والآخرة خير وأبقى لم يكتف القرآن ببيان حقيقة الدنيا والتحذير منها، بل قرر الوجهة الأساس التي ينبغي على المسلم أن يجعلها نُصب عينه، وهي الدار الآخرة؛ إذ هي الدار الحقيقية الباقية، وهي الجديرة بالاهتمام والاعتناء، ولا ينبغي للعاقل الفطن أن يقدم ما يفنى على ما يبقى. نقرأ بهذا الخصوص عدداً من الآيات التي تؤكد على هذا المعنى، من ذلك قوله تعالى: { وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون} (الأنعام:32)، فالدار الآخرة عند التحقيق والتدقيق هي الخير الحقيقي الباقي للإنسان، وما عداها من خيرات الدنيا سرعان ما تزول وتبور، قال تعالى: { وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون} (القصص:60). ونحو ما تقدم قوله عز من قائل: { الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد} (إبراهيم:3). فالآية الكريمة سيقت مساق الذم للذين يقدمون أمر الدنيا على أمر الآخرة، ما يفيد أن الذي ينبغي على المؤمن حقاً أن يجعل الآخرة همه الأكبر؛ لأنها خير وأبقى، وما كان هذا شأنه كان هو الأجدر بالاعتناء، والحقيق بالالتفات. والآيات النَّاصَّة على خيرية الآخرة على الدنيا كثيرة.
- تنظيف مقياس الحرارة بالكحول قبل وبعد الاستخدام. - تغطية نهاية الترمومتر بفازلين أو مادة تشحيم آمنة أخرى. - يوضع الطفل على بطنه على سطح آمن ومريح، مثل طاولة التغيير أو السرير. - تثبيت الطفل في مكانه برفق أثناء قياس درجة الحرارة، تشغيل الترمومتر ووضعة داخل المستقيم برفق. - سحب الترمومتر بعناية وقراءة درجة الحرارة. متى يجب الاتصال بالطبيب في حال ارتفاع حرارة الطفل؟ - إذا كان يعاني الرضيع الذي يقل عمره عن 3 أشهر من أي ارتفاع في درجة الحرارة. - تبلغ درجة حرارة المستقيم للرضيع بين 3 إلى 6 أشهر 38. 9 درجة مئوية أو أعلى. - يعاني الطفل الذي يبلغ من 6 إلى 24 شهرًا من حمى أعلى من 38. 9 درجة مئوية لأكثر من يوم أو يومين مع عدم وجود أعراض أخرى. - إذا استمرت الحمى أكثر من 24 ساعة أو التي تحدث بانتظام. - إذا كان الطفل يعاني من النعاس والخمول غير المعتاد. - لا تنخفض درجة حرارة الطفل في غضون ساعة بعد تناول جرعة مناسبة من الدواء. الحرارة الطبيعية للرضع والأطفال. - إذا ظهرت أعراض أخرى مثل الطفح الجلدي أو سوء التغذية أو القيء. - إذا كان الطفل يعاني من الجفاف.
لحماية الأطفال اثناء الطقس الحار يفضل؟، من الأسئلة الشائعة التي يسألها الكثير من الناس خاصةً الآباء والأمهات، فالطقس الحار يزعج الكثير من الناس ولاسيما الأطفال، فهو يسبب لهم كثرة التعرق والجفاف وعدم القدرة على الحركة كثيرًا، كما أن الشمس الشديدة قد تسبب لهم الجروح والقرح والتسلخات خاصةً في الأعمار الصغيرة، وفي السطور التالية سوف نتحدث عن إجابة هذا السؤال وسوف نتعرف على أهم وأفضل الطرق التي يجب اتباعها لحماية الأطفال من أضرار الطقس الحار كما سنتعرف على فوائد التعرض للشمس للأطفال والعديد من المعلومات الأخرى بشئٍ من التفصيل. لحماية الأطفال اثناء الطقس الحار يفضل يمكن حماية الأطفال اثناء الطقس الحار عن طريق اتباع بعض التعليمات المهمة والتي من أهمها ما يلي: [1] الحفاظ على رطوبة جسم الطفل: حيث يجب تشجيع الأطفال على شرب الماء بانتظام وجعل الماء متاحًا بسهولة حتى قبل أن يطلبوه، وفي الأيام الحارة يمكن إعطاء الرضع الذين يتلقون لبن الأم حليب ثدي إضافي في زجاجة، ولكن لا ينبغي إعطاؤهم الماء خاصة في الأشهر الستة الأولى من العمر، كما يمكن إعطاء الرضع الذين يتلقون الحليب الصناعي كمية إضافية في زجاجة، كما يجب مراقبة علامات الجفاف عند الرضع والأطفال طوال الوقت.
ويجب في تلك الحالة زيارة الطبيب وأخذ الاحتياطات. يعتبر الفيصل النهائي للتأكد من الكورونا أو عدمها هي المسحة.