بوابة مقيم العلم علم المكتبات وأشارت "الجوازات" أن إصدار "هوية مقيم" سيكون مطلع العام الهجري القادم، مبينة أنها تعد بديلا عن رخصة الإقامة وتسمح للمقيم باستخدامها لمدة خمس سنوات مع وجوب تجديدها إلكترونيا سنويا وفقا لتعليمات نظامي الإقامة والعمل. وستمنع الجوازات مع بداية هذا الشهر جميع الشركات والمؤسسات من مراجعة اداراتها وستتم خدمتهم عبر الخدمات الإكترونية وايصال هويات العاملين لديهم على مواقع شركاتهم ومؤسساتهم عبر خدمة البريد. إشتراك مقيم الجديد الرجاء الاتصال برقم 920023235 أو 0553372993 عملائنا الأعزاء نود إعلامكم بأنه تم تغير منصة مقيم إلى موقع مقيم الجديد وللدخول إلى موقع مقيم الجديد برجاء زيارة الرابط الخاص بموقع مقيم الجديد اشتراك مقيم " مقيم عمليات " تمنح مقيم المنشأة أو المشترك بها إجراء عدد محدد من الخدمات المتنوعة العمليات والاستعلامات مقابل اشتراك سنوي مخفَّض يدفع مرة واحدة، إضافة إلى رسوم خاصة بكل عمليات تفاعلية أو خدمة اطلاع يقوم بها فى "خدمة مقيم.
مقيم تتيح « مقيم » للمنشآت الاطلاع على بيانات مكفوليها وإتمام معاملات الجوازات عبر الموقع أو التطبيق من خلال خدمة مقيم الجديد, ويستطيع المشترك انجاز المعاملات الإلكترونية من عمليات تفاعلية وخدمات الاستعلام, من خلال الاشتراك وبشكل فوري في أي وقت ومن أي مكان دون الحاجة إلى مراجعة مركز الجوازات. كما تتيح مقيم لكل المنشآت الاستفادة من كل الخدمات التي تقدمها إدارة الجوازات.
كما يجب تعبئة البيانات بالكامل مع الحرص على عدم وجود أي أخطاء.
29-03-2022 10:28 AM تعديل حجم الخط: سرايا - مشاهد من داخل غار حراء لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
بينما وصف غار حراء من الداخل: فهو مكان صغير لايتسع إلا لخمسة أشخاص تقريباً، كما أن هذا الغار كان مشرفاً على مناطق من مكة المكرمة ومن الحرم.
ذات صلة معلومات عن غار حراء ما هو غار حراء أهمية غار حراء الغار لغةً هو ما حُفِرَ من الجبل فشكَّل بيتاً صغيراً، وإذا اتَّسع تحوّل من غارٍ إلى كهف، أمَّا اصطلاحاً: فهو البيت أو الغار الذي كان النبيُّ -عليه الصلاةُ والسلام- يخلو فيه بنفسه، ويتعبَّد فيه اللّيالي ذوات العدد من شهر رمضان، فكان أحياناً يبقى فيه عشرةَ أيامٍ، وأحياناً شهراً ، وأحياناً أكثر من ذلك. قصه غار حراء للاطفال. [١] وهذا قبل بعثته -عليه الصلاة والسلام-، حيثُ كانت العرب في الجاهليَّة يذهبون في رمضان إلى الكُهوف والغيران؛ لتعظيم الله -تعالى- بعيداً عن النَّاس، وشواغل الحياة، وكان ذلك قبل نُزول الوحيِ عليه، وأصبحت تزيد مُدَّة إقامة النبيِّ -عليه الصلاةُ والسلام- فيه مع مُرور الوقت. [٢] وفي غار حِراء كان نُزول الآيات الأُولى من القُرآن الكريم ، وهي الآيات الأُولى من سورة العلق من قوله -تعالى-: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ* الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ). [٣] [٤] شكل غار حراء وغارُ حِراء: هو عبارةٌ عن فجوةٍ بابُها من جهة الشّمال، ويتّسع لخمسة أشخاصٍ جالسين، وارتفاعهُ كارتفاع قامةِ شخصٍ مُتوسِّط الطُّول، ويستطيع الإنسان رؤية مكَّة وأبنيتها وجبل ثورٍ منه، وقمَّتهُ تشبه سنام الجمل، فلا يوجد جبلٌ بمكَّة ولا بالدُّنيا كلِّها يشبه جبل حراء، فهو جبلٌ فريد الشَّكل.
