الممثل الإباحي أو الممثلة الإباحية أو البورن ستار هو الشخص الذي يظهر في أفلام إباحية أو صور إباحية، عروض جنس حية أو ما شابه. Jordi - جوردي. العديد من هؤلاء الممثلين قد يظهرون عراة في الأفلام (التي عادة ما تصنف تحت التصنيف الجنسي الإباحي). بعض قوانين الدول تعتبر الإباحة التجارية هي نوع من الدعارة ، ولكن العديد من ممثلي الأفلام الجنسية الإباحية التجارية لا يعتبرون نفسهم داعرات لعدة أسباب، مثلاً هم لا يتقاضون أجراً من ممارسي الجنس معهم وأيضاً يقومون بإختيار صاحبهم بنفسهم، وبعض منهم أيضاً لا يأخذون أي حصة تجارية بل يقومون بالتمثيل من أجل الدعاية أو الشهرة خاصة إن كان لهم أعمال أخرى أو قد لا يمارسون الجنس في الأفلام. هذه الشروط عادة تفصل بين ممارسي الدعارة الذين يتقاضون أجراً مقابل الجنس من صاحبهم ولا يريدون أن يعرف بهم المجتمع العام......................................................................................................................................................................... أنظر أيضاً [ تحرير | عدل المصدر] جينا جيمسون
البلد: Spain المدينة: أسبانيا العمر: 27 جوردي: ممثل افلام اباحية من اصل اسباني, يعتبر شخص غريب و مخادع حيث يخدع الجميع بمظهره البريء ولكنه يحمل زب متوحش, جوردي النحيل و صاحب الزب السمين جعل سمعته سيئة في عالم البورن حيث بدء ينافس اشهر الممثلين في عالم الاباحة الموقع الرسمي: n/a افلام سكس مترجم, سكس مترجم عربي, سكس اجنبي مترجم للعربية, سكس امريكي مترجم, سكس اوروبي مترجم, افضل افلام السكس, عالمي و احترافي free porn arabic translated
جوردي النينيو بولا إنه أحد أشهر الممثلين الإباحيين في إسبانيا في العالم ؛ يشتهر بالقتال في السراء والضراء حتى النجومية. خصائصه الجسدية هي التي قادته إلى القمة ، رغم عدم امتثاله للقوالب النمطية ؛ مظهره طفولي إلى جانب قوام رشيق ووجه طفل وقلة عضلات. سيرة جوردي النينيو بولا Ángel Muñoz García ، المعروف باسم جوردي النينيو بولا ، هو نجم إباحي إسباني ولد في سيوداد ريال بإسبانيا في 11 سبتمبر 1994. ظهر لأول مرة كممثل بفضل كسر الصور النمطية في صناعة المواد الإباحية ؛ علاوة على ذلك ، فهو من مستخدمي YouTube ولديه أكثر من 2 مليون متابع. بدأت مسيرته المهنية في أوائل مارس 2013 ، عندما اتصل جوردي بالمنتج الإباحي الإسباني عبر الإنترنت Fakings عبر الويب ؛ حيث أقوم بتمثيل دور ممثل إباحي. إن جسده ليس الشيء الوحيد غير المعتاد في هذه الصناعة القاسية ؛ ينضح جوردي بالخجل وقلة الكلمات والتواضع الرائع والبراءة الظاهرة ؛ هذا يجعل لا أحد يتخيل كيف يكسبون لقمة العيش. في 2016 ، جوردي النينيو بولا بدأ العمل في شركة الإنتاج Brazzers ، بعد توقيع عقد حصري. منذ عام 2017 ، ربطت مسيرته المهنية كممثل إباحي بحساب على YouTube.
