قال علي: (عليه السلام): (تكلموا تعرفوا ، فإن المرء مخبوء تحت لسانه). انعم الله تعالى على الإنسان بنعمة النطق ليبدي مقاصده وما يريده من مطالب وحوائج لأنه لولا اللسان لما امكنه الوصول إلى اهدافه بالطريقة التي يصل إليها فعلا ، فإن الإشارة او الكتابة او الرسم مهما كانت نتيجته لا يقوم بنفس الدور الذي يقوم به اللسان في التعبير عن المراد. واللسان طبعا بالاشتراك مع التجويف الفموي وجهاز التنفس بكل محتوياتها يؤدي هذه الخدمة الجليلة. المرء مخبوء تحت لسانه - الطير الأبابيل. فلا بد ان يحسن الإنسان – العاقل – استخدام ذلك لمصلحته الشخصية ومن حواليه لتعم الفائدة ويتكامل بنو الإنسان. فباللسان وما يؤديه من الكلام تعرف قدرات الإنسان ومستوى عقله فيقيم على أساس ذلك لا على أساس الرصيد المالي او الجاه الاجتماعي او الملابس والمظاهر الاخرى لأن كل هذه يمكن للإنسان ان يتظاهر فيه بما هو غير الواقع ، ولكن الكلام إنما هو نتيجة مستوى التفكير ومقدار العقل والاستيعاب وتحليل المواقف فهو ادق ما يكشف عن شخصية الإنسان. هذا كله في المواقف الطبيعية لا الادوار التي يحتاج الإنسان للقيام بها لغاية معينة مع المحافظة التامة على أن لا تخرج به عن الإطار الصحيح للإنسان الملتزم.
ختاماً: نسأله تعالى ان يجعلنا ممن يخزن لسانه إلا من خير وان يوفقنا الى ممارسة الطاعة، انه سميع مجيب.
كلام جميل عن اخي وأرقى العبارات المكتوبة والمصورة عن الأخ.
لا أستطيع أن أعبر لك يا معلمي الفاضل عن مدى أهميتك في حياتي فأنت منبع العلم والمعرفة ومحارب الجهل بالنسبة لي تحياتي. يا طيور الحب اذهبي إلى معلمي و أخبريه أني أحمل له بقلبي كل الحب و العرفان لما بذله معي من مجهودات حتى أصبحت فردًا مسؤولًا و يمكنه تطوير بلاده. معلمي الفاضل أسلوبك معي كان له تأثير واضح في تكوين شخصيتي المستقبلية أود أن أقدم لكم رسائل شكر و عرفان وهذا أقل ما يمكن أن أقدمه لرجل علم مثلك. كلام عن يوم المعلم. معلمي الفاضل إذا قدمت لك كل كلمات الشكر الموجودة بالعالم حتى لو كانت بعدد قطرات المطر لا استطيع أن أوفي لك حقك يا أبي الروحي. معلمي الفاضل إليك مني تاج من الزهور فأنت من تعلمت منه كيف يكون الإخلاص في العمل وكيف اتحمل المسؤولية لذلك أود أن أخبرك بمدى حبي وتقديري لك. يا من قيل لك قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولًا، يا من لك مكانة عظيمة في قلبي أود أن أقول لك شكرًا. شكرًا يا معلمي العظيم على كل ما قدمته لي ولغيري فأنت صانع الأجيال وأنت رسول العلم لذلك حبك في قلبي لا يمكن أن يتخيله إنسان. أستاذنا الفاضل نقدم لك كل التقدير والثناء بعدد قطرات المطر، و شذى العطر على كل ما قدمته من أجلنا، وعلى جهودك الثمينة من أجل الرقي بمسيرة تعليمنا.
تعتبر كلمات الامتنان والشكر وحدها لا تكفي للتعبير عن مدى احترامنا لك يا معلم فأنت من أنار لنا الدنيا. كلمة شكراً تعتبر تقصير في حق المعلم، لأن عطائه غير محدود من المعرفة والعلم. يا معلمي الفاضل أدعو الله أن يرزقك الصحة والعافية بقدر ما منحتنا من علم ومعرفة. أقدم لك يا معلمي الشكر والتقدير لأنك قمت ببناء العقل ثم قمت بتشييده بمعالم الأمانة والصدق. لا يمكن أن ينكر أحد الدور العظيم الذي يلعبه المعلم في بناء الوطن، لذلك أقدم لك الشكر يا معلمي. يا معلمي أنت تستحق منا كل الشكر تقديرا للجهود التي تبذلها للتخلص من الجهل ونشر العلم. المعلم الذي يحترق مثل الشهب لينير الطريق للطلاب يستحق أن نقدم له الشكر والامتنان. أرسل لك يا معلمي رسالة شكر وتقدير لجميع المجهودات التي قمت بها من أجلي. اذهبي يا طيور السماء إلى معلمي وأخبريه أني اشكره من كل قلبي، لأنه جعلني شخصية مسؤولة تستطيع تطوير بلادها. كلمات عن المعلم - مقال. عبارات عظيمة عن المعلم يبحثون الطلاب بعد التخرج من الجامعات المختلفة عن كلمات عن المعلم توضح مكانة المعلم لديهم حتى بعد التخرج، ومن هذه الكلمات العظيمة التالية: لولا المعلم لما استطعنا كتابة الحروف بشكل صحيح ولا استطعنا ترتيب العبارات وتنظيمها.
المعلم له أجر عظيم عند الله، فهو من أبعد عنا الجهلاء وقضى على الجهل وأدى الرسالة التعليمية بإتقان. أيها المعلم الفاضل مكانتك محفوظة في قلوبنا وقدرك نعلمه جيداً، ولكن لا تكفي كلماتي لمدحك ولا عقلي لشكرك. دائما ما تقوم يا معلمي بكتابة أجمل العبارات لكي تغرسها في عقولنا، فطوبى لليد التي كتبت تلك الكلمات. المعلم يقوم بتحويل الفشل إلى نجاح، ويحول حياتنا التي بلا هدف إلى حياة جميلة مليئة بالنجاح والتفوق. كلام عن المعلم - كلام في كلام. هناك كلمات عن المعلم توضح أنه يستطيع أن يأمر الطلاب ولكنه يعلم بدلاً من أن يأمر. من العبارات العظيمة التي تصف المعلمين العبارة التي تقول إن فضيلة المعلم هي الوضوح. المعلم الفاضل هو من يشجع طلابه عندما يحققون النجاح، لأن نجاح الطالب يعني نجاح المعلم. عبارات جميلة وصادقة عن المعلم أستاذي ومعلمي أنت من تجعل الأمم متطورة وأنت الذي ترتقي بها، لأنك الطريق لتحقيق الأحلام ومفتاح النجاح. أنت يا معلمي سبب من أسباب تفوق الكثير من الطلاب الذين أصبحوا أطباء أو مهندسين أو معلمين. عندما لم نجد الطريق الصحيح قمت يا معلمي بتوجيهنا إليه، وقد صبرت علينا عند تعدد مشاكلنا، لذلك دائما ما ندعو لك بالتوفيق والنجاح.