ولها خصائص ومزاياها من عدة نواحي تميزها عن الجهرية ومنها: اـ تعطي القارئ حرية شخصية وانطلاقا بلا حدود ب ـ تساعده على الفهم والتركيزلأن؛الذهن متفرغ للفهم متخفف من أعباء النطق. ج ـ تناسب الأفراد الخجولين ومن عندهم عيوب في النطق. دـ توفر الجهد والوقت. هـ ـتستخدم في أماكن تجمع الناس دون ضوضاء كالمحافل والمكتبات والنوادي ووسائل المواصلات والمساجد. ح ـ تمثل أساس حفظ الأسرار والأنظمة والععقود. وفي الجهرية يتم التقاط الرموزالمكتوبة وترجمتها إلى معانيها المختزنه وتكوين فهم جديد أساسه النطق السليم القائم على وضوح الصوت. فهي أصعب من الصامته لأنها؛ تتضمن مهارات عدة ،ومن خصائصها: ا ـ تعتبر أداة هامة في عملية التعليم والتعلم ب ـ أحسن وسيلة لإتقان النطق وإجادة الأداء وتمثيل المعنى. فتكشف عن نوعية الأساليب التي لاتدرك مراميها إلا بالقراءة الجهرية كالتعجب والإنكار والزجر والدعاء وغيرها. ج ـ علاج للخجولين والخائفين لأنها تشعره بالثقة في نفسه، فيتخطى حواجز الخوف والتردد. بحث مستويات القراءة ومهاراتها. أنواع القراءة من حيث غرض القارئ 1 القراءة السريعة مجالاتها:قراءة الفهارس أو البحث عن اسم في دليل أو كشف أو قوائم الكتب أو بعض معاني الكلمات في المعاجم أو معلومة في كتب علمية.
بالإضافة إلى ذلك من العوامل؛ محتوى النص حيث أن كل مجال معرفي له ألفاظه ومصطلحاته الخاصة، فإذا كان النص مثلًا يتحدث عن العلوم الإنسانية؛ فإن النص سوف يحتوي على معلومات ونظريات، ومفاهيم، ونحو ذلك، وإن كان النص عن أحد علوم الرياضيات؛ فسوف يحتوي على نظريات وقوانين ومعادلات، وشروحات للحل.
تساعد القارئ على تحسين قدراته في فهم المقروء، وتحدي نفسه في المهارات أو الخبرات التي لا يمتلكها. صياغة الأسئلة السليمة التي تساعد في تحديد الهدف المُستفاد أو النتيجة المتحققة من القراءة (القراءة التحليلية والقراءة الناقدة).
صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه يعتبر المحرك من أهم الأجزاء الرئيسية الموجودة في السيارة، وهو بمثابة القلب للإنسان، وقد يرسل بعض إشارات تحذيرية مثل صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه ، لذلك يتوجب على السائق التوجه للفحص. اقرأ أيضا: دعاء ختم القران مكتوب للشعراوي أسباب سماع صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه عند بدء تدوير المحرك إذا سمعت صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه ، قد يرجع ذلك لعدة أسباب يوضحها لكم موقع البوابة كما يلي: وجود عطل أو خلل ما في أحد صمامات المكينه وهذه الصمامات هي المسؤولة عن إدخال الوقود والهواء إلى غرفة الاحتراق الخاصة بالمكينة أو المحرك وإخراج العادم من علبة الشكمان الخلفية، أي أنها المسؤولة عن تدوير عملية الاحتراق وتنظيمها من حيث الإدخال والإخراج، ففي حالة وجود أي خلل بها من الطبيعي سماع صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه. نقص منسوب زيت المحرك أو فقدان لزوجته ففي حالة نقصان زيت المحرك عن المنسوب الطبيعي المسموح به من قبل الشركة المصنعة للسيارة، نتيجة تسربه من أحد الأماكن، أو في حالة نسيان تبديله بزيت جديد نتيجة انتهاء عمره الافتراضي وفقدان لزوجته وامتلائه بالكثير من الشوائب والرواسب وتحوله إلى اللون الأسود، كأنه محترق يؤدي إلى حدوث طقطقة بالمكينة.
