في النهاية بالأسعار المبدئية في مرحلة التفاوض قبل الإصدار.