من هم ابطال مسلسل ليلة القبض على فاطمة, في عام 1982 ميلادي تم أنتاج مسلسل ليلة القبض على فاطمة, وكان من تمثيل (هالة صدقي, أمينة رزق, ممدوح عبد العليم, فاروق الفيشاوي, صابرين, وفردوس عبد الحميد) وتم إخراجه عبر المخرج (محمد فاضل), وكانت موسيقى الفيلم وضعت عن طريق الفنان عمر خيرت وكانت تحمل الاسم نفسه, وكان المسلسل موسيقي للفنان الراحل عمار الشريعي, وهو دراما مصرية. ابطال مسلسل ليلة القبض على فاطمة ابطال مسلسل ليلة القبض على فاطمة, هم ممثلين مصريين عريقين في مجال الفن في حقبتهم, وكان طاقم العمل يتكون من مسميات الشخصيات في المسلسل واسمهم في الحقيقة, كالأتي: شخصية أمين المنزلاوي مثلها (فاروق الفيشاوي). شخصية ممدوح قام بها (ممدوح عبد العليم). رؤية مثلتها (صابرين). المبروك مثلها (مصطفى رزق). فاطمة مثلتها (فردوس عبد الحميد). خالة عسلة مثلتها (أمينة رزق). طوسون مثلها (حسين الشربيني). فيلم ليلة القبض على فاطمة فيلم ليلة القبض على فاطمة هو عمل فني مصري مصغر عن مسلسل ليلة القبض على فاطمة المنتج في سنة 1982ميلادي, ومعلومات عن الفيلم في التالي: سنة الإصدار: (26/مارس /1948) ميلادي. مدة الفيلم: (ساعتين و خمسة وخمسون دقيقة).
«ليلة القبض على فاطمة».. دراما رمضانية لفــــردوس والفيشاوي - صحيفة الاتحاد «ليلة القبض على فاطمة».. دراما رمضانية لفــــردوس والفيشاوي 30 مايو 2017 17:21 القاهرة (الاتحاد) «ليلة القبض على فاطمة» مسلسل رمضاني شهير دارت أحداثه في إطار اجتماعي تراجيدي غنائي، ورغم أن قصته كانت قدمت قبل تقديمها في مسلسل تلفزيوني، في مسلسل إذاعي أذيع على شبكة إذاعة الشرق الأوسط خلال شهر رمضان، إلى جانب تقديمه عام 1984 في فيلم سينمائي قامت ببطولته فاتن حمامة، وشكري سرحان، وصلاح قابيل، وأخرجه هنري بركات، إلا أنه حقق نجاحاً لافتاً عند عرضه كمسلسل تلفزيوني.
ليلة القبض على فاطمة مسلسل درامي مصري ، تم إنتاجه عام 1982 ، من إخراج محمد فاضل وتمثيل فردوس عبد الحميد وهالة صدقي وفاروق الفيشاوي وأمينة رزق وصابرين وممدوح عبد العليم. [1] هذا المسلسل موسيقي الفنان الراحل عمار الشريعي بينما الفنان عمر خيرت قام بوضع موسيقي الفيلم الذي يحمل نفس الاسم.
نسأل الله التوفيق - YouTube
نسأل الله التوفيق ❤️ - YouTube
فقد تأملت ، فإذا الآية المباركة تتبلور بلاغتها حول كلمتين- وما بلاغة الكلمتين إلا لانتظامهما في نسيج الآية، ونظمها الفريد، والذي به ظهرت بلاغتهما، وخفى عني ما هو أكثر من ذلك: الأولى: ( الاحتساب) كما في قوله تعالى:{ فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا}. الثانية: ( القذف) كما في قوله تعالى { وقذف في قلوبهم الرعب}. واخترت هاتين الكلمتين عمدا ، لأن مدار فهم الآية وتذوقها يقوم عليهما. فالقوم أصحاب عجز وضعف صارخ ، إذ بنوا صرح قوتهم على هواء ، وشيدوا أبراج طموحاتهم على هباء ؛ فشخصت أبصارهم إلى الأسباب دون مسببها وخالقها ، وركنوا إليها ، وتوكلوا عليها ، فأضحت بناياتهم هباء منثورا. فمن غرور القوم أنهم ظنوا أن المنعة والقوة والسيادة والرفعة، خلف هذه الأسوار والحصون ، وأنه لا ملجأ ولا معاذ إلا بها ؛ وهذه هي أسطورة الكذب التي يحياها أهل الغفلة في كل زمان – وهي الاعتماد على السبب وشغف القلب به دون مسببه – ؛ وشتان ثم شتان بين الأخذ بالأسباب مع التوكل على الله ، وبين عبودية الأسباب من دون الله ، وذلك بصرف التوكل والخشية إليها من دون الله – كحال أصحاب قصتنا -!! ومما أفاضت به الآية الكريمة علينا ، إشارتها إلى غرور القوم وغطرستهم ، ومن ذلك ما جاء في نظم الآية من تقديم الضمير ، فلم يأت النظم – مثلا – ( وظنوا أن حصونهم مانعتهم) بل جاءت ( وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم) ؛ فهم يرون الحذق والمكر والذكاء والقوة فيهم وفيما يتفرع منهم ؛ فهم أصل القوة ، ومنبع إفاضتها.
فاللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك مقبلين غير مدبرين. فيا عبد الله بعد أن تعرفنا على بعض علامات توفيق الله للعبد، عليك بأن تلهج بالدعاء لربك صباحاً ومساءً بأن يوفقك لما يحبه ويرضاه وأن يوفقك لخير الأعمال وأفضلها عنده سبحانه، فاللهم وفقنا لما تحب وترضى ياحي يا قيوم.