اكتوبر 2006: بيركيهد يرفع قضية لاثبات ابوته للطفلة ويطالب بفحص الدي ان ايه 7 فبراير 2007: قاض يامر انا نيكول باجراء فحص الدي ان اي 9 فبراير 2007: وفاة انا نيكول سميث في ظروف غامضة
اسمها الحقيقي (فيكي لين هوغان) وولدت في مكسيا بولاية تكساس ولديها اختين (دونا) و (ايمي), ترك والدها العائلة وتطلقت من الام فيرغي في 4 نوفمبر 1969, وقد ربتها امها وخالتها ولتتزوج الام عدة مرات (4) فيما بعد في خلال سنوات المبكرة من حياتها كانت انا نيكول تراهن انها ستكون (مارلين مانرو) القادمة وذلك حينما كانت تعمل كنادلة وهناك قابلت بيلي واين سميث الذي كان يعمل طباخا وتزوجا في الرابع من ابريل عام 1985 حيث كان عمرها 17 عاما وهو كان عمره 16 عاما وفي العام التالي ولد ابنها (دانييل واين سميث) الذي توفي في العاشر من سبتمبر 2006. في عام 1987 افترق الزوجان ولم تستطع انا نيكول ان تحصل على المال الكافي لتربية ابنها لتبدأ رحلتها في النوادي الليلية وفي هيوستن كانت الانطلاقة, واستمرت على هذا الحال حتى عرض عليها هوف هفنر في عام 1992 الظهور على غلاف ملجة (بلاي بوي) وهو ماحصل. نيكول سميث خلال حفل اطلاق مجلة ماو في ربيع العام 2005 وحصلت نيكول على ما كنت تطالب به حينما سميت بالفعل بـ (مارلين مونرو الجديدة), واصبحت نيكول النجمة الاشهر في البلاي بوي وكشفت عن ما تبقى من جسدها حينما تصورت عارية في مايو 1992 باسم فيكي سميث.
وفي عام 1993 مع توالي الالقاب عليها اختارت اسمها الذي اشتهرت به فيما بعد (انا نيكول سميث). بدأت انا نيكول تحل محل الشهيرات في عالم الاعلانات فحلت محل كلوديا شيفير في اعلانات جينس من ماركة (Guess) وظهرت صورتها (في احدى تجارب التصوير) على غلافة مجلة (نيويورك) فرفعت نيكول قضية ضد المجلة و ربحت 5 ملايين دولار لانها استخدمت الصورة دون موافقة, وقال محاميها في المرافعة ان نيكول سمحت بالتقاط الصورة كنوع من الدعابة والترويح عن النفس!
وقد وجدت انا نيكول في الثامن من فبراير 2007 في الهارد روك هوتيل دون حراك في الساعة 1:38 ظهرا ونقلت الى المستشفى في تمام الساعة الثانية وعشر دقائق و قد اشار رجال الاسعاف انهم حينما وصلوا فانها لم تكن تتنفس. وكانت نيكول تسعى لشراء قارب خاص بها في رحلتها هذه.. وقد اعلنت وفاتها بعد ساعة من وصولها الى المستشفى.
حدد الطبيب الشرعي في مقاطعة "بروارد" في فلوريدا جوشوا بربر، أسباب وفاة نجمة غلاف مجلة بلاي بوي والعارضة السابقة آنا نيكول سميث التي توفيت بشكل مفاجئ في غرفة فندق في الثامن من فبراير/شباط الماضي، إلا أنه لن يعلن هذه الأسباب قبل عدة أسابيع للسماح للشرطة بمواصلة تحقيقات فتحتها بدورها. وقال مكتب الطبيب الشرعي الأربعاء إن أي إعلان في هذا الشأن لن يتم قبل أسبوع أو أسبوعين، وأن ذلك يعتمد على تحقيقات الشرطة. وأضاف البيان أن بربر لا يريد أن تؤثر أي نتائج تتعلق بتحقيقات جارية حاليا على النتائج التي توصل لها. يُذكر أن وفاة سميث عن عمر ناهز 39 عاما كانت فجرت خلافا قضائيا حول أبوة طفلتها دانيالين البالغة ستة أشهر، بالإضافة إلى خلاف حول أحقية الطرف المخول دفنها. فوالدتها أرادت دفنها في مسقط رأسها بتكساس، فيما صديقها ووالد طفلتها المزعوم المحامي هوارد ستيرن، أراد تنفيذ وصيتها ودفنها في جزر الباهاما حيث يرقد نجلها دانيال الذي توفي في سبتمبر/أيلول الماضي عن عمر ناهز 20 عاما بشكل مفاجئ، أثناء زيارته له بعد وضعها طفلتها بثلاثة أيام. © 2000 - 2021 البوابة ()
ميامي- أعلنت سلطات التحقيق في أسباب وفاة العارضة والممثلة المعروفة، آنا نيكول سميث، أنها توفيت نتيجة تناولها جرعة زائدة من الأدوية بطريقة غير مقصودة. وأكد قائد الشرطة في مقاطعة "سيمينولا" بولاية فلوريدا الأميركية، تشارلي تايغر، الاثنين، أن نتائج تشريح جثة سميث، التي توفيت في الثامن من شباط (فبراير) الماضي، أكدت أن "وفاتها لم تكن جنائية". وقال تايغر، إنه تم أيضاً مراجعة العديد من أشرطة الفيديو، التي صورتها الكاميرات الأمنية في الفندق الذي كانت تقيم فيه سميث قبل وفاتها، مشيراً إلى أن "الفحص لم يكشف شيئاً غير عادي". وكان قد عثر على آنا نيكول سميث فاقدة للوعي في غرفتها بفندق "سيمينولا هارد روك"، قرب مدينة "هوليوود" بولاية فلوريدا، حيث جرى نقلها على الفور إلى إحدى المستشفيات القريبة، ولكن الأطباء أعلنوا وفاتها بعد قليل من وصولها هناك. وكانت الوفاة المفاجئة لسميث، والتي حدثت بعد خمسة أشهر من وفاة نجلها، الذي كان يبلغ من العمر 20 عاماً، قد اثارت جدلاً وشائعات، كانت تلمح لإمكانية أن تكون جريمة محتملة. كما كانت الوفاة السبب في عدة معارك قضائية من أجل "السيطرة على الجثمان" والحصول على حقّ رعاية ابنة الراحلة، الطفلة دانيلين.