معاني سورة المدثر _ لفضيلة الشيخ: سعد محسن الشمري - YouTube
[تفسير القرآن العظيم:8/274] قال عليُّ بنُ أبي بكرٍ بن سُليمَان الهَيْثَميُّ (ت: 807هـ): (سورة المدّثّر). [مجمع الزوائد: 7 / 131] قال عليُّ بنُ أبي بكرٍ بن سُليمَان الهَيْثَميُّ (ت: 807هـ): (سورة المدّثّر). [كشف الأستار عن زوائد البزار: 3 / 77] قال أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري (ت: 840هـ): ( سورة المدّثّر). [إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة: 6 / 295] قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): (سورة المدّثّر). [المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية: 15 / 416] قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (سورة المدثر). [الدر المنثور:15/61] قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (سورة المدثر). معاني سورة المدثر _ لفضيلة الشيخ: سعد محسن الشمري - YouTube. [الإكليل:217] قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (سورة المدثر). [لباب النقول: 249] قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): ( سورة المدثر). [منار الهدى: 408] قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (تفسير سورة المدّثّر).
[فتح القدير: 5/429] قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (سورة المدثر عليه الصلاة والسلام). [القول الوجيز: 330] قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سورة المدّثّر). [التحرير والتنوير:29/291] قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (تسمّى في كتب التّفسير «سورة المدّثّر» وكذلك سمّيت في المصاحف الّتي رأيناها ومنها كتبٌ في القيروان في القرن الخامس. وأريد المدثّر النّبي صلّى الله عليه وسلّم موصوفًا بالحالة الّتي نودي بها، كما سمّيت بعض السّور بأسماء الأنبياء الّذين ذكروا فيها. وإمّا تسميةٌ باللّفظ الّذي وقع فيها، ونظيره ما تقدّم في تسمية «سورة المزّمّل»، ومثله ما تقدّم في سورة المجادلة من احتمال فتح الدّال أو كسرها). [التحرير والتنوير:29/291](م) قَالَ عَبْدُ الفَتَّاحِ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ القَاضِي (ت: 1403هـ): (سورة المزمل والمدثر). معاني كلمات سورة المدثر. [نفائس البيان: 68] (م) قَالَ مُقْبِلُ بنِ هَادِي الوَادِعِيُّ (ت: 1423هـ): (سورة المدثر). [الصحيح المسند في أسباب النزول: 257] سبب التسمية وإمّا تسميةٌ باللّفظ الّذي وقع فيها، ونظيره ما تقدّم في تسمية «سورة المزّمّل»، ومثله ما تقدّم في سورة المجادلة من احتمال فتح الدّال أو كسرها).
[علل الوقوف: 3/1060] قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدثر). [فنون الأفنان:278-327] قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدثر). [زاد المسير:8/398] قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدّثّر). [نواسخ القرآن: 501] قال أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد ابن الأثير الجزري (ت: 606هـ): ( سورة المدثر). [جامع الأصول: 2 / 418] قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت: 643هـ): (سورة المدثر). [جمال القراء:1/38] قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (سورة المدثر). [أنوار التنزيل:5/259] قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (سورة المدثر). ترجمة معاني آية 41 سورة المدثر - الترجمة النيبالية - جمعية أهل الحديث - موسوعة القرآن الكريم. [التسهيل:2/427] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (تفسير سورة المدّثّر). [تفسير القرآن العظيم:8/261] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (آخر تفسير سورة "المدّثّر" وللّه الحمد والمنة [وحسبنا الله ونعم الوكيل]).
ثالثا: أن الجزاء الوارد في أمثال هذه النصوص هو من فضل الله تعالى لترغيب عباده في ملازمة أسباب دخول الجنة؛ فتركها بحجة أنه سيشتهيها في الجنة؛ هو فهم مناقض لمقصد الشرع وإبطال له حيث يدعو إلى التكاسل والتهاون في فعل ما يوصل إلى الجنة. رابعا: الآيات السابقة التي فيها أن لأهل الجنة ما يشتهون ، لا يصح فهمها على العموم الشامل لكل شيء ، فإنه لو اشتهى منزلة الأنبياء لم يكن له ذلك ، ولو اشتهى أن يكون أعلى اهل الجنة منزلة لم يكن له ذلك ، ولو اشتهى أن يكون المؤمنون كلهم متساويين في نعيم الجنة لم يكن له ذلك... فظهر بهذا أن المراد – والله أعلم – أن المؤمن إن اشتهى ما يتناسب مع منزلته في الجنة فإنه يجاب إلى ذلك. غرست له نخلة في الجنة. وعلى هذا ينبغي أن تفهم هذه النصوص. فالنصوص عامة ، نعم ، ولكن عمومها إنما هو بما يتناسب مع منزلته في الجنة. وقد يكون من عاقبة التفريط في العمل بما رغب فيه الشرع: أن هذا المقام الشريف: لا تبلغه أمنيته ، ولا يشتهيه أن يرزقه في الجنة أصلا ، ويصرف عنه لأجل أنه لم يسلك سبيله ، ولم يحقق العمل الموصل إليه. وبهذا تظهر فائدة هذا الحديث ، فالمؤمن في الجنة يصرف أن يشتهي أن تكون منزلته ومنزلة من هو أكثر منه عملا واحدة ؛ فلا يعطى ما ليس له ، وما لم يبلغه قدره ، ثم إنه أيضا من رحمة الله ونعمته على أهل الجنة ، أنه لا ينغص عليهم عيشهم فيها ، فلا يقع له فيها أن يشتهي ما ليس له ، ثم يحرمه الله منه ؛ بل تصرف عنه شهوته من أصله ، ولا تبلغه أمانيه.
مبعوث لك يا عبد الله. ينور دربك ويبارك يومك بإذن الله.. يا حي يا قيوم. ظلل قارئها برحمة كل يوم. وأبعد عنه الهموم. وارزقه عافية تدوم.. قال إبليس: أهلكت بني ادم بالذنوب.