2 – تحب/ين تصنيف الأشياء من حولك و الربط بينها بعلاقة ( أقل – أكثر) أو ( أكبر – أصغر) أو أطول – أقصر 3 – تهتم/ين بحجم الكواكب و النجوم و بُعْدَها عن الأرض و المسافة بينها و حركتها. 4 – تحب/ين الأشياء ذات الشكل الطبيعي أم الأشياء ذات الشكل الهندسي. 5 – تحب/ين الرسم بالقلم فقط أم الرسم باستخدام أداة. 6 – تحب/ين الصور الفوتوغرافية أم الرسم التخطيطي. 7 – تحب/ين الألعاب أو الأحجيات التي تتطلب استدلالاً منطقياً مثل: آ > ب ، آ < ج أيهما أكبر ؟ 8 – تحب/ين قواعد اللغات. 9 – تحب/ين التعبير عن العلاقة بين الظواهر بواسطة الخطوط البيانية. إن كانت لديك هذه الصفات: فأنت تصلح/ين لدراسة: الفلسفة – الرياضيات – الهندسات. ثالثاً – الذكاء الحسي – الحركي: يتعلمون ويطورون معرفتهم من خلال حركات وأحاسيس أجسامهم. غالباً ما يكونون رياضيين ، أو متميزين فى الأشغال الفنية. واليدوية.. هؤلاء.. من 30% إلى 60% من طاقتهم تنخفض إذا قاموا بالاستذكار لمدة وهو جلوس أو في وضع غير متحرك,, الأرقام التي حققها أوكسانا بول في الأولمبياد قد تمثل الذكاء الجسدي / الحركي. صفاتهم: 1 – تحب/ين الخروج من المنزل إلى الطبيعة. Books أنواع الذكاء الثمانية - Noor Library. 2 – تمارس/ين الرياضة.
هذا هو ما تتجاهله المدارس باستمرار؛ من خلال وضع صورة ثابتة للذكاء، وعدم الاعتناء بأنواع الذكاء الأخرى. في حين إن الشخص إذا لم يكن جيدًا في الرياضيات أو اللغات ، فقد يظل موهوبًا في أشياء أخرى، ومن بين هذه الأشياء ما يمثل أنواعًا من الذكاء غير الشائع، أو بالأحرى لا يعترف به الكثيرون. في عام 1983م، ذكر عالم النفس التنموي الأمريكي "هوارد جاردنر" عدة أنواع من الذكاء، وأوضح نظريته في كتابه "أطر العقل: نظرية الذكاءات المتعددة "، حيث اقترح إن جميع الناس لديهم أنواع مختلفة من "الذكاء". الذكاءات الثمانية - الذكاءات المتعددة .. طريق النجاح. واقترح أن هناك ثمانية أنواعٍ من الذكاء، كما اقترح إضافة تاسعة تُعرف باسم "الذكاء الوجودي". سنتعرف في هذا المقال على كل نوع ذكاء بشكل تفصيلي، مع إدراج الواظائف العملية المناسبة لكل نوع. الذكاء البصري المكاني تتمثل نقاط القوة لديه في الملاحظة البصرية والمكانية، والأشخاص الأقوياء في الذكاء البصري المكاني يجيدون تصور الأشياء. وغالبًا ما يكون هؤلاء الأفراد جيدين في الاتجاهات، و الخرائط ، والمخططات، ومقاطع الفيديو، والصور. ويتميز الأشخاص ذوي الذكاء البصري بالمهارة في القراءة والكتابة، وفي حل الألغاز، وتفسير الصور والرسوم البيانية والمخططات، وكذلك القدرة على الرسم.