من هي الموناليزا وما السر وراء شهرتها. ؟ لنتعرف على قصة لوحة الموناليزا - YouTube
من قام بسرقة لوحة الموناليزا عام 1911 ، والتي تعد واحدة من أجمل اللوحات الفنية وأكثرها شهرة، وقد تم رسم هذه اللوحة في عام 1905 بيد الفنان ليوناردو دا فينشي، وتعتبر لوحة الموناليزا من أغلى اللوحات سعرًا في العالم حيث يبلغ سعرها الآن نحو 2 مليار دولار أمريكي، ولكن تم سرقتها باحتراف، وسوف نتعرف خلال السطور التالية على سارق لوحة الموناليزا. من قام بسرقة لوحة الموناليزا عام 1911 لقد تعرضت لوحة الموناليزا إلى عملية سرقة احترافية في عام 1911 على يد السارق الإيطالي فينتشنزو بيروجي الذي ولد في ايطاليا في عام 1881 وتوفي في عام 1925 أثر التسمم بالرصاص والنوبة القلبية، وقد تم القبض عليه والحكم بالسجن لمدة عام واحد فقط، وكان فرنسيس الأول ملك فرنسا أول من قام بشراء اللوحة ثم وضعها في قصر شاتوفونتا بلو، وبعد ذلك قصر فرساي، ثم قام نابليون بونابرت بوضعها في غرفة نومه، وبعد أن تمت عملية السرقة، تم عودة اللوحة إلى مكانها الأساسي وهو متحف اللوفر في باريس. قصة سرقة لوحة الموناليزا كانت لوحة الموناليزا موجودة في متحف اللوفر في باريس، وقد قام فينتشنزو بيروجي بسرقتها في يوم الاثنين الموافق اليوم الواحد والعشرين من شهر أغسطس عام 1911، وتم اكتشاف عملية السرقة في اليوم التالي، ثم توجهت الشرطة إلى المتحف وتم إغلاقه لمدة أسبوع لعمل التحريات اللازمة والبحث عن السارق، فوجدت مقبض الدرج وكان علية بصمة بأصبع الإبهام، لذا قام بالتحقيق مع جميع العاملين بالمتحف وأخذ بصماتهم، ولكن لم يجدوا السارق من بين العاملين، ثم تم تأمين اللوحات ووضعها خلف زجاج مضاد للرصاص بعد عودة لوحة الموناليزا.
آخر تحديث يونيو 24, 2021 يعد ليوناردو دا فينشي أحد أهم فناني عصر النهضة الإيطالية.. إلى جانب مايكل أنجلو ورافائيل وتيتيان.. ومع ذلك كان أكثر من مجرد رسام بل كان عالم ومهندس معماري ونحات وموسيقي.. ستميزه مواهبه المتعددة إلى الأبد باعتباره عبقرياً عالمياً تمثال لليوناردو دا فينشي معروض على أبواب معرض أوفيزي الشهير في فلورنسا.. نحته لويغي بابمالوني. 1. الرسام والمخترع ليوناردو دا فينشي ولد ليوناردو دا فينشي في 15 أبريل 1452م ونشأ مع أجداده بالقرب من فنشي في توسكانا.. تَعلم في عام 1466م فنه من Andrea Verrocchio في فلورنسا ، واستمر في دراسته لمدة 5 سنوات. تعرف على قصة لص لوحة«الموناليزا» عام 1911 | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. بين عامي 1482 و 1499م كان رساماً ونحاتاً ومهندساً معمارياً في محكمة سفورزا في ميلانو.. قام برسم عدد من اللوحات منها "العشاء الأخير" الذي كان بمثابة بداية عصر النهضة العالي. في عام 1500م.. عاد إلى فلورنسا ، ومكث هناك حتى عام 1506م ورسم لوحة الموناليزا الشهيرة ودرس تشريح الجثث البشرية في مشرحة المستشفى. بين عامي 1506 و 1513م. كان ليوناردو دافينشي خادماً لملك فرنسا كحاكم لميلانو ثم عاد إلى روما حيث بقي حتى عام 1516م.. حتى وفاته في 2 مايو 1519م.. كان في خدمة ملك فرنسا فرانسوا الأول إن الطبيعة لطيفة معنا لانها تجعلنا نجد المعرفة حيثما أدرنا وجوهنا في العالم – ليوناردو دا فنشي – 2.
