هيكل الصفحة: في هيكل الصفحة ، يتكون الملف من صفحات مفهرسة مستقلة. أوامر FTP USER: يرسل هذا الأمر تعريف المستخدم إلى الخادم. PASS: يرسل هذا الأمر كلمة مرور المستخدم إلى الخادم. CWD: يسمح هذا الأمر للمستخدم بالعمل مع مجلدات أو مجموعة بيانات مختلفة لتخزين الملفات أو استرجاعها دون تغيير معلومات تسجيل الدخول. RMD: يتسبب هذا الأمر في إزالة المجلد المحدد. MKD: يتسبب هذا الأمر في إنشاء المجلد المحدد. PWD: يتسبب هذا الأمر في إرجاع اسم مجلد العمل الحالي. RETR: يتسبب هذا الأمر في قيام المضيف البعيد ببدء اتصال بيانات وإرسال الملف المطلوب عبر اتصال البيانات. STOR: يتسبب هذا الأمر في تخزين ملف في المجلد الحالي للمضيف البعيد. LIST: يرسل طلبًا لعرض قائمة بكافة الملفات الموجودة في المجلد. ABOR: يخبر هذا الأمر الخادم بإنهاء أمر سابق وأي نقل بيانات مرتبط به. QUIT: يقوم هذا الأمر بإنهاء الاتصال. أجوبة بروتوكول نقل الملفات FTP بعض أجوبة FTP هي: 200: كل شيئ على ما يرام. 530: لم تقم بتسجيل الدخول. 331: اسم المستخدم صحيح ، لكن بحاجة إلى ادراج كلمة المرور. بروتوكول نقل الملفات FTP – BIXET Tech. 225: اتصال بيانات مفتوح ؛ غير أنه لا يوجد نقل للملفات.
آخر كتلة بيانات تحتوي على "EDF" أو كتلة بيانات تحتوي على أقل من "512 ثماني بتات" تنهي الجلسة. يتم استعادة الأخطاء باستخدام إعادة الإرسال بعد انتهاء المهلة. إذا فقدت رسالة "TFTP" ولم تكن هناك استجابة متوقعة، يكرر المرسل الرسالة بعد انقضاء المهلة المحددة. في حالة عدم استلام رسالة البيانات التالية بعد الإقرار بالاستلام، يتم تكرار آخر إشعار بعد انتهاء المهلة. ملاحظة: "EDF" هي اختصار لـ "European Data Format". الفرق بين بروتوكول TFTP وبروتوكول FTP نقلت الإصدارات الأصلية من "TFTP" ملفات يصل حجمها إلى "32 ميجابايت"، وتزيل بعض خوادم "TFTP" الأحدث هذا التقييد أو قد تحدد حجم الملف إلى "4 جيجابايت". على العكس من "FTP" لا يتضمن "TFTP" على ميزة تسجيل الدخول لذا فهو لا يطالب بإدخال اسم مستعمل وكلمة مرور، كما تجنب استخدام "TFTP" لمشاركة الملفات الحساسة ولا يمكن حماية هذه الملفات أو تدقيق الوصول إلى الملفات. لا يُسمح عادةً بإدراج الملفات وإعادة تسميتها وحذفها عبر "TFTP". يعتمد بروتوكول نقل الملفات البسيط على منفذ "UDP 69" لتكوين اتصالات الشبكة بينما يعتمد "FTP" منفذي "TCP 20″ و"TCP 21".
تصنف مصادر البرامج على الانترنت الى ثلاثة أقسام: 1- ملكية عامة Public Domain: لا يوجد هنا حقوق ملكية ولا قيود على الاستخدام والتوزيع والتعديل ويمكن للجميع استخدامها. 2- مصادر مجانية Freeware: يسمح للجميع استخدام هذه البرامج وتوزيعها لكن هناك حقوق ملكية لا يجوز تعديلها وبيعها. 3- مصادر مشتركة Shareware: يجب حصراً شرائها من المالك الرسمي، يمكن استخدامها كتجربة قبل الشراء لكن لا تتضمن جميع المميزات ويجب تحطيم النسخة التجريبية عند الانتهاء.
