وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي: المذيعة: هل نحن في حضرة الدولة السعودية الرابعة؟ سمو ولي العهد: نحن امتداد للدولة السعودية الثالثة. السلطة الرابعة في السعودية الرابعة – وسوم عبدالله السالم : مدونة شخصية قطرية ثقافية. هذا رد كافي وملجم على امثال ملائكة ومن يحاولون الإساءة لملوكنا السابقين. سرعة بديهة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عندما قال "نحن امتداد للدولة السعودية الثالثة" وهي رسالة لكل من لديه "ظروف صعبة" يعتقد بأن مدح العهد الحالي يسمح له في التطاول على ولاة أمورنا رحمهم الله. نحن امتداد للدولة السعودية الثالثة(#ولي_العهد) ،رسالة واضحة لكل من يحاول ان يوجد مساحات لتمرير إسقاطاته وسقطاته. #جدة_داون_تاون
العقول والكفاءات ويرى "السليمان" أن "أهم من جذب الأموال في هذا المشروع؛ هو جذب العقول والكفاءات التي تتنافس عليها دول العالم المتنافسة على التقدم التقني، وإذا كان الأمير محمد قد قال إنه لا مكان لغير الحالمين في «نيوم»؛ فإنه أيضاً لا مكان لغير العقول القادرة على صناعة المستقبل والكفاءات القادرة على إنتاجه! ". ويضيف: "إنه مشروع لا يربط بين العالم كمركز محوري جغرافياً واقتصادياً وسياسياً وسياحياً وحسب؛ بل واجتماعياً أيضاً؛ حيث ستذوب الفوارق ويتعايش الناس هناك في عالم واحد من كل الألوان والأجناس والأعراق، لا فضل لأحد منهم على الآخر سوى بمقدار ما يُسهم به عطاؤه! ". السعودية بين الآيفون والنوكيا وفي مقاله "السعودية بين الآيفون والنوكيا" بصحيفة "المدينة"، يقول الكاتب الصحفي إبراهيم محمد باداود: "لم يجد سموّه (الأمير محمد بن سلمان) في تلك الجلسة التي شارك فيها في ذلك المؤتمر، وسيلةً لتوضيح الفرق الشاسع والكبير بين الواقع اليوم وما تطمح إليه المملكة من تقدم، ومن خلال ما أعلن عنه من مشروع "نيوم" الجديد، والذي يُمثِّل أرضاً جديدة حالمة ومليئة بأحدث التقنيات؛ أفضلَ من أن يعرض أمام الحضور جهازيْ هاتف؛ الأول قديم من نوع (نوكيا)، والآخر حديث من نوع (آيفون 8)".
يؤكد كتّاب ومحللون، أن سمو الأمير محمد بن سلمان يدشن للدولة السعودية الرابعة، وهو يعلن عن مشروع "نيوم"، الذي يجيء ضمن لَبِنَات بناء الدولة الحديثة، الشابة والمتطلعة للمستقبل، كما يتوق ولي العهد الشاب أن يراها خلال سنوات قليلة؛ لافتين إلى أن المشروعات الكبرى تبدأ بالحلم والتطلع إلى المستقبل، وأن القيمة الاقتصادية وفتح المجال للعقول، جزء من هذا المشروع.