كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع ثقفني وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
تضمنت مواد قانون التأمينات الإجتماعية والمعاشات رقم 148، العديد من الأمور التي تحقق امتيازات عديدة لأصحاب المعاشات، ومن بين هذه المزايا "نظام المكافأة"، وهو ما ورد في مواد الفصل الخامس من قانون التأمينات الجديد. نظام المكافاة في قانون المعاشات الجديد: ونظمت المادة "26" من قانون التأمينات الاجتماعية الجديد، نظام المكافأة، حيث نصت على أن يتم تمويله مما يأتي: 1- حصة يلتزم بها المؤمن عليه بواقع 1% من أجر الاشتراك شهريا. 2 – حصة يلتزم بها صاحب العمل بواقع 1% من اجر اشتراك المؤمن عليه لديه شهريا. استحقاق الحقوق التأمينية: ونص قانون التأمينات الاجتماعية الخاص بأصحاب المعاشات، إن المبالغ المذكورة تودع في حساب شخصي خاص بالمؤمن عليه، ويستحق عن المبالغ الفعلية المودعة في هذا الحساب عائدا استثمار عن المدة من اول الشهر التالي لايداع المبالغ في الحساب وحتى نهاية الشهر السابق على تاريخ استحقاق الحقوق التأمينية. وتقوم الهيئة باستثمار أموال هذا الحساب وتحددد اللائحة التنفيذية لهذا القانون القواعد والاجراءات المنظمة لايداع المبالغ وحساب عائد استثمار اموال هذا الحساب ويفية اضافته للرصد. تحقق من الاشتراك في التأمينات برقم. مستحقي المعاش أو تعويض الدفعة الواحدة: وحسب المواد المتعلقة بمستحقي المعاش او التعويض، في قانون التأمينات 148 لسنة 2019، فإن المادة 27 نصت أنه يصرف للمؤمن عليه الخاض لنظام المكافأة الرصيد المتوافر في حسابه الشخصي عند تحقق واقعة استحقاق الحقوق التأمينية وفقًا لأحكام المادتين "21، 26 من هذا القانون.
وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون قواعد وأحكام تنفيذ هذه المادة. مادة (24) يسوى المعاش عن مدة الاشتراك في تأمين الشيخوخة والعجز والوفاة التي تبدأ من تاريخ العمل بهذا القانون بواقع جزء واحد من المعامل المناظر لسن المؤمن عليه المحدد بالجدول رقم (5) المرافق لهذا القانون عن كل سنة، بحد أقصى مقداره (80%) من أجر أو دخل التسوية. ويسوى المعاش عن مدة الاشتراك السابقة على تاريخ العمل بهذا القانون بواقع المعامل المنصوص عليه بالفقرة الأولى، وأجر التسوية المشار إليه بالمادة (156) من هذا القانون ، بحد أقصى مقداره 80% من أجر التسوية. التأمينات الاجتماعية استعلام برقم الهوية والتحقق من الاشتراك. ويربط المعاش بمجموع المعاشات المستحقة بما لا يجاوز (80%)من أجر التسوية الأكبر وفقاً للفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة. وإذا قل إجمالى المعاش المستحق فى حالة استحقاقه وفقا للبنود (2 ، 3 ، 4) من المادة (21) من هذا القانون عن 65% من أجر أو دخل التسوية الأكبر رفع إلى هذا المقدار. وفى جميع الأحوال ، يتعين ألا يزيد إجمالى المعاش على (80%) من الحد الأقصى لأجر الاشتراك فى تاريخ الاستحقاق. وفى حالات استحقاق المعاش وفقاً للبنود (2،1 ، 3 ، 4 ،5) من المادة (21) من هذا القانون يجب ألا يقل إجمالى المعاش المستحق عن 65% من الحد الأدنى لأجر الاشتراك في تاريخ استحقاق المعاش.
وإذا كان الكذب حرام على عموم الناس، فإن الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد وأعظم، فإنه من أقبح المنكرات، ومن أكبر الكبائر، فمن خصائصه صلوات الله وسلامه عليه أن الكذب عليه ليس كالكذب على غيره، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري. قال القاضي عياض: "وإذا كان الكذبُ ممنوعاً فى الشرع جملةً فهو على النبى عليه السلام أشد، لأن حقَّه أعظم، وحق الشريعة آكد، وإباحة الكذب عليه ذريعة إلى إبطال شرعه، وتحريف دينه". وقد توعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من يكذب عليه متعمداً بأشد العذاب، وقد تواترت الأحاديث في بيان عِظم حرمة وجريمة الكذب عليه صلى الله عليه وسلم, وأن الكذب عليه ليس ككذب على أحد، وأن من كذب عليه متعمداً فقد تبوأ مقعده من النار. فعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن كذبا عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري، ورواه مسلم في مقدمة صحيحه. وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تكذبوا عليَّ، فإنه من كذب عليَّ فلْيَلِجِ النار) رواه البخاري.
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار - YouTube
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». [ صحيح] - [متفق عليه] الشرح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن كذب عليَّ مُتعمِّدًا، أي: كذب على النبي صلى الله عليه وسلم بقولِ ما لم يَقُلْه أو يفعَلْه، وهو مُتَعَمِّد وقاصد للكذب، وأمّا غير المتعمِّد كالسّاهي والنّاسي والمخطئ فقد أجمع العلماء على أنّه لا إثم عليه. وقوله عليه الصَّلاة والسَّلام: فليتبوأ مقعده مِن النار، أي: فليتَّخِذ منزلًا مِن النار، فإنّها مقرّه ومسكنه، والأمر في (فليتبوأ) أمر تهديد، أو هو دعاء على معنى: بَوَّأه اللهُ تعالى، ذلك لأنّ الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم يترتَّب عليه تبديل الدِّين، وإبطال الشَّرع، ونسبة ما لم يقله ولم يفعله إلى المقام الشَّريف الذي قوله حجَّة وفِعْله معصوم، فلا يجوز أن ينسب للنبي صلى الله عليه وسلم حديثًا قبل التأكد من ثبوته، أو أن يبين للناس أنه ليس بثابت لتحذيرهم منه.. الترجمة: عرض الترجمات
ثمَّ بَيَّنَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عاقِبةَ الكذِبِ العمدِ عليه، وهي أنَّ لِلْكاذِبِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الآخرةِ مجلِسًا في النَّارِ؛ جزاءً له على كَذِبِه عليه. وذلك لا يُحْمَلُ على الخُلودِ في النَّارِ إلَّا لِمَن استحَلَّ ذلك؛ لأنَّ الموحِّدَ يُجازَى على عمَلِه، أو يُعْفَى عنه، وإنْ أُدخِلَ النَّارَ فإنَّه لا يُخَلَّدُ فيها، بل يُعَذَّبُ على قَدْرِ عمَلِه، ثمَّ يُدخِلُه اللهُ الجنَّةَ برَحمتِه.