[٨] حماية الفم إنّ استخدام حماية الفم (بالإنجليزية: Mouth Guard) أمرٌ ضروري خلال ممارسة أي نوع من أنواع التمارين الرياضية أو الأنشطة البدنية، كما أنّ حماية الفم قد تكون مفيدة في حماية الأنسجة الرخوة الموجودة في الفم، وخاصةً إذا كانت أسلاك ومشابك التقويم تسبب التقرحات في الوجنتين ومناطق أخرى من الفم. [٧] مضغ الطعام بشكلٍ أكثر من المعتاد إنّ تدفق الدم يعطي دعمًا للفم وتراكيبه، كما يساعد أيضًا على شفاء الجروح والتقرحات بشكلٍ أسرع، ومما يزيد تدفق الدم إلى الفم هو مضغ الطعام، حيث إنّ تحريك الفم أثناء مضغ الطعام يزيد من تدفق الدم إليه، وبالتالي فإنّ مضغ الطعام يساعد على شفاء الجروح بشكلٍ أكبر كما يمكن أن يخفف من الألم. [٨] المحافظة الجيدة على صحة الأسنان يحتاج المريض إلى تنظيف أسنانه بشكلٍ جيّد، إذ إنّ الطعام يلتصق بمشابك وأسلاك التقويم، كما ينبغي استخدام خيط الأسنان بطريقة صحيحة بعد كل تنظيف، بالإضافة إلى استخدام غسول مطهر للفم للتأكد من التخلص من جميع بقايا الطعام العالقة، خصوصاً بعد تناول وجبات الطعام، حيث إنّ العناية بالأسنان والتقويم تُحدث فرقًا عندما يتعلق الأمر بالشعور بالألم والانزعاج، لذلك من الضروري المحافظة على نظافة الأسنان ومشابك التقويم لتجنّب وتلافي حدوث التهاب في اللثة وتسوّسٍ في الأسنان، وبالتالي يعتبر المحافظة على نظافة كل من الأسنان ومشابك التقويم أهم مقومات نجاح التقويم.
قد تتسبب أقواس طفلك في البداية بظهور نقاط مؤلمة على اللثة أو الشفتين ولكن هذا لا يجب أن يطول كثيرا وستبرئ لثة وشفتي الشخص. هل يؤثر ألم تقويم الأسنان على رضا المريض وأنشطته اليومية؟ لقد تم التأكد من أن ألم تقويم الأسنان له تأثير واضح على الأنشطة اليومية للمريض. معظم المرضى الذين يخضعون لعلاج تقويم الأسنان، لديهم قيود في المضغ والأكل. في بعض الأحيان قد يغير الناس نظامهم الغذائي لصعوبة المضغ وتحريك أسنانهم. على سبيل المثال، لا ينصح باستخدام الأطعمة الصلبة والتي تتطلب الكثير من المضغ لفترة من الوقت. الألم أمر طبيعي ويجب على جميع مرضى تقويم الأسنان قبوله لتصحيح تشوهات الفك والأسنان. فمن أجل تحقيق هدف امتلاك أسنان منتظمة، فإن التحمل البسيط لألم تقويم الأسنان الخفيف أمر لا مفر منه. وبشكل عام، يعاني بعض المرضى من الألم أثناء علاج تقويم الأسنان والبعض الآخر لا يعانون منه. كلما شعرت بألم أثناء علاج تقويم الأسنان، اعلم أن أسنانك تتجه نحو المعيار الذي خطط له أخصائي تقويم الأسنان. هل التقويم مؤلم | الانواع والخطوات والاسباب | تجميلي. ما الذي يجب فعله في حالة الألم؟ إذا كان طفلك أو نفسك يعاني من آلام تقويم الأسنان لأكثر من بضعة أيام، أو إذا كان لديك أي مخاوف أو أسئلة، يجب عليك مراجعة الطبيب أو طبيب الأسنان على الفور.
تزال كرة الشمع في حال أردت تناول الطعام أو تنظيف الأسنان. استمر في استخدام شمع التقويم ريثما تزور الطبيب ليعيد ضبط الأسلاك. لا توجد خطورة في حال بلع أحد كرات الشمع. أفضل أنواع فراشي الأسنان للتقويم فرشاة الأسنان الكهربائية فيليبس سونيكير: Philips Sonicare HX6761. وفرشاة أسنان أورال بي جينيس:Oral-b Genius 8000. فرشاة أسنان أورال بي الكهربائية:Oral-b Pro Expert. وفرشاة أورال بي الكهربائية:Oral-be Pro 4000 3D. أنواع خيوط الأسنان المشهورة شريط الأسنان (Dental Tape): شكله عريض ومسطح ويتوفر منه الغير شمعي والشمعي. الخيط القياسي(Standard Floss): رفيع مغطى بمادة النايلون، يوجد منه شمعي وغير شمعي. الخيوط الممتازة (Super Floss): يحتوي على خيوط إسفنجية مسامية وخيوط من النايلون. وفي نهاية مقالنا 'هل تقويم الأسنان' مؤلم تعلمنا أنه لا داعي للخوف الشديد من تركيب التقويم، فهو أمر طبيعي كما أن تلك التجربة تستحق العناء للحصول على أسنان جميلة ومصطفة بانتظام.
ومن الأفضل لهم تقطيع الطعام إلى أجزاء صغيرة ومن ثم تناوله. كما أن إزالة الأقواس والأسلاك في نهاية فترة العلاج لن تسبب أي ضرر للشخص المعالَج وسيسعد الشخص الذي خضع لعلاج تقويم الأسنان بإظهار ابتسامته الجديدة! This browser does not support the video element. أسئلة متداولة حول هل يؤلم تقويم الأسنان؟ 1-ما هو سبب الألم في الأيام الأولى لتقويم الأسنان؟ تقويم الأسنان هو علاج يطبق فيه أخصائي تقويم الأسنان بوعي، القوة والسحب اللازمين على الأسنان ويجبرها على الحركة. الأمر الذي في الأيام الثلاثة إلى الأربعة الأولى، يسبب الشعور بالألم. في هذه الحالات، سيصف أخصائي تقويم الأسنان المسكنات. 2-هل يمكننا توقف التنظيف بالفرشاة لأن أسناننا مؤلمة؟ لا، إذا كنت في الأيام الأولى من العلاج التقويمي الثابت لا تريد تنظيف أسنانك بالفرشاة بسبب الألم وعدم الاهتمام بنظافة فمك، فسيؤدي ذلك إلى التهاب وأمراض اللثة. 3-هل الألم التقويمي نفسه لجميع المرضى؟ يختلف تحمل آلام تقويم الأسنان من مريض لآخر ويعتمد على عوامل مثل العمر، وعتبة الألم، ومقدار القوة المطبقة، والحالة العاطفية، ومستوى التوتر، وتجارب المريض السابقة مع الألم.