فوائد الدراجة الثابتة تعدّ رياضة ركوب الدراجة الثابتة (Spinning) من الرياضات التي يمكن ممارستها بسهولة داخل المنزل، أو في الصالات الرياضية كونها متوفرة بأنواع مختلفة، [١] والتي قد تزود الجسم بالعديد من الفوائد الصحية، ومن أبرز فوائد الدراجة الثابتة: زيادة قوة الجسم بالانتظام على استخدام الدراجة الثابتة مدّة لا تقل عن 150 دقيقة أسبوعيًا، يمكن ملاحظة زيادة قوة الجسم، [٢] وربما زيادة القدرة على تحمل التمارين والاستفادة منها وفق ما نشرته مجلة Medicina عام 2019م. [٣] تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية تفيد الدراجة الثابتة القلب والأوعية الدموية بصورة كبيرة، فركوبها شبيه بممارسة بعض التمارين القلبية (الكارديو)؛ كالسباحة والركض، [٢] خاصةً وأنها تساعد على تقوية وتحريك عضلات الجزء السفلي من الجسم إلى جانب الحفاظ على معدّل نبضات القلب، وفي هذا السياق تقول إميلي بوث، مديرة تعليم استعمال الدراجات في مركز لايف تايم للياقة: "أنَّ ركوب الدراجة الثابتة قد يساهم في زيادة اللياقة القلبة والوعائية، تمامًا كركوب الدراجات في الهواء الطلق، ولكن دون التعرّض لمخاطر الإصابات المحتملة". [٤] ومع ذلك، تبيّن أنّ ممارسة ركوب الدراجات الثابتة لمدة 16 أسبوعًا قد أدّى إلى تحسين الدورة الدموية، وصحة القلب واللياقة البدنية بصورة أكبر من ركوب الدراجات الهوائية وفق دراسة نشرت في Journal of exercise rehabilitation عام 2017 م، والتي شارك فيها 24 طالبة في المرحلة المتوسطة، وقد تم تقسيمهن إلى مجموعة مارست ركوب الدراجات الثابتة، في حين مارست الأخرى ركوب الدراجات الهوائية.
التمرين الأول للبطن على الدراجة الثابتة خلال هذا التمرين يتم اتباع روتين معتدل الكثافة، حيث يتم تطبيق تمرين الكارديو لمدة 30 دقيقة كحد أدنى بسرعة متوسطة من 5 إلى 6 مرات في الأسبوع، و يتم بذل جهد خلال التمرين يرفع معدل ضربات القلب بنسبة تتراوح ما بين 50: 70 في المائة، كما يمكن تقسيم مدة التمرين على 3 فترات مدة كل فترة منهم تبلغ 10 دقائق. التمرين الثاني عالي الكثافة لتخسيس الكرش يمكن تحقيق نتائج مذهلة من خلال ذلك التمرين إذا تم تطبيقه بشكل معتدل، فعند تشغيل الدراجة الثابتة يتم زيادة المستوى الذي يتم استخدامه خلال دورتين من التمرين، بعد ذلك يتم الاستمرار على نفس المستوى لمدة تتراوح ما بين 20: 30 دقيقة، ويرفع ذلك التمرين من معدل ضربات القلب من 75 إلى 85 في المئة. اقرأ أيضًا: تجربتي مع الدراجة الثابتة وأهمية استخدامها عرضنا لكم فوائد الدراجة الثابتة للبطن، وكيف يمكن الاستفادة منها لمعالجة كل مشاكل الجسم، كما تعرفنا على الفوائد التي تمنحها للفرد وقدرتها على معالجة المشاكل الموجودة في المفاصل والعظام والقدم والساقين بشكل عام. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
يوم ، والمجموعة الأخرى تدربت على كثافة عالية ، وأداء تمرينين في الأسبوع ، وبكثافة منخفضة إلى متوسطة ، مع ثلاثة تمارين في اليوم.
الحفاظ على النظافة: اغسل يديك كثيرًا ، خاصة في مواسم البرد والإنفلونزا ، والاهتمام بما تأكله وإعداد الطعام بعناية. حماية نفسك من حاملي الأمراض – وهذا يشمل العديد من الخطوات ، بما في ذلك: احذر من جميع الحيوانات البرية والداجنة الموجودة في المحيط وغير المعروفة للفرد. عند التعرض لعضة حيوان ، يجب تنظيف الجلد بالماء والصابون ، وطلب العناية الطبية على الفور. تجنب الأماكن التي يوجد بها القراد. الحماية الذاتية من البعوض. ابق متيقظًا لتهديدات المرض عند السفر أو زيارة الأماكن المتخلفة. لا تشرب الماء غير المعالج أثناء المشي أو التخييم ، وإذا ظهرت على الفرد علامات المرض بعد عودته من رحلته ، يجب إبلاغ الطبيب بالمكان الذي كان موجودًا فيه سابقًا. تجنب انتشار المرض: بالبقاء في المنزل في حالة الإصابة بمرض معدي ، وعدم مشاركة الحقن. كتب تاريخ برامج الوقاية من الأمراض العقلية - مكتبة نور. الوقاية من الأمراض المزمنة. تحدث العديد من الأمراض المزمنة بسبب السلوكيات المحفوفة بالمخاطر للأشخاص ، ومن الممكن الحد من خطر إصابة الشخص بمرض مزمن وتحسين نوعية حياته من خلال اتخاذ خيارات صحية ، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)) من بين هذه الخيارات ما يلي:[4] الإقلاع عن التدخين: الإقلاع عن التدخين ، حتى لو كان بعد ممارسة طويلة ، أو عدم ممارسته على الإطلاق ، يقلل من مخاطر التعرض لمشاكل صحية خطيرة ؛ مثل: أمراض القلب ، والسرطان ، والسكري من النوع 2 ، وأمراض الرئة ، وكذلك الوفاة المبكرة.
