ماذا حدث لغوكو بعد انفجار كوكب ناميك
تسبب تحول جوهان سوبر سايان 2 في إرباك سيل، وحثه على القيام بانفجار مدمر ذاتيًا كمحاولة أخيرة. مات جوكو لمدة 7 سنوات بعد أن استخدم الإرسال الفوري لجلب انفجار سيل إلى عالم كينج كاي، وقد ضحى بنفسه وبالملك كاي وبابلز وغريغوري في الانفجار. هل هيت قتل غوكو؟ ربما تكون قد سمعت أن غوكو مات بطريقة ثالثة في الكانون، لكن تضمينه يكاد يكون تقنيًا. هيت يقتل غوكو باستخدام قبضة عين فينيكس، ثم أطلق غوكو Ki Blast في الهواء قبل أن يصاب، وهبط الانفجار على جسده وأنعشه. يحدث هذا خلال قصة الرسوم المتحركة Arc "Future" Trunks Saga الغير موجودة في المانجا، ولكن موت غوكو لم يتطلب من كرات التنين إعادته. زاماسو يقتل غوكو في جدول زمني بديل حيث لم يتم تدمير زاماسو من قبل بيروس، قتل المتدرب الأعلى كاي غوكو وعائلته. هذا الجدول الزمني ليس هو الجدول الزمني الرئيسي، لذا فإن موت جوكو في هذه الحالة لا يمكن مقارنته. مقتل غوكو بفيروس القلب توفي غوكو بسبب فيروس القلب خلال الجدول الزمني لـ Future Trunks، وقد عادت شركة Future Trunks إلى الوراء 20 عامًا في الوقت المناسب لتوصيل الأدوية لعلاج غوكو مع تحذيره من تهديد وشيك. لا يموت جوكو أبدًا بشكل دائم، على الرغم من أن وفاته ضغطت على مقاتلي Z الآخرين لإحيائه في الأوقات المناسبة للانضمام إلى المعركة.
حجم الخط صفير متوسط كبير كبير جداً يُعرف غوكو بأنه البطل الرئيسي للأنمي الياباني "دراغون بول" وهو أيضًا الشخصية الأكثر شعبية به. ظهر غوكو لنا لأول مرة حينما كان طفلاً عندما هبط على الأرض من كوكب فيجيتا، وهو ينتمي إلى جنس السايان، وقد تم إرساله للأرض في الأصل من أجل تدميرها، ولكن حدثت له إصابة تسببت في فقدانه للذاكره، وتخليصه من طبيعته التدميرية، وأصبح فيما بعد أحد أعظم المدافعين عن الأرض. نبذة عن غوكو في دراغون بول يحكي دراغون بول قصة محارب شاب باسم سون غوكو، وهو فتى غريب ذو ذيل يشرع في السعي ليصبح أقوى، ويبحث عما يسمى كرات التنين السبع، حيث ينال من يجمع كل هذه الكرات أي رغبة يريدها. على طول الطريق، يصنع جوكو العديد من الصداقات والعداوات أيضًا، ويتدرب ليصبح أقوى مقاتل في العالم. كيف كانت بداية غوكو وهبوطه على الأرض؟ سُمّي غوكو عند الولادة باسم "كاكاروت" من قِبل والده باردوك. في المانجا اليابانية (القصة المصوّرة) وُلد كاكاروت على كوكب فيجيتا قبل تدميره بثلاث سنوات، بينما في الأنمي ولد قبل وقت قصير من تدميره. بعد تدمير كوكب فيجيتا، نجا غوكو من خلال إرساله إلى الأرض في مهمة تسلل الهدف منها هو تدمير كافة أشكال الحياة على الكوكب.
بعد هبوطه على الأرض، عثر عليه رجل عجوز يدعى جوهان وأصبح حفيده بالتبني وأطلق عليه اسم سون غوكو. طبيعة شخصيته وتطوّرها في البداية كان جوكو شخصية عنيفة للغاية وحادة المزاج، ولم يطع جوهان على الإطلاق، ولكن ذات يوم سقط في وادٍ عميق وأصاب رأسه، مما أدى إلى إصابة رأسه بصدمة شديدة ودخل في غيبوبة وكاد أن يموت. تسببت تلك الإصابة في معاناة جوكو من فقدان ذاكرة طويل المدى، وبعد أن استيقظ، فقد طبيعته العدوانية التي اكتسبها من جنس السايان بسبب عدم تذكّر مهمته، وأصبح صبيًا لطيفًا واعتدل سلوكه. قام جدّه جوهان بتلقينه فنون الدفاع عن النفس وعلّمه الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرف عنها شيئًا كالمدينة والناس، فقد كانوا يعيشون في مكانٍ بعيد جدًا في جبل باوزو، ولا يتعاملون مع أشخاص آخرين. تحوّل غوكو عند النظر إلى القمر في أحد الأيام اكتشف جوهان تحوّل جوكو في ليلة اكتمال القمر (البدر)، ولهذا قال له ألا ينظر أبدًا للبدر، ولكنه في أحد الليالي نظر للبدر، وتسبب ذلك في تحوّله إلى قرد عظيم، وقام بقتل جوهان بغير قصد. بعد وفاة جده، بقي غوكو في منزله، وحاول الصمود في حياته اليومية لكي يبقى حيًا. كان لدى جوكو منذ صغره انطباعًا بأن والديه تخلّيا عنه في الجبال عندما كان طفلًا، تاركين إياه للجد جوهان لاكتشافه.
وما الحياه الدنيا إلا متاع الغرور 💚💚 - YouTube
ومع أن دار الجزاء التام والفصل والحساب هي الآخرة، وليست الدنيا، فلا يخلو الأمر من تعجيل عقاب الله لبعض الذنوب: « بابانِ مُعَجَّلانِ عُقُوبَتُهُما فِي الدُّنْيا: البَغْيُ والعُقُوقُ » (رواه الحاكم)؛ وكم أهلك سبحانه من قياصرة وأكاسرة وملوك وسلاطين دانت لهم الأيام طويلا، وما ظنوا رحيلا ولا تحويلا، فأتى الله بنيانهم من القواعد، وسلبهم إمهاله، ودمدم عليهم بذنبهم، ودكدك عروشهم { فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا} [النمل:52]. وليس فيما مضى ما يفهم منه قط الدعوة لإهمال الدنيا أو ترك السعي في مناكبها والضرب في جنباتها بكل سبيل ممكن مباح، فتلك حيلة العجزة، وصنعة المفاليس، ودعوة لتمكن الكافرين، واجتثاث شأفة الموحدين. وأخيرا فأنت في هذه الدنيا عبد لمولاك، وأنت في فترة اختبار وامتحان، وحكمه سبحانه ماض في العباد أجمعين « مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ » (رواه أحمد)؛ وسوف يسألك ربك عما فعلت فيما كلفت به فحسب، وهل بذلت غاية الوسع ولم تقصر أم لا؟ أما بلوغ النتائج، وتحقيق الآمال، فهو بيد الله، ولن يسألك عنه سبحانه، وأحوال الأنبياء والصالحين شتى، فمنهم من مكن له في الأرض كداود وسليمان ونبينا محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، ومنهم من آمن به الرجل والرجلان، ومنهم من لم يؤمن معه أحد، ومنهم من قتله قومه، ومنهم من حصل التمكين لأتباعه ولم يشهده هو.
وها هو ذا قوس قزح [1] بألوانه السبعة الجميلة، قد ظهر على هامة هذه الطبيعة الزرقاء الفاتنة معلناً أن النصر للمظلوم وإن كان ضعيفاً، والخذل للظالم وإن كان شمساً ساطعة.