أنا سعيدة جدًا من أجلك أختي.. خطوبة سعيدة لكِ.. أنتِ تستحقين كل سعادة العالم.. أتمنى أن يكون هو الشخص الذي سوف يمنحكِ سعادة أبدية.. مبروك الخطوبة حبيبتي. لا أصدق أنني الليلة سوف أحضر حفلة خطوبتك.. لقد انتظرت كثيرًا من أجل هذا اليوم الجميل.. لا يمكنني أن أخفي حماسي أبدًا.. مبارك عليكِ الخطوبة أختي. لا أصدق أنكِ خطبتِ أولًا.. كنت أظن أنكِ لن تقبلين على هذا الأمر باكرًا، لكنكِ فعلتها.. وأنا سعيدة من قلبي لكِ.. أتمنى أن تكون خطوة رائعة من أجلك.. مبروك الخطوبة أختي. أميرتي الصغيرة سوف ترتبط اليوم.. سأكون دائمًا أخوكِ الذي يحميكِ، لكن الآن أصبح هناك شخص آخر غيري من أجلك.. مبروك حبيبتي الخطوبة. أعتقد أخيرًا حصلتِ على فارس أحلامك.. لا أصدق أنكِ بدأتِ في بناء وتأسيس عائلة لك.. أردت فقط أن أذكرك أنني هنا دائمًا من أجلك مهما حدث.. أحبك أختي.. ومبارك عليكِ خطوبتك السعيدة. مبروك الخطوبة أختي العزيزة.. أتمنى أن يكون الشخص الذي لن يسلبكِ أبدًا حريتك، وأن تعيشي معه السعادة التي لطالما كنتِ تحلمين بها. أتمنى أن تكون حياتك القادمة مليئة بالحب والحنان.. وأن يلمع حبك أكثر مثل النجوم.. مبروك الخطوبة اختي تويتر. حقًا إنه رجلًا محظوظًا لأنه استطاع أن يحصل على قلبك الجميل.. ألف مبروك أختي عليكِ الخطوبة.
اتمنى لك يا اختي خطوبة سعيدة واود ان اقول لك ان الخطوبة ليست مجرد خاتم في اليدين بل هي عشرة حب وعاطفة. اختي الحبيبة يارب انت دائما قريب من قلبي ولا تبتعد ابدا حبيبي سأستمر في الدعاء لك لتعيش حياة مليئة بالحب والبركات ، وآمل أن تكون كل أيامك مليئة بالسعادة والرضا. عبارات خطوبة فيس بوك للاخت رسائل تهنئة خطوبة لأختي اختي كنت سعيدا جدا لخطوبتك ودائما اصلي من اجلك ان اراك اجمل عروس والان اقوم بصلواتي. أنت يا أختي قلبك طيب قد لا يسع الكون كله ، لكنك كنت من يفهمني ويشاركني كل شيء ، سواء كان جميلًا أو قبيحًا. الف مبروك عليك اجمل اخت بمناسبة خطوبتك. أقدم لك أختي أجمل التهاني وأروع الكلمات بمناسبة الخطوبة ، سائلاً الله تعالى أن يرزقك ويوفقك في حياتك مع حبيبك الذي سيكون زوجك وشريكك في المستقبل ، و الف مبروك الخطوبة. شعر تهنئة بمناسبة خطوبة أختي مشاركات خطوبة للأخت العزيزة بمناسبة خطوبتك السعيدة أختي أقدم لك أجمل التهاني وأطيب التمنيات بخطوبة طيبة ، وأتمنى لك يوم زفافك قريبًا بإذن الله. مبروك الخطوبة اختي حبيبة قلبي. أختي العزيزة مبروك خطوبتك. أود أن أقدم لك بعض النصائح: لحماية نفسك وشريكك وعدم خذلانه وعدم تركه ابدا والابتعاد عنه في أزمته أن تقف إلى جانبه دائمًا وتشاركه في فرحه وحزنه ، حتى تستمر علاقتكما وتبقى أبدية.