[٢] لا تحترمك الزوجة السيئة لا تُقدّر زوجها ولا تحترمه، وترفض جميع ما يطلبه منها، ولا تُعامله باحترام وتقدير أمام الناس وحتى أمام الأبناء، ولا تحترم زوجها بالكلام أو الأفعال، وليس عندها أي مشكلة في أن تجعل الآخرين يضحكون على سرد نكاتها عن زوجها، وهذا دليل على سوء خلق الزوجة، وعدم معرفتها لأبسط حقوق زوجها. [٢] تبعيتها أو استقلاليتها بشكل مفرط التبعية والاستقلالية صفتان متناقضتان، وكل صفة منهما تُعدّ صفة سيئة في الزوجة، فالزوجة التي تتصف بالتبعية الكاملة لزوجها هي زوجة معدومة الثقة بنفسها، وليس لها شخصية ثابتة، وفي الوقت نفسه فإنّ الزوجة التي تتصف باستقلالية مفرطة هي زوجة لا تحترم آراء زوجها ولا تعتبر أنّه مسؤول عنها، لهذا تتصرف بأموالها كما تُريد. الزوجة التي لا تقدر ظروف زوجها نبى. [٢] تحتفظ المرأة التي تؤمن باستقلاليتها بأموالها لنفسها فقط، ولا تفكر أبدًا في مساعدة زوجها من راتبها، وهي بهذا تُعدّ أسوأ مثال على المرأة المادية، لهذا فإنّ الزوجة يجب أن تكون في المنتصف، أي غير تابعة وغير مستقلة بشكل تام، لأنّ الحياة الزوجية تعتمد على الشراكة في الحياة وليس التبعية أو الاستقلالية. [٢] لا يمكنك الوثوق بها الزوجة السّيئة غير جديرة بثقة زوجها، فهي محط شك دائم من قبل زوجها لأنها غير مخلصة له، ولا تمنحه الولاء والحب الكامل الذي يُفترض أن يكون لزوجها بالدرجة الأولى، ولهذا فإنّ زوجها دائم الشك بها، ولا يثق بولائها وإخلاصها في حياتها الزوجية، نظرًا لما يرى منها من أفعال أو أقوال.
فقد رُوِيَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, أَنَّهُ قَالَ: "إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا صَلَّتْ خَمْسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَأَحْصَنَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ بَعْلَهَا، فَلْتَدْخُلْ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَتْ". القضايا التي ترفعها الزوجة ضد الزوج – جربها. كيف ينبغي أن تكون العلاقة بين الزوجة وعائلة الزوج؟ بعد أن قلنا إن الزوجة لا تتحمل أية مسؤولية تجاه عائلة زوجها، فهذا لا يعني بأي حال من الأحوال أو يدل على أنها مسموح لها بأن تكون وقحة أو غير محترمة عهم بأي شكل من الأشكال. فيجب عليها في جميع الأوقات أن تسعى جاهدة لتطوير علاقات ودية مع أصهارها (عائلة زوجها). ولكن إذا كانت المرأة المؤمنة تقوم، بمحض إرادتها، بخدمة والدي زوجها أو عائلة زوجها، فهنا المرأة تقوم بعمل إحسان، وهو عمل يتجاوز واجباتها ومسؤولياتها المقررة؛ وقد أعلن الله سبحانه مرارًا وتكرارًا في القرآن الكريم إنه يحب المؤمنين الذين يفعلون الإحسان أو الأعمال التي تتجاوز دورهم في أداء الواجب والمسؤولية. يقول الله تعالى في القرآن الكريم، في سورة آل عمران الآية 134: "لأن الله يحب المحسنين"، ويقصد بالمحسنين (أولئك الذين يقومون بالأعمال التي تتعدى آداء الواجب).
