تشهد محافظة العلا حضارات تاريخية عريقة مختلفة، مما جعلها وجهة سياحية هامة في السعودية. فاحرص على زيارة منطقة العلا مع معالمها البارزة ومواقعها السياحية الرائعة والتي منها: طنطورة تعد من مناطق الجذب السياحي في المنطقة، حيث تجمع ما بين الجمال الطبيعي الآسر والتراث الثقافي. تقع الطنطورة في وسط مدينة العلا. تشهد طنطورة العلا أجواء ساحرة في فصل الشتاء حيث يتم تنظيم مهرجان شتاء طنطورة والذي يكون فيه فرصة لممارسة مجموعة من الأنشطة لمحبي الموسيقى والثقافة والتاريخ. جبل الفيل تقع فى شرق محافظة العلا وهى عبارة عن صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 50 متر عن الأرض. لها شكل مختلف والذي يشبه الفيل ويحيطها مجموعة من الجبال بأشكال وألوان متنوعة والتي تجذب السياح من جميع أنحاء العالم. يعتبر جبل الفيل من أبرز معالم السياحة في العلا والتي يذهب إليها السياح خاصة محبي تسلق الجبال العالية. حالة الطقس في العلا. مدائن صالح تعتبر مدائن صالح منطقة سياحية وتاريخية هامة ، وهي عبارة عن مقبرة صحراوية، مدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي. يرجع تاريخها إلى عصور ما قبل التاريخ، وتحتوي على رسوم صخرية منحوتة ومجموعة من النقوش وعدد من الآثار الإسلامية ممثلة في عدد من القلاع والحصون.
وقعت مصر ممثلة بوزير خارجيتها سامح شكري اليوم الثلاثاء على "بيان العلا" الخاص بالمصالحة الخليجية. وغادر شكري المملكة العربية السعودية عائدًا إلى مصر بعد مشاركته بجلسة القمة الخليجية التي عقدت في مدينة العلا. مصر توقع على البيان التاريخي لقمة العلا. ووفقاً للبيان الصادر عن الخارجية المصرية، جاء توقيع مصر على "بيان العلا"، في "إطار الحرص المصري الدائم على التضامن بين دول الرباعي العربي وتوجههم نحو تكاتف الصف وإزالة أي شوائب بين الدول العربية الشقيقة، ومن أجل تعزيز العمل العربي المشترك في مواجهة التحديات الجسام التي تشهدها المنطقة، وهو ما دأبت عليه مصر بشكل دائم، مع حتمية البناء على هذه الخطوة الهامة من أجل تعزيز مسيرة العمل العربي ودعم العلاقات بين الدول العربية الشقيقة انطلاقًا من علاقات قائمة على حسن النوايا وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية". وثمنت مصر في بيانها "كل جهد مخلص بذل من أجل تحقيق المصالحة بين دول الرباعي العربي وقطر، وفي مقدمتها جهود دولة الكويت الشقيقة على مدار السنوات الماضية". أخبار قد تعجبك
اعرف أكثر تأمل النجوم: السماء الأكثر سحراً تأمّل النجوم في العلا اختبروا سحر جولة تأمّل النجوم الصحراوية بقيادة خبراء محليين، حيث ستكونون بعيدين عن أضواء المدينة وذلك ضمن أحضان المناظر الطبيعية الفريدة، مما سيسمح لكم باستكشاف الأبراج المتوهجة، مثل الجوزاء والدب الأكبر. العلا.. وصول الوفد العماني للمشاركة في القمة الخليجية 2021. وفي هذه البيئة الساحرة، استكشفوا رهبة مشاهدة درب التبانة، حيث تعني ظروف العلا المثالية لتأمّل النجوم أن الكون بأسره يتوهّج أمام أعينكم مباشرة. تجارب التأمل والاسترخاء تدعوك العلا لممارسة تجارب العافية في محيطها الصحراوي الأسطوري، المحاط بالهواء النقي والمشاركة في تجارب فريدة لأنشطة العافية التقليدية، بما في ذلك اليوجا والعلاج الصوتي وقرع طبول الصحراء والمزيد مجموعةٌ غنيةٌ من نقوش فن نحت الصخور فن نحت الصخور لآلاف السنين، غالبًا ما توقّف المسافرون على طرق الحج والتجارة الشهيرة في شمال غرب المملكة العربيّة السعوديّة عند المدن المحورية للقيام بالأعمال وأخذ قسط من الراحة. وقد ترك العديد من الزوّار رسائل أو نقوشًا أو منحوتات في الصخر لتكون ذكرى تُخلّد رحلتهم في هذه المناظر الطبيعية الاستثنائية التي تُشكّل العلا الآن. تشكيلات صخرية طبيعية التشكيلات الصخرية في العلا منذ آلاف السنين نحتت الرياح والمياه صخور الحجر الرملي إلى أعمال فنية.
