اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » أول متوسط الفصل الأول » اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة 7 سبتمبر، 2020 11:44 م اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة، متابعينا الأحبة والأعزاء في مقالنا هذا لهذا اليوم نضع بين أيديكم سؤال جديد وهو من الأسئلة المهمة الواردة ضمن أسئلة كتاب التربية الأسرية، حيث أن دورك عزيزتي الطالبة كفتاة ناضجة يتضح من خلال برك لوالديك ومساعدتهما، وذلك خلقك وتعاملك مع إخوتك وسلامة تصرفك عند رعايتهم. اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة. الحل الصحيح والنموذجي للسؤال كما يلي// كنت أتعامل مع أخي الصغير بقسوة ألومه على كل تصرفاته ولا أسمح له بالرد والتعبير عن مشاعره حتى اصبح يكرهني ولا يقترب مني وذات يوم حدثتنا المعلمة عن الرحمة وخاصة الأخوة الصغار بدأت بتغيير معاملتي له أحضر له هدايا أعمل بعض الحلوى البسيطة وأقدمها له وكانت سعادتي حين رأيت ابتسامته وأصبح يناديني بأختي الحبيبة.
ما هي ثمار التعامل الحسن مع الاخوة, أعلم جيدا أنني لست الأول في التحدث عن ما يدور حول موضوعنا هذا، ولكن سوف ألجأ إلى روعة البيان وفصاحة الكلام عن ما يدور بداخلي وتجاه هذا الموضوع على وجه التحديد، حيث أن لذلك الموضوع المزيد من الأهمية في الحياة. ما هي ثمار حسن التعامل مع إخواننا ، فقد حثنا الإسلام على حسن معاملة الآخرين ، اقتداءً بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، حيث كان دائمًا يتعرض للضرر من أصحابه ، ولكن لم يرد على هذا الأذى بالرد والتعبئة أو غير ذلك ، بل استقبله بلطف وحسن المعاملة رغم أنهم كانوا مشركين ، إلا أنه كان يحسن الأخلاق والدين ، لذلك يجب على كل مسلم أن يحذو حذو الشريف. الرسول وأخلاقه الرفيعة وسنوضح لك ما هي ثمار حسن التعامل مع الإخوة؟ ما هي ثمار حسن التعامل مع الاخوة؟ طاعة الله والاقتراب منه ، لأن المعاملة الحسنة من الأخلاق الحميدة والإصلاح بين الإنسان ومن حوله ، واكتساب حبهم وعاطفتهم ، واكتساب حب الرسول الكريم ، كما عندما نتبنى الأخلاق الحميدة والمعاملة الحسنة. من إخواننا نقتدي به ، ونبين لكم إجابة السؤال: ما هي ثمار حسن التعامل مع الإخوة؟ حل السؤال: ما هي ثمار حسن التعامل مع الإخوة؟ اقترب منهم التعامل معهم بلطف ولطف الارتباط الدائم والحضور الدائم في الموقف والصعوبات التي يواجهونها في حياتهم تتآزر مع بعضها البعض.
ثمار التعامل الحسن مع الأخوة، لا يمكن أن نجهل أن التعامل الحسن مع أخواتنا يكون له بالغ الأثر الإيجابي والعديد من الثمرات الحسنة، وانطلاقا من ذلك سوف يقدم لكم اليوم موقع قلمي قصة قصيرة توضح ثمار التعامل الحسن مع الأخوة. منذ أن بلغت أشدي وإدراكي وقد فتحت عيناي على أبي وأمي يربونني أنا وأخوتي على طاعة الله وحفظ كتابه الكريم حيث كان أبي يحرص على أن يكون قدوة لنا في كل شئ مهما كان يتضح انه صغير وغيرهام ولكنه كان دائما كافة خطواته وسكناته لها معاني عديدة يرغب من خلالها أن يرسل لنا رسائل محددة. وكان دائما يوقظنى أنا وأخواتي معها في وقت الفجر من أجل أن نقوم بتأدية الصلاة على وقتها في المسجد القريب من منزلنا، وبالفعل قد أصبحت عادة في ما بيني وبين أخوتي أن نستيقظ للصلاة بالمسجد وقراءة بعض أيات من القرأن الكريم ولم يكن ذلك في صلاة الفجر فقط بل قد كان في كافة صلواتنا الخمس. وبدأت أكبر أنا وأخوتي ونتخذ من كل توجيهات والدنا إرشادات لنا نسير على خطاها في كافة تعاملاتنا، حيث كنت أقصد وأنا أكبر إخوتي أن أجمع إخوتي وننزل نحضر الطعام ونتاوله مع أحد البسطاء بعد صلاة الفجر، ربما كان الطعام قليلا ولكن الله كان دائما يبارك لنا فيه بفضل نوايانا الطيبة التي كنا لا نبغي منها سوى رضا الله سبحانه وتعالى.