( [5]) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ([1]) كما في البخاري (رقم: 2945، 3502، 5046، 5959)؛ ومسلم (رقم: 2727)، من حديث علي بن أبي طالب. ([2]) أخرجه البخاري (رقم: 1066)، من حديث عمران بن حصين، قال: كانت بي بواسير، فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة، فقال: "صل قائمًا، فإن لم تستطع فقاعدًا، فإن لم تستطع فعلى جَنْبٍ". المرأة التي لا تراعي ظروف زوجها هي الأكثر تضررًا | فلسطين أون لاين. ([3]) أخرجه البخاري (رقم: 90)؛ ومسلم (رقم: 466)، من حديث أبي مسعود الأنصاري، قال: قال رجل: يا رسول الله، لا أكاد أدرِكَ الصلاة مما يُطَوِّل بنا فلان، فما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في موعظة أشدَّ غضبًا من يومئذ، فقال: "أيها الناس، إنكم مُنَفِّرون، فمن صلى بالناس فليخَفِّف، فإن فيهم المريض، والضعيف، وذا الحاجة". ([4]) متفق عليه: أخرجه البخاري (رقم: 5672، 5785، 5787، 6110)؛ ومسلم (رقم: 47)، من حديث أبي هريرة. ([5]) ولتنظر في المعنى: الفتوى (3/1) من فتاوى المجلس.
وشدد الطهراوي على أن إصرار الزوجة على متطلباتها غير الضرورية يتسبب بحدوث الكثير من المشاكل التي ستؤثر -لا شك- على حياة العائلة الأسرية، وخاصة الأطفال الذين سيزيد شعورهم بالمعاناة، وهو ما قد يتسبب لهم بالشعور الدائم بالقلق وعدم الأمان. وبين أن المرأة قادرة على أن تتحكم بنفسها وتسيطر على رغباتها غير الضرورية، محذرًا إياها من أن النتيجة قد تكون ذات عواقب وخيمة، وستكون هي المتضررة الأولى منها، فكثير من هذه الحالات وصلت إلى الطلاق. وذكر الطهراوي أن هذه القضية عامة وعلى الجميع وليست فردية، لافتًا إلى ضرورة إشراك زوجته في المشكلة، والطلب منها وضع الحلول، وإيجاد البدائل لبعض المتطلبات التي لا يستطيعون توفيرها بسبب قلة المال.
أسيرة المادة المرأة المادية وهي التي تعشق المال وتحبه حبا جما لا تصلح للزواج، لأن حبها للمال يجعلها غير داعمة لزوجها وغير مقدرة لظروفه، فهي محبة له فقط طالما كان غنيا ومتيسر الحال، وكارهة له كلما ضاقتب به الظروف وتعسر حاله، وهو أمر غير سليم لأن المادة لا تدوم وكذلك الحال فدوامه من المحال. الأنانية المرأة الأنانية لا تصلح للزواج، فالبيوت تبنى بالأساس على عطاء المرأة ومشاركتها لزوجها، وتضحيتها من أجل أطفالها وزوجها ومن أجل تحقيق استقرار الحياة الزوجية، وهي أمور لا تعيها المرأة الأنانية التي تفكر في نفسها فقط. ضعيفة الشخصية يعتقد بعض الرجال أن المرأة ضعيفة الشخصية هي إمرأة مثالية للزواج إذ يسهل على الرجل تشكيلها كما يحب ولكنه إعتقاد خاطئ لأن ضعف المرأة قد يكون عبئا كبيرا على الرجل، فماذا لو إحتاج إليها في بعض المواقف الجادة في الحياة، وماذا لو حدث له مكروه أو مشكلة ما، فكيف له أن يتكئ عليها في تلك الحالة، لذا فالمرأة ضعيفة الشخصية لا تصلح للزواج لأنها لن تستطيع إدارة الأزمات في الحياة الزوجية. الزوجة التي لا تقدر ظروف زوجها pdf. المغرورة المرأة المغرورة لا تصلح للزواج، فالزواج يقوم على الإحترام والتقدير، والمغرورة ستنظر دائما إلى الرجل على أنه أقل منها وأنها هي الأفضل دائما، وهنا تختل العلاقة ولن تفلح أبدا لأنها تكون ملتهبة بالمشاكل وقد تنتهي العلاقة بالإنفصال.