ولفت «كامل» إلى أن مشكلة تراجع الفك السفلي تكون من الطفولة لذا فإن المريض اعتاد على طريقة الأكل وقضمه للسندوتشات على ضروسه وليس أسنانه لعدم تطابق أسنانه فوق بعضها، وعند العلاج يحتاج للتعود على الشكل الجديد. وأشار «كامل» إلى أن علاج تراجع الفك السفلي ينقسم نوعين، الأول التقويم ويتم بعد تحليل درجة تراجع الفك أو تقدمه، ونستخدم التقويم في حال كانت الدرجات تتراوح ما بين 2 إلى 4 درجة، أما استخدام التقويم في الدرجات من 4 إلى 6 جائز لكنه لن يصل إلى نتيجة مثلى. وأفاد بأن الطريقة الأخرى تتم من خلال إجراء جراحة تجميلية للفك يقوم بها جراح تجميل الأسنان ويقوم بتكسير العظام الزائد وقص جزء من عظام الفك الموجود به المشكلة ونعيده لمكانه المضبوط ويتم تركيب شرائح لتثبيته في وضعه الجديد، وضبطه مع الفك الأخر، وإذا كان الفك السفلي به قصر يتم كسر جزء به بطريقة معينه وتركيب جهاز يسمى «أكسبندر» عليه لشد العظام ويستخدم يوميًا لتوسيع الفك نصف مللي يوميًا، لافتًا إلى أنه إذا تم استخدامه بطريقة خاطئة فيؤدي ذلك إلى تهتك الأنسجة، وتتم تلك العملية عقب إجراء الجراحة وتصل نتائجها إلى تطويل العظام نحو 13 مللي.
02:49 م الإثنين 10 أغسطس 2020 فيتامين د كتبت- ندى سامي: يعتبر فيتامين د من أكثر أنواع الفيتامينات التي يحتاجها جسم الإنسان ويتسبب نقصه في الإصابة بالكثير من الأعراض المزعجة مثل آلام الجسم والتعب العام والاكتئاب وقلة النشاط، يتوافر فيتامين د في شكلان رئيسيان فيتامين د 2 و د 3.. فمن أين يمكن الحصول عليهما وأيهما أكثر فاعلية؟ "الكونسلتو" يستعرض في التقرير التالي الفرق بين فيتامين د 2 و د 3، وأيهما أفضل لجسم الإنسان. فيتامين د هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون يعزز امتصاص الكالسيوم، وينظم نمو العظام ،ويلعب دورًا في وظيفة المناعة، وينتج الجلد فيتامين د عند التعرض لأشعة الشمس، وحال عدم الحصول على الكمية التي يحتاجها الجسم يمكن الحصول عليه من النظام الغذائي اليومي، وتشمل العناصر الغنية بفيتامين د الأسماك الدهنية، وصفار البيض، والزبدة، والكبد، وفقًا لـ "Health line". تعتبر المصادر الطبيعية التي يمكن أن تمد الجسم بالجرعات اللازمة لفيتامين د قليلة جدَا، لذلك يلجأ البعض لتناول المكملات الغذائية في حين وجود نقص في الجسم، والذي يسبب العديد من الأعراض المزعجة، وهناك شكلان من فيتامين د، فيتامين د 2 "إرجوكالسيفيرول" وفيتامين د 3 " كولي كالسيفيرول".
الرئيسية لايف ستايل نصائح طبية 06:30 م الإثنين 10 أغسطس 2020 فيتامين د كتبت- ندى سامي: أدرك الجميع مؤخرًا فوائد فيتامين د، وأهمية نقصه في الجسم، نظرًا للإصابة بالعديد من المشكلات الصحية، إلا أن هذا الفيتامين ينقسم إلى نوعين فيتامين د 2 وفيتامين د 3، فما الفرق بينهما؟ "الكونسلتو" يستعرض فاعلية فيتامين د 2 وفيتامين د 3، لمزيد من التفاصيل اضغط هنا. هذا المحتوى من محتوي مدفوع
فيتامين د 3: تُصنع البشرة عند امتصاصها الأشعة فوق البنفسجية (ب) مادةً سابقةً لفيتامين د3 تنتقل إلى الكبد لتصبح فيتامين د3 أو ما يُسمّى الكالسيديول، ثم تحمل البروتينات الخاصة الكالسيديول إلى الكليتين حيث تتحول إلى شكل النشط بيولوجيًا من فيتامين د (كالسيتريول)، فتعتمد كمية فيتامين د3 التي ينتجها الجسم على مقدار ضوء الشمس الذي يتعرض له الشخص والذي قد يتأثر بعوامل مثل ارتداء الملابس واستخدام واقي الشمس. الأطعمة الغنية بفيتامين د من أهم الأطعمة الغنية بفيتامين د [١]: الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والتونة من أفضل المصادر الغنية بفيتامين د. كبد الخروف والجبن وصفار البيض يحتوي على كميات قليلة من فيتامين د. بعض أنواع الفطر تحتوي على كميات قليلة من فيتامين د. الحليب المدعم بفيتامين د وكذلك البدائل النباتية للحليب تُدعم بفيتامين د مثل حليب الصويا وحليب اللوز وحليب الشوفان. الأطعمة المدعمة بفيتامين د مثل عصير البرتقال واللبن والمارغارين.