تمتلك مجلة ماجد بجمهور عريض من المتابعين الدوليين، والعرب الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 11 عامًا؛ الذين لديهم شغف بمحتوى ماجد البصري والمطبوع والرقمي، الذي يتم تقديمه من خلال منصاته المختلفة. [2] تاريخ مجلة ماجد انتشرت مجلة ماجد على نطاق واسع في معظم الدول العربية، وكان توزيعها أسبوعيًا، أي ما يقارب 175000 نسخة إعتبارًا منذ عام 2005، وأحد سلاسل المجلة اسمها سلسلة كسلان جدًا، وتشرح قصة صبي يدعى كسلان، الذي يحاول أن يتصرف مثل شخص بالغ ويجد نفسه في صراعات بسبب هذا الأمر. [1] أشهر شخصيات مجلة ماجد من الطريف أن المجلة تسعى إلى أن تُصور كل شخصية تظهر على صفحاتها عاملا حقيقيا في بالمجلة أي أنها لا تقول إن الشخصيات القديمة لن تظهر بعد الآن مثلا، بل تقول إن هذه الشخصيات قد خدمت المجلة بما فيه الكفاية وقد حان الوقت لتنال إجازة، وقد قدمت طلبا لإدارة المجلة بذلك فنالت القبول. الاختيار 3 الحلقة 3.. تفاصيل محاولات «أخونة» ماسبيرو والسيطرة على الإعلام. ماجد الشخصية الرئيسية والذي سميت المجلة باسمه كسلان جدا وأخوه نشيط. زكيّة الذكيّة: فتاة ذكيّة تقدم صفحات حول الانترنت. كريم ديجيتال: شاب يحب التكنولوجيا والشبكة العنكبوتية والبرمجة(انتهى نشر قصصه). كراملة: تقدم وصفات أكل صحية ونصائح للفتيات.
[٢] كما ويتوفر قناة لمجلة ماجد تحمل اسم قناة ماجد، والتي تُقدم مسلسلات متعددة بشخصيات مجلة ماجد الشهيرة، بالإضافة لوجود عدد من البرامج المرئية الممتعة، كما يوجد قناة لماجد على موقع اليوتيوب، والتي يُعرض بها عدد من حلقات المسلسلات، والأغاني، والفيديوهات الخاصة بقناة ماجد. جريدة الرياض | ماجد مطرب فواز: المقوّمات في «ستوديو 22» تدفعه للنجاح. [٢] ومن المقرر إصدار عدد من القصص، والشخصيات، والبرامج الجديدة، بالإضافة لوجود حسابات لعالم ماجد على موقع إنستغرام وتويتر، ومن المقرر صدور عدة حسابات لعالم ماجد على عدد من مواقع التواصل الاجتماعي المُستخدمة من الجيل الجديد. [٢] طاقم مجلة ماجد انتشرت مجلة ماجد لتصل لجميع البلاد العربية، وهي تختص بفئة الأطفال من سن 7 إلى 14 عامًا، إلا أن الدراسات تُشير إلى أن 20% من قرائها أكبر من 18 عامًا، ويتمثل طاقمها برئيس التحرير الأستاذ أحمد عمر، والذي ترأس تحريرها من أكثر من 25 عامًا. [٣] إلا أن رئاسة التحرير انتقلت مؤخرًا للأستاذة فاطمة سيف، ويتمثل طاقمها الفني من عدد من الرسامين والمؤلفين المبدعين منهم مصطفى رحمة، وأمثال حجازي، وبهجت رحمة، وهم من قاموا بابتكار الشخصيات المحبوبة والشهيرة للمجلة مثل زكية الذكية، وأبو الظرفاء، وفضولي الفضولي، وكسلان.
دخلت مجلة ماجد عامها الـ 35 في احتفالية أمس الأول، لتواصل مسيرة متميزة بدأتها في عام 1979 حيث تركت بصماتها في قلوب وعقول مئات الآلاف من قرائها الصغار من الخليج إلى المحيط، محافظة على الصدارة بين سائر مجلات الأطفال في الوطن العربي بحلتها الجديدة من الغلاف إلى الغلاف، وبشخصياتها المتميزة الجديدة مثل شاهين فتى الجوجيتسو الشجاع الملقب بـ«قبضة الريح»، و«باكر 1» وهو روبوت مغامر متعدد القدرات، والشقيقين التوأم «طيّوب وطيّوش». واستطاعت «ماجد» أن تجذب الكثير من القراء من خلال الإخراج الفني الجذاب الذي يخدم مادتها ويحوِّل قراءتها إلى متعة، ودعمت الشكل الفني بمضمون راق يتمثل في عدد من الأبواب والشخصيات الجديدة. بداية المشوار عن رحلة مجلة «ماجد» منذ صدور العدد الأول، قالت رئيس تحرير المجلة فاطمة سيف "تعد «ماجد» من المجلات المتخصصة للأطفال، والتي رسمت لنفسها خطا واضحا من العدد الأول، بأن تكون مجلة كل ولد وبنت على امتداد الوطن العربي مستمدة من القيم العربية الأصيلة. مجلة "ماجد" تنطلق بحلة جديدة.. شخصيات بطولية ومنصة رقمية. وتهدف بالدرجة الأولى إلى تنمية انتماء الطفل العربي إلى دينه ووطنه وأمته، وتسهم في غرس القيم النبيلة في نفوس الصبيان والبنات، وتحثهم على اللحاق بركب التقدم والعلم".
