تعتبر إبرة منع الحمل من أكثر الطرق المستخدمة لمنع الحمل، بسبب ما تمتلكه من مميزات كثيرة، وأيضًا لقلة مضاعفاتها. فكيف يمكن استخدامها بشكلٍ سليم؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال. إبرة منع الحمل إبرة منع الحمل هي إحدى الوسائل المستخدمة في منع الحمل، تحتوي الإبرة على هرمونات تساعد على منع الحمل بطرق مختلفة، ويتم إعطاؤها عن طريق الحقن في العضل بشكل دوري خلال فتراتٍ معينة تختلف باختلاف نوع الإبرة المستخدمة، ويتم اختيار النوع المناسب بناءً على الوضع الصحي للمرأة. متى ينتهي مفعول إبرة منع الحمل ومميزات وعيوب إبر منع الحمل - ايوا مصر. الأنواع المستخدمة هناك نوعان من إبر منع الحمل، وهما: إبرة الديبو بروفيرا (Depo-Provera): تتكون من هرمون أسيتات ميدروكسي بروجستيرون (DMPA) ، وهو هرمون مماثل للبروجستيرون الذي يتم إنتاجه بشكل طبيعي في الجسم بواسطة المبيض، وتستمر فعاليتها لمدة 12 أسبوع، وهي النوع الأكثر شيوعًا. إبرة النورستيرات (Noristerat): تحتوي على البروجسترون أيضًا، ولكن تستمر فعاليتها لمدة 8 أسابيع فقط. المكان المناسب لإعطاء الإبرة يتم إعطاء الإبرة في عضلات الأرداف أو في عضلة الذراع العلوي. متى تؤخذ ابرة منع الحمل؟ أفضل وقت لأخذ الإبرة هو خلال أول 5 أيام من الدورة الشهرية، حيث تبدأ العمل على الفور، أما في حال تم أخذ الإبرة في وقت آخر خلال دورتك، ستستغرق 7 أيام لبدء العمل.
1٪ ، 0. 2٪ ، 0. 3٪ ، وبنسبة 0. 7٪ ، مع متوسط مرجح لـ 0. 3٪. فوائد ابرة منع الحمل: حقن ديبو بروفيرا لديها العديد من المزايا: – فعالة للغاية في منع الحمل – لا استروجين. إبر منع الحمل: الميزات والعيوب - موضوع عائلتي. أي زيادة خطر خثار الأوردة العميقة (DVT) ، الانصمام الرئوي (PE) ، السكتة الدماغية ، أو احتشاء عضلة القلب. – الحد الأدنى من التفاعلات (بالمقارنة مع غيرها من وسائل منع الحمل الهرمونية) – انخفاض خطر الاصابة بسرطان بطانة الرحم. ديبو بروفيرا يقلل من خطر الاصابة بسرطان بطانة الرحم بنسبة 80٪. ويعتقد أن خطر الاصابة بسرطان بطانة الرحم في مستخدمي ديبو بروفيرا أن ذلك يعود إلى كل من تأثير مضاد للالتكاثري مباشرة من البروجستيرون على بطانة الرحم والحد من مستويات هرمون الاستروجين غير مباشرة عن طريق قمع التنمية مسامي المبيض. – انخفاض مخاطر التعرض لفقر الدم بسبب نقص الحديد ، مرض التهاب الحوض (PID) ، الحمل خارج الرحم ، و الأورام الليفية الرحمية. – انخفضت أعراض بطانة الرحم – انخفضت حالات عسر الطمث الأولي ، ألم التبويض ، و كيسات المبيض الوظيفية. – انخفض معدل حدوث النوبات عند النساء المصابات بالصرع. بالإضافة إلى ذلك ، وخلافا لمعظم وسائل منع الحمل الهرمونية الأخرى ، لا يتأثر فعالية وسائل منع الحمل ديبو بروفيرا عن طريق انزيم يحفز أدوية الصرع.
