وأضاف أن هذه الحزمة الأولى من المبادرات تمثل استثمارات بقيمة تزيد على (700) مليار ريال، ما يسهم في تنمية الاقتصاد الأخضر، وخلق فرص عمل نوعية، وتوفير فرص استثمارية ضخمة للقطاع الخاص، وفق رؤية المملكة 2030.
أعلن سموه أن يوم الثلاثاء الموافق السادس والعشرين من شهر يناير 2021 هو نهاية فترة عمله الدبلوماسي داخل الأراضي المملكة العربية السعودية. قدمت حكومة المملكة العربية السعودية وشعبها الشكر لسموه على ما بذله من جهود في سبيل توطيد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. من هو سفير الإمارات في السعودية الجديد 2021 - موقع نظرتي. كما أثنت على دوره في تحقيق التعاون الوثيق بين البلدين، وعليه قام سمو الشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان بإرسال رسالة شكر وامتنان إلى المملكة العربية السعودية حكومة وشعب عبر حسابه الشخصي على تطبيق تويتر. أهم أقوال سموه هو أن خدمة الوطن هي الشرف العظيم الذي يحظى به كل قائد في منصبه وذلك في ظل القيادة الحكيمة في دولة الإمارات، وأتمنى من الله أن أكون قد وفيت مسؤولياتي على أكمل وجه أن أكون عند حسن ظن بلادي والمملكة بلدي الثاني. اقرأ أيضاً: الاستعلام عن التعميم برقم الهوية في الإمارات بالخطوات بالتفصيل رابط موقع سفارة الإمارات في السعودية أحد أهم المعلومات التي يجب التعرف عليها بعد معرفة من هو سفير الإمارات في السعودية الجديد 2021 هي الرابط الرسمي لموقع سفارة دولة الإمارات داخل المملكة العربية السعودية وهو الآتي: يحتوي الموقع على الكثير من الخدمات الخاصة التي تهم جميع المواطنين الحاملين للجنسية الإماراتية داخل المملكة العربية السعودية.
حازت مؤسسة الأميرة العنود بنت عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود الخيرية ممثلة بمركز اتصال العنود لخدمات الصم ( تواصل) على جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي ، حيث تسلّم الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الأمناء رئيس اللجنة التنفيذية. ويأتي هذا التكريم لخدمة مركز العنود لخدمات الصم مع ذوي الإعاقة السمعية في عدد من المجالات ويوفر عدداً من نقاط الترجمة الفورية في عدة قطاعات مثل الدوائر الحكومية والمستشفيات والمحاكم وأقسام الشرط والجامعات ، إضافة إلى خدمات تدريب الجهات التي تتعامل مع الصم على لغة الإشارة وإنشاء قاموس الإشارة للغة الإشارة السعودية والخليجية والعربية الموحدة. من جانبه أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود أن إنشاء مركز تواصل ليكون خدمة مساندة لتغطية الاحتياجات بحيث يجمع المترجمين في مكان واحد ويمكنهم من خدمة الصم في أي مكان وأي زمان ويمكن للمستخدم الاستفادة من الخدمة بسهولة عن طريق استخدام هاتفه ، وذكر أيضاً أن المركز يولي ثلاث قطاعات رئيسية الطبية والأمنية والقضائية باعتبارها قطاعات حساسة.
سبق- الرياض: بدأت الأمانة العامة لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي استقبال طلبات الترشيح لجوائز دورتها الثالثة (دورة عام 1436هـ/ 2015م) ، والتي خصصت موضوعاً لها "التمكين الاجتماعي والاقتصادي لذوي الإعاقة"، وفق خطة العمل التي أقرّها رئيس مجلس الأمناء لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ضمن الاجتماع الدوري المنعقد لمجلس الأمناء. وأوضح الأمين العام للجائزة الدكتور عبدالله بن سعود المعيقل قائلاً: إن مهام عمل الأمانة العامة للجائزة في استقبال طلبات الترشح للدورة الثالثة قد بدأت. وأضاف أن موضوع الدورة للجائزة يخاطب المؤسسات الحكومية والأهلية والأفراد والقطاع الخيري والتطوعي، وكذلك الفئات المستهدفة بالجائزة من ذوي الإعاقة، الذين استطاعوا الانتقال من مرحلة العوز والحاجة إلى مرحلة الاكتفاء والاستقلالية المادية، وأدى ذلك العمل إلى تمكينهم من أدوات العيش الكريم، حيث يأتي مفهوم التمكين الاجتماعي والاقتصادي لذوي الإعاقة هو الموضوع لكل فروع الجائزة. وتابع الأمين العام للجائزة قائلاً: تهدف الجائزة لتحفيز الهيئات الحكومية والأهلية على التميز والإبداع في العمل الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة، إضافة إلى إبراز دور ذوي الإعاقة وإسهاماتهم المشرفة والإيجابية في المجالات الاجتماعية والإنسانية والخيرية والتطوعية.
وفي الفرع السادس الذي أطلق للمرة الأولى خلال الدورة الحالية ( فرع الاستدامة البيئية) ، فقد فازت فيه الجمعية الخيرية لخدمات المياه الصالحة للشرب (إرواء) عن «برنامج إنشاء محطات تحلية المياه في المناطق الأشد احتياجاً داخل المملكة العربية السعودية. يُذكر أن الدورة التاسعة من جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي، انطلقت في ربيع الأول الماضي الموافق لشهر أكتوبر الماضي، تحت عنوان "العمل الاجتماعي في تنمية المناطق الطرفية"، وذلك بهدف توجيه الجهات المترشحة للتوجه لخدمة المناطق الطرفية كلٌ حسب استطاعته وإمكانياته، بما يُسهم في دعم وتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي في المناطق الطرفية. واستحدثت الجائزة خلال الدورة التاسعة فرعاً جديداً تحت مسمى "الاستدامة البيئية"، إضافة إلى فروع الجائزة الخامسة، بهدف المحافظة على التوازن البيئي، لا سيما في الوقت الذي أصبح كوكب الأرض مهدداً بالتلوث والانبعاثات الضارة التي ستؤثر عليه سلباً.