ومن رغم ذلك هذه الاحداث زادت شهر اللوحه حتى اصبحت اشهر اللوحات والقطع الفنية في متحف اللوفر وفي العالم ككل وشعار للفن.
تم القبض علية، عندما عثرت الشرطة على رسائل بينه وبين والده يحكي له ما حدث ، وحُكم عليه بالسجن لمدة سنة واحدة و 15 يومًا ،خدم سبعة أشهر فقط، وسافر بعد ذلك إلى إيطاليا في الحرب العالمية الأولى، وعاد إلى فرنسا، حيث توفي عام 1925. اقرأ ايضا|| بـ٢٠ مليون دولار.. بيع عملة ذهبية امتلكها الملك فاروق
تُعتبر لوحة الموناليزا إرثا تاريخيا فنيا لا يباع، ومكانه المتحف تُحفظ بعناية فائقة، ووسط حراسة كبيرة، وقد وصلت قيمتها التقديرية إلى مليار دولار، وتعد الموناليزا في ارتفاع مقداره 76 سنتيمتر وعرض 53 سنتيمتر، وهو حجم صغير مقارنة باللوحات المعتادة، تجلس السيدة ليزا أو الجيوكوندا نسبة لعائلة التاجر، من بين أسرار ابتسامة الموناليزا أيضا أنها تختلف باختلاف نظرتنا إليها ونفسيتنا آنذاك، فمرة ساخرة، ومرة حزينة، ومرة حنونة رقيقة، مما يضفي عليها سحرًا خاصًا. اقرأ أيضاً: جائزة حمدان بن محمد للتصوير تُطلق مجلة «هيبا»
لوحة الموناليزا طرح دافنشي الموناليزا على الرؤية التجريدية والنظرية وعكف على المجالات التخطيطية إلى جانب الرسوم التفصيلية متجاهلًا الرسم الهندسي للشكل، سابرًا غور التجارب فكان وقع على عنصر الزمن واستنبط أن كل المكونات في حركة دائبة وتغير متصل، وكذلك فإن الضوء يرتبط عند الفنانين بالفراغ والفضاء وكل ما هو غير ملموس على حين يرتبط الظلام بكتلة المادة وكثافتها يستغل دافنشي ذلك كثيرًا في عرض الجانب الروحي من شخصياته وخلق التأثير البالغ في متلقي أعماله. تستمد الموناليزا شهرتها وقيمتها الفنية من جهة الاحداث التي ارتبطت بها عبر الزمن ولعل أهم هذه الأحداث عن كثرة نسخها وتقاليدها وتداولها أدى إلى سرقتها والتعصب القومي الذي يضن أن يكون الكنز خارج قبضة الاحتكار أو الملك الشخصي. تعرضت الموناليزا للسرقة عام 1911 من متحف اللوفر وكان زيوع الخبر وقع الكارثة الوطنية على نفوس الفنانيين ووضعت الدولة جوائز ضخمة تقدر بأربعين ألف فرنك زهبًا لمن يعيد الموناليزا، وأُعتقِل كل من الشاعر غيوم أبولينير والفنان بيكاسو لاشتباهِهم بسرقتها، وبعد سنتين من اختفاء اللوحة، تمّ إبلاغ السلطات المحليّة من قبل أحد التجار الإيطاليين بوجود رجل حاول بيع اللوحة، حيث عُثر عليها في صندوق مهاجر إيطالي يدعى بيروجيا، والذي عمل لفترة زمنية في المتحف رغم إنكاره لهذه الحقيقة في البداية، وتمّ القبض عليه ومحاكمته وسجنه، ليتم فيما بعد إرجاع اللوحة إلى مقرها في فرنسا.