[٤] إيجابيات وسلبيات إبر منع الحمل سنتطرق فينا يأتي لذكر بعض من إيجابيات وسلبيات استخدام حقن منع الحمل: إيجابيات استخدام إبر منع الحمل من إيجابيات استخدام إبر منع الحمل نذكر ما يأتي: [٥] تُؤخذ مرة واحدة كل شهرين أو 3 أشهر، وليس كحبوب منع الحمل التي يجب أن تؤخذ يومياً. لا تؤثر في العلاقة الزوجية. لا تؤثر في الرضاعة الطبيعية. تساهم في إيقاف الدورة الشهرية بشكل آمن. تساهم في تخفيف أعراض الدورة الشهرية، مثل: تقلبات المزاج، والنزيف الحاد، وآلام الدورة الشهرية. ابره منع الحمل للرجال فقط. التقليل من شدة الأعراض المرافقة لبطانة الرحم المهاجرة. إمكانية استخدامها من قبل معظم النساء، خاصّةً النساء اللواتي لا تناسبهنّ حبوب منع الحمل. إمكانية استخدامها بأمان لدى النساء اللواتي يعانين من بعض المشاكل الصحية، مثل: فقر الدم المنجليّ، كما أنّها يمكن أن تساهم في التخفيف من الآلام المرتبطة به. عدم تعارض استخدامها مع استخدام العديد من أنواع الأدوية، مثل: أدوية الصرع وأدوية فايروس نقص المناعة البشرية. المساهمة في التقليل من نسبة الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل: سرطان المبايض وسرطان بطانة الرحم. إمكانية التوقف عن استخدامها بكل سهولة، فعند الرغبة بإيقاف مفعولها ليست هناك أي حاجة لاستخدام أي مادة أو عقار وإنّما فقط عليك انتظار انتهاء مدة تأثيرها.
إذا أخذتِ الحقنة بعد الأيام السبعة الأولى من دورتك الشهرية فقد تحتاجين استخدام وسيلة أخرى لمنع الحمل أو تجنب ممارسة العلاقة الزوجية لمدة أسبوع. إذا كنتِ تستخدمين وسيلةً أخرى لمنع الحمل وأردتِ استبدالها بإبر منع الحمل فما عليكِ سوى إيقاف الطريقة الأولى في نفس وقت استخدام إبرة منع الحمل. إذا كنتِ تستخدمين طريقة اللولب لمنع الحمل، فاحرصي على الإبقاء عليه لمدة 7 أيام على الأقل بعد حقن إبرة منع الحمل، ومن ثم إزالته بعد ذلك. الحالات التي يمنع فيها استخدام إبر منع الحمل يجدر التنبيه إلى ضرورة تجنب استخدام إبر منع الحمل في الحالات الآتية: [٦] [٥] [٦] الاعتقاد بوجود حمل. التخطيط لحمل في المستقبل القريب. حدوث نزيف مهبليّ غير مبرر. تجارب النساء مع ابر منع الحمل | 3a2ilati. الإصابة سابقاً بسرطان الثدي أو مرض في الكبد. وجود خطر للإصابة بهشاشة العظام. الإصابة بأمراض القلب والشرايين أو السكتة الدماغية ، أو وجود تاريخ طبي للإصابة بها.
الرئيسية التخطيط للحمل إبر منع الحمل: الميزات والعيوب نُشر في 28 يوليو 2021 تُعدّ إبر منع الحمل من الطرق الآمنة، والمريحة، وطويلة الأمد التي تلجأ إليها بعض النساء لمحاولة منع الحمل، سنتعرف في هذا المقال على ماهيّة إبر منع الحمل، وأهم خصائصها، وموانع استخدامها. [١] إبر منع الحمل تحتوي إبر منع الحمل على نسخ صناعية من هرمون البروجيستيرون (بالإنجليزية: Progesterone)، حيث يُطلق على هذه النسخ الصناعية اسم أسيتات ميدروكسي بروجستيرون (بالإنجليزية: Medroxyprogesterone acetate) واختصارًا DMPA، حيث تدخل هذه المادة إلى مجرى الدم بشكل تدريجي بعد الحقن. [٢] فاعلية إبر منع الحمل عادة ما يستمر مفعول هذه الإبر لمدة ثلاثة أشهر من تاريخ حقنها، وخاصة في حال حقنها خلال الخمسة أيام الأولى من الدورة الشهرية، أما إذا تم حقنها بعد ذلك فقد تستغرق ما يقارب 7 أيام ليبدأ تأثيرها، وإبر منع الحمل تعد فعّالةً بنسبة كبيرة فقد تصل إلى ما نسبته 99. 5% وذلك عند إعطائها في موعدها المحدد، ولكن يمكن أن تنخفض فعاليتها إلى 96% عند تأخير موعد حقنها، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه الأبر يتم حقنها في منطقة الأرداف أو الجزء العلوي من الذراع، [٢] [٣] وبعض الأنواع يمكن حقنها في البطن أو الفخذ.