تآكل أحد كراسي المكينة فمن المعروف أن مكينة السيارة أو المحرك يتم تثبيته على أربعة من الكراسي المصنوعة من المعدن أو الفولاذ يعلوها طبقة من المطاط لامتصاص الصدمات، وفي حالة تآكل أحد هذه الكراسي أو تحركها من مكانها نتيجة انتهاء عمرها الافتراضي قد يتسبب في إحداث صوت طقطقة أثناء الدعس على دواسة البنزين خلال رحلة القيادة. تلف أحد كراسي القير أو ناقل الحركة كما هو الحال في مكينة السيارة أو محركها، فإن ناقل الحركة أو كما يطلق عليه الفتيس محمول على مجموعة من الكراسي أيضًا، وفي حالة تلف أحدهم أو تآكله بشكل جزئي أو كلي من الممكن سماع صوت طقطقة مزعج أثناء الدعس على البنزين وحتى عند وقوف السيارة. وجود عطل في طرمبة الزيت وهي المسؤولة عن ضخ البنزين إلى محرك السيارة لكي يتم احتراقه بداخله، وفي حالة تلف هذه المضخة وعند الدعس على دواسة البنزين لن يتم ضخ البنزين بشكل طبيعي ومن الممكن سماع صوت يشبه تكات الساعة.
عطل في أحد بساتم اسطوانات المكينة في حالة وجود تآكل في أحد أجزاء البساتم أو المكابس الخاصة باسطوانات المكينة، قد يجعلك تشعر بطقطقة في المحرك أثناء القيادة، ولكن يجب عليك التأكد فعلًا أن السبب هو تآكل في البساتم لأنه قد ينتج عنه تغيير هيكل المكينة بالكامل وإعادة بناؤها عند تصليح هذا العطل. تآكل جنزير المكينة أو سير التايمن سير التايمن أو كما يطلق عليه جنزير المكينة أو سير الكاتينة هو المسئول عن توصيل أجزاء المحرك ببعضها البعض، ففي حالة وجود أي نسبة من التلف أو التآكل في سير التايمن أو في شداد الجنزير الخاص به، والذي يقوم بتثبيته في مكانه، من الممكن سماع صوت طقطقة بالمكينه مع الدعسه ، وهو من الأعطال الخطيرة. وجود خلل في مراوح التبريد الخاصة بالمكينة وهذه المراوح مسؤولة عن تبريد المكينة نتيجة ارتفاع درجة حرارتها لعدة أسباب مختلفة مثل ارتفاع درجة حرارة الطقس المحيط، أو ارتفاع درجة حرارة السيارة نتيجة العمل والسير لفترة طويلة أو حمل أوزان ثقيلة والسير بها لمسافات طويلة أو على طرق وعرة، ففي حالة عدم تثبيت المراوح قد تلاحظ صوت الطقطقة. تلف أحد البواجي أو شمعات الاحتراق والبواجي هي المسؤولة عن إحداث الشرر الأولي اللازم لبدء عملية الاحتراق التي تحدث داخل المحرك لكي يقوم بحرق الوقود والهواء معًا، وبالتالي تقوم السيارة بالتحرك نتيجة الطاقة المتولدة من عملية الاحتراق، وإذا حدث تلف لأحد البواجي وخاصة أثناء السير سيحدث خلل في السيارة وستسمع صوت طقطقة أمامية.
قابض الضاغط (كلاتش): تكمن المشكلة أحياناً عند صدور صوت الطقطقة أو الضوضاء العالية في قابض الضاغط، إذ إنّه من أكثر أجزاء نظام التكييف تعرضاً للتلف والتآكل، وحينها يُصدر مثل هذا الصوت حال تشغيل المكيف، حيث يجب استبداله فوراً، مع الاضطرار أحياناُ لاستبدال القابض والضاغط في بعض السيارات. نصائح للحفاظ على مكيف السيارة تتضاعف أهمية مكيف السيارة في بعض الدول الحارة التي لا يُمكن تحمّل استخدام السيارة دون تشغيله، وقد يؤثّر تعطّله أو تلف أحد أجزاءه بشكلٍ كبير على القدرة على قيادة السيارة في بعض الظروف الجوية، ولتفادي حدوث المشاكل التي تؤدّي إلى ذلك يوجد عدد من النصائح التي يُمكن اتّباعها للمحافظة على مكيّف السيارة من التعطل أو التلف كما يأتي: [٥] غسل مكثّف التيار المتردد والذي يتواجد في مقدمة السيارة بالقرب من الرديتر بالماء جيداً كلّ أسبوع؛ حيث يؤدّي اتّساخه إلى انسداد مجرى الهواء ويمنع تدفقه بشكلٍ جيد، كما يُساعد تنظيفه أيضاً على تحسين جودة تبريد المكيف. تنظيف السيارة من الداخل بما فيها الفرش الداخلي بالمكنسة الكهربائية كلّ أسبوع، وذلك لتقليل كميّة الغبار والرطوبة الداخلة إلى مجرى مكيف الهواء وفتحة التهوية الداخلية، كما يُساعد ذلك أيضاً على توفير التبريد الجيّد داخل السيارة.