دوناتيلا فيرساتشي هي وريثة دار الأزياء العالمية الشهيرة. بدأت في إدارتها بعد أن مات شقيقها جياني. جياني فيرساتشي كان شخص موهوب بشكل لا يصدق ، وذلك بعد وفاته ، وقال النقاد أنه في وقت واحد وفاة منزل أكثر من المألوف الذي لا يمكن البقاء على قيد الحياة دون جياني. لكن دوناتيلا استطاعت أن تفاجئ الجميع من خلال تولي زمام الحكم في أيديها وتحقيق نجاح لا يقل عن شقيقها. دائما ما تستحق مجموعات Donatella Versace موافقة المنتقدين ، وبالطبع حب الجمهور. الشيء الوحيد الذي يزعج الكثير من الناس هو ما فعلته دوناتيلا بنفسها في الجراحة التجميلية. على الأرجح ، لم تكن المرأة ترغب في التقدم في العمر ، ولكن بدلاً من تجديد الجلد قليلاً ، كانت دوناتيلا تُحمل بعيداً وخلقت شيئاً غريباً من مظهرها الخاص ، وبالتالي لم تكن جذابة للغاية. دعونا نلقي نظرة فاحصة على ما كان دوناتيلا فيرساتشي قبل وبعد ، والذي هو "الخيار" هو الأفضل. بعض الحقائق من حياة دوناتيلا فيرساتشي كثير من الناس لا يعرفون أي شيء عن Donatelle ، إلا أنها هي ملك دار الموضة. ولكن ، من أجل فهم هذه المرأة بشكل أفضل ، من الضروري ومن الأفضل أن نعرفها. عمر Donatella Versace بالفعل كبير - 59 سنة.
دوناتيلا فيرساتشي بعد البلاستيك لقد جربت مشرعة الأزياء وواحدة من أشهر مصممي عصرنا نفسها بمساعدة الجراحة التجميلية. لفترة طويلة ، تمكن دوناتيلا من الحصول على "لقب" ضحية الجراحة التجميلية. هذه المرأة هي واحدة من أول من يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن عمليات غير ناجحة تماما. بالطبع ، جعلت دوناتيلا فيرساتشي نفسها حقن البوتوكس. لكن هذا هو الجزء الأصغر والأكثر أهمية من تحولاته. بالإضافة إلى ذلك ، كان البوتوكس منذ فترة طويلة الوسيلة التي يتم بها استخدام جميع المشاهير تقريبًا ، بمجرد ملاحظة التجاعيد على وجوههم. بالإضافة إلى ذلك ، لجأت دوناتيلا إلى تجميل الأنف ، في محاولة لتصحيح شكل أنفها. تمكنت من القيام بذلك ، على الرغم من أنه لا يمكن القول بأن أنفها قد تغير للأفضل. كما أن رئيس دار الأزياء قام بنفسه بعملية تجميل الثدي ، والتي لا تعتبر أيضًا شيئًا خارج عن المألوف بين نجوم المعرض. والرابط الأخير في قائمة تشغيل دوناتيلا فيرساتشي هو تغيير في شكل الشفاه. ولعل أسوأ ما في الأمر البلاستيك، لأن الشفاه دوناتيلا كانت جميلة بشكل طبيعي، وأنها جعلت من نفسها بمساعدة عملية جراحية، لا تبدو جذابة للغاية. ولكن، على الرغم من أن دوناتيلا فيرساتشي قبل الجراحة بدا أكثر جاذبية مما هو عليه الآن، والعمر لا يزال سائدا، لا تزال المرأة أن تكون شعبية في جميع أنحاء العالم بفضل موهبته وسحر ببساطة لا يمكن إنكاره.
