تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بثته قناة السعودية للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبد الرحمن السديس خلال الساعات الماضية بشكل لافت وهو متأثراً خلال إمامته لصلاة العشاء اليوم الأحد في الحرم المكي. وعقب تلاوة سورة الفاتحة بدا الشيخ السديس متأثراً بشدة خلال تلاوته آيات من سورة المعارج الآية ( يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (11) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ ( 12) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ (13) وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ) ( إِنَّ الْإنسان خُلِقَ هَلُوعاً (19) إذا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ).
المؤسف في الموضوع أن ترى فئة من الأكاديميين وأساتذة الجامعة والأدهى أن يكون بعضهم من أصحاب التخصصات الدينية، وبالرغم من ذلك لا يتردد في سؤال طالب إلى أي قبيلة ينتمي!! أين نعيش يا قوم ؟ وفي أي عصر نحيا ؟ كيف تناطح مبانينا السحاب ؛في حين تنخر سوسة الجاهلية في الجذور ؟! كيف نسجّل براءة مئات الاختراعات وأدمغتنا مكبلة بسلاسل الألوان والمفاضلات؟! فضل تفريج الكُرَب عن الناس. كيف السبيل للقضاء على هذه الآفة الخطيرة وهناك من يحميها ويفتّ لها الغذاء فتاً ؟؟ السؤال الأهم: لماذا لم يغير العلم هؤلاء ؟ لن أسرد الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تجعل المفاضلة في الخلق والدين وحده فالمسألة واضحة بينة ولكنها كما ذكرتُ لكم لا تظهر إلا في الميدان! رغم قناعتي بالنظرية التي ذكرها الدكتور تلمساني إلا أن الواقع يثبت أن هناك من المتعلمين وممن يُعتبرون (بضم الياء) من الرموز العلمية يملكون صفات الجاهلية، وكأن العلم لم يرفع قدرهم ؛ ونور المعرفة لم يبدد ظلمة عقولهم.. أفتوني يا قوم... معضلة الجاهلية.. أين الحل؟
وأما على التفسير المشهور فالفصيلة دلت على الآباء باللفظ، وتستفاد الأمهات بدلالة لحن الخطاب. وقد رتبت الأقرباء على حسب شدة الميل الطبيعي في العرف الغالب؛ لأن الميل الطبيعي ينشأ عن الملازمة وكثرة المخالطة. ولم يذكر الأبوان لدخولهما في الفصيلة قصدا للإيجاز. انتهى والله أعلم.
أما الذي يتفق معك فقرّبه إليك، حتى ولو كانت موهبته متواضعة، وإذا كنت في المؤسسة سيد القوم فقرّبه إليك، واستبعد الآخر الأكثر كفاءة والمختلف معك فكرياً، أو مذهبياً، أو قومية. المنطق؟ ماذا تقصد؟ هذا الأمر ليس مطروحاً، بل بوسعك أن تكذب، نعم أن تكذب، "فنحن في معركة وعلينا أن ننتصر"، كما سمعتها مرة. لا بأس أن تحدّث الناس عن الليبرالية، لكن لا بأس بقمع الرأي الآخر، أو أن تحدّثهم عن الدين، ثم تكذب وتخون، وتستبيح ساعات العمل في أعمالك الخاصة. لا بأس أن تخرج على الناس في أبهى حللك، ملاكاً طاهراً، وما إن تطفأ أنوار الاستوديوهات حتى يخرج منك وجهك الآخر، مع زملائك وزميلاتك. نعم من الطبيعي أن يكون بك عيوب، الأصل في الإنسان أنه غير مكتمل، لكن ثمة عيب لا يحتمل، ثمة عيب لا يحتمل، ورغم ذلك فإنك لا تندم. (4) باب ما جاء في الشهرة لها بعدان، أفقي ورأسي، يعرفك عدد أكبر، ويعرفونك بحجم أكبر، في الأغلب يكون المتلقي هو السبب، هذه المبالغة في التقدير والاحتفاء، أنت أيضاً تتحمل المسؤولية بادعائك ما ليس بك، المشكلة لا تقف هنا، المشكلة أنك تصدّق هذه الصورة المزيفة. فجأة يتوقف لك في الطريق بسيارته من لم يفعلها من قبل، لكن الآن الأمر اختلف، بتَّ شخصاً "مشهوراً"، أو يعتذر لك آخر عن سوء التعامل في مؤسسة رسمية لأنه لم يكن يعرف من أنت، وي أنت تحترم شهرتي إذن لا تحترم إنسانيتي.
تاريخ النشر: 28 ديسمبر 2021 بن داود القابضة تواصل خطتها التوسعية بافتتاح متجر دانوب الثاني الجد... تم افتتاح أحدث متجر للدانوب التابع لمجموعة شركة بن داود القابضة في الخبر. حيث يقع المتجر الجديد في حي العقربية على شارع الأمير حمود بن عبد العزيز. عرض المزيد
نجمة داود الحمراء "ماجين دافيد أدوم"، هي منظمة إسرائيليّة قومية أقيمت عام 1930، هدفها تقديم المساعدة الصحّيّة العاجلة، وجمع تبرعات الدم، ومساعدة جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحاجة. في الأيام الأخيرة، زار وفد إماراتيّ مركز نجمة داود الحمراء، وذلك بإيعاز من مكتب الشؤون الاستراتيجية المخول بتلميع صورة "إسرائيل" ومحاربة نزع الشرعيّة عنها. كان الهدف من الزيارة تلميع صورة "إسرائيل"، وإبراز تفوقها في طبّ الطوارئ، إذ تم وصف الزيارة بـ "التاريخيّة". المصادر: (1) "نجمة داود الحمراء انستغرام": فريق الترجمة لموقع العسّاس ضَبط منذ 4 أشهر قانون تجريم مقاطعة "إسرائيل" عندما سُجن فلسطينيو الـ 48 بالغيتوهات منذ 5 أشهر حقيقة لماذا لا يوجد دستور في "إسرائيل"؟ ضَبط: ما هي وسائل الاحتلال في الضبط والسيطرة؟ تَمدّد: كيف يتمدّد الاحتلال إلى الخارج؟ تَمدّد i24.. اسواق بن داود جدة الحمراء. القبة الحديدية الرقمية لـ "إسرائيل" منذ 7 أشهر مصائب العرب لدى "إسرائيل فوائد! مُكوّن: ما هي مكوّنات الاحتلال وركائزه؟ مُكوّن منذ 10 أشهر اليهود الشرقيّون: تجسس.. تمييز.. قمع "حارس الأسوار": لماذا فشلت "إسرائيل"؟ "حماس تقول الحقيقة": غضب ساسة "إسرائيل"!
تهجير المسيحيين بعيد الفصح شهاداتهم عن تهجير حيفا مسيرة الرقص الاستيطاني منذ أسبوع واحد 10 أعوام من تاريخ منع الأذان وحدة الوعي.. رادار لاعتقال المقدسيين مكافأة "حرامية" الطعام الفلسطيني العقاب الجماعي بعد العمليات: الردع الفاشل تضييقات وتسهيلات لمنع التصعيد خلال رمضان محاربة الجِمال في النقب