القياس العلمي Measurement عملية القياس: هي عملية تحديد عدد مرات احتواء كميّة فيزيائية غير معروفة المقدار على كميّة أخرى محددّة من النوع ذاته باستخدام أداة مناسبة. وبكلماتٍ أخرى: هي عملية تحديد مقدار كمية فيزيائية مجهولة المقدار، باستخدام أداة مُعرّفة من ذات نوع الكميّة المجهولة. تتضمن نتيجة القياس رقماً ووحدة ؛ حيث يعبّر الرقم عن مقدار الكمية، وتعبّر الوحدة عن نوع الكمية الفيزيائية. عناصر عملية القياس: 1- كمية فيزيائية: مثل (الطول، الكتلة، القوة). 2- وحدة القياس: مثل (متر، كغ ، نيوتن). 3- أداة القياس: مثل (المسطرة، الميزان). أخطاء القياس مصادر أخطاء القياس: خطأ بشريّ. خطأ يرتبط بأداة القياس. سؤال: كيف يمكن أن ينتج الخطأ البشري في القياس؟ الإجابة: نتيجة إهمال بعض قواعد استخدام أداة القياس. قراءة التدريج من أداة القياس بشكلٍ خاطئ. تدوين نتيجة القياس بشكلٍ خاطئ. كيف يمكن التقليل من الخطأ البشري في القياس؟ عن طريق إعادة القياس مراتٍ عدّة ثم حساب المتوسط الحسابي للقيم المقيسة. عناصر عملية القياس - موضوع. (القيمة المقبولة للقياس) القيمة المقبولة للقياس: هي المتوسط الحسابي للقيم المقيسة. الدقة في القياس: هي اقتراب القيمة المقيسة من القيمة المقبولة للقياس.
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية عناصر عملية القياس هناك عدة عناصر يجب أخذها بعين الاعتبار عند عملية القياس، وهي كما يأتي: [١] الكمية الفيزيائية: وهي الكمية المراد قياسها، مثل الطول، والعرض ودرجة الحرارة. الأداة: وهي الجهاز أو الوسيلة التي ستستخدم للقياس، مثل المسطرة، أو ميزان الحرارة، أو ميزان الوزن، وغيرها من أدوات القياس. الوحدات: حيث يتم القياس بالوحدات، ومن الجدير بالذكر أنّ الوحدات المستخدمة تعمل على توحيد نتائج القياس إلى حد كبير لتجنب الحالات التي يستخدم فيها أشخاص مختلفون وحدات مختلفة، مما قد يسبب ارتباكاً في الحسابات والعروض، ومن الأمثلة على وحدات القياس المتر والكيلوغرام، وغيرها. عناصر التقويم والتقييم - مقال. المقياس: حيث يتم إجراء العديد من القياسات في شكل أرقام، لأنها مطلقة ومرنة، والمقياس هو ببساطة النطاق الممكن للقيم المقاسة. الحدود: كما أنّ هناك نوع من حدود الإجراءات، التي لا ينبغي أن يذهب القياس وراءها، وإذا وقعت القيمة المقاسة خارج حدود المواصفات هذه، يمكن عندئذ تنفيذ نوع من الإجراءات، مثل: رفض البند المقاس. العملية: عملية القياس واضحة ومحددة جيداً، حيث يمكن عندئذ إجراء كل قياس بطريقة متسقة، مما يمكن من مقارنة القيم المتعاقبة، كما أنّ تفصيل العملية يضع في الاعتبار العمل الفعلي الذي يتعين القيام به لجمع البيانات، ويتيح تحديد الوقت والموارد المطلوبة.
