يمكنك استخدام المكياج لعلاج و دواء هذه المشكلة ولكن بعد أن تكوني قد قمت بالطريقة الأولى بحيث يمكنك استخدام كريم أساس كثيف يغطى المسامات ويبقى البشرة كالحرير ولكن الأهم هو مراعاة تنظيف البشرة في البداية.
قومي بتقشير البشرة مرة كل اسبوع لازالة الجلد الميت و تفادي ظهور المسامات الواسعة. استخدام صابون يحتوي على مادة السالسليك اذ تساعد هذه المادة في تنظيف المسامات و تفادي تراكم الاوساخ بها. الاستعانة بكريم واقٍ من أشعة الشمس عند الخروج من المنزل. استعمال مرطب خال من الزيوت لترطيب البشرة. تعرفي ايضا على: هل اعجبك الموضوع:
محمد كاظم قصيدة اختفت بسمات وجهي - YouTube
استعمال أنواع من الصابون تحتوي على حمض السالسيك حيث تساعد هذه المادّة على تنظيف المسامات. وضع كريمات مرطّبه خالية من الزيوت من أجل تجنّب الإصابة بالحساسية. استعمال كريم واقٍ من الشمس يومياً حيث تتسبّب أشعة الشمس في تلف خلايا البشرة.
أنظر أيضا: ألم تحت الصدر ألم في منتصف الصدر نتيجة مشاكل نفسية ظهور الألم في منتصف الصدر ، يظن الجميع أنه ناتج عن مشاكل عضوية ، لكنه يحدث أحيانًا بسبب مشاكل نفسية ، وهناك عدد من العلامات التي تدل على أن هذا الألم ناتج عن بعض المشاكل النفسية ، وهذه العلامات هي كما يلي: ينشأ ألم الصدر من الشعور بالخوف الشديد أو القلق وينشأ عن مشاكل نفسية ثم يؤدي إلى ألم الصدر أو التنفس. آلام في الصدر نتيجة مشاكل نفسية مصحوبة بالتعرق والغثيان مع وخز بالجسم أو الصدر مع الشعور بفقدان السيطرة على الجسم. للتمييز بين ألم الصدر الناتج عن الذعر والقلق الشديد ، فهو لا يدوم أكثر من 10 دقائق ويتطور بسرعة ، ولكنه ينتهي بعد بضع دقائق. في حالة الأزمات أو الأمراض الأخرى ، يبدأ الألم ببساطة ويزداد تدريجياً. استعراض ميو موتيفا بلا حماله لمراقبة معدل ضربات القلب. الألم الناجم عن مشاكل نفسية يحدث في الصدر ولا ينتشر إلى أجزاء أخرى إلا في حالات قليلة ، ولكن مع النوبة القلبية يحدث الألم في الصدر باتجاه القلب وأحياناً يتمدد الذراعين والكتف والفك. لماذا ترى الطبيب؟ هناك حالات خطرة ، يجب على المريض أن يهرع إلى أقرب طبيب مختص ليتمكن من تشخيص سبب هذا الألم ، وذلك لأنه قد يكون بداية نوبة قلبية ، ومن هذه الحالات: إذا شعر المريض بهذا الألم في منتصف الصدر ولكن في نفس الوقت لم يتعرض لأية حوادث ولم يبذل أي جهد.
- نوبات من السعال الحادة وعلى المدى الطويل. * عوامل الخطورة: هناك بعض العوامل التي قد تساهم فى تزايد احتمالية تعرض الشخص لكسور الضلوع: - هشاشة العظام، وهو الاضطراب التي تفقد العظام فيها كثافتها. المزيد عن هشاشة العظام.. - المشاركة فى الرياضات، وخاصة الرياضات التي يكون فيها احتكاك مثل الهوكي وكرة القدم التي تزيد من احتمالية تعرض الشخص للإصابات فى منطقة الصدر وبالتالى كسر العظام. - الخلايا السرطانية فى منطقة الضلوع، فالخلايا السرطانية تعمل على إضعاف العظام مما يجعلها أكثر عرضة للكسور. * مضاعفات كسور الضلوع: كسور الضلوع التي يتعرض فيها العظم إلى التفتت إلى أكثر من جزء أخطر بكثير من الكسور التي تكون على هيئة شروخ حيث قد تؤدى إلى تلف الأوعية الدموية والأعضاء الداخلية.. علاج شعر القفص الصدري أو كسر في ضلوع الصدر. والخطورة تتزايد برقم الضلع المكسور، والمضاعفات تتباين حسب الضلع المكسور. وترقيم الضلوع يكون من أعلى إلى أسفل: 1- الضلوع العلوية: ومن أجل حدوث الكسور بها لابد وأن تخضع لضغط شديد جداً وخاصة الثلاث ضلوع الأولى لأنها محمية بالكتفين وعظمة الترقوة، وإذا حدث وتعرضت للكسر فإن العظام المكسورة المدببة قد تحدث خرق بالأوعية الدموية العظمى ومنها الأورطى.
