ما الفرق بين قولنا اقامة الصلاة واداء الصلاة، الصلاة هي ركن من أركان الاسلام والتي فرضت على المسلمين وحث النبي صلى الله عليه وسلم إلى الحرص عليها والمحافظة على أدائها في أوقاتها، ولكن الكثير من المسلمين لا يعلمون الفرق بين قول اقامة الصلاة وقول اداء الصلاة، وهنا سنوضح السؤال التعليمي المطروح بالتفصيل. الصلاة هي فريضة فرضها الله تعالى على كل مسلم تقام في خمس أوقات، عدا عن الصلوات النوافل التي تصلى في أوقات مخالفة لأوقات الصلوات المفروضة، وهي من الصلوات المستحب فيها الدعاء والتقرب إلى الله فيها، ولكن هناك فرق بين كل من اقامة الصلاة، وأداء الزكاة فما هو؟ اقامة الصلاة: هي الصلاة التي تصلى ويعطى حقها كاملاً ويكون المسلم فيها خاشعاً لله تعالى، ويكون الخشوع في السجود ودعاء الله. اما اداء الصلاة: فهي هي أن يؤدي المسلم الصلاة بغض النظر عن التزامه التام بها او اعطاءها حقها، ولا يخشع فيها وفعل الأمور الغير مستحبة في الصلاة.
1 ما الفرق بين قولنا اقامة الصلاة واداء الصلاة موقع عالم المعرفة يقوم بوضع آخر الأسئلة التي تضعها المنصات التعليمية المختلفة بواسطة وزارة التعليم ومن يعرف الاجابة يقوم بوضعها عبر صندوق الإجابات.
25-05-2013, 06:54 PM #1 الفرق بين اقامة الصلاة وأداء الصلاة....... بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله سبحانه وتعالى وتقدست أسماؤه وصفاته عز وجل.
قال تعالى: ({ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ})ثماني مرات وقال:{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ} ست مرات ولم يقل أدو الصلاة أو يؤدون الصلاة ولو مرة واحدة لأن الله لا يريد صلاة بلا روح فما معنى الأداء و الإقامة.
اما اداء الصلاة: فهي هي أن يؤدي المسلم الصلاة بغض النظر عن التزامه التام بها او اعطاءها حقها، ولا يخشع فيها وفعل الأمور الغير مستحبة في الصلاة.
اغتنام قيام الليل يسعي المسلمون جميعا الي الاغتنام والاجتهاد في القيام في صلاة قيام الليل والتي تاتي في الايام العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك، والتي يطلب المسلمون الي الدعاء والاستغفار والتوبة الي الله تعالي، والتي تاتي قيام الليل في الثلث الاخير من الليل وذلك بعد صلاة العشاء، ويذهب المسلم قائما من فراشة الي الذهاب الي الصلاة قيام الليل في جف الليل، من اجل الغفران والتكفير عن السئيات واكتساب الاجر العظيم في هذه الليلة العظيمة.
تاريخ النشر: الخميس 8 ربيع الآخر 1425 هـ - 27-5-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 49121 95231 0 380 السؤال هل يجوز أن أصلي الثلث الأخير من الليل قبل صلاة الفجر بنصف ساعة أو ساعة ونصف، السؤال الثاني: هل يستجاب الدعاء أكثر بعد قراءة القرآن أو لا، وأرجو أن تجيبوا على أسئلتي؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فثلث الليل الآخر وقت فاضل من الأوقات التي تظن فيها استجابة الدعاء، فهو وقت التنزل لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له. متفق عليه، وهذا لفظ البخاري. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل، وقال أبو معاوية محضورة. رواه مسلم وغيره. فضل الثلث الاخير من الليل مكرر. وفي عون المعبود شرح سنن أبي داود: مشهودة أي تشهدها الملائكة وتكتب أجر المصلين. انتهى. وطريقة معرفة الثلث الأخير من الليل سهلة، وهي أن تقسم ساعات الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر على ثلاثة، فآخر قسم هو ثلث الليل الأخير، وأي ساعة من هذا الوقت قام المرء فإنه يدرك هذه الفضيلة بفضل الله تعالى، وقراءة القرآن عبادة عظيمة وثوابها جزيل، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه.
فضل قيام الليل هناك الكثير والعديد من الفضائل الكبيرة في قيام الليل في الايام العشرة الاواخر من شهر رمضان، والتي قال النبي محمد صلي الله عليه وسلم من قام الليل ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، ان صلاة قيام الليل لها الاجر والثواب في المسلم التي يوديها في الليل في الثلث الاخيرمن الليل، وهنا سنعرض لكم فضل قيام الليل كما يلي.