الحياة تصير أفضل، عندما يكون بجانبك شخص يحبك.. مبارك عليكِ الخطوبة أختي الجميلة.. أتمنى لكِ حياة سعيدة، مثلما تحلمين يا عزيزتي. لطالما حلمت من أجلك بالكثير، وأن تحصلين على الحب الحقيقي.. وأسأل الله أن تكون خطوبة سعيدة.
♦ ولَعَلّ الجمع بين قوله تعالى: ﴿ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴾، وبين قول النبي صلى الله عليه وسلم: (استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان، فإنّ كل ذي نعمةٍ محسود)، أنّ التحدث بالنعمة يكون بعد انتهاء الحاجة أو المَصلحة، ويكون أيضاً أمام مَن تعلم أنه ليس عنده مرض الحسد، بل يقول دائماً إذا رأى أو سمع ما يعجبه: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله، اللهم بارِك). ♦ واعلم أنه من الأشياء التي يُبتَلى بها العبد: أن يَعتاد النعمة فلا يؤدي شُكرها، ولا يخافُ أن تُسلَب منه بسبب ذنوبه أو تقصيره في شُكر ربه، ورَحِم اللهُ مَن قال: (إذا كنتَ في نعمةٍ فارعَها، فإنّ الذنوب تُزِيل النعم)، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه - كما في صحيح مسلم -: (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحَوُّل عافيتك وفُجاءَة نِقمتك وجميع سَخَطك). [1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من ( كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي " ، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ تفسير سورة الليل - من الآية 1 إلى الآية 11: ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ﴾ ﴿ يُقسِم اللهُ تعالى بالليل عندما يُغَطّي بظلامه الأرضَ وما عليها﴾، ﴿ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ﴾ ﴿ يعني: ويُقسِم سبحانه بالنهار إذا كَشَفَ ظلام الليل بضيائه﴾، ﴿ وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى ﴾ ﴿ يعني ويُقسم سبحانه بخَلْق النوعين: الذَكَر والأنثى﴾، ﴿ هذا باعتبار أنّ ﴿ ما﴾ المذكورة في الآية هي: ما المصدرية﴾، أمّا إذا كانت ﴿ ما ﴾ بمعنى ﴿ الذي ﴾ ، فحينئذٍ يُقسِم سبحانه بالذي خَلَقَ النوعين: ﴿ الذَكَر والأنثى﴾، وهو اللهُ تعالى.
﴿ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴾ ﴿ يعني: ويُقسِم سبحانه بالأرض وبَسْطها ﴾،أو لَعَلّ المقصود أنه سبحانه يُقسِم بالأرض والذي بَسَطها ومَدَّها ، وهو اللهُ تعالى، ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾ ﴿ يعني: ويُقسِم سبحانه بكل نفس، وبإكمال خَلْقها لأداء مُهِمَتها﴾، أو لَعَلّ المقصود أنه سبحانه يُقسِم بكل نفسٍ، والذي سَوَّاها وأحكَمَ خَلْقها، وهو اللهُ تعالى، ﴿ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴾ يعني: فوَضَّحَ لها طريق الشر وطريق الخير. ♦ ثم أخبَرَ سبحانه عن الشيء الذي يُقسِم عليه، فقال: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ أي: قد فازَ بالجنة مَن طَهَّرَ نفسه من الذنوب والعقائد الفاسدة والأخلاق السيئة ﴿ فتابَ توبةً صادقة، وتَعَلَّم العلم الشرعي، وتَحَلَّى بالصبر في جميع أموره، وفَعَلَ ما يُرضي ربه﴾، ﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ أي خسر مَن أخفى نفسه ﴿ يعني غَطّاها بالشرك والمعاصي والأخلاق الدنيئة والأهواء الفاسدة، ومَنَعَها عن فِعل الخير﴾.