اعلان التصنيفات: مطاعم مطعم السمكة الذهبية للماكولات البحرية بنها يقدم اسماك ومأكولات بحرية العنوان: بنها - شارع صلاح الدين تليفون: 01002135017 العنوان: بنها - القليوبية - مصر دليلك اكتشف ما حولك من عناوين ربما يهمك أيضاً ماركت خير بلدنا ماركت - القليوبية - بنها اطباء دكتور محمد جودة منتصر مطعم سيد كبدة - القاهرة - المطرية دكتور احمد حمدي عياد اعلان
مطعم السمكة الذهبية للمأكولات البحرية - YouTube
اما الأكل عادي ولاتوجد نكهة مميزة. الاسعار جدا مرتفعة وغالي مقارنة بالمطاعم المشابهة. بالنسبة لي نا اتوقع زيارة اخرى لنفس المطعم مالم يراجع المنيو والاسعار.
من فضلك لاتنسى عمل مشاركة لتصل لغيرك ومنذ أن بدأ مسلسل قيامة عثمان ويبدو أنه لم يذكر الدولة السلجوقية بأي شيء وليس كعادة المسلسل التي كان لابد أن يظهر بها أمير سلجوقي، ولكن هذا الموسم لم يعطي لهم الضوء في أي ظهور، وعلى ما يبدو أنهم سيعودون إلى الأحداث مرة أخرى في الحلقات الأخيرة وهذا نظرا لظهورها في "اعلان 1 قيامة عثمان الحلقة 84 فقد ظهرت شخصية في "اعلان 1 قيامة عثمان 84" يبدو أنها شخصية أمير سلجوقي ومعه بعض الجنود وكانوا برفقة عثمان وهذا ما سنكشف سببه ولماذا عادوا. أما بالنسبة لمحور الأحداث الثاني في "مسلسل قيامة عثمان الحلقة 84" وهو نيكولا الذي انهزم من عثمان الآن للمرة الثالثة والرابعة على التوالي ولم يفعل أي شيء يستحق الذكر الآن، لا يتبقى إلا هو وقلعته وهيلين ولكنه تمكن بشكل ما من تجهيز جيش آخر قوي وعدده كبير وأصبح مرة أخرى قوة لايستهان بها في خلال ثلاثة أيام وهذا ما يعجبنا في شخصية نيكولا، أنه لا يستسلم أبدا ودائما يجد الحلول. وكان الأمر الذي يوقف نيكولا وخوفه من المغول وعدم استعداده لمواجهتهم، خصوصا بعد التحذير الذي وجهه له توغاي في الحلقة 84 الماضية، وكانت هذه لعبة من عثمان كما أوضحت الحلقة ولكن الآن الوضع اختلف تماما والموازين تغيرت، في عثمان قد أوضح نيته توغاي وأنه كان يخدعه كل هذه المدة وعرف توغاي تمام المعرفة أن نيكولا كان محق أن عثمان يخدعه ويخونه.
فهل سيتمكن نيكولا التحرك كما يريد الآن؟ أم أن توغاي لن يسمح له على الرغم من ما فعله عثمان به؟ أم أنه سيحدث كما توقع نيكولا وسوف يأتي توغاي لكي يتحالف مع نيكولا مرة أخرى؟ وهل إذا أتى توغاي إلى نيكولا هل سيقبل به نيكولا بعد كل ما حدث بينه و هذا ما سنكشف لكم أيضا… بالإضافة إلى الحدث الثالث الذي يعتمد عليه "مسلسل قيامة عثمان الحلقه 84" في الحلقات الأخيرة وهو صراع عثمان مع السيد أمور زواجه المنتظر من السيدة مالوان، كيف سيحدث هذا وإلى متى سيستمر الخلاف بينهم وهل من الممكن أن يقوم عثمان بحل هذه المسألة؟ أم أن هناك خلاف كبير سيحدث بينهم مرة أخرى. تفاصيل مسلسل قيامة عثمان 84 العنصر الذي كان يغيب عن الأحداث الفترة الماضية هم السلاجقة كما سبق وذكرنا لكم، فنحن معتدين في كل موسم منذ بداية مسلسل قيامة عثمان 84، أن يكون لدولة السلجوقية وجود، وهذا الوجود كان دائما ما يكون على هيئة أمير سلجوقي، ودائما ومعظم الأوقات يكون هذا الأمير شخص فاسد وموالم للمغول على غرار دولته التي يتبعها كسلطانه وما إلى ذلك. وهناك أكثر من مثال على ما ذكرناه كعلي شار في الموسم الأول من مسلسل قيامة عثمان أو سعد الدين كوبيك في مسلسل قيامة ارطغرل أو كالأمير بهاء الدين وغيرهم الكثير والكثير، ولكن الغريب أن هذا الموسم لم يأتي بذكر الدولة السلجوقة تماما وهذا وما يرجع لعدة عوامل وأهمها هم المغول، فهم الآن من يتحكمون في الدولة السلجوقية تماما ويسيطرون عليها من كل جانب ويسيرون أمورها وربما لهذا لا يظهرون في الأحداث ونرى المغول فقط.
وهذا على الرغم من أنهم كانوا على طوال الطريق يساعدون المغول ويسهلون عليهم عمالهم وما إلى ذلك وهذا ما سيحدث في الحلقة 84 من مسلسل قيمة عثمان وستكون حلقة محورية لأنه في نهايتها كما شاهدنا قام عثمان بصفع توغاي صفعة قوية وخاطر بكل شيء وهو يعلم أن توغاي الآن لديه جيش صغير ويشكل خطرا عليه إلى أن عثمان لم يلقى بال لكل هذا وقرر توضيح نيته الحقيقة توغاي وبهذا يكون عثمان اختار طريق واحد وليس له إلى حل واحد وهو الحرب. توغاي والسلاجقة وعثمان 84 ويجب على عثمان القضاء على جنود توغاي قبل أن يبادر هو بمهاجمة القبيلة لأنه إذا هجم القبيلة سيقع الكثير من الشهداء من الأهالي وبالطبع عثمان لا يريد هذا ويلجأ إلى حل سياسي لكي يخرج من هذه الأزمة، وهذا الحل سيعتمد على السلاجقة، في المائة جندي الذين تم إرسالهم إلى توغاي هم في الأساس أتراك تابعين للدولة السلجوقية وتم إرسالهم إلى قونية لكي يكونوا يدا توغاي. وعندما سيعلم عثمان بهذا سوف يبحث عن حل سريع وهنا سيساعده قائد اللحى البيضاء بأن يخبره بأنه عليه أن يكسب ولا الأمراء السلاجقة الذين لايزال لديهم أمل في التغلب على المغول وطردهم من دولتهم، وعلى الأغلب أنه سيكون هناك ظهور لأمير سلجوقي طيب القلب وسيكون دوره في الأحداث هو مساعدة عثمان في هذه المواجهة.