واستبق العديد... ولي العهد يزور مصر.. ماذا تعرف عن أصل تسمية بلد الفراعنة؟ يزور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مساء اليوم الاثنين، مصر لتكون محطته الثالثة في جولته الخارجية.
التواصل المباشر مع محمد بن سلمان في شهر رمضان نتعرف على طرق التواصل المباشر مع محمد بن سلمان بالمواطنين السعوديين مِمّن لديهم احتياجات ومتطلبات آملين في أن تتحقق من خلال مكتب الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، بالإضافة إلى إمكانية إرسال شكاوى أو برقيات تهنئة وذلك بالاتصال على أرقام هواتف مكتب ولي العهد أو أرقام الجوال الخاص أو بالمراسلة عبر عنوان البريد الإلكتروني وغير ذلك من طرق التواصل المباشر. قام مكتب الأمير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية بتحديد أرقام تواصل مباشر يمكن للمواطنين استخدامها والاتصال من خلالها بالأمير محمد بن سلمان وهي: رقم هاتف الديوان الملكي السعودي: 8004000000. رقم جوال الديوان الملكي من خارج المملكة العربية السعودية: 920030003. رقم واتس آب: 00966114882222. رقم الفاكس: 00966114803572. عنوان البريد الإلكتروني: [email protected]. طريقة إرسال طلب إلى مكتب ولي العهد يمكن إرسال العرض بشكل مباشر إلى مكتب الديوان الملكي ومنه إلى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي من خلال اتباع الخطوات التالية: يتم الاتصال بأحد أرقام جوالات مكتب ولي العهد 00966114882222.
الرئيسية الأقسام جولة ولي العهد جولة ولي العهد، جولة الأمير محمد بن سلمان، اخبار ولي العهد، اخبار محمد بن سلمان، زيارات ولي العهد، زيارات محمد بن سلمان، زيارة محمد بن سلمان، جولة محمد بن سلمان، تغطية جولة ولي العهد من صحيفة المواطن الالكترونية. جديد الأخبار للمرة الثانية.. الرئيس السيسي يكسر البروتوكول لاستقبال ولي العهد تؤكد المواقف السعودية والمصرية العلاقة المتينة والراسخة بين البلدين، حيث كسر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اليوم الاثنين، قواعد البروتوكول للمرة... المزيد القاهرة هي الرياض.. دم ونسب ووحدة شعوب تؤكد الزيارات المتبادلة بين القيادتين في المملكة ومصر عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين.
من المهم أن يصار إلى تنفيذ رؤية الملك سلمان التي أقرها المجلس عام 2015 في تفعيل دور المجلس، حيث تضمنت الرؤية محاور عدة، منها بلورة سياسة خارجية موحدة واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومتين الدفاعية والأمنية المشتركة، بالإضافة إلى تعزيز المكانة الدولية لمجلس التعاون ودوره في القضايا الإقليمية والدولية، ناهيك عما صدر عن قمة العلا بالموافقة على التنفيذ الكامل والدقيق لهذه الرؤية، وفق جدول زمني محدد ومتابعة دقيقة. ليس مطلوباً من دول الخليج أن تتحمل أخطاء الآخرين، وتدفع فاتورة تجاوزاتهم وتصرفاتهم وقراراتهم، وليست معنية بمعالجة هموم الآخرين قبل همومها. علينا أن نلتف حول بعضنا البعض كخليجيين، ونفكر في مصالحنا أولاً وأخيراً، لأنه لا أمن إقليمي ولا سيادة فعلية ولا تنمية مستدامة إلا من خلال ترتيب البيت الخليجي، الذي يواجه تحديات غير مسبوقة، إن أردنا الحقيقة! نقلاً عن " الشرق الأوسط " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين