- احضري صينية وادهنيها بالسمن، عقب تشغيل الفرن على حرارة متوسطة. - ضيفي نصف كمية الكنافة، ثم المكسرات وجوز الهند، قبل إضافة النصف الآخر منها. - احرصي على الضغط على الكنافة جيدًا، ثم اسقيها بالسمن على الوجه. - ادخلي صينية الكنافة الفرن وانتظري حتى يحمر وجهها، واسقيها بالشربات البارد. طريقة إعداد شربات الكنافة أهم خطوة في طريقة عمل الكنافة العادية، هي تحضير الشربات لتحليتها بشكل خاص والحلويات الشرقية بشكل عام، ونقدم لكي وصفة سهلة ومختلفة لإعدادها، لكن احرصي على أن يكون باردًا عند الاستخدام. - فقط ضيفي السكر إلى الماء، ثم ضعيهم على نار متوسطة، وحركي المكونات حتى يذوب السكر. - ضيفي للمكونات معلقة من ماء الورد، ثم عصير الليمون، والفانيلا، وقلبي جيدًا. - اتركي الخليط على النار، لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة، حتى يغلي. - اتركيه الشربات في مكان مناسب حتى يبرد، واسقي به الكنافة عند التقديم. طريقة عمل الكنافة العادية زي المحلات.. سهلة وموفرة ومش هتاخد منك وقت الوطن : برس بي. سهلة وموفرة ومش هتاخد منك وقت انتهى الخبر شكرا على زيارتك موسوعة بصراوي الاخبارية هن
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. خطوة بخطوة طريقة عمل الكنافة زي المحلات حلويات رمضان والان إلى التفاصيل: طريقة عمل الكنافة العادية، من أحلى الحلويات الشرقية المعروفة في كل دول العالم، مثل مصر وتركيا والشام، وتعرف في بعض البلاد باسم القطايف، مثل الجزائر وتونس، والطهاة حرصوا على تقديم الكنافة بأكثر من طريقة وحشو مالح وحلو،مثل كنافة بالمانجو والمكسرات والقشطة والجبنه، والجمبري واللحوم والدجاج والكريمة،. ولاكن مازال هناك من يفضل تناول الكنافة العادية لذلك نقدم لكم من خلال المقال طريقة عمل الكنافة المصرية، وطريقة عمل شربات الكنافة، وعمل كنافة بالجبنة. خطوات عمل الكنافة بالجبنة مثل المحلات من احلي واشهي الحلويات التي يمكن تحضيرها في رمضان وتقديمها في جميع عزائم على مائدة الفطار خلال شهر رمضان الكريم صنية الكنافة مختلف طرق تحضيرها واليوم ومن خلال ثقفني نقدم لكم طريقة كيم يتم عمل كنافة الجبنة. المكونات: كيلو كنافة. كوب سمنة ذائب. طريقة عمل الكنافة العادية. جبنه. ربع كوب قشطه. سكر. فانيليا. طريقة التحضير كنافة بالجبن: ضعي القشطه والسكر والجنبة والفانيليا في إناء قلبيه جيدا سخني الفرن وقومى بوضع الكنافة على السمن واخلطيهم وقطعي الكنافة إلى قطع.
- الاكثر زيارة مباريات اليوم
جميع الحقوق محفوظة © جريدة الساعة
ـ البيت الذي بحثت عنه طويلًا، وفكّرت فيه كثيرًا، وعجزت عن كتابته، بيت سليمان المانع: "يا ميمتي من كثر ما لاعنا العُوز... ما ظلّ احد ما له علينا جميلة"!. ـ البيت الذي تمنّيت، أيضًا، أنّه لي، بيت الحنين الذّبّاح، الحنين حدّ الغيرة، الذي كتبه خلف الأسلمي، حيث كلانا عايش اليتم منذ البدء، فلم ننعم بنطق كلمة "يُبَه"!. يقول خلف الأسلمي: "شفني وانا رجّال واكدح على القُوت... أغار من كلمة "يُبَه" بين الاولاد"!. ـ البيت الذي لا أتعب من تأمّل رقّته وعذوبته، وكلّما تذكّرته، أُدهش الدّهشة الأولى نفسها، وأعجب للكيفيّة التي تم التقاطه بها، بكل هذه الفِطْنَة، هو بيت نايف صقر: "كِنّ في عينك من العِشْرَه إلى باريتني... " شيّ اقلّ من الحَيَا بعيون ضيف وعازمَه"!. ـ البيت الذي يذبحني من الوريد إلى الوريد، بيت مساعد الرشيدي رحمه الله: "ترا لو شفت لي ظِلّ ومَهابه في عيون الغير... ترا كلّ الزّهاب اللّي معي جرحي وسكّيني"!. ـ البيت الذي لا أنساه إلا لأتذكّره. وكلّما تذكّرته تعجّبتُ من قدرة الأيام، لا قُدرتي، على تنفيذ ما به من تهديد، بيت خالد الفيصل، في أغنية محمد عبده: "وش فيك دايم تعسر القلب وتتلّه... أخاف يومٍ يجي ما عاد تلقاني"!.
