يجب أن يتكون العرض التقديمي في معظم الحالات من فقرة أو فقرتين ، ويجب عدم خلط الأفكار حتى لا تشوه موضوعك. خاتمة الموضوع نظرًا لأن كل موضوع له نهاية مناسبة ، يجب أن تحتوي النهاية على السمات التالية: تحتوي الجمل على ملخص للموضوع الرئيسي بشكل عام. قد يحتوي على حكمة أو استنتاج أو سؤال. أو نكرر بعض ما ذكرناه في المقدمة للتأكيد عليه. موضوع تعبير عن رحلة مع عائلتي - سطور. موضوع تعبيري عن رحلة الى البر الرئيسى ، سهل ومتميز بالعناصر تعبير عن رحلة قصيرة مع عائلتي مقدمة: مع قدوم العطلة الصيفية ، ووجود الكثير من أوقات الفراغ ، يمكن الاستفادة من هذه المرة لإحياء الروابط بين أفراد الأسرة ، خاصة إذا كان للآباء أعمالهم الخاصة ، فهذه فرصة لعمل المعجزات مع الأطفال ، وتحديد الأوقات المخصصة لهم ، وهذا تعبير عن رحلة مع أهلي ، قصة قصيرة يرويها أحد الأبناء. جوهر الأمر: في بداية اليوم الأول من الإجازة المدرسية ، أعددت أنا وأبي حقيبة بها بعض الطعام والشراب ، ثم ذهبنا إلى الشاطئ في نزهة على الأقدام ، وعندما وصلنا إلى هناك كان المكان مزدحم للغاية ، لكن الهواء الخفيف جعلنا نشعر بالراحة ، ووجدنا مكانًا تحت ظل الشجرة ، لذلك وضعنا أغراضنا ، وارتدينا ملابس السباحة ، وذهبنا إلى البحر للسباحة ، وبعد وقت قصير ، بدأنا نشعر بالجوع ، فخرجنا من البحر وغيرنا ملابسنا المبتلة ، وأكلنا بعض الطعام الذي أحضرناه معنا ، وجمعنا أنا وأختي بعض القذائف ، وقمنا ببناء القلعة الرملية ، ثم أمامنا مرت سلطعون صغير يمشي على الرمال.
اللحم معها ووضعت عليها البهارات وقلبتها لتجعلها متجانسة ثم وضعتها على اسياخ الشواء وغسلت يدي وحضرت والدتي الباقي وحضرت لعبتي لأخذها معي. ، وضع الكرة في حقيبتهم ، ووضع ملابس السباحة في الحقيبة ، وأعد كل ما يمكنني أخذه معي ، وذهبت إلى الفراش مبكرًا حتى أستيقظ منتعشًا. بعد أن استيقظنا في اليوم التالي ، قمنا بتعبئة الأكياس وارتداء ملابسنا ، وخرجنا في الساعة السابعة صباحًا ، عندما لم تكن الشمس قوية بعد وكان الهواء النقي منعشًا ، وركبنا السيارة ، أنا ووالدي ، جدتي ووالدتي ، نظرت إلى الأشجار والسماء الصافية في هذا اليوم الجميل ، وعندما وصلنا إلى البستان ، كان المنظر رائعًا ، بألوان مختلفة من الزهور ، بما في ذلك الأصفر والأحمر والبنفسجي والأبيض. ويوجد ايضا الفراشات والطيور والاشجار الخضراء. قصة قصيرة تتوفر فيها عناصر القصة | المرسال. فسبحان من خلق هذه المشاهد الجميلة. صنع والدي سريرًا من قطعة قماش أحضرتها أمي معنا ، وجلسنا جميعًا وبدأ والدي يتحدث مع أمي وجدتي عن جمال هذا المكان والطقس الجميل. أخذت كرتى وبدأت اللعب بها. كانت عائلة العم حسن في البستان وكان لديهم طفل في مثل سني ، لذلك كنت سعيدًا جدًا وبدأت ألعب معه. ثم كان الظهيرة ، ثم جلس أبي وأمي وجدتي تحت شجرة الصنوبر للظل ، وطلبت منهم السباحة مع صديقي الجديد.
من أروعِ التجارب التي قمتُ بها في هذه الرحلة، هي مراقبةُ غروب الشمس على البحر، لقد رأيت انعكاس الشفق الأحمر على صفحة المياه، وأخذني المنظر الساحر إلى عوالم بعيدة، وتمنيتُ من كل قلبي ألّا تنتهي هذه الرحلة أبدًا، لكنّني عندما عدت إلى البيت، أخذ القلم والورقة ودوّنت مذكراتي حول رحلة من أجمل الرحلات في حياتي.
والان اذا كان يعقوب ليس بحاجة الى كل تلك القصة التي رواها ابنائه عن الذئب ويوسف والاستباق والذهاب والمتاع وترك يوسف والبكاء والصراخ والاتيان عشاءا في ظلمة الليل..... الخ ، اذا كان يعقوب ليس بحاجة الى هذا كله ، فلماذا أصرّ الابناء على ذكر واظهار كل هذه القصة الدرامية الطويلة ؟. بمعنى اخر ماهي الغاية وماهو المقصد وماتلك الحكمة التي اراد النص القرءاني اخبارنا بها وهو ينقل لنا صورة اخوة يوسف وابناء يعقوب وهم يقومون بكل ماقاموا به امام ابيهم يعقوب الكريم ، مع فهمنا المسبق عقليا وفكريا وذهنيا ان يعقوب لم يكن بحاجة الى كل هذه المسرحية ليدرك ان ابنه يوسف قد اكله الذئب في البادية ؟.
كما ان اهل الطفل الصغير كانوا جيراننا في نفس المنطقة، وعند معرفتهم بما حدث الى ابنهم اتجهوا الى المشفى على الفور حتى يطمئنوا على ابنهم، فوجدوا ان المشفى قد فعلوا كل اللازم للطفل، وبعد ذلك غادر الطفل من المشفى مع اهله، وقاموا بالتوجه الى منزلهم الذي في الجوار، ولكن مع وصولهم الى المنزل حرص الجيران على تقديم كل الشكر لوالدي، وأيضا لنا على ما قدمنا لهم من مساعدة، ولكن قال والدي لهم ان ذلك هو واجب علينا وان الجار له حق علينا مثله مثل الاهل. القصة الثانية أعيش انا مع امي وابي واخواتي واختي الغالية على قلبي، فتلك الاسرة الصغيرة هم أغلي ما املك في الوجود، في يوم من الأيام كنا نجلس كلنا مع بعضنا البعض، وفجأة سمعنا صوت استغاثة يأتي من الخارج، وعندما توجه ابي واخواتي الذين يكبرونني بأعوام كثيرة، اكتشفوا ان الجار القريب منا يطلب منهم المساعدة، وقد جانت الفاجعة عندما علمنا ان جدتهم قد توفت، وهي كانت سيدة مسنة ومريضة منذ سنوات.