وقد برزت من ظل شقيقها وتنوعت بأنشطتها في مجالات مختلفة من خلال إنشاء فنادق ذات علامات تجارية في أستراليا ودبي. البدايات ولدت فيرساتشي في مدينة ريدجو كالابريا الإيطالية باعتبارها ابنة ممول شخصي للأرستقراطية الإيطالية. هي الأصغر من بين أربع أطفال في عائلتها. في عام 1977، التحقت بجامعة فلورنسا في إيطاليا لدراسة اللغات. كانت مقربة جداً من شقيقها جياني الذي شجع شغفها للأزياء. الحياة الشخصية دوناتيلا متزوجة من عارض الأزياء الأميركي بول بيك. لديهم طفلان: ابنة أليغرا وابن دانيال فيرساتشي. حقائق عن دوناتيلا فيرساتشي توفت شقيقتها الكبرى، تينا، في سن الثالثة عشر بسبب عدوى الكزاز التي تم معالجتها بصورة غير سليمة. |يتملك شقيقها سانتو فيرساتشي 30% من أسهم "فيرساتشي". |غالباً ما تقتبس الممثلة مايا رودولف شخصيتها في عرض "Saturday Night Live"، الذي يبث على شبكة NBC. |برزت أيضاً في رواية "The Devil Wears Prada" للروائية لورين ويسبرجر. |تم بث فيلم درامي يدعى، "House of Versace"، على فضائية "Lifetime Network" في عام 2013، حيث يعرض هذا الفيلم تاريخ عائلة فيرساتشي وأدت الممثلة جينا غيرشون دور دوناتيلا. أشهر أقوال دوناتيلا فيرساتشي الموضة تتعلق بالحلم وجعل الأخرين يحملون.
كشفت دوناتيلا فيرساتشي Donatella Versace ، مصممة الأزياء الإيطالية ونائب الرئيس الحالي لمجموعة فيرساتشي Versace ، أن الفرو لن يدخل في تصاميمهم بعد اليوم. وقالت فيرساتشي في حديث أجرته معها مجلة 1843 ونقلته مواقع الموضة العالمية: "الفرو؟ لن أستخدمه مجدداً.. لن أقتل الحيوانات لأصنع موضة". وذكر موقع Elle أن الفرو رافق تصاميم فيرساتشي منذ تأسيس العلامة الشهيرة على يد Gianni Versace، شقيق دوناتيلا، عام 1978، الا أننا لن نراه بعد اليوم مع دوناتيلا التي تهدف الى "التغيير" حسب قولها. نجمات شوّهن جمالهنّ بعد عمليّات التجميل في العام 2017، وبالعودة إلى الصيحات والقصّات التي ضمّتها فيرساتشي في مجموعة ما قبل خريف 2017، نجد أنّ السترات القصيرة المزينة بالفرو كانت أبرزها وأكثرها لفتاً للأنظار. يشار الى أن فيرساتشي Versace بهذه الخطوة، تتبع Gucci و Michael Kors اللذان أعلنا سابقاً توقفهما عن إدخال الفرو في تصاميمهما، لاسباب متعلقة بالرفق بالحيوان. دوناتيلا فيرساتشي تُعيد أخاها المتوفي إلى منصة العرض ومفاجآت أخرى في ميلانو!
بالنسبة لجياني ، ظلت دائمًا ملهمة ورفيقة وأفضل ناقد. بالفعل في سن الحادية عشرة ، ارتدت دوناتيلا فيرساتشي بكل سرور الأشياء التي خياطها لها شقيقها الأكبر خصيصًا لها. أقرب إلى الأقارب في منتصف السبعينيات ، تخرجت الفتاة من الجامعة وذهبت إلى جياني ، الذي استقر بالفعل في فلورنسا. قرر دوناتيلا الانضمام إلى أعمال أخيه الأكبر (في ذلك الوقت كان قد أسس بالفعل دار الأزياء الخاصة به) وانغمس في دراسة التريكو ومهارة القص والحياكة. أصبح سانتا يصبح المدير المالي للشركة. بعد فترة ، استحوذت دار الأزياء فيرساتشي على مدير العلاقات العامة ، والتي أصبحت دوناتيلا فيرساتشي. في شبابها ، كانت مسؤولة أيضًا عن جلسات التصوير وجميع أنواع الحملات الإعلانية. حب الأخ لأخته لا حدود له. في عام 1995 ، بدأ جياني في إنتاج العطور المخصصة لدوناتيلا. "الشقراء" - {textend} كان اسم العطر ، الذي كان أصغر ملوك لعائلة فيرساتشي. قبل هذا الحدث بفترة وجيزة ، بدأت دار الأزياء الإيطالية في تطوير خط جديد من ملابس الشباب يسمى Versus. يحق لدوناتيلا فيرساتشي توزيع هذه العلامة التجارية. لم يخطئ جياني بدعوة أقرب وأعز الناس إليه إلى مناصب قيادية.