نجد هذا الذكاء لدى المغنين وكتّاب كلمات الأغاني و كذلك الملحنين و أساتذة الموسيقى. يتمحور حول القدرة على خلق تمثلات مرئية للعالم في الفضاء وتكييفها ذهنياً وبطريقة ملموسة، يمكّن صاحبه من إدراك الاتجاه، والتعرف على الوجوه أو الأماكن، وإبراز التفاصيل، وإدراك المجال وتكوين تمثل عنه. إن المتعلمين الذين يتجلى لديهم هذا الذكاء محتاجون لصورة ذهنية أو صورة ملموسة لفهم المعلومات الجديدة، كما يميلون إلى معالجة الخرائط الجغرافية واللوحات والجداول وتعجبهم ألعاب المتاهات والمركبات. يوجد هذا الذكاء عند المختصين في فنون الخط وواضعي الخرائط والتصاميم والمهندسين المعماريين والرسامين والنحاتين. يتجلى في القدرة على تحديد وتصنيف الأشياء الطبيعية من نباتات وحيوانات. إن الأطفال المتميزين بهذا الصنف من الذكاء تغريهم الكائنات الحية، ويحبون معرفة كل شيء عنها، كما يحبون التواجد في الطبيعة وملاحظة مختلف مكوناتها.
ذات صلة ما هو يوم الغذاء العالمي مقال عن يوم الغذاء العالمي اليوم العالميّ للغذاء يتم الاحتفال في اليوم العالميّ للغذاء في السادس عشر من شهر تشرين الأول من كلّ عام، ويتم تنظيم هذا الحدث في أكثر من 130 دولة حول العالم، حيث يهدف إلى تشجيع الوعي العالميّ واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الفئات التي تُعاني من الجوع، ولضمان تحقيق الأمن الغذائيّ (بالإنجليزية: Food security) وتوفير الحِميات الغذائيّة لجميع الأشخاص حول العالم. أدّت العديد من العوامل ومنها الزيادة القصوى في الظواهر الجوية التي ارتبطت بتغيّر المناخ والتباطؤ الاقتصاديّ إلى نتائج سلبيّة متعلقة بالغذاء، ففي الوقت الحالي يُعاني 821 مليون فرد من سوء التغذية المزمن وذلك وفقًا لتقرير الأمن الغذائيّ والتغذية في العالم لعام 2018، ويرتفع مستوى السمنة بشكلٍ سريع عالميًا، فتواجه العديد من البلدان مشكلتي الجوع والسمنة، حيث هناك 1. 9 مليار شخص يُعانون من زيادة الوزن، و672 مليون منهم يُعانون من السمنة، على الرغم من ذلك يمكن للعالم أنّ ينجح في القضاء على الجوع إذا تم انضمام الدول والقارات والقطاعات كافة للوصول إلى حالة اللاجوع (بالإنجليزية: Zero Hunger) عبر العالم.
يوم الغذاء العالمي هو يوم يتم الاحتفال به عالمياً في السادس عشر من شهر أكتوبر الشهر العاشر من أشهر السنة الميلاديّة؛ حيث تمّ إعلانه من منظمة الفاو ( منظمة الأغذية والزراعة العالمية)، وهي من المنظمات التي تتبع للأمم المتّحدة، وهذا اليوم يتمّ الاحتفال به على نطاق واسع، وفي كافّة أرجاء العالم من قبل أبرز وأهم المؤسّسات والمنظمات المختلفة التي تهتم بالأغذية والأمن الغذائي. نشأ هذا اليوم في المؤتمر العشرين من مؤتمرات منظّمة الأغذية والزراعة، وذلك من خلال الدول الأعضاء في هذه المنظمة، وذلك في نوفمبر من عام 1945 من الميلاد، وكان للوفد المجري دورٌ هام وفعّال إلى أبعد الحدود والمستويات في هذا المجال والسياق، وكان ذلك بقيادة الوزير المجري وزير الزراعة والأغذية؛ حيث كان هو صاحب هذا المقترح وهو الاحتفال بيوم الغذاء العالمي في كافّة دول ومناطق العالم، ومنذ ذلك الحين أصبح هذا الاحتفال تقليداً هاماً يتمّ الاحتفال به في كافة مناطق العالم فيما يزيد على المئة وخمسين بلداً في مختلف القارات. وقد تم إنشاء هذا الاحتفال بغرض زيادة الوعي بقضايا عالميّة متعلّقة بالغذاء كالجوع الذي يواجه العالم والّذي يحصد آلاف الأرواح البريئة.