ثم كرّر ذلك عليه فقال: "اقرأ"، فأجاب -صلى الله عليه وسلم- بالإجابة ذاتها فضمّهُ جبريل إليه مرة أخرى، فكرّر سؤاله فقال: "اقرأ"، فأجابه الرسول الكريم للمرة الثالثة ما أنا بقارئ، فضمَّهُ ضمَّةً أخيرة، ثمّ قال جبريل -عليه السلام-: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ* الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ* عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ)، وبهذا يتضح لنا متى نزل الوحي على الرسول وكم كان عمره آنذاك صلوات ربي وسلامه عليه. رجوع النبي إلى بيته خائفا بعد الذي حصل مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الغار، دبّ في قلبه الخوف وأصبح يرتجف برداً من شدّة ما لاقاه في الغار، فأسرع إلى زوجته خديجة -رضي الله عنها- فدخل وقد ظهر على ملامحه الخوف الشديد، والارتجاف وكأنما واجههُ خطبٌ ما، فقال لها: (زمّلوني، زمّلوني)، أي غطّوني، فلمّا غطَّته -رضي الله عنها- وهدأ خوفه -صلى الله عليه وسلم- وسَكَن، روى ما حصل معه لزوجته خديجة، فطمأَنتهُ وهدّأَت من روعِهِ وأخذت تُعدّدُ خِصالَهُ وتقول له أنّ من يُغيث الملهوف، ويساعد الفقير، ويصِلُ الرّحم لن يخذله الله أبداً.
سبب الخلوة: كان الرسول صّل الله عليه وسلم يبغض الأصنام التي يعبدها قومه ، ويُدرك أنها ليست الطريقة السليمة للوصول إلى الله عزوجل ، وقد ظهر هذا البغض للأصنام في قصة حياة الرسول الكريم قبل أن يبشر بالنبوة ، ويشهد لهذا موقفه مع زيد بن حارثة رضي الله عنه ، وكان هذا قبل البعثة ، فعن زيد بن حارثة رضي الله عنه قال: "وَكَانَ صَنَمَانِ مِنْ نُحَاسٍ يُقَالُ لَهُمَا: إِسَافُ وَنَائِلَةُ. فَطَافَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم -أي بالكعبة- وَطُفْتُ مَعَهُ ، فَلَمَّا مَرَرْتُ مَسَحْتُ بِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم: "لاَ تَمَسَّهُ". 7- قصة غار حراء. - YouTube. وَطُفْنَا فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: لأَمَسَّنَّهُ أَنْظُرُ مَا يَقُولُ. فَمَسَحْتُهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم: "لاَ تَمَسَّهُ أَلَمْ تُنْهَ؟" قَالَ: فَوَالَّذِي أَكْرَمَهُ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ مَا اسْتَلَمَ صَنَمًا حَتَّى أَكْرَمَهُ بِالَّذِي أَكْرَمَهُ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فكان صّل الله عليه وسلم يذهب إلى الغار ليتفكَّر في خالق هذا الكون ، ويتعبد له دون أن يعلم به أو يراه، فقد فطر قلبه على الإيمان والبعد عن المعاصي والمكفرات ، لكنه لم يكن يدري كيف يعبد الله ، ولا على أي شريعة ، ويتضح هذا من قوله عزوجل{وَوَجَدَكَ ضَالاًّ فَهَدَى} [الضحى: 7].