قصص التائبين... قصص واقعية مؤثرة جداً جداً يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "قصص التائبين... قصص واقعية مؤثرة جداً جداً" أضف اقتباس من "قصص التائبين... قصص واقعية مؤثرة جداً جداً" المؤلف: جمعها عصام ابو محمد الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "قصص التائبين... قصص واقعية مؤثرة جداً جداً" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
لنتعلم أن الحياة تُعطي بعد الاختبار، وأن الله قادر على كل شيء. قصص واقعية حزينة للفتيات عليكِ أن تعلمي عزيزتي القارئ أن اجمل ما في القصص هي تجنب دفع الثمن الباهظ والمؤلم لتلك المعاناة، تكسبين الخبرات من دون مقابل، ربما تتألمين لألم الآخرين، ولكنك تنهضين وتنفضين عنكِ تلك الآلام متوجهه لاستكمال حياتك. أبرز العِظات التي تتعلم منها الفتيات: الحفاظ على النفس، والدفاع عنها، احترام الذات، حب العائلة، التضحية من أجل الأم والأب، مساندة الأخوات، والحفاظ على علاقتكِ برب الكون. وردت إلينا قصص من الواقع حزينة مؤلمة لتعرض الكثير من الفتيات إلى الابتزاز من بعض الشباب الذي لا يتقي الله. كما أن البعض منهن نتيجة للخوف من الأسرة والمجتمع لا يُصارحن أهاليهن. فهناك فتاة تعرضت إلى الاغتصاب على يد زميل لها، بعدما ذهبن معًا إلى النادي. إلا أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل أخذ يُهددها، لكي يستغلها، لكن الفتاة توجهت إلى أمها ومع صدمتها، إلا أنها تلحفت بقوة أمها، وبقوة الإيمان وواجهت هذا الشاب بفعلته متحدثة مع والده ووالدته، إلا أنهما أبيا أن يعترفا بفعلة ابنهما. مما أدى إلى رفع دعوة في المحكمة وحصول الفتاة على حقها بالقانون.
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ: قصص واقعية حزينة للفتيات مليئة بالمآسي والآلام قصص واقعية غريبة جدا بعنوان "باعني من اشتريته" قصص واقعية مؤلمة ومؤثرة وفي غاية الأسى
كان هناك شابان يجلسان بالقرب من الشاب وأبيه، وكانت قد تملكتهما الدهشة بشأن هذا الشاب، وظنا أنه يعاني من مرض عقلي أو نفسي، حيث إنه كان يندهش وينفعل من أشياء لا تثير الدهشة لشاب في هذا العمر. لم يستطع الشابان أن يصمتا، وسألا الرجل العجوز عن ابنه وعن ضرورة أخذه إلى طبيب للكشف عليه، حيث إنه يبدو غير عاقل. ترقرقت عينا الرجل العجوز بالدموع وأخبرهما أن ابنه كان ضريرًا، وأنه قد استعاد بصره اليوم لأول مرة في حياته، شعر الشابان بالحرج الشديد، واعتذرا من الرجل العجوز وابنه، وندما على تسرعهما في الحكم عليه. ومن خلال هذا المقال يمكننا التعرف على قصص قصيرة مؤثرة ، والتي يمكن استخراج منها الكثير من العظات والعبر.
. يكتب أحدهم: " أجرى أبي البالغ من العمر ٨٣ عامًا عمليةً جراحيةً في القلب الأسبوع المنصرم، سارت الجراحة على ما يرام، لكنه سيأخذ وقتًا أطول ليتعافى، هو يعيش في بريطانيا، وأنا في الولايات المتحدة، لكن أخي هناك يُطمئنني ويضعني في صورة الوضع، أرسل أخي لي قبل أيامٍ صورةً وهو يحلق لوالدي على سرير المشفى، هذا لامس أعماق قلبي، أخي الجميل يُعامل أبي الهشّ بعنايةٍ دقيقة لطيفة وهو يحلق له. هذا كل ما في الأمر – لحظات عطاء بين أبٍ كهلٍ وابنه البالغ. الصورة أبلغ من أي كلام".