تم التعرف على الإجراءات المتخذة على أنها خاطئة من قبل دوناتيلا فيرساتشي نفسها. قبل وبعد العملية يمكنك رؤية المرأة في الصورة (من اليمين إلى اليسار). تقول مصممة الأزياء إنها أدركت بعد فوات الأوان أنها في المقام الأول أم لطفلين. الرغبة في أن تصبح باربي قتلت أنوثتها التي أعطتها الطبيعة.
أما الدكتور محمد زنون فاختارموضوع الحماية القانونية للكبار السن في التشريع المغربي كمدخل أساسي لمقاربته حيث أكد أن المشرع المغربي سن نصوصا جنائية حمائية سواء من خلال القانون الجنائي أو من خلال النصوص الخاصة،وأعطى مثالا لذلك بما جاء به المشرع المغربي من خلال استثناء كبار السن من الإكراه البدني (60 سنة). من الأدوار التي تلعبها الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي – المحيط. كما سن نص تجريم قتل الأصول والتسول بكبارالسن والاعتداء بالضرب والجرح عليهم …واستدل أيضا على توفيرهذه الحماية الجنائية لكبار السن من خلال ما تضمنه في هذا السياق مشروع القانون الجنائي والنصوص الخاصة،مبرزا أمثلة بأنظمة التقاعد والشغل عبر ربطها بمستقبل هذا الفئة حقوقيا. هذا ورغم كل هذه النصوص القانونية فالحاجة تدعو إلى إقرار مزيد من الحماية لتلك الفئة،يضيف المتحدث،متطرقا في الوقت ذاته إلى مختلف الإشكالات حول مقاصد حقوق المسنين،وتبيان تطبيقات حمايتها،وتعامل التشريعات المقارنة معها،مركزا على حدود هذه الحماية التشريعية،والعوامل المباشرة وغيرالمباشرة التي اعتبرها سببا أساسيا في التأثير عليها. وخلصت هذه الندوة الدولية إلى مجموعة من الملاحظات والتوصيات التي من شأنها الرقي بهذه الحماية القانونية والإجتماعية و إغناء موضوع المسنين بأبحاث هادفة للوصول إلى الحقيقة العلمية البحثة،رفعا لكل التباس أوغلط من شأنه التأثير على مكتسباتهم واختيارالأسلوب الأنجح للتعامل مع متطلباتهم وتنزيلها على أرض الواقع.
وزادت قولها "لا يمكننا الفصل بين الجانب الاجتماعي والتنموي، وبالتالي لا يمكن عزل الأسرة عن هذا السياق الذي يجمع بينهما معا". دور الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي (رؤية اجتماعية تحليلية) | ASJP. وقالت رئيسة المجلس الإداري لمنتدى الزهراء للمرأة المغربية " رغم كل التحولات المجتمعية التي شهدها العالم تبقى الأسرة هي الخلية الأساسية للمجتمع والحاضنة لجميع أفراده، وذلك بالنظر لأهمية الأسرة كمؤسسة للتنشئة الاجتماعية، وإنتاج ثروة بشرية لا غنى عنها لكل مبادرة تنموية". وأضافت "لذلك فأي مجهود تنموي يقصي الأسرة لا يمكنه تحقيق الأثر المطلوب على النهضة التنموية للأمم لأنه أساسا يلغي من حساباته بعدا أساسيا في أي تنمية يسمى التماسك الاجتماعي، الذي لا يمكن له أن يتحقق دون أسرة متماسكة. وزادت المتحدثة "هذا الوعي الدولي بأهمية الأسرة في التنمية يبين الارتباط الوثيق بين الاهتمام بقضايا الأسرة وتحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة، نذكر منها الهدف الأول المتعلق بالقضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان، والهدف الثاني الرامي إلى القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسّنة. دون أن ننسى الهدف الثالث الذي يروم توفير حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع في جميع الأعمار".