مفهوم و أساليب عملية القياس المحاسبي وتطورها عبر الزمن القياس هو مقارنة عنصر بعنصر اخر للوصول للقيمة العادلة الذي يخزنه العنصر المقاس وعادة ما يكون العنصر المقياس هو النقود. والعملية المحاسبية هي عملية قياس واعتراف وتسجيل الاحداث الاقتصادية و الافصاح وتوصيل المعلومات لمتخذي القرارات. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو كيفية قياس الاحداث الاقتصادية لأجل تسجيلها وتوثيقها في دفاتر المنشأة. حتى العقد الخامس من القرن العشرين كانت نظرية القياس التقليدية تشترط توفر خاصيه طبيعية في العنصر المراد قياسه طول ، عرض، وزن ، حجم باختصار خاصيه ملموسة ولم يكن من الممكن قياس عناصر معنويه كالخبرة ، الذكاء ، الضوضاء وغيره ، حتى جاء المفكر ستيفن ووضع ما يعرف بنظرية القياس الحديث الذي اصبح بها من الممكن قياس العناصر المعنوية وذلك عن طريق (الماتشنغ) او ما يسمى بالمحاكاة وذلك عن طريقة استبدال العنصر المعنوي بعنصر اخر يمكن قياسه او قياس اثره مثال على ذلك قياس موضوع الضوضاء في مصنع الراشدية في الاردن عن طريق استعمال الطرق الطبية وتحديد مستوى الاعاقة وترجمتها الى ايام العمل ومن ثم الى وحدة النقد. القياس في فترة التضخم المالي بعد الحرب العالمية الثانية وفي العقدين السابع والثامن من القرن العشرين نادى الكثيرون بضرورة وضع معايير جديدة لتعديل البيانات المحاسبية المعدة وفق مبدا التكلفة التاريخية لتكون ملاءمة لواقع التضخم ولتمكن متخذي القرارات من مقارنة البيانات على مدى فترات متعددة وتمنع التحيز الناتج عن التضخم.
يعتبر التقويم التكويني من أشهر وأهم أنواع التقويم لأنه يعتمد على الكشف والاختيار لخبرات وقدرات الطالب التي نمت أو زادت أثناء فترة الدراسة، حيث يعتبر هذا التقويم هو الطريقة المثالية لتحقيق الأهداف المختلفة للعملية التعليمية. وهناك التقويم الإجمالي والختامي والذي يفيد في معرفة ما حققه الطالب من أهداف ولكن بشكل إجمالي، ويتم ذلك من خلال طرح المدرس عددا من الأسئلة التي تتفق مع المرحلة التعليمية للطالب. يفيد استخدام التقويم الإجمالي والختامي في معرفة الأهداف المختلفة التي استطاع المدرس تحقيقها من خلال التأثير الواضح والمباشر على الطالب أثناء العملية التعليمية، ويتم معرفة ذلك من خلال مدى نجاح المدرس في توصيل المعلومات إلى الطالب. الفوائد المختلفة لعملية التقويم تفيد عملية التقويم في قياس واختبار أداء الطالب أثناء العملية الدراسية، وبالتالي قياس نسبه استيعابه وفهمه للموضوع أو الدرس المطروح أمامه على يد المعلم. تستخدم عملية التقويم لفهم ومعرفة قدرات المدارس المختلفة، وهل هو قادر على إيصال المعلومات المختلفة إلى الطلاب أم لا، ويظهر ذلك على الطالب بشكل واضح وصريح. يمكن استخدام عملية التقويم في معرفة وقياس أداء المتعلم لأدائه في العملية التعليمية المختلفة، ويحدث ذلك في حالة التعليم الذاتي فقط، حيث يقوم الطالب باختبار نفسه وقياس أدائها بشكل صحيح وجيد مما يفيد في تطوير الطالب لنفسه.
نهاية عصر التلغراف بعد الحديث عن التلغراف ومعرفة "من هو مخترع التلغراف" لا بدّ من الحديث عن نهاية عصر التلغراف باعتباره أحد أهم طرق التواصل التي توقف العالم عن استخدامها منذ بداية القرن الحادي والعشرين، إذ حل مكانه الهاتف، جهاز الفاكس والإنترنت ، إلا أنّه كان حجر الأساس لجميع الابتكارات اللاحقة [٥] ، حيث أصبحت الكثير من التكنولوجيا الجديدة متاحة بعد الحرب العالمية الثانية والتي غيرت جذريًا صناعة التلغراف، إذ كانت صيانة خطوط الأسلاك القديمة باهظة الثمن؛ حيث تم استبدالها بعد ذلك بكيبلات متحدة المحور وmicrowave links ، فأصبحت بعد ذلك قنوات عرض النطاق الترددي متاحة أيضًا [١]. تم بعد ذلك أيضًا توسيع وسائط النقل الجديدة لاحقًا بواسطة روابط الأقمار الصناعية وخطوط نقل الألياف البصرية ، وفي عام 1974 تم تشغيل القمر الصناعي ويستار الذي وفّر سعة هائلة لجميع أنواع الاتصالات، كما استُكملت قنوات النقل الجديدة هذه بتكنولوجيا إلكترونية جديدة تضمن وجود عددًا من أنواع الترانزستور ، العديد من أجهزة الإلكترونيات الدقيقة، باللإضافة إلى الدوائر المتكاملة والتي أدّت جميعها إلى تقليل التكاليف وتحسين الأداء، ومع ظهور الكمبيوتر الرقمي في الستينيات، بدأ الاتجاه نحو التواصل الرقمي بشكل كامل [١].
