المشروع عبارة عن مركز لضيافة الأطفال حيث يعمل المشروع على استضافة الأطفال فهو بذلك يساعد على راحة المرأة العاملة، وسيصب ذلك في زيادة إنتاجيتها، دون التفكير بطفلها. حيث أنه في حال وجود موظفات متخصصات في رياض الأطفال، فإن ذلك سينعكس على تربية الابن بشكل صحيح، إلى جانب أنها ستؤهله إلى خوض المراحل الدراسية بكل يسر وسهولة. ويستهدف هذا المشروع قطاع الأطفال حديثي الولادة إلي سن 10 سنوات حيث يعمل المشروع على توافر عدد من المربيات المؤهلة للعمل بالنشاط والإداريين المختصين بإدارة الانشطة وتوافر وسائل رعاية حديثة ومتطورة.
26 مارس، 2019 9:49 م برنامج تعريفي لمراكز ضيافة الأطفال الأهلية بعمل وتنمية الشرقية أحمد العطافي - الدمام برعاية مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبد الرحمن بن فهد المقبل نفذ مركز التنمية الاجتماعية بالدمام يوم الخميس ١٤/ ٧/ ١٤٤٠ برنامج تعريفي لمراكز ضيافة الأطفال الأهلية وذلك بمسرح فرع الوزارة وبمشاركة أمانة المنطقة الشرقية والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ومكتب العمل بالخبر. واستهدف البرنامج إطلاع المراكز على اللوائح والأنظمة التي تخص فتح مراكز ضيافة أطفال والإشراف عليها وبحضور مساعدة المدير العام لقطاع التنمية ابتسام الحميزي ومدير المركز نايف السفياني وعدد من منسوبي الوزارة وأكثر من 100 مستفيدة من مالكات ومديرات مراكز ضيافة.
وبالتوفيق لولاتنسين تدعين لي معاااااااااك بالتوفيق ويحقق حلمي.
فعلى المسلم الحريص على دينه ، المبتغي تمام الاتباع للنبي صلى الله عليه وسلم ، أن لا يلتفت إلى مثل هذه الأقاويل التي تخالف النصوص الشرعية. والله أعلم.
الحمد لله. دلت سنة النبي صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية على وجوب إعفاء اللحية ، وعدم جواز الأخذ منها ، وهو ما دل عليه اللفظ النبوي ، وصحت به السنة في غير ما حديث. فروى البخاري (5892) ومسلم (259) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (خَالِفُوا الْمُشْرِكِينَ ، وَفِّرُوا اللِّحَى ، وَأَحْفُوا الشَّوَارِبَ). (وفروا اللحى): أي: اتركوها وافرة. حكم تقصير اللحية. "فتح الباري" (10/350). قال النووي رحمه الله: "حَصَلَ لهَذا الحَديثِ خَمْس رِوَايَات: أَعْفُوا وَأَوْفُوا وَأَرْخُوا وَأَرْجُوا وَوَفِّرُوا, وَمَعْنَاهَا كُلّهَا: تَرْكُهَا عَلَى حَالهَا. هَذَا هُوَ الظَّاهِر مِنْ الْحَدِيث الَّذِي تَقْتَضِيه أَلْفَاظه, وَهُوَ الَّذِي قَالَهُ جَمَاعَة مِنْ أَصْحَابنَا وَغَيْرهمْ مِنْ الْعُلَمَاء... وَالْمُخْتَار تَرْك اللِّحْيَة عَلَى حَالهَا وَأَلَّا يَتَعَرَّضَ لَهَا بِتَقْصِيرِ شَيْء أَصْلا" انتهى بتصرف يسير. وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء: "ما يفعله بعض الناس من حلق اللحية أو أخذ شيء من طولها وعرضها فإنه لا يجوز ؛ لمخالفة ذلك لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم وأمره بإعفائها ، والأمر يقتضي الوجوب حتى يوجد صارف لذلك عن أصله ، ولا نعلم ما يصرفه عن ذلك" انتهى.
وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح، وأن يمنحنا الفقه في دينه والثبات عليه، وأن يعيذنا جميعا من مضلات الفتن، إنه سميع قريب. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [1]. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 3/ 372). فتاوى ذات صلة