وكالات - ظهرت الفنانة المغربية المعتزلة عزيزة جلال، أمس الثلاثاء، في لقاء تلفزيوني ببرنامج "لقاء من الصفر"، الذي تعرضه قناة MBC، لأول مرة بعد 30 سنة من اعتزالها الفن. وقامت عزيزة عقب مرورها التلفزي، بغناء رائعة "مستنياك"، التي استوطنت قلوب جمهورها، وتغنت بها العديد من نجمات الوطن العربي، من قبيل الفنانة اللبنانية نانسي عجرم. من هو علي بن بطي الغامدي - إسألنا. وتساءل جمهور الفنانة المعتزلة ونشطاء الفايسبوك بعد إنشار فيديو غنائها بالبرنامج، عن ما إذا كانت عزيزة جلال ستتراجع عن قرار اعتزالها خصوصا بعد وفاة زوجها. وشكل خبر اعتزال، عزيزة جلال، سنة 1985، صدمة كبيرة لجمهورها، بعد 10 سنوات حافلة بالنجاحات في مسارها الفني القصير، وجاء هذا القرار بعد قصة حب كبيرة جمعت بينها وبين رجل الأعمال السعودي، الشيخ علي بن بطي الغامدي، والتي كللت بالزواج، بعد أن قدم كل منهما، تنازلات وتضحيات، حيث تنازلت عزيزة عن مجدها في عز شهرتها، في حين واجه زوجها، رفض عائلته لزواجه بفنانة مشهورة. واستقرت جلال بعد الإعتزال، بمدينة الطائف بالسعودية، ورزقت بثلاثة أبناء درسوا وتخرجوا من الجامعات، واختفت نهائيا عن الأنظار منذ ذلك الوقت، فطوت صفحة الشهرة، من دفتر حياتها، لتهتم فقط بأسرتها وأبنائها.
اكتب الكلمات الرئيسية فى البحث مشاهير مجوهرات أزياء جمال صحة سياحة لايف ستايل تقنية رمضان فيديو مطبخ الرئيسية الشيخ بن بطي الغامدي الأحدث مشاهير العرب 03 أغسطس 2018 عزيزة جلال في مناسبة إجتماعية بعد 33 عاماً على الإعتزال
من هو زوج عزيزة جلال زوج عزيزة جلال هو رجل الاعمال الخليجي علي بطي الغامدي
أكد الخبير العسكري السعودي اللواء محمد القبيبان أن الوضع العسكري تغير ولم يعد في صالح الشرعية. متابعات-الخبر اليمني: وقال القبيبان إن المشهد في الميدان اختلف كثيرا لصالح الحوثيين ويشير إلى أن الحوثيين أصبحوا قادرين على بناء قوتهم العسكرية. وأشار إلى أن الحوثيين أطلقوا 503 طائرة بدون طيار،و344 صاروخ باليستي و62 زورق و92 ألف مقذوف على السعودية، حسب زعمه. وأكد القبيبان أن ما يحدث في الميدان لا يعكس التصريحات السياسية، وأن الحوثيين أصبحوا يهددون المناطق الجنوبية السعودية، ويتقدمون نحو مأرب. هكذا ستتطوّر العقيدة العسكرية السعودية. ولفت القبيبان إلى أن هناك إخفاق ميداني لقوات الشرعية. ورجح القبيبان سقوط مأرب إذا استمر إخفاق الشرعية، واستمرار الحوثيين بهذه القوة.
قال اللواء محمد القبيبان الخبير العسكري والاستراتيجي، إنه كان هناك إجماع دولي وعربي في القمة العربية على أهمية تحقيق السلام في اليمن، "وجاء ذلك واضحا خلال كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والأمين العام للجامعة العربي أحمد أبو الغيط اللذان أكدا على سعي الجميع للسلام واعتباره الخيار الأول في اليمن، إذا الجميع يقدم السلام والحل السياسي كحل أول". وأوضح القبيبان، أن ما يبدو من الطرف الآخر هو عكس الرغبة الدولية لإقرار السلام حيث أن التدخل الإيراني في الشأن العربي واليمني، "والضرب بكافة القوانين الدولية عرض الحائط من جانب إيران والتي تدعم مليشيا الحوثي الانقلابية يمثل عقبة كبيرة أمام إحلال السلام، ومن هنا يجب مواصلة البحث عن حل سلمي ولكن حتى هذه اللحظة يجب استمرار العمليات العسكرية والتي حققت العديد من الانتصارات في الفترة الأخيرة وكبدت المليشيا خلالها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح".
اللواء محمد القبيبان: الحوثيون يحتضرون ويلعبون بالورقة الأخيرة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وبين اللواء الركن متقاعد محمد القبيبان، أن العقيدة العسكرية لأي دولة، من أسرار قواتها المسلحة ولذلك من المهم جدا التنويع، مؤكدا أن خطوة تصنيع الطائرات من شأنها توفير المتطلبات الاستراتيجية للدولة في مجال الطيران، حيث سيكتسب المهندسون السعوديون الخبرة من الشركات العالمية وهو ما سوف يساهم في تأسيس بنية تحتية لصناعة الطائرات وتأمين العديد من فرص العمل للشباب، وبالتالي يجب المضي قدماً لتحقيق هذا الهدف وتذليل الصعاب مهما بدت كبيرة.
قال الخبير العسكري، اللواء ركن متقاعد محمد القبيبان، إن إنتاج طائرة سعودية بشراكة أوكرانية من شأنه أن يساهم في تطوير العقيدة العسكرية للقوات المسلحة السعودية، فضلا عن مساهمته في تطوير مستقبل السعودية الاستراتيجي والاقتصادي. وأشار القبيبان في حديثه لـ"العربية. نت" أن القطاع العسكري ممثلا في وزارة الدفاع وعلى رأسها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ساهم بشكل كبير في هذا المجال، حيث كان من ثماره إنشاء العديد من الشركات المصنعة من خلال الاستفادة من خبرات وزارة الدفاع وعلاقاتها الاستراتيجية مع دول الشرق والغرب. وكانت العاصمة الأوكرانية كييف قد شهدت مؤخراً، تدشين مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية، النموذج الأول من طائرة أنتونوف (إن – 132) متعددة المهام، والتي تعتبر نسخة متطورة لطائرة النقل العسكري (إن – 32) غير أنه تم تزويدها بأحدث التقنيات لزيادة قدرتها في الحمولة والمدى ومدة التحليق، بهدف أن تكون مهيأة للقيام بالعديد من المهام اللوجستية من نقل المعدات والجنود ومهام الإخلاء الطبي والاستطلاع الجوي، والإقلاع والهبوط في مختلف البيئات الجوية وعلى مدارج غير معبدة مما يميزها عن غيرها.