أفتقدها حقًا، لدرجة أني مستعدة أن أفعل أي شيءٍ لمجرد أن أراها مرة أخرى وأخبرها كم أحبها. علمتني جدتي دروسًا قيمة، أهمها أن الحياة قصيرة جدًا فعندما تدرك أهمية شخصٍ ما في حياتك يكون قد فاتك الأوان. عملتني جدتي أن أتعلق بمن أحب وأن أفعل كل ما بوسعي لأبوح لهم بمشاعري، ولأشعرهم بحبي لهم لأني لا أملك وقتًا أخر سوى الآن. " – ترجمة: Hussam Tannera "انزلق حظ ابني في ليلةٍ من ليالي غزّة قبل ثلاث سنواتٍ للجوء عن طريق البحر إلى أوروبا، انطلاقًا من شواطئ الاسكندرية، وآخر ما جمعني به كان اتصالًا هاتفيًا قصيرًا انقطع فجأة، بعدها لم يتصل أبدًا، ولا زلت أنتظر اتصالًا منه حتى هذه اللحظة، اتصالًا يكسرُ حُرقة الشوق ويُطيّب خاطر قلبٍ ينتظر عودته منذ ١٠٠٠ يومٍ، اختار أن يذهب طريق اللجوء على متن سفينةٍ لأنه لم يجد سببًا يجعله يبقى أكثر في هذا المكان، لأن طموحه كان أكبر من أن يتحمل أكثر. " "وعدني في شهوره الأولى حين يصل إلى أوروبا أن يُرسل لي تكاليف الحج، قلبي يشتاقه جدًا، وفي سبيل معلومةٍ واحدةٍ عنه خُدعنا قبل فترةٍ، اتصل شخصٌ وأقسم أنه يعرفُ مكانه، مقابل مبلغٍ من المال، دفعنا له جزءًا، وذهبتُ لأستدين الجزء الآخر، كنتُ مستعدةً لأبيع كل ما أملك لأجل أن أسمع صوته، بعدها اختفى ذلك الشخص ولم يعد ليتصل، لم أتوقع أن العالم يحوي أناسًا يتاجرون بمشاعر وأعصاب الآخرين بهذه الصورة، كنا ضحيةً لعملية احتيالٍ. "
رائج كتب في 5 أكتوبر، 2021 - 17:46 تابعوا عبر على عبّر ـ مواقع نشرت الفنانة السورية ليليا الأطرش نجمة مسلسل باب الحارة، صورة عبر حسابها الشخصي في انستجرام. وهي ترتدي فستاناً قصيراً ومكشوف البطن والصدر. واختارت ليليا، مشاركتها من أحدث جلسة تصوير لها، فبدت في الصورة الأولى من المشاركة واقفة تنظر إلى الكاميرا ونهديها بارزين وأجزاء أخرى من جسدها، فيما صدرها عار وبطنها، أما شعرها فتمدد حتى خصرها من الأمام، وإلى خصرها من الخلف. وأطلت ليليا الأطرش بفستان باللون الفيروزي وبتصميم جريء، إذ أن الفستان كان مفتوحا من منطقة الصدر وفتحة من الأمام أظهرت أرجلها بشكل اعتبره البعض جريء. كما أن وضعيات التصوير كان لها قسط من الانتقادات خصوصاً وهي مستلقية على الطاولة. الجمهور الذي انتقد الفنانة كانت أغلب تعليقاته حول التغير في شكلها عن سلسلة المسلسل السوري الشهير باب الحارة والذي أدت فيه دور "لطفية" زوجة عصام الأولى. وكان من بين التعليقات "الله يرحم أيام لطفية"، وأضاف آخر "أفا على شواربك يا عصام"، وكان هنالك تعليق "كلوا صاير بشبه بعضوا من العمليات". أما فيما يتعلق بالتمثيل فقد كانت آخر مشاركة الفنانة ليليا الأطرش في مسلسل "حرملك" بشخصية "عطر" على مدار الجزئين.
ليليا الأطرش ليليا الأطرش، 9 مايو 2019 معلومات شخصية اسم الولادة ليليا نشأت الأطرش الميلاد 18 أغسطس 1981 (العمر 40 سنة) السويداء ، سوريا الجنسية سوريا الديانة مسلمة الحياة العملية المهنة ممثلة اللغات العربية سنوات النشاط 1995 - حتى الآن المواقع السينما. كوم صفحتها على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل ليليا الاطرش ( 18 أغسطس 1981 -) ممثلة سورية. [1] محتويات 1 عن حياتها 1. 1 أدوار مميزة 2 أعمالها 2. 1 في التلفزيون 2. 2 في السينما 3 روابط خارجية 4 المراجع عن حياتها [ عدل] تنتمي لأسرة فنية عريقة نشأ منها الفنانين فريد الأطرش وأسمهان من محافظة السويداء ، بدأت مسيرتها الفنية وهي بسن صغيرة في سلسلة مرايا مع الفنان ياسر العظمة برزت في العديد من الأدوار مثل مسلسل أشواك ناعمة وباب الحارة بكل أجزائه. وقد عملت مع معظم المخرجين السوريين المتميزين أمثال بسام الملا وباسل الخطيب وحاتم علي وعدنان إبراهيم وعارف الطويل وغيرهم. أدوار مميزة [ عدل] أدت شخصية المرأة الدمشقية العتيقة في حارة شعبية، وزوجة للممثل عباس النوري في مسلسل رجاها وحاولت جاهدة ألا يتشابه دورها للممثلة كاريس بشار في مسلسل ليالي الصالحية حتى لا تتم مقارنة بين الشخصيتين.
بدأت مشوارها الفني عن طريق الإعلانات ولمع نجمها في "باب الحارة".. قصة الفنانة "ليليا الأطرش" وحكاية حبها لمطرب لبناني مشهور ديلي سيريا _ فريق التحرير تعتبر الفنانة السورية "ليليا الأطرش" من الفنانات المشهورات في سورية، نتيجة لأدائها المتميز في المسلسلات التي قدمتها. وخاصة في المسلسل السوري الشهير "باب الحارة"، حيث أدت دور "لطفية زوجة عصام" خلال الأجزاء السبعة الأولى. وليليا تنتمي إلى عائلة فنية عريقة، انحدر منها كل من المطربة الراحلة الشهيرة "أسمهان الأطرش"، وأخيها المطرب والموسيقار الراحل "فريد الأطرش". الفنانة ليليا الأطرش نشأة الفنانة "ليليا الأطرش" تنحدر الفنانة السورية من محافظة السويداء السورية، ويوم ميلادها في 18آب/أغسطس من العام 1981. ونشأت الفنانة ليليا ضمن عائلة عريقة، وصلتها وثيقة بالفن، خاصة أن المطربة أسمهان وأخيها فريد الأطرش نشئا منها. وتنتمي أصول عائلة ليليا إلى الدرزية، وتفتخر ليليا بذلك، كما أن والدها هو السياسي المعروف السيد "نشأت الأطرش". تستخدم الفنانة السورية اللهجة الشامية خلال التمثيل واللقاءات الصحفية، وتلتزم باللهجة التي يطلبها المسلسل الذي تشارك به. إلا أن الأطرش تستخدم لهجة أهل السويداء مع عائلتها وأقاربها، وفي حال غضبت ولم تستطع أن تسيطر على نفسها تخرج منها بعض الكلمات بتلك اللهجة.