لكن على الأبوين أن يدركا أن المنع وحده ليس كافياً ؛ فهناك قاعدة قديمة لا تزال وستظل سارية المفعول وقوية التأثير في واقعنا وهي أن كل ممنوع مرغوب ولاسيما عند صغار السن الذين لا يُدركون كثيراً من جوانب وظروف الحياة بعامة. و الحرص على غرس مبدأ تعاون الأسرة مع أجهزة الشرطة والأجهزة الرقابية والضبطية والوقائية الأخرى لأن ذلك من شأنه أن يُسهم كثيراً من أمن وسلامة المجتمع ، ولاسيما أن الأسرة بمثابة شرطي المجتمع الأول من خلال متابعتها لمدى التزام أبناءها وتطبيقهم للوائح والأنظمة في المجتمع ، وتعويدهم على طاعة القوانين واحترامها والامتثال لأوامرها ، والتبليغ عن الحوادث والجرائم والمخالفات ، والمبادرة الى تقديم العون والمساعدة للجهات الأمنية عندما تطلبها، والحرص على تقديم المعلومات المفيدة لرجال الأمن ومن في حُكمهم. وهذا يؤكد أن الأمن مسؤولية تضامنية يشترك فيها الجميع وبخاصةٍ أن رجال الشرطة ومن في حُكمهم يعملون من أجل أمن وسلامة المجتمع ، ومهمة التعاون معهم تُعد واجباً وطنياً على كل فرد من أفراد المجتمع أن يؤديه، ومن المعروف أن أجهزة الأمن لوحدها غير قادرة مهما بلغت جاهزيتها على مكافحة الجريمة ، ولابد من تعاون ومؤازرة مؤسسات المجتمع الأخرى وأولها الأسرة.
وثانيا دراسة مدى توفقها على المستويين الوطني والدولي في تحقيق حماية قانونية شاملة لهذه الفئة وإقرار لحقوقها وواجباتها ومسؤولية الدول اتجاهها،فضلا عن دراسة وضعية كبار السن نظرا لمكانتهم الاجتماعية وصفتهم الإنسانية كأفراد منتمين إلى الدولة ،وهذا ما جعل موضوع الندوة تتداخل فيه مقاربات مختلفة لكل من العلوم الاقتصادية ،والعلوم السياسية،والعلوم الاجتماعية كعلم الاجتماع الأسري أو العائلي،إلى غير ذلك من المجالات العلمية. وفي كلمته بإسم اللجنة التنظيمية أشار الدكتورأحمد قيلش إلى أن مبادرة إقامة هذه الندوة الدولية عن بعد حول موضوع كبار السن والإرشاد الاسري،خصوصا في هذه الظرفية الصعبة التي يعيشها العالم اليوم تكتسي أهمية كبيرة ولاسيما مع تفشي فيروس كورونا المستجد،مما يستوجب دراسة الموضوع من مختلف جوانبه. مؤكدا على أن موضوع كبار السن موضوع راهني ذو أهمية بالغة شأنه في ذلك شأن المواضيع التي تسيج الوضعيات العامة للإنسان بمختلف مراكزه القانونية،والذي ما فتئت الاتفاقيات والمعاهدات الدولية تعطيها مكانة بارزة،بحيث اعترفت كلها بسمو هذه الحقوق الانسانية التي يحظى بها وخاصة كبار السن إلى درجة تم إدراجها إلى جانب باقي القيم الكبرى والسامية التي تجعل كل الدساتير تسمو بهذه القيم النبيلة مما جعل الوثيقة الدستورية المغربية تتبناها نظرا للمكانة الراقية التي أعطتها لكبار السن.