بما في ذلك الراديو الذي يعتمد على تقنيات مختلفة تنقل الإشارات وتتواصل من خلال موجات الراديو المختلفة التي تنقل جميع المعلومات من خلال الاستماع المباشر لمعرفة الأخبار والمعلومات في الوقت الحقيقي. يعتبر الراديو الذي نتج عن التلغرافية اللاسلكية هو وسيط سمعي بصري يستخدم تقنية موجات الراديو اللاسلكية لنقل البيانات المختلفة. مثل الصوت البشري والموسيقى من خلال جهاز إرسال إلكتروني متصل بهوائي ينقل الموجات التي تنتقل عبر الهواء ليتم استقبالها بواسطة جهاز آخر متصل بهوائي آخر يسمى المستقبل، وبالتالي يتم تبادل البيانات من وإلى مختلف أنحاء العالم. أشهر المخترعين في العالم. نبذة عن العالم جوليلمو ماركوني لقد استطاع العالم الإيطالي غولييلمو ماركوني من عمل ثورة في عالم الاتصالات اللاسلكية بعد الدراسات والتجارب التي أجراها على الموجات الكهرومغناطيسية، حيث تمكن من إرسال واستقبال أول إشارة لاسلكية له في إيطاليا عام 1895م. دون الحاجة إلى أسلاك لذلك كان هذا هو الأول، لإثبات جدوى الاتصال اللاسلكي، لابد من ذكر دور العلماء الذين سبقوا عالم ماركوني والذين كان لهم الفضل في اختراع جذور الراديو، حيث كانت مساهمات العلماء على النحو التالي: جيمس ماكسويل: أول شخص علم بوجود موجات الراديو في ستينيات القرن التاسع عشر.
إلا أن العالم بأجمعه أصبح في غنى عن استخدام التلغراف فلقد حل مكانه ذلك الهاتف المحمول. وكذلك الفاكس والإنترنت والوسائل المتقدمة الجديدة التي استطاعت أن تحل محل التلغراف. ولكن هذا لا يمنع من أن التلغراف كان منذ بداية اختراعه هو ذلك الحجر الأساسي لكافة الابتكارات الأخرى التي كانت تلية. ولكن لقد أصبحت التكنولوجيا الجديدة متاحة بشكل كبير بعد أن انتهت الحرب العالمية الثانية. والتي قامت بتغيير الصناعة الخاصة بالتلغراف بشكل جذري. فلقد كانت تلك الصيانة الخاصة بخطوط الأسلاك القديمة مرتفعة الثمن بشكل كبير. ولذلك تم استبدالها بتلك الكابلات التي كانت متحدة المحور. والتي فيما بعد أصبحت هي قنوات العرض الخاصة النطاق الترددي التي أصبحت متاحة للجميع. معلومات هامة عن مخترع التلغراف لقد ولد موريس في ولاية ماساتشوستس وكان هذا في عام 1791م. وقد قام بالحصول على تعليمه في جامعة بيل. ولقد قام بدراسة الرياضيات وكذلك قام بدراسة الفلسفة، ولقد تخرج من هذه الجامعة في عام 1810م. من هو مخترع التلغراف. ولكنه استطاع أن يتفوق في دراسته بشكل كبير. وأثناء فترة دراسته كان يعمل بمهنة الرسم، حتى يستطيع أن يوفر كافة المصاريف الخاصة بدراسته. و لكنه كان يحصل على مبالغ بسيطة من وظيفة الرسم هذه.