السعرات الحرارية والقيم الغذائية لكنافة الفنجان للحصة الواحدة السعرات الحرارية 771 سعرة حرارية إجمالي الدهون 50. 4 غرام الدهون المشبعة 13. 9 غرام الكولسترول 55 مليغرام الصوديوم 490 مليغرام إجمالي الكربوهيدرات 67. 5 غرام الألياف الغذائية 2. 4 غرام إجمالي السكر 23. 8 غرام البروتين 16. 3 غرام الكالسيوم 35 مليغرام فيتامين د 14 ميكروغرام البوتاسيوم 143 مليغرام الحديد 1 مليغرام
وأشارت سماح صبري " قارئة فنجان" 32 عاما إلى أن: "قرائتي للفنجان جاءت عن طريق الصدفة حيث انني كنت اجلس مع احدى صديقاتي نشرب القهوة وبعد ان انتهينا مسكت فنجان القهوة الخاص بها وقلبته وعندها تخيلت وكأن فقاعات مثل الهواء تتطاير وكأنها عملات معدنية وعندها قلت لها سيأتي لكم الكثير من الاموال وقتها صديقتي كانت تسخر مني ومن حديثي خاصة انها كانت مديونة هي وزوجها ومتعثرين ماليًا ولم يمر على قرائتي للفنجان الا نصف ساعة ووجدنا زوجها يتصل بيها ليخبرها عن تعاقده على عمل جديد سيجلب لهما مالا كثيرًا ووقتها صديقتي ضحكت وقالت كيف حدث هذا ومن وقتها وانا اقرأ الفنجان لكل المحيطين بي".
يتم قلب الفنجان بعد عدة لفات خفيفة حتى تصل ذرات القهوة الى جدران الفنجان و يتم توزيعها بالتساوي ، ثم يترك فترة بعد القلب حتى يجف تماماً. يجب أن يشرب صاحب الفنجان ثلثى القهوة الموجودة فى الفنجان فى رشفة واحدة أو رشفتين فقط. يجب ترك الثلث الأخير من الفنجان والذى يحوى على بودر القهوة لأن هذا الجزء هو الذى يستخدم فى قراءة الفنجان. يجب على شارب القهوة أن يمسك الفنجان بالوسطى والإبهام فقط وكذلك عند قلب الفنجان. يجب أن تتراوح فترة ترك الفنجان وهو مقلوب ما بين 3- 5 دقائق لا أكثر ولا أقل ويجب على شارب الفنجان أن ينوى بحاجته فيقلبه. تعلم أسلوب قراءة الفنجان: تبدأ قراءة الفنجان من عند يد الفنجان اليمنى و يلف الفنجان عكس عقارب الساعة اثناء القراءة وهنا تاتى الجزء الاهم فى مقالنا اليوم فى موقع حياة غامضة كيف نفك رموز والاشكال الموجودة داخل الفنجان ان طريقة تحليل و قراءة رموز الفنجان تبدأ بتصنيف لون الفنجان بعدها تحديد موقع الاشكال ثم بتعين الخطوط. كيفية تفسير رموز الفنجان: يمكن أن تشكل بقية القهوة اشكالا مثل الحروف والأرقام والتصاميم الهندسية أو الخطوط المستقيمة أو المتموجة أو الأشكال التي تشبه الحيوانات أو الطيور.
بحث عن العوامل المؤثرة في الذوبان – المحيط المحيط » تعليم » بحث عن العوامل المؤثرة في الذوبان الذوبان من الحالات التي قد تعتري المادة فتحيلها من حالة إلى حالة، ولا يمكن أن تصل المادة لهذه الحالة دون أن تمر بمرحلة من العمليات المختلفة التي توصلها إلى هذه الحالة. عملية الذوبان هي العملية التي من خلالها تتراكم جزيئات الجسم المذاب حول الجسم المذيب، فيتم اندماج الجسم المذاب في المذيب ليتحول على حالته إلى حالة محلولية مذابة تماماَ، وقد تكون المادة سائلة أو صلبة أو غازية تتحول إلى محلول بعد العملية. من العوامل المؤثرة في الذوبان - تعلم. حالات عملية الذوبان إذا كانت المادة التي تتعرض للذوبان مادة صلبة فإن الجزيئات البلورية تتعرض للتفكك من المادة المذيبة، أما إن كانت المادة سائلة أو غازية فإنه يشترط توافق المادتين المذابة والمذيبة لتتم عملية التحول لمحلول العوامل المؤثرة في الذوبان هناك العدد من العوامل التي تؤثر في عملية الذوبان ومعدل سرعانه أو بطئه، ومن أهم هذه العوامل. درجة الحرارة للمادة المذيبة أو المذابة فبعضها مع ارتفاع الحرارة يزيد ذوبانها كما أن يعضها مع قلة درجة الحرارة يرتفع الذوبان، كما أن طبيعة المادة ونوعيتها من الأهمية بمكان.
التشبع وهو المستوى الذي حين يبلغه المذيب لا يستطيع استيعاب كمية إضافية من المذاب. عملية الخلط والسطح الذي تتم فيه العملية وسعته، كما أن المثبط الذي يتواجد كتراكم الذرات على السطح الصلب من أهم العوامل. ويمكن أن نؤكد أن تشابه المذيب مع المذاب من أهم الأسباب لسلامة العملية، كما أننا يجب أن نفرق بين الذوبان والانصهار فالأولى عملية الإذابة والثانية الحالة الفيزيائية.
الغازات لفهم تأثيرات درجة الحرارة على قابلية ذوبان الغازات، من المهم أولاً أن نتذكر أن درجة الحرارة هي مقياس لمتوسط الطاقة الحركية. مع ارتفاع درجة الحرارة، تزداد الطاقة الحركية. ينتج عن الطاقة الحركية الأكبر حركة جزيئية أكبر لجزيئات الغاز. نتيجة لذلك، من المرجح أن تتسرب جزيئات الغاز المذابة في السائل إلى الطور الغازي وتكون جزيئات الغاز الموجودة أقل عرضة للذوبان. العكس صحيح أيضا. وبالتالي فإن الاتجاه هو كما يلي: زيادة درجات الحرارة تعني قابلية أقل للذوبان وانخفاض درجات الحرارة يعني قابلية ذوبان أعلى. يتأثر الذوبان بالحرارة؛ بسبب دور الحرارة في تكسير الروابط الكيميائية وإعادة تكوينها أثناء عملية الذوبان، لكن في حال كانت درجة الحرارة أعلى ممّا يلزم لكسر الروابط سيكون التفاعل طارداً للحرارة وستنخفض قابيلة الذوبان مع زيادة الحرارة، أمّا في حال كانت درجة الحرارة أقل من الحد الأقصى اللازم لتكسير الروابط وإعادة تكوينها فإنّ التفاعل يكون ماصاً للحرارة وارتفاع الحرارة سيعني زيادة قابلية الذوبان، وهي الحالة الأكثر شيوعاً. عملية الخلط تجارب علمية تؤثر بشكل كبير على الذوبان حيث إنها تسهل على جزيئات المذيب التوغل في جزيئات المذاب مما يسرع في عملية ذوبانه ويؤدي إلى إنتاج المحلول بشكل أسرع، يفضل معرفة نوعية الروابط الموجودة بين المركبات حتى تؤتي عملية الخلط نفعها وهذا ينتج عن دراسة المركبات بشكل دقيق.