من عقبكم صفوي تكـدر عليـه يا دعوتي بأول وتالـي صلاتـي ويانيتـي مـادام بالحـب نيـة وياحلم صحواتي وغفوة مباتـي ويارغبتي من بين كـل البريـة أحاول أجمع في غيابك أشتاتـي بعضي معك عيا يفـارق خويـة أرواحنـا بالحـب متعانقـاتـي وقلوبنا بالشوق والوجـد حيـة وشلون تقوى سيف زينك عصاتي يابـو عيـون كلهـا جاذبـيـة خذ من حبيبك كل عمري وهاتـي بلسم جروحي ياحبيبـي عطيـة all by me model; Bu Rashid
زانت بحبك يا حياتي حياتي من عقبكم صفوي تكدّر عليّه يا دعوتي باوّل وتالي صلاتي ويانيّتي ما دام بالحب نيّه ياحلم صحواتي وغفوة مباتي ويارغبتي من بين كل البريّه أحاول اجمع في غيابك شتاتي بعضي معك عيّا يفارق خويّه أرواحنا بالحب متعانقات ِ وقلوبنا بالشوق والوجد حيّه وشلون تقوى سيف زينك عصاتي يا بو عيون ٍ كلها جاذبيّه خذ من حبيبك كل عمري وهات ِ بلسم جروحي يا حبيبي عطيّه
عسى أول العيد يجوّد بوصالك وأتهنى بعيدي.. ان ماحصل ودٍ على غاية الكيف لاخيــر في ودٍ يجي بالكلافــة.. كثر التغلي يا حبيبي يضرك ما مو خطاي انك تبيني و ساكت.. من البارح و انا بين الكلام وصمتي المعهود احرر لك عبارات المعاتب.. و ارجع اسجنها ما حزّ بخاطري غير الكلام الجارح المقصود لو انها رميةٍ من غير رامي.. ما علي منها!
زانت بحبـك ياحياتـي حياتـي من عقبكم صفوي تكـدر عليـه يا دعوتي بأول وتالـي صلاتـي ويانيتـي مـادام بالحـب نيـة وياحلم صحواتي وغفوة مباتـي ويارغبتي من بين كـل البريـة أحاول أجمع في غيابك أشتاتـي بعضي معك عيا يفـارق خويـة أرواحنـا بالحـب متعانقـاتـي وقلوبنا بالشوق والوجـد حيـة وشلون تقوى سيف زينك عصاتي يابـو عيـون كلهـا جاذبـيـة خذ من حبيبك كل عمري وهاتـي بلسم جروحي ياحبيبـي عطيـة
يادعوتي بأول وتالي صلاتي - YouTube
وأنت الذي لم يَعُد فيك شيء ٌمُلتئم أي صبرٍ هذا الذي أبقاك مُبتسم؟ ٨:٥٣م quote
إنه التحديد القرآني للعدل بين الزّوجات، في ما يريده الله في قوله تعالى: { وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ النِّسَآءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ}[النساء: 3]. العدل بين الزّوجات!
ويوجّه الله للرّجال ـ بعد ذلك ـ الأمر بالإصلاح والتقوى في مثل هذه الحالات التي تتعرّض فيها العلاقة الزوجية للانهيار أو التضعضع، ويعدهم بالمغفرة والرّحمة إن كان هناك خطأ سابق في التصرّف، وذلك من خلال الإخبار بأنّه كان غفوراً رحيماً.
من أجل ذلك وعظ الله عباده بأن يكتفوا بواحدة إذا خافوا الجور والميل، فقال تعالى: { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا} [النساء:3]، أي أن لا تميلوا. وحذر سبحانه من الميل والظلم، فقال تعالى: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلّقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً} [النساء:129].