بالإضافة إلى أنّه يمكنك الاشتراك بالمجلة الالكترونية، من خلال تحميل تطبيق الهاتف الخاص بالمجلة، فهو متوفر على الهواتف التي تدعم نظام أندرويد، وهواتف الآيفون التي تدعم نظام IOS، وعليك أن تعرف أنّ التطبيق مدفوع؛ فيمكنك الدفع باسخدام بطاقتك الخاصة، للاستفادة من جميع الخدمات التي تقدم من خلال التطبيقات، ويتم تحميل جميع اصدارات المجلة بشكل دوري. يكون الاشتراك بنظام سنوي، كما وتتيج لك المجلة بالاشتراك من خلال موقع توزيع الالكتروني، الذي يقدم لك خدمة التوصيل إلى مكانك. تحليل مضمون مجلة ماجد تصدر في الإمارات عن مؤسسة الاتحاد للصحافة والنشر منذ عام 1979م، وهي منتظمة في الصدور أسبوعيا حتى الآن وصدر منها ما يزيد عن تسعة آلاف عدد وتعتبر مجلة الأطفال الأولى في منطقة الخليج. الخصائص العامة وجود أبطال محليين خليجيين. شخصياتها متنوعة في طبيعتها واهتماماتها. تستعين بطاقم كبير من المحررين والرسامين. جودة الإخراج والطباعة على ورق صقيل أغلب الصفحات. استخدام اللغة العربية البسيطة مع اللهجة المحلية أحيانا. طول فترة الصدور وانتظام صدورها أسبوعيا. التنويع في الموضوعات. الزوايا المتجددة. تعدد مندوبي المجلة لهم بطاقات ويراسلون المجلة بانتظام ويعملون مقابلات مصورة مع شخصيات عامة.
ماجد هي مجلة كتب مصورة عربية مخصصة للأطفال، حيث يقدم من خلالها مجموعة من الحكايات، والقصص، والشخصيات التي ترسم على وجوههم الابتسامة، وتتنوع ما بين حلقات كرتونية، وقصص مطبوعة، وبرامج تلفزيونية. يعتبر الترفيه الهادف هو عنوان المجلة، التي نشرت في أبو ظبي؛ الإمارات العربية المتحدة من قبل شركة أبوظبي للإعلام، وتنال المجلة الآن شهرة واسعة بين الناس وخاصة في منطقة الخليج العربي؛ بحيث يتم إصدارها أسبوعيًا منذ 28 فبراير 1979. عالم مجلة ماجد عالم مجلة ماجد عبارة عن منصة ترفيهية متكاملة، تجذب اهتمامات الأطفال العرب من خلال سلسلة من المنصات المرئية، والنسخ المطبوعة، التي تعمل تحت مظلتها الموحدة. تم إعادة إطلاق ماجد الكون في عام 2020 برؤية جديدة ستشكل حقبة جديدة في عالم الأطفال من خلال دعم جهود أبوظبي الإعلامية لقيادة قطاع الترفيه للأطفال العرب. يشمل عالم ماجد عددًا من المنصات الإعلامية، بما في ذلك؛ مجلة ماجد، التي صدرت لأول مرة عام 1979؛ وكذلك تطبيق مجلة ماجد الذي يوفر محتوى حديث حصري للهواتف الذكية والأجهزة الرقمية. بالإضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الخاصة بالمجلة على كل من الفيسبوك، واليوتيوب، وتويتر، إلى جانب القناة التلفزيونية، وموقعهم الإلكتروني والذي يمكن من خلاله الاشتراك في المجلة، وتحميل الإصدرات المستمرة للمجلة، والتي يتم نشرها بشكل دوري على موقعهم الخاص.
زوايا جديدة على المجلات العربية مقابلات شهادة تقدير جمع الطوابع و العملات من الخليج إلى المحيط. عدد ضخم من الهدايا والجوائز النقدية بقيمة صغيرة. عدد كبير من الصفحات مخصص للمسابقات. دائرة معارف ماجد بطاقات يمكن قصها والاحتفاظ بها. التوازن بين القصص المصورة وباقي مواد المجلة أقل من الثلث. إيجابيات مجلة ماجد الرسوم الجيدة في معظمها والإخراج الفني المعقول. الطابع العربي العام للمجلة. سعة الانتشار والتوزيع في كافة البلدان العربية. التنوع في المسابقات مع الجوائز الكثيرة. عدد الصفحات الكثير. السعر المعتدل. تقديم مواد ثقافية وعلمية متنوعة واسعة دائرة معارف ماجد. زوايا متميزة ومشوقة ابحث عن فضولي. سلبيات مجلة ماجد تشجيع اللهو ونشر المقابلات مع الفنانين كشخصيات عامة. نشر صور الفتيات غير المحتشمات. تأصيل بعض العادات الغربية الوافدة كشيء طبيعي. التركيز الواسع على الفكاهة والطرائف والمسابقات. قلة المضمون التربوي بالإضافة إلى عدم سلامة بقية صفحات المجلة من بعض المخالفات الشرعية. غياب النهج الإسلامي في توجيه مواد المجلة. تأصيل الواقع السلبي للمرأة في البلاد العربية.