وتجدر الإشارة إلى أنه إذا كان الشخص المصاب يأخذ أدوية مميعة للدم (Blood-thinning medication) فقد يحتاج إلى إجراء بعض الفحوصات للدم لمعرفة ما إذا كان هناك حاجة إلى تعديل في هذه الأدوية. [٩] أعراض تستدعي مراجعة الطبيب بالرغم من إمكانية علاج الكدمات باتباع النصائح المذكورة وتطبيقها في المنزل، إلا أنّ بعض الحالات تستدعي مراجعة الطبيب، ومنها ما يأتي: [٣] [٨] استمرار ظهور الكدمة لمدة تزيد عن أسبوعين. [٣] [٨] ظهور علامات تدل على إصابة الجلد بالعدوى (infection). [٣] [٨] زيادة حدة الأعراض المرافقة لظهور الكدمة، أو ظهورها بشكل متكرر. [٣] [٨] ظهور أعراض جديدة. [٣] [٨] التورم والألم الشديد في مكان الكدمة. [٣] [٥] الاستمرار بالشعور بالألم بعد مرور 3 أيام من التعرض لإصابة بسيطة. [٣] [٥] التعرض المتكرر للكدمات الكبيرة أو المؤلمة، خاصةً إذا ظهرت الكدمة على الجذع أو الظهر أو الوجه، أو إذا ظهرت دون أسباب معروفة. ألم ضلوع القفص الصدرى - استشاري. [٣] [٥] سهولة الإصابة بالكدمات ووجود تاريخ للإصابة ب نزيف شديد، مثل النزيف الذي يحدث أثناء الخضوع للجراحة. [٣] [٥] ملاحظة وجود ورم دموي فوق الكدمة. [٣] [٥] النزيف غير الطبيعي في أماكن أخرى من الجسم، مثل نزيف الأنف أو نزيف اللثة.
[١] الراحة يُنصح بالراحة وتجنب التمارين أو الأنشطة غير الضرورية التي تزيد الأعراض سوءًا، ويُنصح أيضًا بتجنب الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي إلى أن تتحسن الأعراض، وبعد تحسنها يمكن العودة إلى الأنشطة العادية فقط بالشكل الذي يمكن أن يتحمله المريض، ويُنصح باستشارة الطبيب حول ذلك. [٥] الأدوية من الأمثلة على الأدوية التي قد تستخدم في حالات التهاب الغضروف الضلعي ما يأتي: مضادات الالتهاب غير الستيرويدية: (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drugs)، إذ تُساعد هذه الأدوية في جانبين مهمين في التهاب الغضروف الضلعي: [٢] أولًا، تساعد في تخفيف أعراض الألم مما يوفر للمصاب راحة أكثر. ثانيًا، تسهم في تخفيف الالتهاب والذي يعتبر المشكلة الأساسية لالتهاب الغضروف الضلعي، ويُشار إلى الحرص على استشارة الطبيب قبل تناول أي من مضادات الالتهاب؛ وذلك تجنبًا لأي آثار جانبية محتملة لها. مثبطات السعال: (بالإنجليزية: cough suppressants)، وتُستخدم لتخفيف السعال إن وُجد، وبالتالي تقليل الضغط الواقع على الغضروف الضلعي وتجنب حدوث الألم. [٣] أعراض تستدعي مراجعة الطبيب يُشار إلى ضرورة الاتصال بالإسعاف لطلب العناية الطبية الطارئة في الحالات الآتية: وجود ألم شديد في الصدر، فقد يتشابه ألم الصدر الذي يعد أحد أعراض التهاب الغضروف الضلعي مع ألم الصدر المرافق للنوبة القلبية، لذلك يُشار إلى ضرورة الاتصال لطلب العناية الطبية الطارئة لاستبعاد وجود أي مشكلة صحية مهددة للحياة كالنوبة القلبية، خاصةً إذا كان ألم الصدر مصحوبًا بما يأتي: [٢] [٧] الشعور بامتلاء أو ضغط في الصدر.
تعد الحوادث والضربات السبب الرئيسي للوفاة ودخول المستشفيات والإعاقة في الولايات المتحدة الأمريكية من عمر سنة واحدة وحتى العقد الخامس من العمر، وتشكل مشكلة كبيرة لمقدمي الرعاية الصحية، وعلى سبيل التحديد تشكل إصابات وضربات الصدر (Chest trauma) مصدرًا مهمًا للوفاة والمرض في الولايات المتحدة، حيث يمكن أن تؤثر الضربات على القفص الصدري (Blunt chest trauma) على واحدة أو أكثر من مكونات جدار الصدر والأعضاء الموجودة داخل القفص الصدري. [١] سنتحدث في هذا المقال عن أضرار التعرض لضربة قوية على القفص الصدري، ومتى يجب الاتصال بالإسعاف أو طلب المساعدة الطبية في حال حدوثها: أضرار التعرض لضربة قوية على القفص الصدري يمكن أن تسبب الضربات القوية على القفص الصدري أضرارًا في المكونات العظمية ، أو أضرارًا للرئتين وأغشية الجنب (pleura) والقنوات التنفسية والمريء والقلب والأوعية الدموية الكبرى في الصدر وعضلة الحجاب الحاجز (Diaphragm)، [١] وسنتحدث تاليًا عن بعضها بالتفصيل. إصابة جدار الصدر والقفص الصدري تعد إصابات جدار الصدر أكثر الإصابات شيوعًا بعد التعرض لضربة قوية على القفص الصدري، والتي تشمل الكسور والأضرار العظمية للأضلاع وعظمة الترقوة (Clavicle) وعظمة الكتف (S capulae) وعظمة القص (Sternum)، حيث أظهرت بعض الدراسات أن 36.