الثلاثاء 06 أبريل 2021 - 16:15 GMT آخر تحديث: الثلاثاء 06 أبريل 2021 - 06:43 GMT قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك ـ البيت الذي بحثت عنه طويلًا، وفكّرت فيه كثيرًا، وعجزت عن كتابته، بيت سليمان المانع: "يا ميمتي من كثر ما لاعنا العُوز... ما ظلّ احد ما له علينا جميلة"!. ـ البيت الذي تمنّيت، أيضًا، أنّه لي، بيت الحنين الذّبّاح، الحنين حدّ الغيرة، الذي كتبه خلف الأسلمي، حيث كلانا عايش اليتم منذ البدء، فلم ننعم بنطق كلمة "يُبَه"!. يقول خلف الأسلمي: "شفني وانا رجّال واكدح على القُوت... أغار من كلمة "يُبَه" بين الاولاد"!. ـ البيت الذي لا أتعب من تأمّل رقّته وعذوبته، وكلّما تذكّرته، أُدهش الدّهشة الأولى نفسها، وأعجب للكيفيّة التي تم التقاطه بها، بكل هذه الفِطْنَة، هو بيت نايف صقر: "كِنّ في عينك من العِشْرَه إلى باريتني... " شيّ اقلّ من الحَيَا بعيون ضيف وعازمَه"!. ـ البيت الذي يذبحني من الوريد إلى الوريد، بيت مساعد الرشيدي رحمه الله: "ترا لو شفت لي ظِلّ ومَهابه في عيون الغير... ترا كلّ الزّهاب اللّي معي جرحي وسكّيني"!.
.... نشر في: 03 مارس, 2016: 12:00 ص GST آخر تحديث: 03 مارس, 2016: 03:35 م GST تقرأ لسليمان المانع ، لا تجد صُوَر شعرية كثيرة ، فإن وجدتها وجدتها عميقة ، لكنه يشدّك إليه بطريقة عجيبة ، يشدّك كلمة خاطئة ، سليمان المانع يجذبك ، يجعل منك " نيوتن " و الكلمات تفّاح يتساقط: لا بد لنجاح الأشجار من سقوط الثمر! ، ثلاثين سنة من الكتابة و سليمان المانع لا يقفز من مرحلة إلى مرحلة ، كلنا ، نحن أصحاب دربه و رحلته ، احتجنا للقفز لنتقدّم ، وحده سليمان المانع كان يتمتّع بموهبة لا تحتاج للقفز ، لأنها لا تحتاج للتقدّم خطوة أخرى ، شاعرها عرف ذلك و لم يخذل معرفته و لا موهبته ، عرف أنه بحاجة للتعمّق لا للتقدّم ، فلم يُدخِل التجريب الشكلي في تجربته ، و لم يستبدل بمفرداته مفردات مغسولة بماء الفصحى أكثر ، لم يتمحّك بسيبويه أبداً! ، كان بإمكانه ذلك دائماً ، لكنه انتصر للعصير على المعاصرة! ، و بدلاً من أن تتقدّم قصيدته راحت تتعتّق! ، كل ما فعله هذا الداهية الشعرية هو أنه ظل ينظر لجراحه بشكل أعمق لا بشكل آخر ، أوقف شعره على نفس الزاوية و حرّك الدنيا ، يقول سليمان المانع: " يا ميمتي من كثر ما لاعنا العُوز... ما ظل احد ما له علينا جميله "!
كلمات ياميمتي من كثر ما لاعنا العوز سليمان المانع؟ الاجابة/ "يا ميمتي من كثر ما لاعنا العُوز... ما ظلّ احد ما له علينا جميلة"!. ـ البيت الذي تمنّيت، أيضًا، أنّه لي، بيت الحنين الذّبّاح، الحنين حدّ الغيرة، الذي كتبه خلف الأسلمي، حيث كلانا عايش اليتم منذ البدء، فلم ننعم بنطق كلمة "يُبَه"!. يقول خلف الأسلمي: "شفني وانا رجّال واكدح على القُوت... أغار من كلمة "يُبَه" بين الاولاد"!. ـ البيت الذي لا أتعب من تأمّل رقّته وعذوبته، وكلّما تذكّرته، أُدهش الدّهشة الأولى نفسها، وأعجب للكيفيّة التي تم التقاطه بها، بكل هذه الفِطْنَة، هو بيت نايف صقر: "كِنّ في عينك من العِشْرَه إلى باريتني... " شيّ اقلّ من الحَيَا بعيون ضيف وعازمَه"! ـ البيت الذي يذبحني من الوريد إلى الوريد، بيت مساعد الرشيدي رحمه الله: "ترا لو شفت لي ظِلّ ومَهابه في عيون الغير... ترا كلّ الزّهاب اللّي معي جرحي وسكّيني"!.
ياميمتي من كثر ما لاعنا العوز ، مافيه.. احـد ماله علينا: جماله ' لِـ سليمان المانع - YouTube
ـ وكلّما تذكّرت هذا البيت المُوجِع لخالد الفيصل، تلفّتُّ، فلم أجد سوى بيت سعد الأكلبي رحمه الله: "خلّوني آسِجّ عن موضوعه أحسن لي... والّا الغلا.. والله انْ يبطي وهو غالي"!. ـ ما أجمل الشّعر. نُطيّب به أيامنا، ونهدهد أحلامنا، وبه نتمرّى فنُحسّ بأنفسنا ونشعر بنا!. وفي ثناياه تختفي حكاياتنا الصغيرة، الخاصّة، التي كوّنتنا، وأسكنت الأكوان فينا!. ـ شكرًا لكل شعراء الأرض، منذ أن خُلِقت الأرض وإلى أن تزول!. شكرًا لهم جميعًا، بمن فيهم أولئك الذين حاولوا، فخذلتهم الأوزان، أو لم يُحسنوا القول والكتابة!. يكفي أنهم حاولوا!. شكرًا من أعماق قلبي. لولا الشعر، ولولا الشعراء، لما أمكن لِمَا يختفي بنا أنْ يحتفي بنا!.