في جميع أرجاء المناظر الطبيعية الصحراوية في العلا، ستجد هذه الكنوز الطبيعية المخفية. مطل العلا مطل الحرة مناظر مذهلة على الصحراء الذهبية، والتكوينات الصخرية، والتضاريس الرائعة بانتظارك في مطل الحرة. استمتع بالاسترخاء ومشاهدة العلا من قمة الجبل في تراس مصمم بعناية ليتناغم مع طبيعة المنطقة وسحرها. واحة العلا: قلب المنطقة النابض واحة العلا ازدهرتْ واحات العلا وغذّتْ الحياة هنا منذ آلاف السنين، وهي تدعوكم لتأمّل هذا التاريخ الغني والحضارات العديدة القديمة التي تتجسّد أمامكم بينما تستكشفون واحة العصر الحديث. طيفٌ واسعٌ من النباتات والحيوانات محمية شرعان الطبيعية بالإضافة إلى تاريخها وثقافتها الساحرة، فإن العلا هي موطن البرية الساحرة التي تخطف الأنفاس، كما تضم مجموعةً متنوعةً من النباتات والحيوانات. وتمتد محمية شرعان الطبيعية على مساحة 1, 500 كيلومتر مربع (579 ميل مربع) من الأخاديد المرتفعة من الصخور الحمراء، والصحراء المترامية الأطراف، والوديان المغطاة بغطاء من الأزهار البرية الرقيقة، حيث تُقدّم المحمية كنزًا من العجائب الطبيعية. أكتشف أكثر منظرٌ طبيعيٌ غنيٌ ومتنوعٌ جيولوجيا العلا سترون في جميع أنحاء المنطقة الأخاديد المنجرفة بالرمال، وواجهات منحدرات الصخور الحمراء، والبازلت الأسود فوق القمم الشاهقة، والنتوءات الفريدة، والتشكيلات الصخرية البديعة، وهي كلها محاطة ببحار من رواسب الرمال الصحراوية.
وبحسب وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) فقد صدر قرار رئيس الجمهورية رقم ( 10) لسنة 2020 م، قضت المادة الأولى منه بتعيين اللواء الركن "صغير حمود عزيز" قائد العمليات المشتركة رئيساً لهيئة الأركان العامة ويرقى إلى رتبة فريق. وقضت المادة الثانية من هذا القرار العمل به من تاريخ صدوره ونشره في الجريدة الرسمية.
فيبقى المثليون للمثليين والمغايرون للمغايرين ، ولا يجبر أحدهم الآخر على ممارسة ما لا يقبله ، ويتحمل كل طرف ما يترتب على ميوله الجنسي من تبعات طالما الخيارات متاحة أمامه ، وله حقوقه في تسهيل حياته ، ومتطلباتها متوفرة ومقبولة اجتماعيا وقانونيا وطبيا بناء على ذلك الميول! كالحماية أو العلاقات الاجتماعية أو الحب أو الزواج أو التبني أو الإنجاب بالتلقيح الصناعي.. الخ نحن بحاجة لحملة توعية إعلامية مكثفة لإعادة النظر إنسانيا واجتماعيا وقانونيا ودينيا ومعرفيا بهذا المجال ، لأن قضية المثليين قضية إنسانية محقة قبل أي شيء آخر ، والمثلي إذا لم يكن أنت فقد يكون ابنك أو ابنتك أو أخوك أو أختك أو قريبك أو قريبتك أو أي من معارفك وزملائك وأعزائك ، لكنه لا يستطيع أن يبوح لك بمعاناته وألمه خوفا من القتل أو الرفض والنبذ والتحقير والإقصاء! طارق بن عزيز 6. وليس الهدف من ذلك دعوة الجميع لممارسة المثلية أو نشرها لأن ذلك أمر غير واقعي وغير مطلوب أساسا ، فالمثلية ليست دين أو معتقد يمكن الدعوة إليه أو نشره واعتناقه ، ولا فكرة يمكن الاقتناع بها وتطبيقها ، هي توجه وميول جنسي وعاطفي لا إرادي لا يمكن تبديله أو تحويله ولن يؤثر السماح لصاحبه بممارسته والعيش من خلاله على توجه المغايرين ، الذين سيبقون كما هم بتوجهاتهم الجنسية وحياتهم وتكاثرهم ، ولن يؤذيهم أو يعتدي عليهم أحد ولن يتم إجبارهم على ممارسة المثلية كما يتوهم بعضنا!
وكما إن دعمك لحقوق المرأة لا يعني بالضرورة أنك امرأة ولن يجعل منك كذلك إذا لم تكن أساسا امرأة ، وكذلك دعمك لحقوق الطفل لا يشترط كونك طفلا ولا يجعلك كذلك ، وأيضا بالنسبة لدعم حقوق الحيوان وغيرها من القضايا ، كذلك دعم حقوق المثليين لا يشترط أن تكون مثليا ولن يجعلك كذلك لمجرد دعمهم ، فالقضية قضية إنسانية وحقوقية ، وغالبية المجتمعات التي أعطت المثليين حقوقهم وصوتت لصالحهم كانت غالبية مغايرة وليست مثلية! بتصوري حان الوقت للاعتراف بحقوق المثليين وكرامتهم وتقديرهم وإنسانيتهم ، وعدم الاستخفاف بهم أو بقضيتهم وكأنها أمر هامشي أو مستورد ولا يعنينا ، هم شريحة منا وفينا لا يستهان بها تعيش بيننا حياة بائسة لا تناسبها أسوأ وأقسى الظروف والخيارات التي تدفعها لأسوأ الاحتمالات ، فإلى متى نبقى خارج الزمن بجهلنا ونستمر في ظلمهم ونبذهم وكراهيتهم واضطهادهم وسلبهم أبسط حقوقهم والشعور بالعار منهم وتعقيد حياتهم ونفسياتهم وإرغامهم على التخفي عوضا عن قبولهم! ؟ ____________________ بعض المصادر: ١) ٢) ٣) ملاحظة: استطلاعات تويتر تعطي مؤشرات سريعة ولا تمثل بحثا علميا أو دراسة علمية ، لذلك هي لا تغني عن الدراسات والإحصائيات المختصة ، مع الأخذ بعين الاعتبار معايير اختيار العينات لتعطي نتائج أكثر دقة كلما كانت العينة أوسع وأشمل وخاضعة للمعايير العالية التي تطلب جهدا أكبر..