وأوضح أن الفرع السادس الذي أطلق للمرة الأولى خلال الدورة الحالية ( فرع الاستدامة البيئية) ، فازت به الجمعية الخيرية لخدمات المياه الصالحة للشرب (إرواء) عن "برنامج إنشاء محطات تحلية المياه في المناطق الأشد احتياجاً داخل المملكة". يُذكر أن الدورة التاسعة من جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي، انطلقت في شهر أكتوبر الماضي، تحت عنوان "العمل الاجتماعي في تنمية المناطق الطرفية"، بهدف توجيه الجهات المترشحة للتوجه لخدمة المناطق الطرفية كلٌ حسب استطاعته وإمكانياته، بما يُسهم في دعم وتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي. واستحدثت الجائزة خلال الدورة التاسعة فرعاً جديداً تحت مسمى "الاستدامة البيئية"، إضافة إلى فروع الجائزة الخامسة، بهدف المحافظة على التوازن البيئي، لا سيما في الوقت الذي أصبح كوكب الأرض مهدداً بالتلوث والانبعاثات الضارة التي ستؤثر عليه سلباً.
عقدت "جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي"؛ ورشة عمل قبيل انطلاق أعمال دورتها الرابعة، بحضور وزير الشؤون الاجتماعية ورئيس مجلس أمناء الجائزة "الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي". وجاءت الورشة تحت مسمى مقترحات الدورة الرابعة لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي "التمكين الاجتماعي والاقتصادي لكبار السن" ١٤٣٧هـ/ ٢٠١٦م. وأوضح أمين عام الجائزة "الدكتور عبدالله المعيقل" أنه شارك في هذه الورشة نخبة من المختصين في الشأن الاجتماعي من لجنة الشؤون الاجتماعية والشباب بمجلس الشورى والقائمين على الجمعيات الخيرية واللجنة الوطنية لكبار السن ومسؤولي القطاعات ذات الصلة بالمسنين. وأشار إلى أن الورشة تسعى لجمع الرؤى والمقترحات حول موضوع الدورة وفروعها وضوابطها، مبينا أن الجائزة تأتي لإبراز الإبداع في العمل الاجتماعي من خلال تقدير الداعمين المتميزين وتشجيع المبادرات الفردية للتمكين الاقتصادي والدمج الاجتماعي وتشجيع بحوث ودراسات التنمية الاجتماعية. وأضاف "المعيقل": إن الجائزة تأتي لتحقيق عدة أهداف أبرزها: تأصيل العمل المؤسسي الاجتماعي بجميع صوره، وتقدير المتميزين من الجنسين في العمل الاجتماعي، بالإضافة إلى تشجيع البحوث والدراسات والنشاطات الاجتماعية، وترسيخ ثقافة العمل الاجتماعي والخيري والإنساني والتطوعي، وتحفيز الهيئات الحكومية والأهلية على التميز والإبداع في العمل الاجتماعي، وإبراز دور المرأة وإسهاماتها المشرفة والإيجابية في المجالات الاجتماعية والإنسانية والخيرية والتطوعية على المستويين المحلي والدولي.
أما الفرع الثاني فقد خُصّص للأفراد من الذكور والإناث ذوي الإعاقة ممن بذلوا جهوداً متميزة، وحوّلوا المحن والصعاب التي واجهتهم إلى إنجازات عن طريق العمل الجاد في المجال الاقتصادي أو الاجتماعي أو التعليمي، أو الرياضي، أو غيرها. ومن أمثلة ذلك المشروعات الصغيرة أو مشروعات الأسر المنتجة أو النجاحات التعليمية، أو الوظيفية، أو الرياضية، أو غيرها؛ وذلك بغية التمكين الاقتصادي وكسب العيش الكريم. أما الفرع الثالث فقد تم تخصيصه للدراسات والأبحاث المتعلقة بقضية من قضايا الإعاقة، بحيث تكون تلك الأبحاث والدراسات قد قدّمت رؤى تطبيقية متميزة قابلة للتنفيذ، مبيناً أنه يحق للأفراد الباحثين وللمكاتب الاستشارية والمؤسسات البحثية الاشتراك في هذا الفرع. وذكر الأمين العام للجائزة أنه تم تحديد شروط الترشح للجائزة في كل فرع من الفروع الثلاثة، ويمكن للراغبين مراجعتها على البوابة الإلكترونية للجائزة. وأهاب الأمين العام للجائزة بالجهات والمؤسسات المعنية والأفراد المستهدفين بالجائزة إلى المسارعة في التقدم بطلبات الترشح للجائزة، حيث تم تحديد مدة استقبال الطلبات بدءاً من يوم الأحد 9/ 6/ 1436هـ وحتى يوم الاثنين 15/ 7/ 1436هـ، ويمكن الحصول على مزيدٍ من المعلومات عن الجائزة وشروطها والمستندات المطلوبة وتعبئة نماذج الترشيح من خلال البوابة الإلكترونية للجائزة على شبكة الإنترنت () أو من خلال البريد الإلكتروني ().