يجب ان تخطط المرأة لمواجهة زوجها بنفسها، فهي اكثر علم بزوجها بما يحب وما يكره، وما هي الامور التي تكون اكثر ايجابية في حل مشكلة الخيانة. الحب والرجل الشمالي الغربي الرجل الشمالي الغربي ليس من الرجال المتسرعين في الحب، ولا يدق قلبه كل يوم لفتاة جديدة، فهو يقدس المرأة التي يحبها، ويجعلها اهم اولوياته، ولكنه غير سريع في الاعتراف بحبه لها، خوفاً من ان يتسب اعترافه لها بالإحراج له او لها، وعندما يأتي الموعد الذي يعترف لها بحبه، فانه يمنحها الكثير من العواطف الجياشة، ويجعلها بطله احلى قصة حب رومانسية، ويقدم المشاعر الصادقة لها، ويلتزم بوعده لها، ولا يخونها، فالرجل الشمالي الغربي نعم الحبيب والعاشق. الرجل الشمالي الغربي يمتلك الازدواج في شخصي الرجل التي تحبها المرأة، وتفضلها على غيرها من الرجال، فهو قوي وصارم، وفي نفس الوقت شاعري ورومانسية، ويمتلأ قلبه بالحب والود والعطف والحنان، قدمنا لكم زوجي شمالي غربي كيف اعرف انه يحبني.
ونوه رئيس جهاز مدينة أخميم الجديدة بأنه تم الانتهاء من تنفيذ شبكة كهرباء المرحلة الأولى بقيمة 100 مليون جنيه، والانتهاء من تنفيذ شبكة كهرباء بمنطقة (1) إسكان اجتماعي، 55 فدانا، شمال المدينة بقيمة 45 مليون جنيه وإطلاق التيار بها. وأشار رئيس الجهاز إلى أنه جارٍ تنفيذ 3 مشروعات لاستكمال 32 عمارة إسكان اجتماعي تضم 768 وحدة سكنية، وجارٍ تنفيذ مشروع طبقة الأسفلت لطرق المجاورتين الأولى والثانية بقيمة 15 مليون جنيه، بالإضافة إلى أنه جارٍ تنفيذ مشروع طبقة أسفلت طرق منطقة الإسكان الاجتماعي نموذج البندق، وذلك في إطار توفير الخدمات اللازمة للمواطنين بالمدينة. محتوي مدفوع إعلان
طبعاً هناك الخلفية القاتمة للفشل المدوي في تحقيق حلم دولة المواطنة الحديثة بخاصة بعد الانقلابات العسكرية وصعود الأنظمة الرعناء في الخمسينات والستينات. ولكن حتى هذا الفشل يعود بجذوره لما هو أقدم منه من تراث شمولي على مدى قرون متطاولة سابقة كان الأمراء والملوك والسلاطين فيها أصحاب السلطة المطلقة يؤازرهم في تأطيرها ضمن إطار شرعي إسلامي طبقة من «العلماء» الذين استكانوا لتوزيع الأدوار بينهم وبين السلطة، والتي يمثلها أصدق تمثيل عبارتي أهل السيف، لماسكي زمام الحكم الحقيقيين، وأهل القلم، للفقهاء والكتاب الذين يديرون دولتهم ويسوغون تصرفاتهم أمام المحكومين. لم تتغير الحال كثيراً مع نشوء الدول الحديثة على أسس وطنية في القرن العشرين. فعلى رغم المظاهر الحديثة التي استنزلتها الأنظمة والطبقات المتعلمة تنزيلاً على القواعد المعرفية القديمة، فإنها لم تطور أو تراجع أو تنقد هذه القواعد إلا فيما ندر. بل هي على الغالب قد استخدمتها لتثبيت سلطتها وإن كانت قد حاولت تجاوزها في حياتها الخاصة. وبقي الحال كذلك حتى مع صعود حركات أكثر «تقدمية» للحكم كما حصل باستلام حزب البعث للسلطة في سورية والعراق أو خلافة أنور السادات لعبدالناصر وتحويله سياسة مصر باتجاه الليبرالية الغربية واقتصاد السوق.