الوقاية من الإصابة بالامراض المعدية تحدث الأمراض المعدية، بسبب تلامس الفرد، مع كائنات مجهرية، وحيث يتم تمرير أمراض معدية معينة، بطرق محددة، فإن هناك خطوات أساسية، يمكن اتخاذها لبقاء الفرد، بصحة جيدة، وتقليل خطر إصابته، بأي مرض معدي ونشره، ومن هذه الخطوات ما يأتي: أخذ المطاعيم: وذلك بأن يحافظ الفرد، على أخذ المطاعيم، وتحديثها باستمرار، واتباع التعليمات الخاصة بها، وحسب الفئة العمرية، وفي حال الرغبة بالسفر، على مستوى دولي، فينصح بأخذ جميع المطاعيم الموصى بها. استخدام الأدوية بشكل صحيح: كاستخدام المضاد الحيوي، وفق ما يوصي به الطبيب، وإكمال العلاج بالكامل، مع تجنب أخذها من تلقاء النفس؛ دون مشورة الطبيب، وتجنب مشاركتها مع العائلة والأفراد الآخرين، وكذلك استخدام الأدوية الوقائية من السفر. الوقاية من الأمراض - موقع بابونج. المحافظة على النظافة: بالإكثار من غسل الأيدي، ولا سيما في مواسم الانفلونزا، ونزلات البرد، مع انتباه الفرد لما يأكله، وإعداد الطعام بعناية. حماية النفس من حاملي الأمراض: ويشمل هذا الأمر العديد من الخطوات، بما في ذلك: الحذر من جميع الحيوانات، البرية والداجنة، الموجودة في المحيط، والغير مألوفة بالنسبة للفرد. عند التعرض لعضة حيوان ما، فلا بد من تنظيف الجلد بالماء والصابون، وطلب الرعاية الصحية على الفور.
أهداف حملة هذا العام هي توعية الجمهور بالحماية التي توفرها اللقاحات ضد المرض والوفاة طوال العمر، وخلق الدعم بين المتخصصين في الرعاية الصحية للتطعيم مدى الحياة، وإشراك واضعي السياسات الصحية ومديري برامج التطعيم في اعتماد نهج التطعيم على مدى الحياة. تاريخ الوقايه من الامراض التي. حقائق عن اللقاحات التطعيم هو أكثر تدخلات الصحة العامة فعالية من حيث التكلفة، فقد تم تطوير أول لقاح عام 1796 ضد مرض الجدرى الفتاك، كما تم القضاء على الجدرى على مستوى العالم في عام 1980 نتيجة التطعيم، تمنع اللقاحات المرض وتنقذ ملايين الأرواح، موضحة، إن جميع لقاحات منظمة الصحة العالمية المؤهلة مسبقًا آمنة وفعالة، كما يسهل الاستثمار في التكنولوجيا التحويلية التطوير الأسرع للقاحات الجديدة وتحسين اللقاحات الموجودة. وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أنه يمكن للقاحات أن تخلق عالماً لا يموت فيه أحد بسبب مرض يمكن الوقاية منه باللقاحات، وقد تم تطعيم 15 مليون طفل في إقليم شرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية في عام 2021. وأضافت، تم تحصين أكثر من 100 مليون طفل ضد الحصبة، في عام 2021، تم إدخال 7 لقاحات جديدة في برامج التمنيع الروتينية في 5 دول، كما تم إعطاء 700 مليون جرعة من لقاحات كورونا لتوفير الحماية لأكثر من 300 مليون شخص في 22 دولة.
في ما يأتي بعض الأمثلة عن طرق الوقاية من الأمراض المعدية: التطعيم من أهم وسائل التحصين ضد العديد من الجراثيم والتي تقلل من فرص إصابة الفرد بالعديد من الأمراض بنسبةٍ كبيرة، لذا يجب الحرص على تلقي أحدث التطعيمات الموصى بها لجميع الأفراد. غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون، قبل أو بعد أداء المهام الآتية: قبل تحضير الطعام أو تناوله، وبعد استخدام دورة المياه، وبعد السعال والعطس وتنظيف الأنف، وبعد زيارة أو رعاية شخص مريض، وبعد تغذية ومداعبة الحيوانات الأليفة، أو بعد أداء أي مهام قذرة. تغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال بمناديل ورقية، أو بمرفق اليد إذ لم تتوفر المناديل. تجنب اللمس المباشر لأي مناديل ورقية أو قماشية مجهولة المصدر. غسل وتعقيم وتضميد الجروح، ويجب فحص الجروح الخطيرة من قبل الطبيب، وخاصةً إذا نشأت عن عضة حيوان أو لدغة حشرات. تجنب مشاركة الأواني ومعدات الأكل مع شخص مصاب. تجنب الاتصال المباشر أو مشاركة الأدوات الشخصية مع شخص مصاب، مثل فرشاة الأسنان أو أدوات الحلاقة أو المشط. تجنب الشرب أو السباحة في المياه الملوثة. تجنب تناول الطعام وشرب المشروبات التي يحضرها شخص مصاب. تاريخ الوقايه من الامراض المعدية. تهوية المنزل جيدًا.