هذا ما سنتعلمه معًا عندما نقرأ هذا المقال ، والذي قدمنا لك فيه بالتفصيل كل شيء عن ماهية أعراض الحمل وكيفية التأكد من الحمل. كيف تصنع إبرة منع الحمل تعمل إبر منع الحمل على تثبيت هرمون البروجسترون في مجرى الدم ، مما يمنع إطلاق البويضة كل شهر. فهو يزيد من مخاط عنق الرحم ، مما يجعل من الصعب على الحيوانات المنوية المرور عبر عنق الرحم ، ويؤدي إلى ترقق بطانة الرحم ، مما يقلل من إمكانية زرع بويضة مخصبة داخل الرحم. يمكن إدخال إبرة منع الحمل في الغرسة أو في الرحم نفسه. يمكن حقن الحقن في تجويف البطن ، ويمكن للمرأة أن تتعلم القيام بذلك بنفسها ، لأنها عملية بسيطة. ويتم تناوله في أي وقت من الدورة الشهرية بشرط عدم وجود حمل قبل الحقن. إذا تم إعطاء الحقنة خلال الأيام الخمسة الأولى من الدورة الشهرية ، فستكون المرأة محمية بنسبة عالية من الحمل ، ولكن إذا كانت في الأيام الأخيرة من الدورة الشهرية ، فستحتاج المرأة إلى إبر أخرى لمنع الحمل مثل الواقي الذكري. بعد الولادة ، يمكن للمرأة أن تحصل على حقنة منع الحمل في أي وقت بعد الولادة ، ولن يكون لها أي تأثير على المرأة إذا لم تكن ترضع. في حالات أخرى ، يتم حقن المرأة بعد ستة أسابيع.
وذلك لما لها من تأثير سلبي على صحة العظام من خلال التقليل من كثافته، ويوصي بعدم استخدام هذه الحقن لفترة تتخطى عامين لتفادي الإصابة بالهشاشة. كما يوصي أثناء استخدامها بتعويض نقص الكالسيوم من خلال الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بها، ويُحذر استخدامها لمن تعاني من مشاكل في العظام ونقص الكالسيوم، والأكثر عرضة للإصابة بذلك من يبلغن من العمر 19 سنة. الإصابة بالمشاكل الهضمية لا يمتد التأثير السلبي لحقن منع الحمل إلى العظام فحسب بل أيضًا تتسبب في الإصابة ببعض الاضطرابات الهضمية التي تتمثل في الانتفاخ، كما أنها تؤدي إلى الشعور بتقلصات البطن، ولكن هذه الأعراض تنخفض كلما استمر استخدامها. الإصابة بأمراض جنسية وفقًا للأبحاث العلمية فإن حقن منع الحمل من الوسائل التي لا تقي من الإصابة بالأمراض الجنسية بل أنها تزيد من احتمالية الإصابة بها، ومن أبرز هذه الأمراض مرض الكلاميديا. الإصابة بسرطان الثدي تشير الأبحاث العلمية أن استخدام حقن منع الحمل يزيد من احتمالية الإصابة بمرض سرطان الثدي، والأكثر عرضة للإصابة به هن من تخطن 30 عامًا وبالتحديد من يبلغن من العمر 35 سنة. تأخر الخصوبة يؤدي الاستخدام المستمر ولفترة طويلة لحقن منع الحمل إلى تأخر الخصوبة وحدوث عملية الإباضة، لذا فإنه عند التخطيط للحمل فإن الأمر يستغرق فترة طويلة حتى تنجح عملية الإباضة فقد يستغرق ذلك قرابة عام واحد.